قال محافظ كربلاء، السبت، قررنا أن نبقي على مشاهد التخريب والدمار إلتي طالت العتبات المقدسة، والممتلكات العامة والخاصة، كما هي، لكي يطلع عليها الرأي العام.
وأوضح عقيل الخزعلي، للوكالة المستقلة للأنباء(أصوات العراق) " ستكون هذه الآثار إلتي طالت العتبات المقدسة، والبنيات المدمرة، والسيارات المحترقة، الشاهد الحي على ما اقترفه المسلحون، وبعض الخارجين عن القانون، خلال المواجهات الأخيرة إلتي شهدتها كربلاء، وراح ضحيتها المئات من الشهداء والجرحى، ليكتشف العالم حجم هذا الدمار."
ودعا الخزعلي جميع المواطنين، إلى استئناف حياتهم الاعتيادية وبشكل طبيعي، وفتح المحال التجارية أمام المتبضعين..مشيرا إلى أن الهدوء عاد إلى المدينة وأن الوضع الأمني مستقر.
وأضاف أن" الأجهزة الأمنية، تنتشر في المدينة للحفاظ على الأمن وحماية المواطنين."لافتا إلى ضرورة احترام القانون والإمتثال لأوامر الأجهزة الأمنية.
وشهدت كربلاء أحداثا دامية، ليل الإثنين، الماضي حين اشتبكت عناصر مسلحة مع أفراد من الشرطة وعناصر حماية الروضتين (مرقدي الإمام الحسين بن علي وأخيه العباس عليهما السلام)، ثم تجددت الاشتباكات، الثلاثاء،التي راح ضحيتها المئات من القتلى والجرحى، في وقت كانت المدينة تعج بمئات الآلاف من الزوار الذين حضروا لأداء ( الزيارة الشعبانية)، وإحياء لذكرى ولادة ( الإمام المهدي عج الله فرجه الشريف ) الإمام الثاني عشر لدى المسلمين الشيعة.
وأوضح عقيل الخزعلي، للوكالة المستقلة للأنباء(أصوات العراق) " ستكون هذه الآثار إلتي طالت العتبات المقدسة، والبنيات المدمرة، والسيارات المحترقة، الشاهد الحي على ما اقترفه المسلحون، وبعض الخارجين عن القانون، خلال المواجهات الأخيرة إلتي شهدتها كربلاء، وراح ضحيتها المئات من الشهداء والجرحى، ليكتشف العالم حجم هذا الدمار."
ودعا الخزعلي جميع المواطنين، إلى استئناف حياتهم الاعتيادية وبشكل طبيعي، وفتح المحال التجارية أمام المتبضعين..مشيرا إلى أن الهدوء عاد إلى المدينة وأن الوضع الأمني مستقر.
وأضاف أن" الأجهزة الأمنية، تنتشر في المدينة للحفاظ على الأمن وحماية المواطنين."لافتا إلى ضرورة احترام القانون والإمتثال لأوامر الأجهزة الأمنية.
وشهدت كربلاء أحداثا دامية، ليل الإثنين، الماضي حين اشتبكت عناصر مسلحة مع أفراد من الشرطة وعناصر حماية الروضتين (مرقدي الإمام الحسين بن علي وأخيه العباس عليهما السلام)، ثم تجددت الاشتباكات، الثلاثاء،التي راح ضحيتها المئات من القتلى والجرحى، في وقت كانت المدينة تعج بمئات الآلاف من الزوار الذين حضروا لأداء ( الزيارة الشعبانية)، وإحياء لذكرى ولادة ( الإمام المهدي عج الله فرجه الشريف ) الإمام الثاني عشر لدى المسلمين الشيعة.
تعليق