تأمل هذه الرواية الوارده في عنوان تعقيب صلاة الصبح وهي من آخر الروايات في هذا الباب هكذا:
روى مشايخ الحديث بأسناد! معتبرة(وجمع إسناد أسانيد فقط) عن الصادق عليه السلام أنه قال: فريضة ! على كل مسلم أن يقول قبل طلوع الشمس عشرا وقبل غروبها عشرا !! : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الوله الحمد , يحيي ويميت ويميت ويحيي وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير. وورد في بعض الروايات أن ذلك يُقضى قضاءً!!إذا تُرِكَ فإنه لا زم !!!. انتهى نقل النص بحرفه .والله المستعان .
وذكر مثله في موضع آخر وهو (أذكار وأدعية الصباح والمساء : ثانيا : بأسناد ! معتبرة !!...في كتاب الكافي للكليني .
ثم ترى في زيارة سلمان (الفارسي) رضي الله عنه في بداية الباب , يذكر أن سلمان يعلم الغيب ! والمنايا , ... ويُطلعه (الله) على علم المنايا والبلايا والله يقول :
إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً (علم البلايا)وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ(علم المنايا) إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [لقمان : 34]
ويقول عز في شأنه وتقدس في أسمائه :
قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ [النمل : 65]
ويقول : ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ [آل عمران : 44]
روى مشايخ الحديث بأسناد! معتبرة(وجمع إسناد أسانيد فقط) عن الصادق عليه السلام أنه قال: فريضة ! على كل مسلم أن يقول قبل طلوع الشمس عشرا وقبل غروبها عشرا !! : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الوله الحمد , يحيي ويميت ويميت ويحيي وهو حي لا يموت بيده الخير وهو على كل شيء قدير. وورد في بعض الروايات أن ذلك يُقضى قضاءً!!إذا تُرِكَ فإنه لا زم !!!. انتهى نقل النص بحرفه .والله المستعان .
وذكر مثله في موضع آخر وهو (أذكار وأدعية الصباح والمساء : ثانيا : بأسناد ! معتبرة !!...في كتاب الكافي للكليني .
ثم ترى في زيارة سلمان (الفارسي) رضي الله عنه في بداية الباب , يذكر أن سلمان يعلم الغيب ! والمنايا , ... ويُطلعه (الله) على علم المنايا والبلايا والله يقول :
إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَداً (علم البلايا)وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ(علم المنايا) إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ [لقمان : 34]
ويقول عز في شأنه وتقدس في أسمائه :
قُل لَّا يَعْلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ [النمل : 65]
ويقول : ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلاَمَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ [آل عمران : 44]
تعليق