تويت
فأين الطبيب ؟وأين الدواء؟
شعر:فاديا الخفاجي
آلآم وغصَّة
دمار..فناء
فما من حياةٍ
وما من بقاء
دماء... دماء
دوام انجلاء
خديعة...عذاب
حريق...شقاء
لماذا الحياة؟
لماذا البقاء؟
أللموت نحيا؟
أم الإبتلاء؟
وقلبٌ متيَّم
يعيش العناء
صريعٌ ينازع
لضى الإنتهاء
اليمٌ...حسيرٌ
بليغ العطاء
تفانى وأعطى
فنال الشقاء
فما من طبيبٍ
وما من دواء
وما من حبيبٍ
وما من نقاء
وما من سلام ٍ
وما من وفاء ٍ
وما من متيَّم
وما من ولاء
عراقٌ يصيح
فأين الحبيب؟
وأين الدواء؟
وأين الطبيب؟
اللموت وجد؟
وما من مجيب!!!
اراض ٍ تبور
وشعبٌ سليب
يموت افتتاناً
بأيدي الغريب
دماءٌ تـُمرِّغ
سقوف السماء
فصارت مزيجا ً
رهيبا ً ...وجاء
رهابٌ ظلومٌ
ومات الهناء
فأين الرجال؟
وأين العطاء؟
أما من سبيل ٍ
لنيل الرجاء؟
أللطاغي تـُسفـَك
طـُهور الدماء!!!
أللطاغي يلقى
العراق الفناء!!!
طغاة توالوا
بريح الفناء
توالوا عليكم
بسفك الدماء
فهل من مخـَلَّد؟
وهل من بقاء؟
فهم في جهنَّم
يذوقوا الشقاء
وطاغي العراق
تــَلــَقـّى الجزاء
كحال البقيـَّة
فـَكـُلّ ٌ سواء
ينادي بقوم ٍ
ومنهم براء
ترابي ومائي
ونـَسْمَ الهواء
ينادي بــِقــَتــَلـَة
وبعضَ البغاء
وليسوا بـِولــْدِي
فهم غرباء
فإن كان حقـّا ً
وربِ السماء
جزائي "لأجل
الطغاة" الفناء
فلا خير فيكم
وما من رجاء
وما من سبيل
وما من دواء
دماءٌ ...دماءٌ
فناءٌ ...فناء
وداعا ً عراقا ً
فما من بقاء
حزينا ً انادي
وحبّي أذيع
انادي شعوبي
وما من سميع
وما من محبّ ٍ
وما من مطيع
شفيعي عَلِيّ وال -
- حسين ِ الصريع
وناسٌ طهورة
وورد البقيع
وزهرة رسولي
وتاجي الشفيع
محمَّد حبيبي
ونسل ٌ وديع
ونور السماء
السميع البديع
بحق الشفاعة
بحق العطاء
انادي كفانا
نزيف الدماء
شعوبي تآخوا
لوأد البلاء
وهيَا تصافوا
لنيل البقاء
تلوح الأيادي
تناجي السلام
تـُداعِبُ قلبي
وتُسقى الغرام
تمسٌ جبيني
فتـَلقى الهيام
فنادوا المحبـَّة
ونالوا السلام
عجيبٌ غريبٌ
سلوك الشعوب
على شعبي تضحك
بلا ان تتوب!!!
وأولادي ثكلى
بدون انقطاع
وحين يُنادَى
تغـُضّ السماع!!!
