تويت
سلام
من إباء
لندن - عصام حسن
قال لي: من سيحكم العراق بعد الغزو الأميركي.
قلت: علمي علمك.
ليست لي قناة اتصال مع واشنطن - ولله الحمد -، ولا اعلم الغيب لا أعرف ذلك.
قال: إذن... لا بأس أن تقرأ هذا الخبر:
( ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية اليوم الجمعة 11- 10 - 2002 نقلا عن مسؤولين كبار بإدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش أن "البيت الأبيض يضع خطة لتنصيب حكومة عسكرية تحت قيادة أمريكية في العراق، إذا أطاحت الولايات المتحدة بالرئيس العراقي صدام حسين".
وذكرت الصحيفة عن المسئولين الذين لم تذكر أسماءهم أنه "في المرحلة الأولى سيحكم العراق قائد عسكري أمريكي، ربما يكون الجنرال تومي فرانكس قائد القوات الأمريكية في الخليج أو أحد أتباعه".
وأشارت إلى أن الخطة تدعو إلى محاكمة القادة العراقيين أمام محاكم مجرمي الحرب، وتنص على مرحلة انتقالية قد تستمر شهورا أو سنوات قبل تشكيل حكومة منتخبة في العراق.
وأشارت الصحيفة إلى أنه في إطار تفكير الإدارة الأمريكية في خيار الاحتلال ستقلل واشنطن من دور المعارضة العراقية في حكومة ما بعد صدام.
وأضافت أنه "كان مفترضا حتى الآن أن يشكل معارضون عراقيون في الداخل والخارج حكومة، لكن لم يكن واضحا متى سيسيطرون على الأمور بشكل كامل").
قلت: إذن الجنرال تومي فرانكس!!؟
قال: ولكن "الجماعة" سيرفضون ـ هذه المرة - وبشدة "تّنشف ريق" الرئيس الأمريكي جورجw بوش
قلت: إذا نطقوا بشيء فاخبرني؟
قال: وإذا "سوّوها"؟
قلت: سيكون لكل حادث حديث.
من إباء
لندن - عصام حسن
قال لي: من سيحكم العراق بعد الغزو الأميركي.
قلت: علمي علمك.
ليست لي قناة اتصال مع واشنطن - ولله الحمد -، ولا اعلم الغيب لا أعرف ذلك.
قال: إذن... لا بأس أن تقرأ هذا الخبر:
( ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية اليوم الجمعة 11- 10 - 2002 نقلا عن مسؤولين كبار بإدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش أن "البيت الأبيض يضع خطة لتنصيب حكومة عسكرية تحت قيادة أمريكية في العراق، إذا أطاحت الولايات المتحدة بالرئيس العراقي صدام حسين".
وذكرت الصحيفة عن المسئولين الذين لم تذكر أسماءهم أنه "في المرحلة الأولى سيحكم العراق قائد عسكري أمريكي، ربما يكون الجنرال تومي فرانكس قائد القوات الأمريكية في الخليج أو أحد أتباعه".
وأشارت إلى أن الخطة تدعو إلى محاكمة القادة العراقيين أمام محاكم مجرمي الحرب، وتنص على مرحلة انتقالية قد تستمر شهورا أو سنوات قبل تشكيل حكومة منتخبة في العراق.
وأشارت الصحيفة إلى أنه في إطار تفكير الإدارة الأمريكية في خيار الاحتلال ستقلل واشنطن من دور المعارضة العراقية في حكومة ما بعد صدام.
وأضافت أنه "كان مفترضا حتى الآن أن يشكل معارضون عراقيون في الداخل والخارج حكومة، لكن لم يكن واضحا متى سيسيطرون على الأمور بشكل كامل").
قلت: إذن الجنرال تومي فرانكس!!؟
قال: ولكن "الجماعة" سيرفضون ـ هذه المرة - وبشدة "تّنشف ريق" الرئيس الأمريكي جورجw بوش
قلت: إذا نطقوا بشيء فاخبرني؟
قال: وإذا "سوّوها"؟
قلت: سيكون لكل حادث حديث.