إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حديث: عليّ قسيم الجنّة والنار في كتب اهل السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حديث: عليّ قسيم الجنّة والنار في كتب اهل السنة

    السلام عليكم
    فقد ذكر السيد مير حامد في كتابه استقصاء بعض الروايات في ان علي قسيم الجنة و النار:

    ثمّ إنّ من المناقب الثابتة لأميرالمؤمنين عليه السلام أنّه قسيم الجنّة والنار، لكنّ القوم ـ لشدّة عنادهم لأميرالمؤمنين ـ يحاولون ردّ هذه المنقبة التي تعدّ من خصائص الإمام.
    فمنهم: من يكذّب بها، كالشيخ عبدالعزيز الدهلوي صاحب (التحفة الإثني عشرية).
    ومنهم: من يناقش في صحّتها، بزعم المنافاة بينها وبين حديث «أنا أوّل من يجثو بين يدي الله للخصومة».


    أو يبطلها بدعوى استلزامها لأفضليّة الإمام من النبي عليه وآله السلام.
    لكنّ الحديث ثابت لا ريب فيه،


    والحديث المذكور لا ينافيه،
    وقد رواه ثقات القوم بأسانيدهم المتّصلة عن أئمّة أهل البيت عليهم السلام وغيرهم:

    قال الحافظ السمهودي: «قال الجمال الزرندي: قال المأمون لعليّ الرضا: بأيّ وجه جدّك عليّ بن أبي طالب قسيم الجنّة والنار؟

    فقال: يا أميرالمؤمنين، ألم ترو عن أبيك عن عبدالله بن عبّاس قال: سمعت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: حبّ عليّ إيمان وبغضه كفر؟ فقال: بلى. قال الرضا: فقسمة الجنّة والنّار على حبّه. فقال المأمون: لا أبقاني الله بعدك يا أباالحسن، أشهد أنّك وارث علم رسول الله.

    قال أبوالصّلت عبدالسلام بن صالح الهروي: فلمّا رجع الرضا إلى بيته، قلت له: يا ابن رسول الله، ما أحسن ما أجبت به أميرالمؤمنين؟ فقال: يا أباالصلت، إنّما كلّمته من حيث هو، ولقد سمعت أبي يحدّث عن أبيه عن عليّ قال قال رسول الله: أنت قسيم الجنّة والنّار، فيوم القيامة تقول للنّار هذا لي وهذا لك»(1).

    فهل رأى هذا الحديث عن هذا الإمام المعصوم من يكذّب به أو يناقش فيه؟

    هذا، ومن رواته: أبو داود الطيالسي، والزمخشري، والدارقطني، والديلمي، وشاذان الفضلي، والسيوطي، وابن الأثير، والقاضي عياض، والمناوي، والمتقي...

    قال ابن حجر المكي في (الصواعق):
    «أخرج الدارقطني: إنّ عليّاً قال للستّة الذين جعل عمر الأمر شورى بينهم كلاماً طويلاً من جملته: اُنشدكم بالله، هل فيكم أحد قال له رسول الله: يا علي، أنت قسيم النّار والجنّة يوم القيامة، غيري؟ قالوا: اللّهمّ لا.


    ومعناه ما رواه غيره عن عليّ الرضا أنّه قال له: أنت قسيم الجنّة والنّار، فيوم القيامة تقول للنار: هذا لي وهذا لك»(2).
    وفي (كنز العمال) وهو ترتيب (جمع الجوامع):
    «عن علي: أنا قسيم النار. شاذان الفضلي في ردّ الشمس»(3).


    وفي (كنوز الحقائق):
    «عليّ قسيم النّار. طيا»(4). أي: رواه أبو داود الطيالسي.


    وفي (الشفاء) في فصل إخباره صلّى الله عليه وآله وسلّم عن المغيّبات:

    «وأخبر بملك بني اُميّة، وولاية معاوية ووصّاه، واتّخاذ بني اُميّة مال الله دولاً، وخروج ولد العبّاس بالرايات السود، وملكهم أضعاف ما ملكوا، وخروج المهدي، وما ينال أهل بيته وتقتيلهم وتشريدهم، وقتل علي، وأنّ أشقاها الذي يخضب هذه من هذه، أي لحيته من رأسه، وأنّه قسيم النّار; يدخل أولياءه الجنّة وأعدائه النار»(5).

    وفي (النهاية الأثيرية):

    «وفي حديث علي رضي الله عنه: أنا قسيم النّار والجنّة. أراد: إنّ الناس فريقان، فريق معي، فهم على هدى، وفريق عليَّ، فهم على ضلال، فنصف معي في الجنّة، ونصف عليَّ في النار. وقسيم فعيل بمعنى فاعل، كالجليس والسمير.
    قيل: أراد بهم الخوارج، وقيل: كلّ من قاتله»(6).
    وفي (الفائق):
    «علي: أنا قسيم النّار. أي: مقاسمها ومساهمها، يعني: إنّ أصحابه على شطرين، مهتدون وضالّون، فكأنّه قاسم النّار إيّاهم، فشطر لها وشطر معه في الجنّة»(7).


