" لو كان عندنا نصر الله لما هزمنا "
جندي اسرائيلي
"هذا الرجل يهزمنا بقوة شخصيته"
احد قادة الجيش
"لقد قتلنا الموسوي فجاءنا من هو اشد علينا"
مستوطن يهودي
"حسن نصر الله اقوى شخصية عربية واجهناها"
وزير اسرائيلي
"اننا نثق بالسيد نصر الله اكثر مما نثق بحكومتنا"
الصحافة الاسرائيلية
"صادق , شجاع , ذكي لا يتراجع عن المطالبة بحقوقه"
محلل نفسي اسرائيلي
"اننا نخشى ان يكون بعد نصر الله من هو اذكى منه"
محلل اسرائيلي
"حسن نصر الله صاحب الشخصية الكاريزماتية والاطلالة الساحرة"
التلفزيون الاسرائيلي
"لقد كان نصر الله بارعا" في ادارة الحرب من الناحية النفسية من اليوم الاول"
لجنة فيوغراد
"الصحافة والتلفزيون يساهمون في هزيمتنا لانهم يرددون على اسماعنا صباحا" ومساء" نصر الله الكاريزماتي نصر الله القوي نصر الله الذكي وهو ليس الا قاتل محتال يقتل جنودنا""
شيمون بيريز اثناء حرب تموز
متى يتعلم العرب من نصر الله و يخرجوا من أسر الخوف و يكسروا قيود الذل و الخضوع و يقفون بوجه اسرائيل و طغيانها و تجبرها؟؟
أنظروا كيف تمكن رجل واحد من هزيمة اسرائيل و اذلالها؟؟
فماذ لو كان هناك على الأقل مئة أو لنقل خمسون شخصا مثل السيد حسن نصر الله؟؟
تخيلوا كيف سيكون حالنا ....
متى تستيقظون من غفلتكم يا عرب؟؟
متى تهبون من رقادكم؟؟
متى تعودون الى رشدكم؟؟
أترككم مع هذه القصيدة المعبرة عن حال العرب
مـتــى تـغـضـــب ؟
أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ...
لا مدامعَكُمْ
أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ
بني الإسلام
ما زالت مواجعَنا مواجعُكُمْ
إذا ما أغرق الطوفان شارعنا
سيغرق منه شارعُكُمْ
يشق صراخنا الآفاق من وجعٍ
فأين تُرى مسامعُكُمْ ؟
ألسنا إخوةً في الدين قد كنا
وما زلنا
فهل هُنتم وهل هُنّا
أنصرخ نحن من ألمٍ
ويصرخ بعضكم: دعنا ؟
أيُعجبكم إذا ضعنا ؟
أيُسعدكم إذا جُعنا ؟
وما معنى بأن «قلوبكم معنا»؟
لنا نسبٌ بكم ـ والله ـ فوق حدودِ
هذي الأرض يرفعنا
وإنّ لنا بكم رحماً
أنقطعها وتقطعنا ؟
معاذ الله
إن خلائق الإسلام
تمنعكم و تمنعنا
ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم ؟
أليس مظلة التوحيد تجمعنا ؟
أعيرونا مدافعَكُمْ
رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرا
و لا يُبري لنا جُرحا
أعيرونا رصاصاً يخرق الأجسام
لا نحتاج لا رزّاً و لا قمحا
تعيش خيامنا الأيام
لا تقتات إلا الخبز و الملحا
فليس الجوع يرهبنا
ألا مرحى له مرحى
بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه
و نكبح شره كبحاً
أعيرونا
و كفوا عن بغيض النصح بالتسليم
نمقت ذلك النصحا
أعيرونا و لو شبراً نمر عليه للأقصى
أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى
و أن نُمحى
أعيرونا و خلوا الشجب و استحيوا
سئمنا الشجب و الردحا
أخي في الله
أخبرني متى تغضبْ ؟
إذا انتهكت محارمنا
إذا نُسفت معالمنا
و لم تغضبْ
إذا قُتلت شهامتنا
إذا ديست كرامتنا
إذا قامت قيامتنا
و لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ ؟
إذا نُهبت مواردنا
إذا نكبت معاهدنا
إذا هُدمت مساجدنا
و ظل المسجد الأقصى
و ظلت قدسنا تُغصبْ
و لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ ؟
إذا لم يُحْيِ فيك الثأرَ ما نلقى
فلا تتعبْ
فلست لنا و لا منا
و لست لعالم الإنسان منسوبا
فعش أرنبْ و مُت أرنبْ
ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذلِّ
ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الحلِّ
و ما تلقاه في دوامة الإرهاب و القتل
ألم يغضبك هذا الواقع المعجون بالهولِ
و تغضب عند نقص الملح في الأكلِ
أخي في الله قد فتكت بنا علل
ولكن صرخة التكبير تشفي هذه العللا
فأصغ لها تجلجل في نواحي الأرض
ما تركت بها سهلاً و لا جبلا
تجوز حدودنا عجْلى
و تعبر عنوة دولا
تقضُّ مضاجع الغافين
تحرق أعين الجهلا
فلا نامت عيون الجُبْنِ
و الدخلاءِ و العُمَلا
عدوي أو عدوك يهتك الأعراض
يعبث في دمي لعباً
و أنت تراقب الملعبْ
إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ ؟
رأيت هناك أهوالاً
رأيت الدم شلالاً
عجائز شيَّعت للموت أطفالاً
رأيت القهر ألواناً و أشكالاً
و لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ ؟
و تجلس كالدمى الخرساء بطنك يملأ المكتبْ
تبيت تقدس الأرقام
كالأصنام فوق ملفّها تنكبْ
رأيت الموت فوق رؤوسنا ينصب
و لم تغضبْ
فصارحني بلا خجلٍ
لأية أمة تُنسبْ ؟

