لما كان من دعي" مغربي حر" أذاقه الله حر الدنيا والآخرة قد كتب رداً على موضوعي " كيف تعب جملة: رأيت عمرا" ،
ولما كان رماني بالجهل في آداب اللغة التي نحن أتباع بيت النبوة (عليهم السلام) قد أجدناها لنرمي بها أعداء آل بيت المصطفى ص،
نظمت له هذه الأبيات في لحظات عسى أن تنال رضى الله وآل محمد عليهم السلام وإخوني وأخواتي الامامية أعز الله كلمتهم
إذا ما مغربيٌّ قد تغابى ووالى الكافرينَ من الصحابه
إذا ما ردَّ حر قد تسمَّى وكان المغربيُّ طريدَ غابه
إذا ما انكرَ الحقَّ المبينَ ودافعَ عن سفيهٍ أو أعابا
دعوتُ اللهَ يهديهِ لحقٍ إذا ما عن عادٍ عن ذنبٍ وتابا
وإلا للجحيمِ بلا رجوعٍ معَ الصنمينِ في سقرٍ أصابا
هلا رجعتَ إلى الصوابِ تأمُّلاً دعِ الآباءَ واستفتِ الكتابا
ترَ لعْنَ الالهِ بغير شكٍ للظالمينَ توعَّدهُمْ عِقابا
إني مسائلُك ألا اِعِقلْ واستمعْ وأَسمعْني أيا هذا الجوابا
مَنِ الذي يوم الرزيةِ قد غدا بالهجِر يرمي المصطفى مُرتابا
مَنْ غابَ عن تجهيزِهِ متعمدا وعن السقيفةِ يومِها ما غابا
تركَ الوصيَّ المرتضى مع أحمدٍ وإلى الخلافة قد شدَّ الركابا
شورى دعاها والعتيق فبئسما فعلُ العصاةِ نبيَّهم ما طابا
أوليس سيدُّكَ اللعينُ وصنوُهُ قد أحرقا بيت الرسولِ وبابا
أوليسَ قد عصروا البتولةَ فاطم وجنينَها قد أغضبوا الوهابا
بيتُ الرسالةِ هُدمتْ أركانُهُ بوصيةٍ كان الوصيُّ مُصابا
تبا وسحقا لابن تيمَ وصنوِهِ فغداً سيصلى في السعيرِ عذابا
ولما كان رماني بالجهل في آداب اللغة التي نحن أتباع بيت النبوة (عليهم السلام) قد أجدناها لنرمي بها أعداء آل بيت المصطفى ص،
نظمت له هذه الأبيات في لحظات عسى أن تنال رضى الله وآل محمد عليهم السلام وإخوني وأخواتي الامامية أعز الله كلمتهم
إذا ما مغربيٌّ قد تغابى ووالى الكافرينَ من الصحابه
إذا ما ردَّ حر قد تسمَّى وكان المغربيُّ طريدَ غابه
إذا ما انكرَ الحقَّ المبينَ ودافعَ عن سفيهٍ أو أعابا
دعوتُ اللهَ يهديهِ لحقٍ إذا ما عن عادٍ عن ذنبٍ وتابا
وإلا للجحيمِ بلا رجوعٍ معَ الصنمينِ في سقرٍ أصابا
هلا رجعتَ إلى الصوابِ تأمُّلاً دعِ الآباءَ واستفتِ الكتابا
ترَ لعْنَ الالهِ بغير شكٍ للظالمينَ توعَّدهُمْ عِقابا
إني مسائلُك ألا اِعِقلْ واستمعْ وأَسمعْني أيا هذا الجوابا
مَنِ الذي يوم الرزيةِ قد غدا بالهجِر يرمي المصطفى مُرتابا
مَنْ غابَ عن تجهيزِهِ متعمدا وعن السقيفةِ يومِها ما غابا
تركَ الوصيَّ المرتضى مع أحمدٍ وإلى الخلافة قد شدَّ الركابا
شورى دعاها والعتيق فبئسما فعلُ العصاةِ نبيَّهم ما طابا
أوليس سيدُّكَ اللعينُ وصنوُهُ قد أحرقا بيت الرسولِ وبابا
أوليسَ قد عصروا البتولةَ فاطم وجنينَها قد أغضبوا الوهابا
بيتُ الرسالةِ هُدمتْ أركانُهُ بوصيةٍ كان الوصيُّ مُصابا
تبا وسحقا لابن تيمَ وصنوِهِ فغداً سيصلى في السعيرِ عذابا
تعليق