اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
X
-
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اللهم صل على محمد و آل محمد .. و عجل فرج قائم آل بيت محمد .. ع .. و اهلك و العن اعداءهم من الجن و الانس من الاولين و الآخرين .. و احشرنا معهم يا كريم .. برحمتك يا أرحم الراحمين ..
..
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
اللهم صل على محمد و آل محمد .. و عجل فرج قائم آل بيت محمد .. ع .. و اهلك و العن اعداءهم من الجن و الانس من الاولين و الآخرين .. و احشرنا معهم يا كريم .. برحمتك يا أرحم الراحمين ..
..
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
-
فحة الرئيسيةبسم الله الرحمن الرحيم نبذة مختصرة عن السيد/حسين بدرالدين الحوثي بعضهم أعجب به لكرمه وسخائه والآخرون كان مصدر إعجابهم شجاعتــه التي كانت أسطورة هذا العصر والبعض للآخر سحره تواضعـه وكرم أخلاقه وفريق آخر اندهش لعلمه ومعرفته فوجد نفسه أمــام بحر من العلم لا يدرك قعـره أمـا بعضهم فمدح فيه حكمته وبعد نظره , آخرون أحبوه لحبــه للناس وغيرهم..وغيرهم.......لكنهم كلهم متفقون على محبته والإعجاب به وإجلالـه وتقــديره وعلى أنــه الوحيــد الذي حاز كل هذه المزايا والصفات وهكذا هم أعلام الهـدى ومصابيـح الدجى الذين يصطفيهم الله ويؤهلهم لهـدايـة الأمــة وإنقـاذها من الضـلال وهكذا هوالسيد الجليل/ حسين بدرالدين الحوثي أعجب به حتى أعداؤه فحسدوه على هذه المكارم والفضائل. فمن هو أبوه؟ لنعرف أنه هكذا شخصية لم تأت من فراغ.والده:هو السيد العلامة ربيب القرآن/ بدر الدين بن أمير الدين بن الحسين ابن محمد الحوثي حفظه الله .مولد والده ونشأته:ولد في 17/جمادى الأولى 1345هـ بمدينة ضحيــان محافظة صعده بشمال اليمن ونشأ هناك في ظل أسرة علمية كريمة مشهـورة بالعلم ومكارم الأخلاق ربته على الفضــائل وغذته بأحسن الشمـائل ومنذ نعومة أظفاره بكر إلى طلب العلم فحصله بهمة عالية وعزيمة ساميـة ومن مشائخــه والده السيد العلامة المحقق التقي/ أمير الدين الحوثي المتوفي 1394هـ وعمـه العلامـة الولي/ الحسن بن الحسين الحوثي المتوفي 1388هـ وجل قراءته عليهما , وأجازه عدد من العلمـــاء ذكرهم في كتابه (مفتاح الأسانيد) وفي مقدمة كتابه( شرح أمالي أحمد بن عيسى بن زيد عليهما السلام ).وهو أشهـر من أن يترجم له حيث يعـتبر إماما في العلم، عكف على التـدريس والتأليف والتوجيه والعمـل لإعلاء كلمــة الله وإصلاح المجتمعات وحل مشاكلها وتنويرها بالعلم والمعرفة والدين أينمـا حـل وارتحـل له اليـد الطولى في الرد على الحركة الوهابية ودحض أكاذيبهم ودجلهم والعمـل على التقليل من نفوذهــم وانتشارهم في اليمن بكل وسيلة ممكنة فكان بالنسبة لهم ولعملائهم العــدو رقم واحد وتعرض للعــديد من محاولات الإغتيال والتصفية ولكن رعــاية الله حفظته رغم إمكانياتهم وتمكنهم.له العديد من المؤلفات ضدهم منها(تحرير الأفكار)و(الغارة السريعة) والتي عجز المخالفون عن الرد عليها إلى اليوم ,وله أيضا تفسير للقرآن الكريم طبع بعضه, وتتلمذ علي يديه عشرات العلماء وطلاب العلم.