فكيف الأخوَّة
وحُكمي الضياع؟
فتبكي الجـِراء
على من أضاع
سنيني وعمري
وأرضيَ باع
بَنـِيَّ تموت
وحكمي التياع
فما من رحيم
وما من سماع
لشكوى ضحايا
الفناء والضياع
بــَنِيَّ تــُنادي
"حبيبي العراق
فمنك ولدت
اليك اساق
اليك انتمائي
عليك المساق
فشوقي اليك
وعشقيَ باقْ "
بحزني اعيشُ
لهيب البعاد
علـَيَّ ولِدتُم
إلـَيَّّ المعاد
علـَيَّ النبوَّة
وأرضي السواد
فنوحٌ ويوشع
وخير العباد
وصهرٌ امين ٌ
أمير ٌ يُشاد
بعِلمِهْ وحُكمِه
مَليكَ الفؤاد
يقود الجموع
بيوم انقياد
جميع الخليقة
لرب العباد
عليّ ٌ وولدُهُ
خير الرجال
فكانوا زروعي
وكنت الرمال
اقول الحقيقة...
وحقٌ يقال
بدون آل فاطمه
مجدي مُحال
حبيبي الحسين
اليك السبيل
فداك شعوبي
فكيف الرحيل؟
قــُتِلـْتَ بُنـَيَّ
وقلبي عليل
تقطَّع بقطع
ايادي الجميل
ونثر الدماء
لسادة وجيل
رهابٌ أحال
حسيني شهيدٌ
ترابي فداه
فثأري اريد
تآخــُوا ونادُوا
الإله الوحيد
تبارك خالقُ
كلِّ العبيد
فنادوا بقلبٍ
مطيع ٍ سليم
لفـَرَج ِوَليدي
الحبيب الغـَريم
سيأتي اليَّ
ويُلقي السلام
فحين الظهور
يُعاد الغرام
فلا رايه تعلو
علوَّ السماء
بغير ابن فاطم
وخير الإماء
سليل الهداية
وكنز العطاء
سليل ِعليّ ٍ
مُلـَبّي النداء
حبيبي وليّي
خـَليفِ الكريم
حبيبِ الإله
الرؤوف الرحيم
عليّ ابنُ آدم
وآدم تراب
وآدم ُ منّي
إليكم عتاب
الست اباكم؟
رحيمٌ... حنون؟
فكيف اُهِِنــْت ُ
وشعبي يخون؟
اخاكم احِبّوا
ولا تقتلون ِ
قـُتِلـْتُ كثيرا ً
الا تنظرون!!!
ذبيحا ً تـُركْت ُ
اعاني الدمار
وشعبي صريع ٌ
يعاني انهيار
فأين التسامح؟
وأين الإخاء؟
وأين الطبيب؟
وأين الدواء؟
اعيدوا الأخوَّة
اعيدوا الوفاء
اعيدوا التسامح
يعود الرخاء
فيولد أملي
جميلاً جديد
ينادي لخيري
"وهل من مزيد؟"
فمنّي ولدت َ
اليَّ تعود
فلا للكراسي
ولا للنقود
كفاك اعتراضاً
كفاك جحود
تذكَّر بأنَّك
شعبي تقود
وفِضْ بالمحبَّة
وبالعدل جود
تذكَّر حسابَكَ
يوم الرقود
وقبر ٌ مجهَّز
لكل الوفود
حسابٌ ينادي...
وكيف تعود!!!
فقاتل غرورَكَ
والكبرياء
وفـُضَّ جدالاً
وفتنة ْ عَدَاء
وقدِّم حُلولـَـك
وفِضْ بالعطاء
عوائل تـّـُهَجَّر
وما من سميع
خيامٌ حقيرة
كَـحـَلِّ وضيع
وبرديَ قارص
وَيَحْمـِلْ صقيع
وبيتـُك عال ٍ
ودِفــْئـُهْ بَديع
لمكة تـَحُجّ ُ
وفي كـُلِّ عام
وشعبك ضائع!!!
ومالـُكْ حرام!!!
يعيش المصائب
يخاف المنام
وانت تسافر
بلا ان تـُلام!!!
ونسلكْ يعيش
حياة الكرام!!!
وولدي تعاني
البلايا العظام!!!
فكيف تلاقي
الرؤوف الرحيم
وانت مـُرّفــَّهْ
وشعبُكْ كظيم؟
أهذه عداله؟
فلات ُ الزمام!!!
وشعبٌ جريحٌ
تـَشـَبَّعْ كلام!!!
