إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تأملو ما قاله المسيحي .. عن الإمام علي .. ع ..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تأملو ما قاله المسيحي .. عن الإمام علي .. ع ..

    بسم الله الرحمن الرحيم ..

    موضوع سأنقله للتأمل ..
    فكثير من المسلمين .. ينكرون .. ما كان يجب أن يكون ..

    اترككم مع الموضوع ولكم التعليق .. إن اردتم . ..
    و أتمنى أن لا يكون هناك .. أي ّ لعن او شتم ..
    .. على الاقل .. أمام حضرة قصيدة كُتبت بالإمام علي عليه السلام ..

    برفسورة . ..




    ______________________________________



    قصيدة للشاعر المسيحي في مدح الإمام علي عليه السلام
    لا اله الا الله
    انظر ما يقول المسيحيون في حق الامام علي عليه السلام
    وماذا قال زاعمي الاسلام من بني امية وتوابعهم للامام الحسين عليه السلام؟!!!
    قالوا:
    (نحاربك بغضا منا لابيك وما فعله باجدادنا ايام بدر وحنين!!!!)
    بالله عليكم، من الذين قتلهم الامام علي ايام بدر وحنين؟!! الم يقتل رؤوس الكفر والشرك؟!!!
    انا لله وانا اليه لراجعون
    قصيدة للشاعر المسيحي ، والوزير اللبناني سابقاً ( جوزيف الهاشم) في حق الإمام علي عليه السلام
    نِعْمَ العليُّ، ونعمَ الاسمُ واللقبُ
    يا منْ بهِ يشرئبُّ الأصلُ والنسَبُ
    الباذخانِ: جَناحُ الشمس ظِلُّهما
    والهاشميّان: أمُّ حرّةٌ وأَبُ(1)
    لا قبلُ، لا بعدُ، في "بيت الحرام"، شَدَا
    طِفلُ، ولا اعتزَّ إلاَّ باسْمِهِ رجَبُ(2)
    يومَ الفسادُ طغى، والكُفْرُ منتشرٌ
    وغطْرسَ الشِرْكُ، والأوثانُ تنتصبُ
    أَللهُ كرَّمهُ، لا "للسجود" لها
    ولا بمكّة أصنامٌ ولا نُصُبُ(3)
    منذورةٌ نفسهُ للهِ، ما سجَدَتْ
    إلاّ لربّكَ هامٌ، وانطَوْتْ رُكَب
    ***
    هو الإمامُ، فتى الإسلام توأَمُهُ
    منذُ الولادة، أينَ الشكُّ والرِيَبُ؟
    تلقَّفَ الدينَ سبّاقاً يؤرّجُهُ
    صدرُ النبي، وبَوْحَ الوحيِ يكتسبُ
    عشيرٌه، ورفيق الدرب، "كاتُبه"
    في الحرب والسلم، فهو الساطعُ الشُهُبُ(4)
    بديلُهُ، في "فراش الدرب"، فارسُه
    وليثُ غزوتِه، والجحْفلُ اللَّجِبُ(5)
    سيفُ الجهاد، فتىً، لولاه ما خفقَتْ
    لدعوةِ اللهِ، راياتٌ ولا قُطُبٌ
    إنْ برَّدَتْ هُدْنةُ "التنزيلِ" ساعدَهُ
    كان القتالُ على "التأويل"، والغَلَبُ(6)