    وفي (المودّة في القربى):
    «المودّة التاسعة: في أنّ مفاتيح الجنّة والنّار بيد عليّ رضي الله عنه، عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: إنّ الله تعالى أعطاني مفاتيح الجنّة والنّار فقال: قل إلى عليّ قولاً تخرج من تشاء وتدخل من تشاء.


    وعن زيد بن أسلم رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لعليّ: يا علي، بخ بخ، من مثلك والملائكة تشتاق إليك والجنّة لك، إنّه إذا كان يوم القيامة ينصب لي منبر من نور، ولإبراهيم منبر من نور، ولك منبر من نور فتجلس عليه، وإذا مناد ينادي: بخ بخ من وصيّ بين حبيب وخليل، ثمّ اُوتى بمفاتيح الجنّة والنّار فأدفعها إليك.

    وعن ابن عبّاس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: يا ابن عبّاس، عليك بعليّ، فإنّ الحقّ على لسانه، وإنّ النفاق يجانبه، وإنّ هذا قفل الجنّة ومفتاحها وقفل النّار ومفتاحها; به يدخلون الجنّة وبه يدخلون النّار.

    وعن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: إذا كان يوم القيامة، يأتيني جبرئيل وميكائيل بخزنتين من المفاتيح، خزنة من مفاتيح الجنّة وخزنة من مفاتيح النار، على مفاتيح الجنّة أسماء المؤمنين من شيعة محمّد وعليّ، وعلى مفاتيح النّار أسماء المبغضين من أعدائه، فيقولان لي: يا أحمد، هذا مبغضك وهذا محبّك،
    فأودعها إلى عليّ بن أبي طالب فيحكم فيهم بما يريد، فوالذي قسّم الأرزاق لا يدخل مبغضه الجنّة، ولا محبّه النّار أبداً»(8).

    هذا، ولا يخفى سقوط المعنى الذي ذكره ابن الأثير أمام كلام الإمام الرضا عليه السلام في المعنى الحقيقي للحديث... وكذلك في ألفاظ الحديث كما في رواية القاضي عياض وغيره.

    ثمّ إنّ في بعض ألفاظ الحديث زيادةً جليلةً، رواها العاصمي بسنده في (زين الفتى) حيث قال:
    «أخبرنا الحسين بن محمّد البستي قال: حدّثنا عبدالله بن أبي منصور بن عدي قال: حدّثنا محمّد قال: حدّثنا محمّد قال: حدّثنا محمّد قال: حدّثني حميد عن أنس عن النبي صلّى الله عليه وسلّم:
    ينادي يوم القيامة لعليّ بن أبي طالب أربعة مناد ويسمّونه بأربعة أسماء، يا عليّ بن أبي طالب ، جعلت الميزان بيدك فرجّح من شئت واخفض من شئت. ويا أسد الله، جعلت حوض محمّد بيدك فاسق من شئت واحبس من شئت. ويا سيف الله على أعدائه إذهب إلى الصراط فاحبس عليها من شئت وجوّز من شئت. ويا وليّ الله إذهب إلى باب الجنّة فأدخل من شئت واصرف عنها من شئت، فإنّه لايدخلها إلاّ من أحبّك بقلبه. قلت: ومن هذا أخذ الشاعر قوله:
    قسيم النار والجنّة *** عليٌّ سيّد الاُمّة»(9)


    ثمّ إنّه لا عجب من جهل الكابلي والدهلوي وأتباعهما بمناقب أهل البيت أو إنكارهم لها، إذ لا ارتباط بينهم وبين الأئمّة الطاهرين عليهم السلام، لكنّ العجب جهلهم بمناقب مشايخهم وعدم اطّلاعهم على موضوعات أسلافهم...

    وإذا كان عنادهم لأهل البيت يحملهم على إنكار مناقبهم، أو المناقشة في مداليلها ومعانيها ـ كقول بعضهم بأنّ حديث قسيم الجنّة والنّار باطل لاستلزامه أفضليّة عليّ من النبيّ ـ فماذا يقولون في معنى الحديث الموضوع لمشايخهم في هذا الباب؟

    فقد قال الحكيم الترمذي في (نوادر الاُصول):
    «حدّثنا الفضل بن محمّد قال: حدّثنا الحسن بن أيّوب الدمشقي قال: قرأت على عبدالله بن صالح المصري قال: حدّثني سليم بن عبدالله الأيلي قال: حدّثني ابن جريج، عن عطاء عن ابن عبّاس قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:
    إذا كان يوم القيامة نادى مناد ليقم أهل الله، فيقوم أبوبكر الصدّيق وعمر الفاروق وعثمان ذوالنورين وعليّ بن أبي طالب.