إنه رجل قرآني بكل ما تعنيـــه الكلمـة وعرف بين الخــاصة والعــامة بالـورع والتقوى وممارسة الأعمـــال الصالحـة وكان كثير الاهتمام بإرشـاد الناس وإصلاحهم وتعليمهم أمور دينهم ودنيــاهم وحل جميع مشاكلـــهم, وكان يولي الفقراء والمحتــاجين اهتماماً خاصاً فكان بيتــه عـامراً بطلاب العلـم وأصحـاب الحاجات وحل المشــاكل وقضــاء الحوائـج وكان يستخــدم مـنبر الجمـعة والمنـاسبات الدينية لتربية الناس وتوعيتهم وتوجيههم.وفي ظل هذه الأسرة الكريمة وفي كنف هذا الرجل العظيم ولد السيد/ حسين بدرالدين الحوثي . مكان وتاريخ ميلاد السيد حسين بدرالدين الحوثي : ولد بتاريخ شهر شعبان 1379هـ بمدينة الرويس بني بحر بمحافظة صعدة. نشــــأة السيد حسين بدرالدين الحوثي:وكما فتح عينيه على الدنيا على نور الإيمان والتقوى فإنه نشــأ وترعرع في رحاب القرآن الكريم وعلـوم أهل بيت النبوة صلوات الله عليهم فنهل من هــذا المعين الصافي النقي وتعلم من أبيه العلم والعمل معــاً والشعور بالمسئوليـة العظيمة تجاه أمته ودينه, وكلما شب وكبر كبر معه هذا الشــعور حتى أصبح رجلاً متميزاً منحه الله من العلم والوعي والحكمة والسياسة والكرم والأخــلاق العالية والتعقل والصبر وسعــة الصدر والشجاعة وغيرهــا من صفات الكمـال ما يبهر كل من عرفه وجالسه. قال عنه والده السيد/ بدرالدين الحوثي حفظه الله:[إن حسين قد أتاه الله العلم والحكمة وفصل الخطاب] من أعماله التي قام بها:1. مارس الكثير من الأعمال السياسية و الاجتماعية.2. سافر إلى الكثير من البلدان العربية والإسلامية. 3. تعرف على الكثير من علماء الأمة ودعاتها مما زاد في وعيــه وفهمه لأوضاع العالم وما تعانيــه الأمة من الذل والخزي والقهــر على أيـدي الأمريكيين والصهاينة وعملائهم فيعتصر قلبه ألما وحزنـا عندمـا يرى هذه الوضعية السيئة جداً لأمة بين يديها القرآن الذي هو هــدى ونور وبصائـر أمة يزيد عددها على مليار ونصف المليار مسلم وتربض على أهم ثروات العالم وتحتــل أهم موقــع على الكرة الأرضية .4. كان يعرف بأن هذه الوضعية لم تأتِ من فراغ وأن هذه أمة معرضــه لمؤاخذة إلهية ولن ينجيها منها إلا أن تعود إلى الله سبحانه عبر كتـابه الكريم ومن خلال أهل بيت رسول الله صلوات الله عليه وعلى آلـه قرناء القرآن وإلا فإنها ستظل تحت أقـدام اليهود والنصــارى وتحت رحمتهم.ومن كلام له في لقائه مع مجموعه من طلاب العلم "يجب علينا أن نعتمد على القرآن الكريم اعتــماداً كبيراً وأن نتوب إلى الله في هذا الواقع الذي نحن فيه أنا أستطيع أن أقسم على حسب ما أفهم من القـران الكريم أننـا في حالة خزي في الدنيا وأن المتوقع هو العذاب العظيم في الآخرة".6. عمل جاداً في إيجاد أمة تعمل بهذا القرآن وتُقدم الدين كاملاً وشامــلاً لجميع شئون حياتها وظـل هذا هدفاً لا يفارقه وعمل من خلال المساهمة الفاعلة في :أ- إنشاء حزب الحق الذي لم يستطيع من خلاله تحقيق هذا الهــدف . ب- إنشاء منتدى الشباب المؤمن والذي لم يتمكن أيضا من تحقيق أهدافه من خلاله. حيث كان الكثير من العوائق تحول دون تحقيق