ولا يلقى منك
هــُنــَيهَهْ اهْتِمام!!!
تصول ُ... تجول ُ
وشعبي يُلام!!!
تـَّشـَّدَّق َّ فمُك َ
بكلِّ الكلام
وما من حلول ٍ
بتلك الخيام
فأنت المُقــَصِّر
وأنت المُلام
كفاك خِداعا ً
شَبــِعــْـنا كــَلام
فأمسيتُ ابكي
وليلي طويل
وأصبحت أشقى
وخيري قليل
وقد جفَّ دمعي
بطول العويل
وكثر النحيب
وقلب ٍ هزيل
يعاني دماراً
وما من معيل
وما من خـَيَار ٍ
لفـَرَحِي كـَفيل
فهذا عراقي
جريحٌ عليل
اضنني باق ٍ
بليلي الطويل
وما من نهار ٍ
لحزني يـُزيل
فأين ابن قلبي
العراقي الأصيل؟
بنـَيَّ الحبيب ُ
غيابك طويل
إلام َ التخفـّي؟
اليَّ السبيل
بمقلة ِ عيني
مقامـُكْ جليل
وخيري هديـَّة
بحقـِّك ْ قليل
فأنت الهدايا
بنـّيَّ الجليل
فمنك الكثير ُ
ومنّي القليل
مؤمـَّل حبيبي
الإمام الجميل
فكلّ ُ المديح ِ
بحقـِّكْ قليل
إلام الإطالة؟
إلام الغياب؟
تعالَ وَإمْحِي
كلام السراب
لتنهض بثورة
تزيح الضباب
وتعطي الجزاء
وتــُلقي العقاب
على من تجبَّر
ليلقى العذاب
فكم من ظلومٍ
وطاغ ٍ يُعاب!!!
فأملي عظيمٌ
برغم الدمار
ورغم التجبّر
ومسخ الحوار
وسفك الدماء
وسلب الديار
بنيَّ الحبيب
اليَّ المسار
بنيَّ العظيم
كفانا انتظار
شعر:فاديا الخفاجي
آلآم وغصَّة
دمار..فناء
فما من حياةٍ
وما من بقاء
دماء... دماء
دوام انجلاء
خديعة...عذاب
حريق...شقاء
لماذا الحياة؟
لماذا البقاء؟
أللموت نحيا؟
أم الإبتلاء؟
وقلبٌ متيَّم
يعيش العناء
صريعٌ ينازع
لضى الإنتهاء
اليمٌ...حسيرٌ
بليغ العطاء
تفانى وأعطى
فنال الشقاء
فما من طبيبٍ
وما من دواء
وما من حبيبٍ
وما من نقاء
وما من سلام ٍ
وما من وفاء ٍ
وما من متيَّم
وما من ولاء
عراقٌ يصيح
فأين الحبيب؟
وأين الدواء؟
وأين الطبيب؟
اللموت وجد؟
وما من مجيب!!!
اراض ٍ تبور
وشعبٌ سليب
يموت افتتاناً
بأيدي الغريب
دماءٌ تـُمرِّغ
سقوف السماء
فصارت مزيجا ً
رهيبا ً ...وجاء
رهابٌ ظلومٌ
ومات الهناء
فأين الرجال؟
وأين العطاء؟
أما من سبيل ٍ
لنيل الرجاء؟
أللطاغي تـُسفـَك
طـُهور الدماء!!!
أللطاغي يلقى
العراق الفناء!!!