    فيقال لأبي بكر: قم على باب الجنّة فأدخل فيها من شئت برحمة الله وردّ منها من شئت بقدرة الله.

    ويقال لعمر: قم عند الميزان فثقّل ميزان من شئت برحمة الله وأخفف ميزان من شئت بقدرة الله.

    ويقال لعثمان: خذ هذه العصا فذد بها الناس عن الحوض.

    ويقال لعلي: إلبس هذه الحلّة فإنّي خبّأتها لك منذ خلقت السماوات والأرض إلى اليوم.

    ولذلك قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: أرحم اُمّتي باُمّتي أبوبكر، وأقواهم في دين الله عمر، وأصدقهم حياء عثمان بن عفّان رضي الله عنهم.

    فهذا الحديث الأوّل يبيّن منازل القوم أنّهم أهل الله وخاصّته وأنّه يكشف ذلك لأهل الموقف غداً يظهره عليهم عند خلقه، وأنّ الرحمة حظّها من الناس أبوبكر، وأنّ الحقّ حظّه من الناس عمر، فلذلك يقوم أبوبكر عند باب الجنّة، ويقوم عمر عند الميزان. بيّن هذا القول عن الرجلين أن كليهما كانا قد استويا لله وكانا في قبضته، فلا يرحمان إلاّ من يرحم ولا يخيّبان إلاّ من يخيب، وهذا من الأمانة، فإذا صار الأمين بحال يستكمل الأمانة فوّض إليه، فيكون مشيّته قد وافقت مشيّة الله التي ائتمنه.

    فهؤلاء قوم قد صاروا اُمناء الله، ووقفت قلوبهم بين يديه رافضين لمشيّتهم، فلذلك قال أهل الله. والأهل والآل بمعنى واحد يؤولون إليه أي يرجعون إليه في كلّ شيء فيبرز لأهل الموقف، فينقادهم بقلوبهم وضمائرهم التي كانت فيما بينهم. وبيّن الله كرامة لهم وتنويهاً بأسمائهم في ذلك الجمع، فكان الغالب على أبي بكر الرحمة في أيّام الحياة، والغالب على عمر القيام بالحقّ وتعزيزه، فكأنّهما كانا ممّن هو في قبضته يستعمله، فاستعمل هذا بالرحمة وهذا بالحقّ، فإذا كان يوم القيامة وقف هذا عند باب الجنّة، وهذا عند الميزان»(10).

    ولا يخفى أنّ واضعه إنّما ذكر إسم أميرالمؤمنين عليه السلام ليروّج باطله على عوام الناس، ويخدع به المستضعفين، إلاّ أنّه لم يذكر ما وضعه لأولئك، فأين لبس الحلّة من ذلك المقام الرّفيع الذي وضعه لهم؟ ومن هنا يظهر: أنّه كما غصب القوم الخلافة من الإمام عليه السلام فسمّوا بالخلفاء، كذلك سعى أولياؤهم لأنْ يغصبوا مناقب الإمام وألقابه ويجعلوها لهم!!

    لكنّ المحبّ الطبري أورد هذا الحديث الموضوع في (الرياض النضرة) فجعل فضيلة الإمام عليه السلام لعثمان! وهذا نصّ روايته:

    «ذكر اختصاص كلّ واحد منهم يوم القيامة بخصوصيّة شريفة:
    عن ابن عبّاس قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: ينادي مناد يوم القيامة من تحت العرش:
    أين أصحاب محمّد؟
    فيؤتى بأبي بكر وعمر وعثمان وعلي.
    فيقال لأبي بكر: قف على باب الجنّة، فأدخل من شئت برحمة الله تعالى ودع من شئت بعلم الله تعالى.
    ويقال لعمر بن الخطّاب: قف عند الميزان فثقّل من شئت برحمة الله تعالى وخفّف من شئت بعلم الله تعالى.
    ويكسى عثمان حلّتين ويقال له: إلبسهما فإنّي خلقتهما وادّخرتهما حين أنشأت خلق السماوات والأرض.
    ويعطى عليّ بن أبي طالب عصا من عوسج، من الشجرة التي غرسها الله تعالى بيده في الجنّة فيقال: ذد الناس عن الحوض.



    فقال بعض أهل العلم: لقد واسا الله تعالى بينهم في الفضل والكرامة.
    رواه ابن غيلان»(11).


    وحاصل الكلام في هذا المقام:
    إنّ حديث: أنا قسيم الجنّة والنّار، هو من الأحاديث الثابتة، ومن أنكره فهو جاهل أو متعصّب، ومن ناقش فيه من جهة استلزامه الأفضليّة من رسول الله بزعمه، فمناقشته مردودة عليه
    ...