    أيامَ "بدرٍ" "حُنينٍ" "خنَدقٍ" "أُحُدٍ"
    والليلُ تحتَ صليلِ الزحْفِ ينسحبُ(7)
    والخيلُ تنهلُ في حربِ اليهودِ دماً
    ويومَ "خيبر" كاد الموتُ يرتعِبُ(8)
    ولوْ كان عاصَرَ عيسى في مسيرتهِ
    ومريمٌ في خطى الآلامِ تنتحبُ
    لثارَ كالرعد يهوي ذو الفقار على
    أعناقِ "بيلاطُس البُنْطي"، ومَنْ صلَبِوا(9)
    ما كان دربٌ، ولا جَلْدٌ وجُلْجُلةٌ
    ولا صليبٌ، ولا صَلْبٌ ولا خشبُ.
    تجسّدَتْ كلُ أوصافِ الكمال بهِ
    في ومْضِ ساعدهِ الإعصارُ والعطَبُ
    الصفحُ والعفوُ بعضٌ من شمائِله
    وبعضُه البِرُّ، أمْ من بعضِه الأدبُ
    مّحجةُ الناس، أقضاهُمْ وأعدلُهمْ
    أدقُّ، أنصفُ، أدعى، فوقَ ما يجبُ(10)
    يصومُ، يطوي، وزُهْدُ الأرضِ مطْمَحُهُ
    والخَلُّ مأكَلُه، والجوعُ والعُشُبُ
    يخْتَالُ في ثوبهِ المرقوعِ، مرتدياً
    عباءَةَ الله، فهْيَ الغايةُ الأرَبُ
    مَنْ رضَّع الهامَ بالتقوى، فإِنَّ علي
    أقدامِهِ، يُسفَحُ الإبريزُ والذهَبُ..
    ***
    على منابرهِ، أشذَاءُ خاطرِه
    ومن جواهرِه، الصدَّاحةُ الخُطَبُ
    ومِنْ مآثره، أحْجى أوامرِه
    ومن منائرِه، تَستمْطِرُ الكتُبُ
    إنْ غرَّدَ الصوتُ هدّاراً "بقاصعةٍ"
    كالبحرِ هاج، وهلَّتْ ماءَها السُحُبُ(11)
    أوِ استغاثَتْ به الآياتُ كان لها
    روحاً على الراح، يا أسخاهُ ما يهبُ...
    يَذُودُ عن هادياتِ الشرعِ، يَعْضُدُها
    والحقُّ كالصبحِ، لا تلهو بهِ الحجُبُ
    هو الوصيُّ على الميثاق، مؤتَمنٌ
    على تراثِ نبيَّ الله، منتَدبُ
    هو الخليفةُ، ما شأْنُ "السقيفة" إنْ
    طغَتْ على إهلها الأهواء والرِتَبُ
    "أْنذِرْ عشيرَتَك القُرَبى" فأنذَرَها
    وقالَ ربُّك قولاً فوقَ ما طلَبُوا(12)
    ما غرَّهُ الغُنْمَ، فاغتابوا تفجّعَهُ
    على الرسول، ودمعُ القلبِ ينسكبُ
    شّتانَ بين لظى المفجوع، يُرهُبه
    هولُ الفراغ، وذاك المشهدُ العجَبُ
    وبين مَنْ هَامَ في أحلامهِ شغفاً
    فراحَ يلعبُ فيه العرضُ والطلبُ...
    ما همَّ أن يستحقَّ الغَبْنَ، ما سلِمَتْ
    للمسلمين أمورٌ، وانجلتْ نُوَبُ(13)
    فكان للخلفاءِ، الدرعَ واقيةً
    وللخلافةِ ظلاً، ليس يحْتجبُ
    لولا عليُّ، لما استقوى بها عمَرٌ
    يوم "النفير" ولولا المرشِدُ النَجِبُ(14)
    وكان من خطر "الإقطاع"، أنْ هُتِكَتْ