هذا الهــدف العظـيم: وهو إيجـاد أمـة قادرة أمـة قرآنية وتستطيع مواجهة أعدائها وتقديم الإســلام كاملاً وشاملاً وخلال هذه الفترة اهتم بتأهيـل المجتـمع بالوعي والعلم والدين وتوفير المشاريـع الخدمية التي كان يعتبرها جزاً مهماً من الدين ومن الواجبـات التي تقع على كاهل من يحمل علماً .7. عندما دخل إلى مجلس النواب ممثلاً للدائرة (294) في محافظة صعــده عـام 1993م كان له دور بارز ومهم فيه.8. أنشأ جمعية مران الاجتماعية الخيرية وقدم من خلالها العديد من المشاريــع المهمة وبالذات لمنطقة مران التي كانت تمثل معقله الرئيسي رغم الصعوبــات التي كان يواجهها من بعض مسئولي الدولـــة في المحافظــة والذين لا يهمهم إلا تحقيق مصالحهم .كان قد تسلم منحة دراسية من جامعة صنعاء خلال عضويتـه لمجلس النواب ليكمـل دراستــه العليا في السودان وعــاد إلى البلاد بعد فترة ليقوم بتحضــير رسالة الماجستير في علوم القرآن الكريم مما أتاح له فرصـة سانحة بأن يعيــش مع القرآن الكريم بذهنية من يحمل هم أمته ويعمل جاهــداً على إنقاذها من المستنقع الذي تعيش فيه وظل حليفا للقرآن يعيش في رحـابه ليـلاً ونهـاراً وربمــا لم يكن يـدور في خلده أن الله سبحانه وتعالى يهيئه لعمل أهـم وأعظـم من مســـألة الماجسـتير. ومن خـلال غوصه في أعماق القرآن الكريم عرف الــداء الذي يفتك بجسم الأمة والذي طرحها أرضاً تئن تحت أقدام اليـهود والنصــارى إنها الثقافــات المغلوطة والعقائد الباطلة ومما قاله: [ إذا تأمل الإنسـان في واقع الناس يجــد أننا ضحية عقائد باطلة وثقــافات مغــلوطة جاءتنــا من خارج الثقلين كتاب الله وعترة رسوله صلوات الله عليه وعلى آله] .خلال هذه الفترة كانت الأحداث المشئومة التي سميت بحادث الحــادي عشـر من سبتمبر والتي خطـط لـها الصهاينة منذ فترة طويلة وعرف السيد قبــل غيره ما تحمله هذه المؤامرة الخبيثــة جـداً من أهداف رهيبة للقضاء على الإسلام والقرآن والاحتلال المباشر للمنطقة الإسلاميـة تحت عناوين زائفة وأعــــداء وهمــيين.وهنا تأكد السيد أنه لابد من العمل الجاد والدءوب للتصدي لهذه المؤامرة وإنقاذ هذه الأمة وتـرك كل عمل مهما كان مهماً وتقديم العلاج النافع للأمة مهما كان مراً ومؤلماً في سبيل إيجاد أمة القرآن والإســـلام فهو يجـد في نفسه الكفاءة والقدرة على تحقيق ذلك بعون الله وتوفيقه ومما قاله في هذا الشأن (ذلك أننا وليـس دعــاية لأنفسنا لا نجد في الساحة عملاً بالشكل المطلوب لإنقاذ الناس من الضلال .... ونحن بحمد الله ربمـا أننا قد تأهلنا إلى أن يكون لنا عمل يكون له أثر في مجال هداية الناس وإنقاذهم).وفي حوار مع أحد مراسلي وكالات الأنباء أثنا الحرب الظالمة في اتصال هاتفي كان منـه هذه الفقرة قال ( إن الله يقول: {إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ}(البقرة:159) نحن نعتقد أن لدينا معرفة بالبينات والهـدى فمن واجبنا أمام الله ـ ونحن يجب أن لا نخاف إلا الله ـ أن نبين للناس فنحن بينا للنـاس أن هذه المرحلة التي نحن فيها ونقول للجميــــع أن المسلمين اليوم في مرحله خطيرة حسب