    وأيضاً: فإنّ كلام الكابلي، الدهلوي وأتباعهما يدلّ على كذب واختلاق ما رواه الحكيم الترمذي والمحبّ الطبري... إذ لا مناص لهم من الإلتزام بلوازم كلامهم.


    (1) جواهر العقدين 2 ق 2: 429.
    (2) الصواعق المحرقة 2: 369.
    (3) كنز العمال 13: 151/36475.
    (4) كنوز الحقائق ـ حرف العين، ط هامش الجامع الصغير.
    (5) الشفا بتعريف حقوق المصطفى 1: 338.
    (6) النهاية في غريب الحديث والأثر 4: 54 «قسم».
    (7) الفائق في غريب الحديث 3: 195 «قسم».
    (8) انظر: كتاب ينابيع المودّة: المودّة في القربى ـ المودّة التاسعة 2: 311/888.
    (9) زين الفتى بتفسير سورة هل أتى 2: 404/527.
    (10) نوادر الاصول: 205.
    (11) الرياض النضرة 1: 54.

  • #2
    هذه الأحاديث ضعيفة حبيبي الأميني وأصحها هو الحديث الذي رواه مسلم عن علي أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق، وإسناده ضعيف لأن الأعمش مدلس والفضيلة وفيه علة أخرى هي أن الحديث مروي عن علي بن أبي طالب نفسه ولا يصح تصديق رواية يرويها الراوي في فضل نفسه

    تعليق


    • #3
      بسمه تعالى ،،


      اخواني كوستش مارك هذا ملحد ،هو اشبه بالشاذلي ..احذوره ..


      كان في شبكة هجر وتم طرده..



      جابر المحمدي المهاجر،

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم
        الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين ..


        الحمد لله علي نعمه ...

        صاحب الموضوع
        هذا تصحيح الحديث
        (أنا قسيم النار (يعني علي بن أبي طالب)


        أورده الرافضة ليجعلوا علي بن أبي طالب شريكا مع الله في اتخاذ قرار دخول البشر الجنة والنار. وهذا يكشف دينهم المبني على تأليه علي عن طريق إعطائه صلاحيات إلاهية.
        قال الحافظ الذهبي وابن حجر « أورده العقيلي في الضعفاء وهو موضوع. وفيه عباية بن ربعي وموسى بن طريف ذكر الحافظ أن كليهما من غلاة الشيعة»
        (ميزان الاعتدال4/55 لسان الميزان3/247 العلل المتناهية لابن الجوزي2/945).

        والسؤال هل الله هو الذي أذن له أن يكون قسيما وشريكا معه فيها؟ أم على الله تفترون؟
        أنا قسيم النار ))يوم القيامة أقول خذي ذا وذري ذا))
        « عن موسى بن طريف عن عباية عن علي بن أبي طالب أنه قال: أنا قسيم النار يوم القيامة، أقول: خذي ذا، وذري ذا».
        قال الشيخ الألباني « موضوع» آفته موسى بن طريف. قال عنه الجوزجاني « زائغ». وكذبه أبو عياش.
        وقد ثبت استنكار الأعمش لهذه الرواية التي افتراها موسى بن طريف والمدعو عباية فقال « ألا تعجبون من موسى بن طريف يحدث عن عباية عن علي أنا قسيم النار»؟ (أنظر سلسلة الأحاديث الضعيفة4924).



        هدانا الله وهداكم
        النابغه

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة جابر المحمدي المهاجر
          بسمه تعالى ،،


          اخواني كوستش مارك هذا ملحد ،هو اشبه بالشاذلي ..احذوره ..


          كان في شبكة هجر وتم طرده..



          جابر المحمدي المهاجر،
          حبيبي جابر المحمدي المهاجر
          أنا لست ملحدا وطردي من هجر كان بسبب موضوع لم أكتبه بل كتبه المشرف ووضع إسمي عليه

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم
            الروايات في كتب اهل السنة تكون متوترا و التواتر حجة عندهم بل خبر واحد ضعيف اذا لم يكون مخالفا للقران حجة عندهم و لكن لأجل المرض في قلوبهم و بغضهم لأهل البيت كل راوية تثبت منقبة او فضلية للاهل البيت يرفضونها كما نري في تصرفات الناصبي الكبير ابن تيمية و شرذمته.

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم
              و اما الاحاديث التي في ذم مبغضي امير المومنين عليه السلام واهل البيت عليهم السلام:


              أخرج الطبراني عن عليّ كرّم الله وجهه قال: إنّ خليلي صلّى الله عليه وسلّم قال: يا علي، إنّك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيّين، ويقدم عليه عدوّك غضاباً مقمحين، ثمّ جمع عليٌّ يده إلى عنقه يريهم الإقماح.

              وأخرج الديلمي عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلّى الله عليه وسلّم: علي بن أبي طالب باب حطّة فمن دخل منه كان مؤمناً، ومن خرج منه كان كافراً.

              وأخرج مسلم والترمذي والنسائي عن زر بن حبيش قال: قال عليٌّ كرّم الله وجهه: والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة، إنّه لعهد النبي الاُمّي صلّى الله عليه وسلّم إليّ أن لا يحبّني إلاّ مؤمن ولا يبغضني إلاّ منافق.

              وأخرج أحمد والترمذي ـ وحسّنه ـ عن اُم سلمة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: لا يحبّ عليّاً منافق ولا يبغضه مؤمن.

              وفي رواية ابن أبي شيبة عنها بلفظ: لا يبغض عليّاً مؤمن ولا يحبّه منافق.

              وعند الطبراني في الكبير عنها: لا يحبّ عليّاً إلاّ مؤمن ولا يبغضه إلاّ منافق.

              وأخرج الترمذي عن أبي سعيد الخدري والبزّار والطبراني في الأوسط عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قالا: كنّا نعرف المنافقين ببغضهم عليّاً.

              وأخرج الطبراني في الكبير عن سلمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لعليّ: محبّك محبّي ومبغضك مبغضي.

              وأخرج عبدالرزاق الرسعني عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لعلي: كذب من زعم أنّه يحبّني ويبغضك.

              وأخرج الطبراني في الكبير عن اُم سلمة رضي الله عنها، عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: من أحبّ عليّاً فقد أحبّني، ومن أحبّني فقد أحبّ الله، ومن أبغض عليّاً فقد أبغضني، ومن أبغضني فقد أبغض الله.

              وأخرج ابن عدي عن سلمان رضي الله عنه قال: رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ضرب فخذ علي بن أبي طالب وصدره، وسمعته يقول: محبّك محبّي ومبغضك مبغضي ومبغضي مبغض الله.

              وأخرج الحاكم والخطيب عن ابن عبّاس رضي الله عنهما قال: نظر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى عليّ بن أبي طالب فقال: أنت سيّد في الدنيا والآخرة، من أحبّك فقد أحبّني، وحبيبي حبيب الله، وعدوّك عدوّي، وعدوّي عدوّ الله; فالويل لمن أبغضك بعدي.

              وأخرج الطبراني في الكبير والحاكم والخطيب عن عمّار بن ياسر رضي الله عنه قال: قال النبي صلّى الله عليه وسلّم: يا علي، طوبى لمن أحبّك وصدق فيك، وويل لمن أبغضك وكذب فيك.

              وأخرج ابن مردويه عن أنس رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: من حسد عليّاً فقد حسدني، ومن حسدني فقد كفر.

              وأخرج أبو يعلى والبزّار عن سعد بن أبي وقّاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: من آذى عليّاً فقد آذاني»

              وفي (مفتاح النجا) أيضاً:

              «وأخرج الحاكم عن جابر رضي الله عنه: أنّ النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: عليٌّ إمام البررة وقاتل الفجرة، منصور من نصره، مخذول من خذله.

              وأخرج الطبراني في الكبير عن عمرو بن شراحيل رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: اللّهمّ انصر من نصر عليّاً، اللّهمّ أكرم من أكرم عليّاً، اللّهمّ اخذل من خذل عليّاً.


              وأخرج عن ابن عبّاس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: اللّهمّ أعنه وأعن به، وارحمه وارحم به، وانصره وانصر به، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه ـ يعني عليّاً.

              وأخرج عبدالرزاق الرسعني عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم آخذ بيد علي وهو يقول: الله وليّي وأنا وليّك ومعادي من عاداك ومسالم لمن سالمك.

              وأخرج الحافظ أبوبكر أحمد بن عبدالرحمن الجوال الشيرازي في كتاب ألقاب الرجال وابن النجّار في تاريخه عن ابن عمر رضي الله عنهما: أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: اللّهمّ اشهد لهم، اللّهمّ قد بلّغت، هذا أخي وابن عمّي وصهري وأبو ولدي، اللّهمّ كبّ من عاداه في النّار.

              وأخرج ابن عدي عن جابر رضي الله عنه أنّ النبي صلّى الله عليه وسلّم قال لعلي: يا علي لو أنّ اُمّتي أبغضوك، لكبّهم الله على مناخرهم في النّار.

              وأخرج الديلمي عن الحسين رضي الله عنه عن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: لو أنّ عبداً عَبَدَ الله مثل ما أقام نوح في قومه، وكان له مثل اُحد ذهباً فأنفقه في سبيل الله، ومُدَّ في عمره حتّى يحجّ ألف عام على قدميه، ثمّ قُتِل مظلوماً بين الصّفا والمروة، ثمّ لم يوالك يا علي، لم يشمّ رائحة الجنّة ولم يدخلها.

              وأخرج ابن مردويه عن عطيّة بن سعد قال: دخلنا على جابر بن عبدالله رضي الله عنه وهو شيخ كبير، فقلنا: أخبرنا عن هذا الرجل علي بن أبي طالب. فرفع حاجبيه ثمّ قال: ذاك من خير البشر. فقيل له: ما تقول في رجل يبغض عليّاً؟ فقال: ما يبغض عليّاً إلاّ كافر.

              وأخرج عن سالم بن أبي الجعد قال: تذاكروا فضل عليّ عند جابر بن عبدالله رضي الله عنه، فقال: وتشكّون فيه؟ فقال بعض القوم: إنّه أحدث. قال: وما يشكّ فيه إلاّ كافر أو منافق.

              وأخرج عن عطا قال: سألت عائشة عن عليّ رضي الله عنهما، فقالت: ذاك من خير البريّة، ولا يشكّ فيه إلاّ كافر.


              وأخرج أحمد والبزّار وأبو يعلى وابن عدي والحاكم وأبو نعيم في فضائل الصحابة عن علي كرّم الله وجهه قال: دعاني رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال: إنّ فيك مثلاً من عيسى، أبغضته اليهود حتّى بهتوا اُمّه، وأحبّته النّصارى حتّى أنزلوه بالمنزل الذي ليس به، ألا وإنّه يهلك فيّ اثنان: محبّ مفرط يقرظني بماليس فيّ، ومبغض يحمله شنآني على أن يبهتني

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة questionmark_3D
                هذه الأحاديث ضعيفة حبيبي الأميني وأصحها هو الحديث الذي رواه مسلم عن علي أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق، وإسناده ضعيف لأن الأعمش مدلس والفضيلة وفيه علة أخرى هي أن الحديث مروي عن علي بن أبي طالب نفسه ولا يصح تصديق رواية يرويها الراوي في فضل نفسه
                والله انت المدلس يا ناصبي. تريد ان تضعف حديثا ً رواه احد اصح كتبكم فقط لكي تنفي الفضيلة عن امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام؟؟؟

                تفضلوا يا اخوان تصحيح حديث لا يحبني الا مؤمن ولا يبغضني الا منافق:

                532 -
                أنبأ محمد بن سعيد وخيثمة وأحمد بن محمد بن زياد وجماعة قالوا ثنا إبراهيم بن عبدالله العبسي ثنا وكيع وأنبأ أحمد بن إسحاق ثنا محمد بن سليمان ثنا عبيدالله بن موسى قال ثنا الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر بن حبيش قال قال علي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة أنه لعهد النبي الأمي أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق اه // اسناده صحيح
                الايمان لابن منده ج2 ص607
                4187 -
                إنه لا يحبك إلا مؤمن و لا يبغضك إلا منافق - قاله لعلي -
                ( ت ن هـ ) عن علي .
                قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 2422 في صحيح الجامع
                الجامع الصغير وزيادته ج1 ص416
                1720 -
                ( صحيح )
                [ إنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ] . ( صحيح ) . من فضائل علي
                السلسلة الصحيحة للالباني ج4 ص298
                2938 -
                ( صحيح )

                عن علي قال لقد عهد إلي النبي صلى الله عليه وسلم - النبي الأمي - أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق قال عدي بن ثابت أنا من القرن الذين دعا لهم النبي صلى الله عليه وسلم

                ( صحيح سنن ابن ماجة 114 : أخرجه مسلم )
                صحيح الترمذي ج3 ص215

                وهكذا يكون معاوية واصحابه كلهم منافقون لبغضهم امير المؤمنين عليا عليه السلام

                تعليق


                • #9
                  احسنتم عزيزي تركماني
                  هذا الاخ الوهابي كلامه يشعر بمقدار عقله و فهمه

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة questionmark_3D
                    هذه الأحاديث ضعيفة حبيبي الأميني وأصحها هو الحديث الذي رواه مسلم عن علي أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق، وإسناده ضعيف لأن الأعمش مدلس والفضيلة وفيه علة أخرى هي أن الحديث مروي عن علي بن أبي طالب نفسه ولا يصح تصديق رواية يرويها الراوي في فضل نفسه
                    يعني قصدك ان المام علي(ع) يكذب؟؟؟؟

                    ان لم يكن هذا نصب فما هو النصب اذا؟؟؟؟؟!!!!!!!!

                    تعليق


                    • #11
                      كويسشن مارك أنت هنا

                      مالذي اتى بك الى هنا

                      و ما دخلك انت بتضعيف أو تصحيح الأحاديث ما دام أنت لا تؤمن بدين , الست ملحدا مجاهرا بكفرك ؟؟؟؟ !!!!!!!!!!