    أركانُ أُمَّتهِ، والشعبُ منشَعِبُ
    ***
    قفْ... هل تساءلتَ كيف المسلمون غدَوْا
    مِنْ بعدِ بُعْدِكَ...؟ فاسأَلْ ما هو السببُ
    ما سرُّ عثمان..؟ كيف الغدرُ حوُّلهُ
    إلى قميصٍ، بهدر الدم يختَضِبُ
    وكيف زلَّتْ خطى الإسلام، وانحرَفَتْ
    عمّا وقَتْهُ رموشُ العينِ والهُدُبُ
    أين التعاليم..؟ والقرآنُ مندثرٌ
    والشرعُ يحكمُ فيه الطيشُ واللَّعِبُ
    والدينُ تاهتْ أحاديثُ النبيَّ بهِ
    فحرَّفوها خِداعاً، كيفما رغبوا
    والجور سادَ، وضلَّتْ أمةٌ، وبَغَتْ
    على بنيها، وطَيْفَ الله ما رَهِبوا
    ومُزَّقَتْ فِرَقٌ، إنْ خفَّ رَكْبُهمُ
    تلقَّفتْهُمْ جذوعُ النخْلِ والكُثُبُ
    سيفُ الإمامِ حَبَا الإسلامَ عِزَّتهُ
    بأيَّ سيفٍ همُ أشياعَه ضربوا...!
    ***
    لم يسْتَسِغْ بَيْعةً إلاّ ليكْلأَها
    نهجُ الرسول، وبالآياتِ تعتَصِبُ
    فقاوموه.. لأنَّ الشرَّ ما خمدَتْ
    أدراُنهُ، وجنودُ الشرّ ما احْتَجَبُوا...
    بأيَّ روحٍ إلهيَّ يمدُّ يداً
    "لإِبْنِ مُلجَمَ"، وهو النازفُ التَّعِبُ(15)
    فسطّرَ النبلَ دستوراً وعمَّمَهُ
    كالنور في الأرض، تستهدي به النُجُبُ
    وكَّبلَ الزمنَ المرصودَ في يدِه
    كأنَّهُ، مَلِكَ الإيحاءِ يصْطَحِبُ
    هو الخلودُ، ومصباحُ السماءِ فلا
    يغيبُ... ما غابَ، إلاّ وهو يقتربُ
    إنَّ الإمامَ هنا، سيفُ الإمام هنا
    صوتُ الصهيل هنا، والوقْعُ والخبَبُ
    كالنجم تلتقطُ الأفلاكَ جبهتُهُ
    إنْ غرَّبَ الضوء، ليس النجم يغتَربُ..
    ***
    قمْ يا إمامُ، فإنَّ الليل معتكرٌ
    "والحِصنُ" مرتفعٌ والأُفقُ مضطَرِبُ(16)
    همُ اليهودُ، وما نَفْعُ "المسارِ" إذا
    سالَمْتُهمْ غدروا، هادَنْتَهُمْ وَثَبوا(17)
    يدورُ في عصرنا التاريخُ دورتَهُ
    كمِثْل عهدِكَ، أينَ العهدُ يا عرَبُ؟
    تَبَدَّدَت ريحُهُمْ في كلَّ عاصفةٍ
    وفي الوقيعةِ، عذرُ الهاربِ الهربُ
    ما بين منكفيءٍ في زهْوِ نَشْوتَهِ
    وهائمٍ، دأْبُهُ العُنقودُ والعِنَبُ
    وآفَةُ الشرْقِ، سفّاحٌ بمَقْبضِها
    وليس يردَعُها شرَعٌ ولا رَهَبُ
    راحَتْ تُصَهْيِنُ اسمَ الله فاسقةً
    يا.. إنها شعبُهُ المختارُ والعَصَبُ
    تُدَنَّسُ الطُهْرَ، والإيمانُ في دَجَلٍ
    حتى على الله، كَمْ يحلو لها الكَذِبُ
    فَجْلَجَلْ المسجِدُ الأقصى، يثورُ على