جندي اسرائيلي
"هذا الرجل يهزمنا بقوة شخصيته"

احد قادة الجيش
"لقد قتلنا الموسوي فجاءنا من هو اشد علينا"

مستوطن يهودي
"حسن نصر الله اقوى شخصية عربية واجهناها"

وزير اسرائيلي
"اننا نثق بالسيد نصر الله اكثر مما نثق بحكومتنا"

الصحافة الاسرائيلية
"صادق , شجاع , ذكي لا يتراجع عن المطالبة بحقوقه"

محلل نفسي اسرائيلي
"اننا نخشى ان يكون بعد نصر الله من هو اذكى منه"

محلل اسرائيلي
"حسن نصر الله صاحب الشخصية الكاريزماتية والاطلالة الساحرة"

التلفزيون الاسرائيلي
"لقد كان نصر الله بارعا" في ادارة الحرب من الناحية النفسية من اليوم الاول"

لجنة فيوغراد
"الصحافة والتلفزيون يساهمون في هزيمتنا لانهم يرددون على اسماعنا صباحا" ومساء" نصر الله الكاريزماتي نصر الله القوي نصر الله الذكي وهو ليس الا قاتل محتال يقتل جنودنا""

شيمون بيريز اثناء حرب تموز
متى يتعلم العرب من نصر الله و يخرجوا من أسر الخوف و يكسروا قيود الذل و الخضوع و يقفون بوجه اسرائيل و طغيانها و تجبرها؟؟
أنظروا كيف تمكن رجل واحد من هزيمة اسرائيل و اذلالها؟؟
فماذ لو كان هناك على الأقل مئة أو لنقل خمسون شخصا مثل السيد حسن نصر الله؟؟
تخيلوا كيف سيكون حالنا ....
متى تستيقظون من غفلتكم يا عرب؟؟