طغاة توالوا
بريح الفناء
توالوا عليكم
بسفك الدماء
فهل من مخـَلَّد؟
وهل من بقاء؟
فهم في جهنَّم
يذوقوا الشقاء
وطاغي العراق
تــَلــَقـّى الجزاء
كحال البقيـَّة
فـَكـُلّ ٌ سواء
ينادي بقوم ٍ
ومنهم براء
ترابي ومائي
ونـَسْمَ الهواء
ينادي بــِقــَتــَلـَة
وبعضَ البغاء
وليسوا بـِولــْدِي
فهم غرباء
فإن كان حقـّا ً
وربِ السماء
جزائي "لأجل
الطغاة" الفناء
فلا خير فيكم
وما من رجاء
وما من سبيل
وما من دواء
دماءٌ ...دماءٌ
فناءٌ ...فناء
وداعا ً عراقا ً
فما من بقاء
حزينا ً انادي
وحبّي أذيع
انادي شعوبي
وما من سميع
وما من محبّ ٍ
وما من مطيع
شفيعي عَلِيّ وال -
- حسين ِ الصريع
وناسٌ طهورة
وورد البقيع
وزهرة رسولي
وتاجي الشفيع
محمَّد حبيبي
ونسل ٌ وديع
ونور السماء
السميع البديع
بحق الشفاعة
بحق العطاء
انادي كفانا
نزيف الدماء
شعوبي تآخوا
لوأد البلاء
وهيَا تصافوا
لنيل البقاء
تلوح الأيادي
تناجي السلام
تـُداعِبُ قلبي
وتُسقى الغرام
تمسٌ جبيني
فتـَلقى الهيام
فنادوا المحبـَّة
ونالوا السلام
عجيبٌ غريبٌ
سلوك الشعوب
على شعبي تضحك
بلا ان تتوب!!!
وأولادي ثكلى
بدون انقطاع
وحين يُنادَى
تغـُضّ السماع!!!
فكيف الأخوَّة
وحُكمي الضياع؟
فتبكي الجـِراء
على من أضاع
سنيني وعمري
وأرضيَ باع
بَنـِيَّ تموت
وحكمي التياع
فما من رحيم
وما من سماع
لشكوى ضحايا
الفناء والضياع
بــَنِيَّ تــُنادي
"حبيبي العراق
فمنك ولدت
اليك اساق
اليك انتمائي
عليك المساق
فشوقي اليك
وعشقيَ باقْ "
بحزني اعيشُ
لهيب البعاد
علـَيَّ ولِدتُم
إلـَيَّّ المعاد
علـَيَّ النبوَّة
وأرضي السواد
فنوحٌ ويوشع
وخير العباد
وصهرٌ امين ٌ
أمير ٌ يُشاد
بعِلمِهْ وحُكمِه
مَليكَ الفؤاد
يقود الجموع
بيوم انقياد
جميع الخليقة
لرب العباد
عليّ ٌ وولدُهُ
خير الرجال
فكانوا زروعي
وكنت الرمال
اقول الحقيقة...
وحقٌ يقال
بدون آل فاطمه
مجدي مُحال
حبيبي الحسين
اليك السبيل
فداك شعوبي
فكيف الرحيل؟
قــُتِلـْتَ بُنـَيَّ
وقلبي عليل
تقطَّع بقطع
ايادي الجميل
ونثر الدماء
لسادة وجيل
رهابٌ أحال
حسيني شهيدٌ
ترابي فداه
فثأري اريد
تآخــُوا ونادُوا
الإله الوحيد
تبارك خالقُ
كلِّ العبيد
فنادوا بقلبٍ
مطيع ٍ سليم
لفـَرَج ِوَليدي
الحبيب الغـَريم
سيأتي اليَّ
ويُلقي السلام
فحين الظهور
يُعاد الغرام
فلا رايه تعلو
علوَّ السماء
بغير ابن فاطم
وخير الإماء
سليل الهداية
وكنز العطاء
سليل ِعليّ ٍ
مُلـَبّي النداء
حبيبي وليّي
خـَليفِ الكريم
حبيبِ الإله
الرؤوف الرحيم
عليّ ابنُ آدم
وآدم تراب
وآدم ُ منّي
إليكم عتاب
الست اباكم؟
رحيمٌ... حنون؟
فكيف اُهِِنــْت ُ
وشعبي يخون؟
اخاكم احِبّوا
ولا تقتلون ِ
قـُتِلـْتُ كثيرا ً
الا تنظرون!!!
