من خطط المؤامرة على العالم الاسلامي هي دفع الحركات الفوضوية في العالم لدخول الحرب العالمية الثالثة ان العالم اليوم لا يتحدث إلاعن تنامي قوة الارهاب الدولي وارتكابه الجرائم بحق الانسانية وان هذا الارهاب يقوم به المسلمين من خلال منظمة تدعى بالقاعدة..
لكن لنسأل ان هذه المنظمة التي ينتمي اعضائها الى جنسيات متعددة ومنتشرة في عدد كبير من العالم وهدفها محاربة امريكا وبريطانيا من اوجدها وهيأ لها المكان والمال والتدريب والسلاح ؟؟؟؟
ان الجواب على ذلك هو امريكا اذ هي التي اوجدت هذه المنظمة ايام حرب المجاهدين الافغان مع الاتحاد السوفيتي لتحرير بلدهم ,وقد دفعت امريكا هذه المنظمة لتشارك في القتال الى جانب المجاهدين بعد ان دربت افرادها على القتال واستخدام السلاح وغيرها من الاعمال الحربية لتؤدي واجبها بصورة صحيحة ,وبما ان المجاهدين الافغان كانوا يتلقون المساعدات من اغلب دول العالم الاسلامي كون ذلك حالة جهادية كبرى وخصوصاًالمتطوعين فقد اصبحت منظمة القاعدة ماجأ اولئك المقاتلين للأسباب التالية :
1-انها منظمة غير افغانية
2-منظمة متطوعة للمحاربة مع الافغان حالها حال المتطوعين ونفسياً الغرباء يتجمعون في دار الغربة
3-كونها تحمل فكرة تحرير افغانستان من سيطرة الاتحاد السوفيتي وهو هدف المقاتلين المتطوعين ايضاً وليس مثل بقية منظمات المجاهدين ذات التوجهات المتناقضة مما جعل المتطوعين ينفرون من المنظمات الافغانية الاخرى
4-كانت هذه المنظمة غنية وبأمكانها تقديم مساعدات مادية الى المتطوعين كونهم مغتربين وبحاجة الى الدعم المادي وقد كان غنى المنظمة يأتي من الدعم الامريكي وحلفاء امريكا دول الخليج وخصوصاً السعودية والامارات العربية المتحدة
وعليه فقد اصبحت منظمة القاعدة ومن معها من المقاتلين المتطوعين إحدى النظمات المعروفة في قتال الاتحاد السوفيتي في افغانستان
ومن اجل ان تتمكن المنظمة من ادامة مواردها البشرية لغرض الاستمرار في القتال قامت المنظمة بفتح مقرات لها في عدد كبير من الدول الاسلامية بغية تجنيد المقاتلين للقتال في افغانستان.
بعد ان انتهت الحرب في افغانستان تحولت منظمة القاعدة الى منظمة عده لأمريكا واصبحتمقراتها في دول العالم الاسلامي اوكاراًلمقاومة امريكا وبماان مخطط المؤامرة يقضي بقيام حرب على كل المسلمين أينما وجدوا ومن اجل تنفيذ هذه الحرب فأن على امريكا وبريطانيا توجد سبب اشعال هذه الحرب لإقناع الشعوب الامريكية والبريطانية لان تلك الشعوب هي التي سوف تُزج بنيران تلك الحروب لذلك فقد افتعلت أمريكا ومن خلال منظمة القاعدة حادثة تفجير أبراج نيويورك في 11/ايلول/لتكون المبرر لامريكا وبريطانيا امام شعوبهم في اشعال نيران الحرب العالمية على المسلمين وان الغريب في الامر ما حصل في تلك الابراج اذ يعمل فيها عشرات الالاف من الموظفين ومن بينهم (3) الاف يهودي وفي اليوم المشؤم لم يتواجد هؤلاء الموظفين وعليه كيف حصل ذلك ؟؟
وعليه فأن امريكا وبريطانيا تدعيان مقاتلة منظمة القاعدة لكن الحقيقة هي ان منظمة القاعدة ليست دولة لها كيان معلوم يمكن توجيه الجيوش عليها وانما وكما اسلفنا انها مجموعات مسلحة منتشرة في عدد كبير من الدول الاسلامية وان ادعاءات امريكا وبريطانيا هي الذريعة التي من خلالها شن الحرب على الدول الاسلامية التي توجد فيها منظمة القاعدة ,اذ بسبب اعمال منظمة القاعدة تشن امريكا وبريطانيا عدوانها على المسلمين وهذا ما جاء في الشق الثاني من المؤامرةعلى المسلمين والذي ينص على دفع الحركات الفوضوية لاشتراك في الحرب العالمية الثالثة اذ ان عداوة منظمة القاعدة لامريكا وبريطانيا جاءت بسبب ذلك المبدأ وان الحقيقة لاتوجد بينهم اية عداوة , وان العداوة مفتعلة لخداع الشعوب من اجل تنفيذ مخطط المؤامرة على العالم الاسلامي....