متى تهبون من رقادكم؟؟

متى تعودون الى رشدكم؟؟

أترككم مع هذه القصيدة المعبرة عن حال العرب
مـتــى تـغـضـــب ؟



أعيرونا مدافعَكُمْ ليومٍ...
لا مدامعَكُمْ
أعيرونا وظلُّوا في مواقعكُمْ
بني الإسلام
ما زالت مواجعَنا مواجعُكُمْ
إذا ما أغرق الطوفان شارعنا
سيغرق منه شارعُكُمْ
يشق صراخنا الآفاق من وجعٍ
فأين تُرى مسامعُكُمْ ؟
ألسنا إخوةً في الدين قد كنا
وما زلنا
فهل هُنتم وهل هُنّا
أنصرخ نحن من ألمٍ
ويصرخ بعضكم: دعنا ؟
أيُعجبكم إذا ضعنا ؟
أيُسعدكم إذا جُعنا ؟
وما معنى بأن «قلوبكم معنا»؟
لنا نسبٌ بكم ـ والله ـ فوق حدودِ
هذي الأرض يرفعنا
وإنّ لنا بكم رحماً
أنقطعها وتقطعنا ؟
معاذ الله
إن خلائق الإسلام
تمنعكم و تمنعنا
ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم ؟
أليس مظلة التوحيد تجمعنا ؟
أعيرونا مدافعَكُمْ
رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرا
و لا يُبري لنا جُرحا
أعيرونا رصاصاً يخرق الأجسام
لا نحتاج لا رزّاً و لا قمحا
تعيش خيامنا الأيام
لا تقتات إلا الخبز و الملحا
فليس الجوع يرهبنا
ألا مرحى له مرحى
بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه
و نكبح شره كبحاً
أعيرونا
و كفوا عن بغيض النصح بالتسليم
نمقت ذلك النصحا
أعيرونا و لو شبراً نمر عليه للأقصى
أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى
و أن نُمحى
أعيرونا و خلوا الشجب و استحيوا
سئمنا الشجب و الردحا
أخي في الله
أخبرني متى تغضبْ ؟
إذا انتهكت محارمنا
إذا نُسفت معالمنا
و لم تغضبْ
إذا قُتلت شهامتنا
إذا ديست كرامتنا
إذا قامت قيامتنا
و لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ ؟
إذا نُهبت مواردنا
إذا نكبت معاهدنا
إذا هُدمت مساجدنا
و ظل المسجد الأقصى
و ظلت قدسنا تُغصبْ
و لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ ؟
إذا لم يُحْيِ فيك الثأرَ ما نلقى
فلا تتعبْ
فلست لنا و لا منا
و لست لعالم الإنسان منسوبا
فعش أرنبْ و مُت أرنبْ
ألم يحزنك ما تلقاه أمتنا من الذلِّ
ألم يخجلك ما تجنيه من مستنقع الحلِّ
و ما تلقاه في دوامة الإرهاب و القتل
ألم يغضبك هذا الواقع المعجون بالهولِ
و تغضب عند نقص الملح في الأكلِ
أخي في الله قد فتكت بنا علل
ولكن صرخة التكبير تشفي هذه العللا
فأصغ لها تجلجل في نواحي الأرض
ما تركت بها سهلاً و لا جبلا
تجوز حدودنا عجْلى
و تعبر عنوة دولا
تقضُّ مضاجع الغافين
تحرق أعين الجهلا
فلا نامت عيون الجُبْنِ
و الدخلاءِ و العُمَلا
عدوي أو عدوك يهتك الأعراض
يعبث في دمي لعباً
و أنت تراقب الملعبْ
إذا لله، للحرمات، للإسلام لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ ؟
رأيت هناك أهوالاً
رأيت الدم شلالاً
عجائز شيَّعت للموت أطفالاً
رأيت القهر ألواناً و أشكالاً
و لم تغضبْ
فأخبرني متى تغضبْ ؟
و تجلس كالدمى الخرساء بطنك يملأ المكتبْ
تبيت تقدس الأرقام
كالأصنام فوق ملفّها تنكبْ
رأيت الموت فوق رؤوسنا ينصب
و لم تغضبْ
فصارحني بلا خجلٍ
لأية أمة تُنسبْ ؟

تعليق