تصفح مختصرة في كتب اهل السنة ليك نعرف هل وقع النقص و التحريف في القران!!!
1-قال السيوطي في (الدرّ المنثور):
«أخرج أبو عبيد وابن الضّريس وابن الأنباري في المصاحف عن ابن عمر قال: لا يقولنّ أحدكم قد أخذت القرآن كلّه، ما يدريه ما كلّه؟ قدذهب منه قرآن كثير، ولكن يقل: قد أخذت ما ظهر منه»(1).
(1) الدر المنثور في التفسير بالمأثور 1 : 258 .
2-وقال السيوطي في (الإتقان):
«قال ـ أي أبو عبيد ـ : حدّثنا إسماعيل بن جعفر، عن المبارك بن فضالة، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش قال: قال اُبيّ بن كعب كأيّن تعدّ سورة الأحزاب؟ قلت: اثنتين وسبعين آية أو ثلاثاً وسبعين آية. قال: إن كانت لتعدل سورة البقرة، وإن كنّا لنقرأ فيها آية الرّجم. قلت: وما آية الرّجم؟ قال: إذا زنا الشّيخ والشّيخة فارجموهما ألبتّة نكالاً من الله والله عزيز حكيم»(1).
وقال الراغب الإصفهاني في (المحاضرات):
«وقالت عائشة: كانت الأحزاب تقرء في زمن رسول الله مائة آية، فلمّا جمعه عثمان لم يجد إلاّ ما هو الآن، وكان فيه آية الرّجم»(2).
وقال السيوطي في (الإتقان) عن أبي عبيد:
«حدّثنا ابن أبي مريم، عن ابن لهيعة، عن أبي الأسود، عن عروة بن الزبير، عن عائشة قالت: كانت سورة الأحزاب تقرء في زمان النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم مائتي آية، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلاّ على ما هو الآن»(3).
وقال في (الدر المنثور):
«أخرج ابن الضّريس عن عكرمة رضي الله عنه قال: كانت سورة الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول، وكانت فيها آية الرّجم.
وأخرج البخاري في تاريخه عن حذيفة قال: قرأت سورة الأحزاب على النّبيّ، فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها.
وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري وابن مردويه عن عائشة قالت: كانت سورة الأحزاب تقرء في زمان النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم مائتي آية، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلاّ على ما هو الآن»(4).
(1) الإتقان في علوم القرآن 3 : 82 .
(2) محاضرات الادباء 2:434 .
(3) الإتقان في علوم القرآن 3 : 82 .
(4) الدر المنثور في التفسير بالمأثور 6 : 559 ـ 600 .
3-وأخرج الحاكم في (المستدرك) بإسناده عن أبي حرب بن أبي الأسود:
«بعث أبو موسى الأشعري إلى قرّاء البصرة، فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرأوا القرآن، فقال: أنتم خيار أهل البصرة قرّاؤهم، فاتلوه، ولا يطولنّ عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم، وإنّا كنّا نقرأ سورة كنّا نشبّهها في الطّول والشّدّة ببراءة، فأنسيتها غير أنّي حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من المال لابتغى وادياً ثالثاً، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب، وكنّا نقرأ سورة كنّا نشبّهها بإحدى المسبّحات، فأنسيتها غير أنّي حفظت منها: يا أيّها الّذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم».
وأخرجه مسلم في (الصحيح)(1).
وقال السيوطي في (الدر المنثور):
«أخرج مسلم وابن مردويه وأبو نعيم في الحلية والبيهقي في الدلائل عن أبي موسى الأشعري قال: كنّا نقرأ سورة نشبّهها في الطّول والشدّة ببراءة فأنسيتها غير أنّي حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً، ولا يملأ جوفه إلاّ التراب، وكنّا نقرأ سورة نشبّهها بإحدى المسبّحات أوّلها: سبّح لله ما في السّماوات، فأنسيتها، غير أنّي حفظت منها: يا أيّها الّذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسئلون عنها يوم القيامة»(2).
وفي (الإتقان):
«أخرج ابن أبي حاتم عن أبي موسى الأشعري قال: كنّا نقرأ سورة نشبّهها بإحدى المسبّحات فأنسيناها غير أنّي قد حفظت: يا أيّها الّذين آمنوا لم تقولون مالاتفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسئلون عنها يوم القيامة»(3).
(1) صحيح مسلم 2 : 726/1050 ، كتاب الزكاة الباب 39 .
(2) الدر المنثور 1 : 256 ـ 257 .