ما أعتقد مرحلة مؤاخذة إلهية ونحن ننطلق من هذه المســـئولية الإلهية في القرآن بتبليغ الناس هذا هو شيء أوجبه الله على من لديهم معرفة { وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلا تَكْتُمُونَهُ} (آل عمران: من الآية187) فهذا عملنا من البدايــة نذكر الناس بالقران الكريم ومن منطلق قول الله سبحانه لرسوله (صلوات الله عليه وعلى آله){فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ}(الغاشية:21) فنحن نذكـــر الناس بالقرآن فمن قبــل فلا بأس ومن لا يقبل لا نقسره على ذلك ولا نفرض عليه أن يتوجه بتوجيهنا ولا نكفـره ولا نفسقه , والتذكير ليس مجرد أن نذكر أن هناك عدو بل يجب أن يكون هناك رؤية تقدم للناس رؤية عملية يتحركون فيها على هذا الأساس كان أمامنا قضيتان : القضية الأولى : رفع شعار: الله أكــبر..الموت لأمريكا..الموت لإسرائيل..اللعنة على اليهود..النصر للإسلام القضية الثانية : مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية كواجب ديني) بعيداً عن الأطر الحزبية والمذهبية الضيقة التي ضربت هذه الأمة ومزقتها كل ممزقوأتباعه عبارة عن مجاميع من المسلمين كما وصفهم هو في مقابلته مع شبكة الـ بي بي سي .أدرك الصهاينة والأمريكيون خطورة هذه الصحوة علي مشروعهم ليس في اليمن فحسب ولكن على مستــوى المنطقة كلها حتى جاء ذلك على لســان سفـيرهم في اليمن قوله" نخشى أن يتحول عداء الشعـب العـربي إلى عداء ديني". وتحرك علي عبد الله صالح كغيره من زعماء العرب الذين يسعون بكل جهد إلى استرضــاء أمريكا وإسرائيل خوفاً على سلطتهم حتى وإن كان الضحية الدين والوطن وعمل على القضاء على هذه الحــركة القرآنية من خلال إلقاء القبض على من كانوا يرددون الشعار فملأ سجون الأمن السياسي بالشباب الصــامدين المؤمنين الذين لا زالوا مسجونين إلى اليوم .وفي الوقت الذي كان السيد يقدم للناس الهدى من كتاب الله سبحانه كان السجناء في سجونهم ومعتقلاتهم يقدمون أروع البطولة والثبات رغم المعاناة مما أرعب وأقض مضاجع اليهود والأمريكــيين وعملائهم فقطع السيد شوطا كبيراً في التوعية والإرشاد وتقديم الرؤية القرآنية على أرقى مستوى طيلة ما يقـارب من ثلاث سنوات ليلاً ونهاراً. بعدها كان قرار ا لحرب الظالمة هو الخيار لدى عملاء أمريكا وإسرائيل فكانت الحرب التي دارت رحاها في جبل مران جبل الصبر والصمود والتحدي وقدم السيد وأنصاره شهادة أخـرى على صحة منهجهم ومصداقيتهم من خلال ثباتهم وصبرهم وصمودهم والتأييد الذي منحهم الله إياه بشهادة العدو والصديق ولا تزال بحمد الله تلك المجاميع المؤمنة الصابرة الصادقة السائرة على هــدي الله سبحانه تسبح بحمد ربها متمسكة بكتاب ربها وعترة نبيها رغم أنها قد خاضت ثلاث معـارك من أشرس المعارك التي عرفتها المنطقة العربية ولم تزدد إلا صموداً وثباتاً وصبراً سواء في السجون أو على الجبهات .{ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ}(الشعراء: من الآية227) الصفحة الرئيسية
- اقتباس
- تعليق
اترك تعليق:
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
اترك تعليق: