جاء في مستدرك الوسائل للطبرسي ج 2 ص347 عن الرضا (ع) : " والسُّنة (سنة النبي(ص).) أن القبر يرفع أربع أصابع"إلى أن قال : " ويكون مسطحا ولا يكون مسنما(ذوسنام)" . وقد خالف الشيعة سنة ومنهج النبي دهورا وبنوا قبور الأئمة أكبر من 4 أصابع وسنموها ليتسنى لهم تقديسهم .
2156- 2- كِتَابُجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ شُرَيْحٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَلْحَةَ عَنْأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ مِنْ أَكْلِ السُّحْتِ سَبْعَةٌ الرِّشْوَةُ فِي الْحُكْمِ وَ مَهْرُ الْبَغِيِّ وَ أَجْرُالْكَاهِنِ وَ ثَمَنُ الْكَلْبِ وَ الَّذِينَ يَبْنُونَ الْبُنْيَانَ عَلَى الْقُبُورِ الْخَبَرَ .
2157- 3- الْعَلَّامَةُالْحِلِّيُّ فِي كِتَابِ النِّهَايَةِ،عَنِ النَّبِيِّ ( ص ) أَنَّهُ نَهَى أَنْ يُجَصِّصَ الْقَبْرُ أَوْ يُبْنَى عَلَيْهِ المصدرالسابق ص 348
وفي المصدر السابق نفسه ص 355
2178- 6- الْبِحَارُ، عَنْأَعْلَامِ الدِّينِ مِثْلَهُ إِلَى قَوْلِهِ فَلَا تَجْمَعَنَّ أَن ْيُحْبِطَ جَزَعُكَ أَجْرَكَ وَ أَنْ تَنْدَمَ غَداً عَلَى ثَوَابِ مُصِيبَتِكَ فَإِنَّكَ لَوْ قَدِمْتَ عَلَى ثَوَابِهَا عَلِمْتَ أَنَّ الْمُصِيبَةَ قَدْ قَصُرَتْ عَنْهَا وَ اعْلَمْ أَنَّ الْجَزَعَ لَا يَرُدُّ فَائِتاً وَ لَا يَدْفَعُ حُزْنَ قَضَاءٍ فَلْيَذْهَبْ أَسَفُكَ عَلَى مَاهُوَ نَازِلٌ بِكَ مَكَانَ ابْنِكَ وَ السَّلَامُ .
وَ رَوَاهُ فِي تُحَفِالْعُقُولِ، عَنْهُ مِثْلَهُ .
عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( ع ) أَنَّرَسُولَ اللَّهِ ( ص ) مَرَّ عَلَى امْرَأَةٍ وَ هِيَ تَبْكِي عَلَى وَلَدِهَافَقَالَ اصْبِرِي أَيَّتُهَا المَرْأَةُ فَقَالَتْ اذْهَبْ إِلَى عَمَلِكَ فَمَضَىرَسُولُ اللَّهِ ( ص ) فَقِيلَ لَهَا هَذَا رَسُولُ اللَّهِ ص فَاتَّبَعَتْهُ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكَ فَهَلْ لِي مِنْ أَجْرٍ فِي مُصِيبَتِي فَقَالَ لَهَا الْأَجْرُ مَعَ الصَّدْمَةِ الْأُولَى .
ثم تراه يشكوا أصحابه من جهلهم وهم شيعته فيقول : ومع أي إمام بعدي تُقاتلون. المغرور والله من غَرَرْتُمُوه. ومن فاز بكم فقد فاز والله بالسهم الأخيب. ومن رمى بكم فقد رمى بأفوق ناصل (سهم مكسور من فوقه) أصبحت والله لا أصدق قولكم . ولا أطمع في نصركم...ج1 ص 128 –شرح الشيخ محمد عبده- دار البلاغة :بيروت,ط1 /1405 -1985 .
ثم تراه يتأوه (ج2,ص 393) ويقول: أوه على إخواني الذين تلوا القرآن فأحكموه (لا قصائد العزاء البائره الكلام والمغزى وقصص الشجاعة المحرف منها كثير) وتدبروا الفرض فأقاموه , أحيوا السّنة وأماتوا البدعة, دُعوا للجِهاد فأجابوا (وليس للعيش واللحم بعد القراه في الماتم !) .
2156- 2- كِتَابُجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ شُرَيْحٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ طَلْحَةَ عَنْأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع أَنَّهُ قَالَ مِنْ أَكْلِ السُّحْتِ سَبْعَةٌ الرِّشْوَةُ فِي الْحُكْمِ وَ مَهْرُ الْبَغِيِّ وَ أَجْرُالْكَاهِنِ وَ ثَمَنُ الْكَلْبِ وَ الَّذِينَ يَبْنُونَ الْبُنْيَانَ عَلَى الْقُبُورِ الْخَبَرَ .
2157- 3- الْعَلَّامَةُالْحِلِّيُّ فِي كِتَابِ النِّهَايَةِ،عَنِ النَّبِيِّ ( ص ) أَنَّهُ نَهَى أَنْ يُجَصِّصَ الْقَبْرُ أَوْ يُبْنَى عَلَيْهِ المصدرالسابق ص 348
وفي المصدر السابق نفسه ص 355
2178- 6- الْبِحَارُ، عَنْأَعْلَامِ الدِّينِ مِثْلَهُ إِلَى قَوْلِهِ فَلَا تَجْمَعَنَّ أَن ْيُحْبِطَ جَزَعُكَ أَجْرَكَ وَ أَنْ تَنْدَمَ غَداً عَلَى ثَوَابِ مُصِيبَتِكَ فَإِنَّكَ لَوْ قَدِمْتَ عَلَى ثَوَابِهَا عَلِمْتَ أَنَّ الْمُصِيبَةَ قَدْ قَصُرَتْ عَنْهَا وَ اعْلَمْ أَنَّ الْجَزَعَ لَا يَرُدُّ فَائِتاً وَ لَا يَدْفَعُ حُزْنَ قَضَاءٍ فَلْيَذْهَبْ أَسَفُكَ عَلَى مَاهُوَ نَازِلٌ بِكَ مَكَانَ ابْنِكَ وَ السَّلَامُ .
وَ رَوَاهُ فِي تُحَفِالْعُقُولِ، عَنْهُ مِثْلَهُ .
عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( ع ) أَنَّرَسُولَ اللَّهِ ( ص ) مَرَّ عَلَى امْرَأَةٍ وَ هِيَ تَبْكِي عَلَى وَلَدِهَافَقَالَ اصْبِرِي أَيَّتُهَا المَرْأَةُ فَقَالَتْ اذْهَبْ إِلَى عَمَلِكَ فَمَضَىرَسُولُ اللَّهِ ( ص ) فَقِيلَ لَهَا هَذَا رَسُولُ اللَّهِ ص فَاتَّبَعَتْهُ فَقَالَتْ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكَ فَهَلْ لِي مِنْ أَجْرٍ فِي مُصِيبَتِي فَقَالَ لَهَا الْأَجْرُ مَعَ الصَّدْمَةِ الْأُولَى .
ثم تراه يشكوا أصحابه من جهلهم وهم شيعته فيقول : ومع أي إمام بعدي تُقاتلون. المغرور والله من غَرَرْتُمُوه. ومن فاز بكم فقد فاز والله بالسهم الأخيب. ومن رمى بكم فقد رمى بأفوق ناصل (سهم مكسور من فوقه) أصبحت والله لا أصدق قولكم . ولا أطمع في نصركم...ج1 ص 128 –شرح الشيخ محمد عبده- دار البلاغة :بيروت,ط1 /1405 -1985 .
ثم تراه يتأوه (ج2,ص 393) ويقول: أوه على إخواني الذين تلوا القرآن فأحكموه (لا قصائد العزاء البائره الكلام والمغزى وقصص الشجاعة المحرف منها كثير) وتدبروا الفرض فأقاموه , أحيوا السّنة وأماتوا البدعة, دُعوا للجِهاد فأجابوا (وليس للعيش واللحم بعد القراه في الماتم !) .