للاماتة العلمية الموضوع منقول من كتابالاسلام وبروتوكولات حكماءصهيون للكاتب محمد يوسف الزبيدي
لكن لنسأل ان هذه المنظمة التي ينتمي اعضائها الى جنسيات متعددة ومنتشرة في عدد كبير من العالم وهدفها محاربة امريكا وبريطانيا من اوجدها وهيأ لها المكان والمال والتدريب والسلاح ؟؟؟؟
ان الجواب على ذلك هو امريكا اذ هي التي اوجدت هذه المنظمة ايام حرب المجاهدين الافغان مع الاتحاد السوفيتي لتحرير بلدهم ,وقد دفعت امريكا هذه المنظمة لتشارك في القتال الى جانب المجاهدين بعد ان دربت افرادها على القتال واستخدام السلاح وغيرها من الاعمال الحربية لتؤدي واجبها بصورة صحيحة ,وبما ان المجاهدين الافغان كانوا يتلقون المساعدات من اغلب دول العالم الاسلامي كون ذلك حالة جهادية كبرى وخصوصاًالمتطوعين فقد اصبحت منظمة القاعدة ماجأ اولئك المقاتلين للأسباب التالية :
1-انها منظمة غير افغانية
2-منظمة متطوعة للمحاربة مع الافغان حالها حال المتطوعين ونفسياً الغرباء يتجمعون في دار الغربة
3-كونها تحمل فكرة تحرير افغانستان من سيطرة الاتحاد السوفيتي وهو هدف المقاتلين المتطوعين ايضاً وليس مثل بقية منظمات المجاهدين ذات التوجهات المتناقضة مما جعل المتطوعين ينفرون من المنظمات الافغانية الاخرى
4-كانت هذه المنظمة غنية وبأمكانها تقديم مساعدات مادية الى المتطوعين كونهم مغتربين وبحاجة الى الدعم المادي وقد كان غنى المنظمة يأتي من الدعم الامريكي وحلفاء امريكا دول الخليج وخصوصاً السعودية والامارات العربية المتحدة
وعليه فقد اصبحت منظمة القاعدة ومن معها من المقاتلين المتطوعين إحدى النظمات المعروفة في قتال الاتحاد السوفيتي في افغانستان
ومن اجل ان تتمكن المنظمة من ادامة مواردها البشرية لغرض الاستمرار في القتال قامت المنظمة بفتح مقرات لها في عدد كبير من الدول الاسلامية بغية تجنيد المقاتلين للقتال في افغانستان.
بعد ان انتهت الحرب في افغانستان تحولت منظمة القاعدة الى منظمة عده لأمريكا واصبحتمقراتها في دول العالم الاسلامي اوكاراًلمقاومة امريكا وبماان مخطط المؤامرة يقضي بقيام حرب على كل المسلمين أينما وجدوا ومن اجل تنفيذ هذه الحرب فأن على امريكا وبريطانيا توجد سبب اشعال هذه الحرب لإقناع الشعوب الامريكية والبريطانية لان تلك الشعوب هي التي سوف تُزج بنيران تلك الحروب لذلك فقد افتعلت أمريكا ومن خلال منظمة القاعدة حادثة تفجير أبراج نيويورك في 11/ايلول/لتكون المبرر لامريكا وبريطانيا امام شعوبهم في اشعال نيران الحرب العالمية على المسلمين وان الغريب في الامر ما حصل في تلك الابراج اذ يعمل فيها عشرات الالاف من الموظفين ومن بينهم (3) الاف يهودي وفي اليوم المشؤم لم يتواجد هؤلاء الموظفين وعليه كيف حصل ذلك ؟؟
وعليه فأن امريكا وبريطانيا تدعيان مقاتلة منظمة القاعدة لكن الحقيقة هي ان منظمة القاعدة ليست دولة لها كيان معلوم يمكن توجيه الجيوش عليها وانما وكما اسلفنا انها مجموعات مسلحة منتشرة في عدد كبير من الدول الاسلامية وان ادعاءات امريكا وبريطانيا هي الذريعة التي من خلالها شن الحرب على الدول الاسلامية التي توجد فيها منظمة القاعدة ,اذ بسبب اعمال منظمة القاعدة تشن امريكا وبريطانيا عدوانها على المسلمين وهذا ما جاء في الشق الثاني من المؤامرةعلى المسلمين والذي ينص على دفع الحركات الفوضوية لاشتراك في الحرب العالمية الثالثة اذ ان عداوة منظمة القاعدة لامريكا وبريطانيا جاءت بسبب ذلك المبدأ وان الحقيقة لاتوجد بينهم اية عداوة , وان العداوة مفتعلة لخداع الشعوب من اجل تنفيذ مخطط المؤامرة على العالم الاسلامي....
للاماتة العلمية الموضوع منقول من كتابالاسلام وبروتوكولات حكماءصهيون للكاتب محمد يوسف الزبيدي
تعليق