ذبيحا ً تـُركْت ُ
اعاني الدمار
وشعبي صريع ٌ
يعاني انهيار
فأين التسامح؟
وأين الإخاء؟
وأين الطبيب؟
وأين الدواء؟
اعيدوا الأخوَّة
اعيدوا الوفاء
اعيدوا التسامح
يعود الرخاء
فيولد أملي
جميلاً جديد
ينادي لخيري
"وهل من مزيد؟"
فمنّي ولدت َ
اليَّ تعود
فلا للكراسي
ولا للنقود
كفاك اعتراضاً
كفاك جحود
تذكَّر بأنَّك
شعبي تقود
وفِضْ بالمحبَّة
وبالعدل جود
تذكَّر حسابَكَ
يوم الرقود
وقبر ٌ مجهَّز
لكل الوفود
حسابٌ ينادي...
وكيف تعود!!!
فقاتل غرورَكَ
والكبرياء
وفـُضَّ جدالاً
وفتنة ْ عَدَاء
وقدِّم حُلولـَـك
وفِضْ بالعطاء
عوائل تـّـُهَجَّر
وما من سميع
خيامٌ حقيرة
كَـحـَلِّ وضيع
وبرديَ قارص
وَيَحْمـِلْ صقيع
وبيتـُك عال ٍ
ودِفــْئـُهْ بَديع
لمكة تـَحُجّ ُ
وفي كـُلِّ عام
وشعبك ضائع!!!
ومالـُكْ حرام!!!
يعيش المصائب
يخاف المنام
وانت تسافر
بلا ان تـُلام!!!
ونسلكْ يعيش
حياة الكرام!!!
وولدي تعاني
البلايا العظام!!!
فكيف تلاقي
الرؤوف الرحيم
وانت مـُرّفــَّهْ
وشعبُكْ كظيم؟
أهذه عداله؟
فلات ُ الزمام!!!
وشعبٌ جريحٌ
تـَشـَبَّعْ كلام!!!
ولا يلقى منك
هــُنــَيهَهْ اهْتِمام!!!
تصول ُ... تجول ُ
وشعبي يُلام!!!
تـَّشـَّدَّق َّ فمُك َ
بكلِّ الكلام
وما من حلول ٍ
بتلك الخيام
فأنت المُقــَصِّر
وأنت المُلام
كفاك خِداعا ً
شَبــِعــْـنا كــَلام
فأمسيتُ ابكي
وليلي طويل
وأصبحت أشقى
وخيري قليل
وقد جفَّ دمعي
بطول العويل
وكثر النحيب
وقلب ٍ هزيل
يعاني دماراً
وما من معيل
وما من خـَيَار ٍ
لفـَرَحِي كـَفيل
فهذا عراقي
جريحٌ عليل
اضنني باق ٍ
بليلي الطويل
وما من نهار ٍ
لحزني يـُزيل
فأين ابن قلبي
العراقي الأصيل؟
بنـَيَّ الحبيب ُ
غيابك طويل
إلام َ التخفـّي؟
اليَّ السبيل
بمقلة ِ عيني
مقامـُكْ جليل
وخيري هديـَّة
بحقـِّك ْ قليل
فأنت الهدايا
بنـّيَّ الجليل
فمنك الكثير ُ
ومنّي القليل
مؤمـَّل حبيبي
الإمام الجميل
فكلّ ُ المديح ِ
بحقـِّكْ قليل
إلام الإطالة؟
إلام الغياب؟
تعالَ وَإمْحِي
كلام السراب
لتنهض بثورة
تزيح الضباب
وتعطي الجزاء
وتــُلقي العقاب
على من تجبَّر
ليلقى العذاب
فكم من ظلومٍ
وطاغ ٍ يُعاب!!!
فأملي عظيمٌ
برغم الدمار
ورغم التجبّر
ومسخ الحوار
وسفك الدماء
وسلب الديار
بنيَّ الحبيب
اليَّ المسار
بنيَّ العظيم
كفانا انتظار