تويت
فلسفــــة السعـــــــــــــــــــادة
الســـــــلام عليكـــــــم ورحمــــــة الله وبركاتــــــــــة
لاحظت من حــولي صغيـر وكبيـر رجل وإمـراة شيخآ وصبي أمراءه وفـتاة يشتركون في هدف واحد
وغاية واحدة على رغم التفاوت الذي بينهم في العمر والجنس ولكن تحقيق السعــــــــــــــــــادة في حياتهم وأصبح هذا الهدف هي الغاية المرجوة في الحياة بل هي تفسير لسلوكنا و أفعالنا أنظر معي الطالب يدرس للتخرج ومن ثم وظيفة ومال وبيت وزوجة وأطفال
كل ذلك ليحظي بالعروس .. السعادة..
الحب نبحث عنه لماذاء لنحس بالسعادة بحبيبة أو حبيب يشعرنا بسعادة بأهتمامه بنا وحنانه
الام تكون أسرة زوج وأطفال لتحس بالسعادة
نخرج مع الاصدقاء أو الاقارب لنحس بالسعادة
نذه بلحفلات وزيارات لينحس بالسعادة
ولكن دعنا نسأل أنفسنا سؤال ولا أريد أجابة سريعة بل أجابة ناتجة عن تفكير بعمق
في كل ما حولنا هل هناك سعادة كاملة أي هل هناك سعادة أكيدة أودائمـة أسأل نفسك....
لااااااااا بكل تأكيـد ....
أي بكل شي من المؤكـــد سيكون شي معكر ولكــن وجدت هناك سعادة كاملـــــــة... نعم هناك سعادة كامله أتعلم أين هي
هي في القرب من الله ووالتوكل علية في كل الامور ففي القرب من الله نحس بالقناعة في جميع أمورنا لو حدث لنا مصيبة نتذكر قولة تعالى "وأستعينوا بالصبر والصلاة أن الله مع الصابرين"
أنظر للآية وأقراءها مليآ .. نعم معيـة الله مع الصابرين
أنظر للمصيبة من الوجة الايجابي وليس للسلبي فقط
لنحلل المصيبة من وجهها الآخر
- أن الله إذا أحب قومـآ أبتلاهم..
فالمصائب من رحمة الله علينا .. نعم رحمة فالله عز وجل الرحيم بعبادة يخفف الذنوب بالمصائب
فحتى وأنت في مصيبة تتذكر أنها من الله وأنك مختار من خلقة فتحس بــــــــ السعادة
ندخل للنت لنتسلى ونريد .. السعادة
فالنكثر من ذكراه سبحانــــــــــــة وطاعتة ونبعد عن معاصية فالمعصية والسعادة متعاكستان مهما فعلنا لن توجد في مكان واحدوإذا ألتزامنا بما يرضي الله فستأتينا السعادة رغم عن أنفها بأذن الله
قال الشـــــــــــاعر:
ليتك تحلو والايــــــام مريــــــرة وليتك ترضى والانـــــــام غضاب أي مازلنا في طاعة الله وحتى لوغضب من حاولنا والله راضي ستجد السعادة ..سبحان الله
الســـــــلام عليكـــــــم ورحمــــــة الله وبركاتــــــــــة
لاحظت من حــولي صغيـر وكبيـر رجل وإمـراة شيخآ وصبي أمراءه وفـتاة يشتركون في هدف واحد
وغاية واحدة على رغم التفاوت الذي بينهم في العمر والجنس ولكن تحقيق السعــــــــــــــــــادة في حياتهم وأصبح هذا الهدف هي الغاية المرجوة في الحياة بل هي تفسير لسلوكنا و أفعالنا أنظر معي الطالب يدرس للتخرج ومن ثم وظيفة ومال وبيت وزوجة وأطفال
كل ذلك ليحظي بالعروس .. السعادة..
الحب نبحث عنه لماذاء لنحس بالسعادة بحبيبة أو حبيب يشعرنا بسعادة بأهتمامه بنا وحنانه
الام تكون أسرة زوج وأطفال لتحس بالسعادة
نخرج مع الاصدقاء أو الاقارب لنحس بالسعادة
نذه بلحفلات وزيارات لينحس بالسعادة
ولكن دعنا نسأل أنفسنا سؤال ولا أريد أجابة سريعة بل أجابة ناتجة عن تفكير بعمق
في كل ما حولنا هل هناك سعادة كاملة أي هل هناك سعادة أكيدة أودائمـة أسأل نفسك....
لااااااااا بكل تأكيـد ....
أي بكل شي من المؤكـــد سيكون شي معكر ولكــن وجدت هناك سعادة كاملـــــــة... نعم هناك سعادة كامله أتعلم أين هي
هي في القرب من الله ووالتوكل علية في كل الامور ففي القرب من الله نحس بالقناعة في جميع أمورنا لو حدث لنا مصيبة نتذكر قولة تعالى "وأستعينوا بالصبر والصلاة أن الله مع الصابرين"
أنظر للآية وأقراءها مليآ .. نعم معيـة الله مع الصابرين
أنظر للمصيبة من الوجة الايجابي وليس للسلبي فقط
لنحلل المصيبة من وجهها الآخر
- أن الله إذا أحب قومـآ أبتلاهم..
فالمصائب من رحمة الله علينا .. نعم رحمة فالله عز وجل الرحيم بعبادة يخفف الذنوب بالمصائب
فحتى وأنت في مصيبة تتذكر أنها من الله وأنك مختار من خلقة فتحس بــــــــ السعادة
ندخل للنت لنتسلى ونريد .. السعادة
فالنكثر من ذكراه سبحانــــــــــــة وطاعتة ونبعد عن معاصية فالمعصية والسعادة متعاكستان مهما فعلنا لن توجد في مكان واحدوإذا ألتزامنا بما يرضي الله فستأتينا السعادة رغم عن أنفها بأذن الله
قال الشـــــــــــاعر:
ليتك تحلو والايــــــام مريــــــرة وليتك ترضى والانـــــــام غضاب أي مازلنا في طاعة الله وحتى لوغضب من حاولنا والله راضي ستجد السعادة ..سبحان الله
تعليق