    كُفْرٍ، وكبَّرتِ الأجراسُ والصُلُبُ.
    ***
    داَنتْ لها جَبَهاتُ السّاحِ صاغرةً
    وانشَلَّتِ الخيلُ، حتى استَسْلَمَ الغَضَبُ
    وَرُوَّعتْ هِمَمٌ، واستَكْبَرَتْ أُمَمٌ
    واستُقْطِبَتْ قِمَمٌ، واستُهْبِطَتْ قُبَبُ
    حتى دَوَتْ وَثْبَةٌ ضجَّ الزمانُ بها
    كأنها السيفُ فوقَ "الطُوْرِ" مُنْتَصِبُ(18)
    لجَّتْ بزأْرَةِ ليثِ الشامِ زمْجَرَةٌ
    كأنَّ "قانا" على راحاتِهِ حلَبُ(19)
    يَشِدُّ أَزْرَ جنوبٍ، لمْ يمرَّ بهِ
    رَكْبُ الفتوحاتِ، حتى قُطّعتْ رَقَبُ
    فخاضَ عنْ أمَّةٍ حربَ الجهادِ فدىً
    عنْ كلِ مَنْ غُلِبوا غدراً، ومَنْ نُكِبُوا.
    هِيَ المقاومةُ السمراءُ هازجةٌ
    رَجَّ الوطيسُ بِها، واهتزَّتِ الهُضُبُ
    فكانَتِ الكربلائياتُ، صوتَ ردىً
    "للخَيَبْريّين"، لا رِفْقٌ ولا حَدَبُ(20)
    هذي فلولُهُمُ، هذي جماجِمُهُمْ
    كالرِجْسِ، تلفِظُها مِنْ أرضِنا التُرَبُ
    إذا قضىَ منْ قضَى منهُمْ، قضَوْا أَلَماً
    يا بئْسَهُمْ مَنْ بكَوْا حُزْناً، ومَنْ نَدَبُوا
    وإِنْ شهيدٌ هوى مِنْ عندِنا صدَحَتْ
    بلابلٌ، وتعالى الزهْوُ والطرَبُ.
    هذا الجنوب دمٌ، والماءُ فيه دمٌ
    ونَهْرنُا النهرُ سُمُّ إنْ هُمُ شَرِبوا(21)
    مِنَ الجنوبِ رَذَاذَاتُ الدماءِ سَرَتْ
    إلى فلسطينَ، فاهتاجَ الدَمُ السَرِبُ
    واستَبْسَلَتْ انتفاضاتٌ مُخضَّبةٌ
    مَنْ قال: قَدْ ضاعَ حقٌ وهو مغتَصَبُ
    مَنْ أوقدوها لظىً كانوا لها حطباً
    والنارُ إنْ أُجّجَتْ، فَلْيُحْرَقِ الحَطَبُ
    ***
    قمْ يا إمامُ وسُنَّ العدلَ في زمَنٍ
    خرَّتْ رؤوسٌ بهِ، حتى علا الذَنَبُ
    وسُنَّهُ السيفَ، يأبى ذو الفقارِ ونىً
    إنْ حَمْحَمَ السيفُ عضَّتْ غِمْدَها القُضُبُ
    سادَتْ جبابرةُ الإرهابِ ظالمةً
    فهي العدالةُ، والمظلومُ مُرتَكِبُ
    الأقوياءُ على خير الضعيفِ سَطَوْا
    مَنْ يسْلُبِ الخيرَ، غيرَ الشرَّ لا يَهِبُ
    فارْدَعْ بزَنْدِكَ وإِليهُمْ وعامِلَمُمْ
    فأْنتَ مثلُكَ مَنْ يُخْشىَ ويُرْتَقَبُ
    وازْجُرْ بأمْرِك وإِلينا وعاملَنا
    مالُ اليتامى حرامٌ، كَيفَ يُسْتَلَبُ
    ما جاعَ منّا فقيرٌ طوْعَ ساعدِه
    إلاَّ بما مُتَّعَتْ أشداقُ من نَهَبُوا
    رجوتكَ أغْضَبْ، على الأخلاقِ حُضَّهُم
    "لأنَّ مَنْ ذهبَتْ أخلاُقهمْ ذهبَوا"


    المصدر .. [هُنــا]..

    http://nooralzahra.jeeran.com/archive/2007/3/177746.html

  • #2
    اللهم صلي على محمد وال محمد
    احسنتي ياختي الفاضلة برفسورة على هلموضوع
    المسيح يقدرون الامام علي والحسين ليس نفس الاعدا ء الذي يطعنون بالحسين بالمفسدة عندما خرج على يزيدهم لتمجيد طاغيتهم يزيد يطعنون بالحسين
    فهنا من اشهر المسيح وهم يعظمون الحسين فيقول

    يقولون في الحسين
    انطوان بارا، مسيحي
    ((لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل ارض راية، ولأقمنا له في كل ارض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين.))


    جارلس ديكنز، الكاتب الإنجليزي المعروف
    ((على الرغم من ان القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح الا انك لاتجد لدى اتباع المسيح ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى اتباع الحسين عليه السلام. ويبدو ان سبب ذلك يعود إلى ان مصائب الحسين عليه السلام لاتمثل الا قشّة امام طود عظيم.))

    تعليق


    • #3
      أتعلم لما المسيحيون .. يقدرون .. الإمام علي عليه السلام والحسين .. عليه السلام .. ؟..

      لأنهم يوزنون الأمور بعقل .. وليس من جانب شيخ يفتيهم بكيف يفكرون ..
      ويصدرون حكمهم .. حول الأمر كذا .. او الشخص كذا ....الخ ..

      واعتقد .. أنا كإنسانة جربت ُ الكلام مع راهب وكذلك معلمين ..
      قدر درسو هذه المواضيع ..
      قد فهمت كيف يفكرون ..

      ودومًا عقلهم بالفطرة يأخذهم .. لقول .. أن أهل بيت رسول الله عليهم السلام ..
      .. . هم الأولى .. بعد نبينا .. بالخلافة ........الخ ..
      و هم أناس مسيحيين ..

      حقًا .. أن الحق يراه بوضوح أكثر .. ويقيمه بالعقل ..
      شخص لا يمت لك بصله ..
      لأنه يقيم المواضيع دون .. إشتراك العاطفة بذلك ولكن فقط العقل ..

      لك التقدير سيدي احمد ..
      وحفظك الله .. بحق محمد و آل محمد ...

      اختك

      برفسورة ..

      تعليق


      • #4
        يقول عز وجل يا عزيزتي مخاطباً نبيه محمد :
        ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) .

        فهل تعتقدين أن هذا النصراني راضياً عن سيدنا عليّ ؟؟؟ .. فما رضيوا عن الرسول .. فمن باب أولى ألا يرضوا عن سيدنا عليّ .


        والأهمّ من هذا وذاك .. أكاد أجزم أنه ليس بنصراني .. ودليلي البيت التالي :
        المشاركة الأصلية بواسطة برفسورة
        فَجْلَجَلْ المسجِدُ الأقصى، يثورُ على
        كُفْرٍ، وكبَّرتِ الأجراسُ والصُلُبُ.


        تقبلي تحياتي ..

        تعليق


        • #5
          سلام الله عليك يامولي الموحدين ياابا الحسن :

          الاخ ابراهيم ليس فيما ذكرت من هذا البيت ماينفي نصرانيته. بلو لو علمت الاسم لتأكدت انه نصراني فالهاشم من لبنان مسيحي الاصل.

          استميح ناقلته الكريمه عذرا في حفظ الابيات لنتبرك بها في جهازنا.

          سلام...

          تعليق


          • #6
            احسنتي اختي البروفيسوره

            تعليق


            • #7
              لي عودة .. إن شاء الله ..

              خاصة مع رد أخي .. ابراهيم ..




              .. . برفسورة ..

              تعليق


              • #8
                قصيدة رائعة, شكرا للأخت الكريمة بروفسورة


                بسم الله الرحمن الرحيم

                لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا ولتجدن اقربهم مودة للذين امنوا الذين قالوا انا نصارى ذلك بان منهم قسيسين ورهبانا وانهم لا يستكبرون

                صدق الله العلي العظيم

                سورة المائدة, الآية 82

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 03:07 AM
                ردود 0
                11 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة وهج الإيمان
                بواسطة وهج الإيمان
                 
                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 03:04 AM
                ردود 0
                5 مشاهدات
                0 معجبون
                آخر مشاركة وهج الإيمان
                بواسطة وهج الإيمان
                 
                يعمل...
                X