بسمه تعالى ،
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
لا لا ياجابر بل ثبت للخوئي نصب بن هلال وهذا قول الخوئي
ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي
كلامك خطأ ، السيد الخوئي لم يثبت عنده أن العبرتائي ناصبي بدليل قول الخوئي (( ومع ذلك لا يهمنا اثبات ذلك)) ، لانّ العبرتائي كان يظهر النصب ثم يظهر الغلو ثم التصوف ، فعقيدته غير ثابته ،.
اما قولك عن فساد العقيدة لا يضر حسنا لا بأس فلم وثقتم الفطحية والواقفة والزيدية وقد قال عنهم ائمتك
وقال الشيخ المفيد في اوائل المقالات
واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار
يقول الحر العاملي
الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 30
كفار ومع ذلك ثقات
لا دخل لذلك نعم هم كفار اي بالامامة كافرين ،لكنهم يتشهدوه الشهادتين ، .وليس الكفر بمعنى الاخراج عن الملة ،
لانه حتى انت كافر بالامامة وانا ايضا كافر بالجبت والطاغوت ،.
جابر المحمدي المهاجر،
سلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
لا لا ياجابر بل ثبت للخوئي نصب بن هلال وهذا قول الخوئي
ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي
كلامك خطأ ، السيد الخوئي لم يثبت عنده أن العبرتائي ناصبي بدليل قول الخوئي (( ومع ذلك لا يهمنا اثبات ذلك)) ، لانّ العبرتائي كان يظهر النصب ثم يظهر الغلو ثم التصوف ، فعقيدته غير ثابته ،.
اما قولك عن فساد العقيدة لا يضر حسنا لا بأس فلم وثقتم الفطحية والواقفة والزيدية وقد قال عنهم ائمتك
وقال الشيخ المفيد في اوائل المقالات
واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار
يقول الحر العاملي
الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 30
كفار ومع ذلك ثقات
لا دخل لذلك نعم هم كفار اي بالامامة كافرين ،لكنهم يتشهدوه الشهادتين ، .وليس الكفر بمعنى الاخراج عن الملة ،
لانه حتى انت كافر بالامامة وانا ايضا كافر بالجبت والطاغوت ،.
جابر المحمدي المهاجر،
تعليق