(3) الإتقان في علوم القرآن 3 : 83
ستاتي ان شا ءالله تتمة الموضوع من السيد المرحوم مير حامد حسين
1-قال السيوطي في (الدرّ المنثور):
«أخرج أبو عبيد وابن الضّريس وابن الأنباري في المصاحف عن ابن عمر قال: لا يقولنّ أحدكم قد أخذت القرآن كلّه، ما يدريه ما كلّه؟ قدذهب منه قرآن كثير، ولكن يقل: قد أخذت ما ظهر منه»(1).
(1) الدر المنثور في التفسير بالمأثور 1 : 258 .
2-وقال السيوطي في (الإتقان):
«قال ـ أي أبو عبيد ـ : حدّثنا إسماعيل بن جعفر، عن المبارك بن فضالة، عن عاصم بن أبي النجود، عن زر بن حبيش قال: قال اُبيّ بن كعب كأيّن تعدّ سورة الأحزاب؟ قلت: اثنتين وسبعين آية أو ثلاثاً وسبعين آية. قال: إن كانت لتعدل سورة البقرة، وإن كنّا لنقرأ فيها آية الرّجم. قلت: وما آية الرّجم؟ قال: إذا زنا الشّيخ والشّيخة فارجموهما ألبتّة نكالاً من الله والله عزيز حكيم»(1).
وقال الراغب الإصفهاني في (المحاضرات):
«وقالت عائشة: كانت الأحزاب تقرء في زمن رسول الله مائة آية، فلمّا جمعه عثمان لم يجد إلاّ ما هو الآن، وكان فيه آية الرّجم»(2).
وقال السيوطي في (الإتقان) عن أبي عبيد:
«حدّثنا ابن أبي مريم، عن ابن لهيعة، عن أبي الأسود، عن عروة بن الزبير، عن عائشة قالت: كانت سورة الأحزاب تقرء في زمان النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم مائتي آية، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلاّ على ما هو الآن»(3).
وقال في (الدر المنثور):
«أخرج ابن الضّريس عن عكرمة رضي الله عنه قال: كانت سورة الأحزاب مثل سورة البقرة أو أطول، وكانت فيها آية الرّجم.
وأخرج البخاري في تاريخه عن حذيفة قال: قرأت سورة الأحزاب على النّبيّ، فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها.
وأخرج أبو عبيد في الفضائل وابن الأنباري وابن مردويه عن عائشة قالت: كانت سورة الأحزاب تقرء في زمان النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم مائتي آية، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلاّ على ما هو الآن»(4).
(1) الإتقان في علوم القرآن 3 : 82 .
(2) محاضرات الادباء 2:434 .
(3) الإتقان في علوم القرآن 3 : 82 .
(4) الدر المنثور في التفسير بالمأثور 6 : 559 ـ 600 .
3-وأخرج الحاكم في (المستدرك) بإسناده عن أبي حرب بن أبي الأسود:
«بعث أبو موسى الأشعري إلى قرّاء البصرة، فدخل عليه ثلاثمائة رجل قد قرأوا القرآن، فقال: أنتم خيار أهل البصرة قرّاؤهم، فاتلوه، ولا يطولنّ عليكم الأمد فتقسو قلوبكم كما قست قلوب من كان قبلكم، وإنّا كنّا نقرأ سورة كنّا نشبّهها في الطّول والشّدّة ببراءة، فأنسيتها غير أنّي حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من المال لابتغى وادياً ثالثاً، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب، وكنّا نقرأ سورة كنّا نشبّهها بإحدى المسبّحات، فأنسيتها غير أنّي حفظت منها: يا أيّها الّذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم».
وأخرجه مسلم في (الصحيح)(1).
وقال السيوطي في (الدر المنثور):
«أخرج مسلم وابن مردويه وأبو نعيم في الحلية والبيهقي في الدلائل عن أبي موسى الأشعري قال: كنّا نقرأ سورة نشبّهها في الطّول والشدّة ببراءة فأنسيتها غير أنّي حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً، ولا يملأ جوفه إلاّ التراب، وكنّا نقرأ سورة نشبّهها بإحدى المسبّحات أوّلها: سبّح لله ما في السّماوات، فأنسيتها، غير أنّي حفظت منها: يا أيّها الّذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسئلون عنها يوم القيامة»(2).
وفي (الإتقان):
«أخرج ابن أبي حاتم عن أبي موسى الأشعري قال: كنّا نقرأ سورة نشبّهها بإحدى المسبّحات فأنسيناها غير أنّي قد حفظت: يا أيّها الّذين آمنوا لم تقولون مالاتفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسئلون عنها يوم القيامة»(3).
(1) صحيح مسلم 2 : 726/1050 ، كتاب الزكاة الباب 39 .
(2) الدر المنثور 1 : 256 ـ 257 .
(3) الإتقان في علوم القرآن 3 : 83
ستاتي ان شا ءالله تتمة الموضوع من السيد المرحوم مير حامد حسين
تعليق