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                        السلام عليكم
                        الروايات في كتب اهل السنة تكون متوترا و التواتر حجة عندهم بل خبر واحد ضعيف اذا لم يكون مخالفا للقران حجة عندهم و لكن لأجل المرض في قلوبهم و بغضهم لأهل البيت كل راوية تثبت منقبة او فضلية للاهل البيت يرفضونها كما نري في تصرفات الناصبي الكبير ابن تيمية و شرذمته.
                        كلام غير صحيح حبيبي والأحاديث كلها ضعيفة وليست متواترة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                          السلام عليكم
                          و اما الاحاديث التي في ذم مبغضي امير المومنين عليه السلام واهل البيت عليهم السلام:


                          أخرج الطبراني عن عليّ كرّم الله وجهه قال: إنّ خليلي صلّى الله عليه وسلّم قال: يا علي، إنّك ستقدم على الله وشيعتك راضين مرضيّين، ويقدم عليه عدوّك غضاباً مقمحين، ثمّ جمع عليٌّ يده إلى عنقه يريهم الإقماح.

                          وأخرج الديلمي عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلّى الله عليه وسلّم: علي بن أبي طالب باب حطّة فمن دخل منه كان مؤمناً، ومن خرج منه كان كافراً.

                          وأخرج مسلم والترمذي والنسائي عن زر بن حبيش قال: قال عليٌّ كرّم الله وجهه: والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة، إنّه لعهد النبي الاُمّي صلّى الله عليه وسلّم إليّ أن لا يحبّني إلاّ مؤمن ولا يبغضني إلاّ منافق.

                          وأخرج أحمد والترمذي ـ وحسّنه ـ عن اُم سلمة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: لا يحبّ عليّاً منافق ولا يبغضه مؤمن.

                          وفي رواية ابن أبي شيبة عنها بلفظ: لا يبغض عليّاً مؤمن ولا يحبّه منافق.

                          وعند الطبراني في الكبير عنها: لا يحبّ عليّاً إلاّ مؤمن ولا يبغضه إلاّ منافق.

                          وأخرج الترمذي عن أبي سعيد الخدري والبزّار والطبراني في الأوسط عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قالا: كنّا نعرف المنافقين ببغضهم عليّاً.

                          وأخرج الطبراني في الكبير عن سلمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لعليّ: محبّك محبّي ومبغضك مبغضي.

                          وأخرج عبدالرزاق الرسعني عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لعلي: كذب من زعم أنّه يحبّني ويبغضك.

                          وأخرج الطبراني في الكبير عن اُم سلمة رضي الله عنها، عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: من أحبّ عليّاً فقد أحبّني، ومن أحبّني فقد أحبّ الله، ومن أبغض عليّاً فقد أبغضني، ومن أبغضني فقد أبغض الله.

                          وأخرج ابن عدي عن سلمان رضي الله عنه قال: رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ضرب فخذ علي بن أبي طالب وصدره، وسمعته يقول: محبّك محبّي ومبغضك مبغضي ومبغضي مبغض الله.

                          وأخرج الحاكم والخطيب عن ابن عبّاس رضي الله عنهما قال: نظر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إلى عليّ بن أبي طالب فقال: أنت سيّد في الدنيا والآخرة، من أحبّك فقد أحبّني، وحبيبي حبيب الله، وعدوّك عدوّي، وعدوّي عدوّ الله; فالويل لمن أبغضك بعدي.

                          وأخرج الطبراني في الكبير والحاكم والخطيب عن عمّار بن ياسر رضي الله عنه قال: قال النبي صلّى الله عليه وسلّم: يا علي، طوبى لمن أحبّك وصدق فيك، وويل لمن أبغضك وكذب فيك.

                          وأخرج ابن مردويه عن أنس رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: من حسد عليّاً فقد حسدني، ومن حسدني فقد كفر.

                          وأخرج أبو يعلى والبزّار عن سعد بن أبي وقّاص رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: من آذى عليّاً فقد آذاني»

                          وفي (مفتاح النجا) أيضاً:

                          «وأخرج الحاكم عن جابر رضي الله عنه: أنّ النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: عليٌّ إمام البررة وقاتل الفجرة، منصور من نصره، مخذول من خذله.

                          وأخرج الطبراني في الكبير عن عمرو بن شراحيل رضي الله عنه أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: اللّهمّ انصر من نصر عليّاً، اللّهمّ أكرم من أكرم عليّاً، اللّهمّ اخذل من خذل عليّاً.


                          وأخرج عن ابن عبّاس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: اللّهمّ أعنه وأعن به، وارحمه وارحم به، وانصره وانصر به، اللّهمّ وال من والاه وعاد من عاداه ـ يعني عليّاً.

