تويت
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن اعدائهم
العفو اختنا العزيزة حنين
بالنسبة للأخ محمد القطيف
اخونا محمد من غير المعقول ألا تعرف عن الماض شئ فلو كان ذلك لما كنا على ما كنا عليه اليوم
الماض فيه جذورنا وبالتاريخ نستطيع أن نلمس حقيقة من كان ظالما ومن كان مظلوماً.
ونحن لا نرضى ظلم أحد بل نرى ان من يتبع الذين ظلمو آل بيت رسول الله يكونون هم الظلمة لا نحن
فاتباع الناس للظلمة يجعلهم من زمرة الظلمة
واتباع الناس الحق يجعلهم من زمرة الحق
ونحن أبدا لا نتهم أحد باتهام باطل انما نرى الحق والحق في الكتب التاريخية وفي الماض
فالرسول صلى الله عليه وآله قال"التهمة أكبر من السماء"
والعياذ بالله من اتهامكم بأي زور انما الحق يثبت أن من اتبع ظالم لأهل البيت كان كمن ظلم أهل البيت عليهم السلام
وحسبنا الله ونعم الوكيل
تحياتي لأختنا حنين
السلام عليكم.
العفو اختنا العزيزة حنين
بالنسبة للأخ محمد القطيف
اما بعض الاخوه هداهم الله أرى من كلامهم مايجعل كل سني ظالم لآل محمد صلى الله عليه واله وسلم
ويخلطون بين الماضي الذي يرونه ظلم ونحن لانعلم عنه شيء وبين الحاضر
ويتهمونا بأننا نناصب اهل البيت رضي الله عنهم فهل هذا يسمى ظلم لنا ام لا
ويخلطون بين الماضي الذي يرونه ظلم ونحن لانعلم عنه شيء وبين الحاضر
ويتهمونا بأننا نناصب اهل البيت رضي الله عنهم فهل هذا يسمى ظلم لنا ام لا
الماض فيه جذورنا وبالتاريخ نستطيع أن نلمس حقيقة من كان ظالما ومن كان مظلوماً.
ونحن لا نرضى ظلم أحد بل نرى ان من يتبع الذين ظلمو آل بيت رسول الله يكونون هم الظلمة لا نحن
فاتباع الناس للظلمة يجعلهم من زمرة الظلمة
واتباع الناس الحق يجعلهم من زمرة الحق
ونحن أبدا لا نتهم أحد باتهام باطل انما نرى الحق والحق في الكتب التاريخية وفي الماض
فالرسول صلى الله عليه وآله قال"التهمة أكبر من السماء"
والعياذ بالله من اتهامكم بأي زور انما الحق يثبت أن من اتبع ظالم لأهل البيت كان كمن ظلم أهل البيت عليهم السلام
وحسبنا الله ونعم الوكيل
تحياتي لأختنا حنين
السلام عليكم.
قَالَ الظُّلْمُ ثَلَاثَةٌ ظُلْمٌ يَغْفِرُهُ اللَّهُ وَ ظُلْمٌ لَا يَغْفِرُهُ اللَّهُ وَ ظُلْمٌ لَا يَدَعُهُ اللَّهُ فَأَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي لَا يَغْفِرُهُ فَالشِّرْكُ وَ أَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي يَغْفِرُهُ فَظُلْمُ الرَّجُلِ نَفْسَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَ بَيْنَ اللَّهِ وَ أَمَّا الظُّلْمُ الَّذِي لَا يَدَعُهُ فَالْمُدَايَنَةُ بَيْنَ الْعِبَادِ
تعليق