                          وأخرج عبدالرزاق الرسعني عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم آخذ بيد علي وهو يقول: الله وليّي وأنا وليّك ومعادي من عاداك ومسالم لمن سالمك.

                          وأخرج الحافظ أبوبكر أحمد بن عبدالرحمن الجوال الشيرازي في كتاب ألقاب الرجال وابن النجّار في تاريخه عن ابن عمر رضي الله عنهما: أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: اللّهمّ اشهد لهم، اللّهمّ قد بلّغت، هذا أخي وابن عمّي وصهري وأبو ولدي، اللّهمّ كبّ من عاداه في النّار.

                          وأخرج ابن عدي عن جابر رضي الله عنه أنّ النبي صلّى الله عليه وسلّم قال لعلي: يا علي لو أنّ اُمّتي أبغضوك، لكبّهم الله على مناخرهم في النّار.

                          وأخرج الديلمي عن الحسين رضي الله عنه عن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: لو أنّ عبداً عَبَدَ الله مثل ما أقام نوح في قومه، وكان له مثل اُحد ذهباً فأنفقه في سبيل الله، ومُدَّ في عمره حتّى يحجّ ألف عام على قدميه، ثمّ قُتِل مظلوماً بين الصّفا والمروة، ثمّ لم يوالك يا علي، لم يشمّ رائحة الجنّة ولم يدخلها.

                          وأخرج ابن مردويه عن عطيّة بن سعد قال: دخلنا على جابر بن عبدالله رضي الله عنه وهو شيخ كبير، فقلنا: أخبرنا عن هذا الرجل علي بن أبي طالب. فرفع حاجبيه ثمّ قال: ذاك من خير البشر. فقيل له: ما تقول في رجل يبغض عليّاً؟ فقال: ما يبغض عليّاً إلاّ كافر.

                          وأخرج عن سالم بن أبي الجعد قال: تذاكروا فضل عليّ عند جابر بن عبدالله رضي الله عنه، فقال: وتشكّون فيه؟ فقال بعض القوم: إنّه أحدث. قال: وما يشكّ فيه إلاّ كافر أو منافق.

                          وأخرج عن عطا قال: سألت عائشة عن عليّ رضي الله عنهما، فقالت: ذاك من خير البريّة، ولا يشكّ فيه إلاّ كافر.


                          وأخرج أحمد والبزّار وأبو يعلى وابن عدي والحاكم وأبو نعيم في فضائل الصحابة عن علي كرّم الله وجهه قال: دعاني رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال: إنّ فيك مثلاً من عيسى، أبغضته اليهود حتّى بهتوا اُمّه، وأحبّته النّصارى حتّى أنزلوه بالمنزل الذي ليس به، ألا وإنّه يهلك فيّ اثنان: محبّ مفرط يقرظني بماليس فيّ، ومبغض يحمله شنآني على أن يبهتني
                          كل هذه الأحاديث ضعيفة حبيبي ولو دققت في أسانيدها لإتضح لك الأمر بشكل جلي

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة تركماني موالي
                            والله انت المدلس يا ناصبي. تريد ان تضعف حديثا ً رواه احد اصح كتبكم فقط لكي تنفي الفضيلة عن امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام؟؟؟

                            تفضلوا يا اخوان تصحيح حديث لا يحبني الا مؤمن ولا يبغضني الا منافق:


                            532 -
                            أنبأ محمد بن سعيد وخيثمة وأحمد بن محمد بن زياد وجماعة قالوا ثنا إبراهيم بن عبدالله العبسي ثنا وكيع وأنبأ أحمد بن إسحاق ثنا محمد بن سليمان ثنا عبيدالله بن موسى قال ثنا الأعمش عن عدي بن ثابت عن زر بن حبيش قال قال علي والذي فلق الحبة وبرأ النسمة أنه لعهد النبي الأمي أنه لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق اه //اسناده صحيح


                            الأعمش بإتفاق علماء السنة كان مدلسا والحديث مروي عنه بالعنعنة حبيبي وبهذا يكون الحديث ساقطا
                            كما أن الحديث مروي عن عدي بن ثابت وهو شيعي والمبتدع لا تقبل روايته فيما يؤيد بدعتهوأيضا فالحديث مروي عن علي بن أبي طالب ولا يصح أن يروي الراوي فضائل نفسه لأنه يمدح نفسه بهذا

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة منتظر2008
                              يعني قصدك ان المام علي(ع) يكذب؟؟؟؟

                              ان لم يكن هذا نصب فما هو النصب اذا؟؟؟؟؟!!!!!!!!
                              لم أقصد شيئا حبيبي سوى أنه لا يصح قبول روايات الفضائل التي يرويها الرواة في فضل أنفسهم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X