تويت
أين رهانكم
1- هل كان سيدكم يلبس العمامة البيضاء عندما دخل إلى الحوزة الشريفة مع العلم بان هذه القضية معروفة وغير خافية على احد , فان كان كذلك فلتثبتوا نسبه من نسابة معروف بخطه وتوقيعه .
2- إن كان سيدكم مجتهد فلتثبتوا اجتهاده بالطرق المعروفة والمتواجدة في الرسائل العملية للعلماء الأفذاذ حفظ الله الباقين ورحم السابقين وأين هي شهادات اجتهاده من علماء النجف الاشرف أو علماء قم المقدسة أو علماء لبنان أو البحرين أو الهند وهذا ما سار عليه السابقين واللاحقين من علمائنا وعند ذاك نتكلم عن الاعلمية .
3- عند إثباتكم لاجتهاده فما هو الدليل العلمي المعروف عن أعلميته المزعومة , هل لديه بحث خارج يدرس به الطلاب فان قلتم هو مطلوب ولا يقدر على إعطاء الدرس فأين درسه عندما كان قادرا على ذلك , وعندما فتح درس الكفاية والمكاسب وكان لديه من الطلبة ما يفوق المائة لماذا لم يبقى معه سوى شخص واحد في هذا الدرس ( فنحن سألنا مجموعة من الطلبة ومنهم من أهالي الديوانية وهم أشخاص معروفين فكان جوابهم بان درس سيدكم ركيك جدا وهو غير قادر على العطاء والإبداع فيه ) فكيف هو اعلم وهو غير قادر على إعطاء درس الكفاية .
4- إن من أخلاق أهل البيت أن لا يسبوا ولا يشوهوا ولا يطعنوا الناس في أخلاقهم وعلومهم وإنما كانوا يبينوا ذلك عند السؤال بدون تجريح ,فلم سيدكم يتهجم ويشوه ويطعن في سمعة علماء أهل البيت عليهم السلام وهو بذلك يهدم الدين أليس هذا الفعل هو مصداق من مصاديق حب الدنيا والرياسة وقد قال المعصومين (ع) (إذا رأيتم العالم مكب على دنياه فاتهموه في دينه ) فان ثبت بان سيدكم عالم فهو محب للدنيا لأنه محب للرياسة بتهجمه على العلماء الذي لم يفعله احد من قبله , وان قلتم بان السيد الصدر(قد) فعل ذلك فهو لم يسب ويطعن في علماء أهل البيت (ع) وإنما طالبهم بالاستزادة من الإصلاح في أمور المجتمع وهذا العمل ليس كل عالم قادر عليه وبدليل إن السيد (قد) قد عذر اثنين من علماء النجف الاشرف ( السيد حسين بحر العلوم (قد) و الشيخ الفياض) وهذا دليل على من لم يعمل ليس بقابل للتشويه فكيف بالعامل منهم الذي تهجم عليهم ولم يرعى فيهم الله .
5- أما العمل الاجتماعي فلم نرى منه أي من هذا العمل الذي يتشدق به بالكلام فقط وما هو تأثيره بالساحة من التغيير على الواقع السياسي والإصلاح فيه غير نداءات التكفير فهو تارة يقول بان الجيش والشرطة خدام للمحتل ومن جاء مع المحتل وتارة يقول بأنهم أبنائنا وأحبائنا !!!!!!!!!!!!!! ما هذا التناقض في قول وفعل من تعتبرونه عالما , أليس عمل العالم هو الإصلاح والصبر عليه فأين سيدكم ألان وأين هو هارب , فكيف يعيب على العلماء عدم تصديهم للعمل وهو غير قادر عليه مع العلم بأنهم (دام ظلهم ) موجودون في النجف الاشرف وكربلاء فمن يحتاجهم يقدر أن يصل إليهم , فأين هو ( ها وين راح صاحبكم ) .
1- هل كان سيدكم يلبس العمامة البيضاء عندما دخل إلى الحوزة الشريفة مع العلم بان هذه القضية معروفة وغير خافية على احد , فان كان كذلك فلتثبتوا نسبه من نسابة معروف بخطه وتوقيعه .
2- إن كان سيدكم مجتهد فلتثبتوا اجتهاده بالطرق المعروفة والمتواجدة في الرسائل العملية للعلماء الأفذاذ حفظ الله الباقين ورحم السابقين وأين هي شهادات اجتهاده من علماء النجف الاشرف أو علماء قم المقدسة أو علماء لبنان أو البحرين أو الهند وهذا ما سار عليه السابقين واللاحقين من علمائنا وعند ذاك نتكلم عن الاعلمية .
3- عند إثباتكم لاجتهاده فما هو الدليل العلمي المعروف عن أعلميته المزعومة , هل لديه بحث خارج يدرس به الطلاب فان قلتم هو مطلوب ولا يقدر على إعطاء الدرس فأين درسه عندما كان قادرا على ذلك , وعندما فتح درس الكفاية والمكاسب وكان لديه من الطلبة ما يفوق المائة لماذا لم يبقى معه سوى شخص واحد في هذا الدرس ( فنحن سألنا مجموعة من الطلبة ومنهم من أهالي الديوانية وهم أشخاص معروفين فكان جوابهم بان درس سيدكم ركيك جدا وهو غير قادر على العطاء والإبداع فيه ) فكيف هو اعلم وهو غير قادر على إعطاء درس الكفاية .
4- إن من أخلاق أهل البيت أن لا يسبوا ولا يشوهوا ولا يطعنوا الناس في أخلاقهم وعلومهم وإنما كانوا يبينوا ذلك عند السؤال بدون تجريح ,فلم سيدكم يتهجم ويشوه ويطعن في سمعة علماء أهل البيت عليهم السلام وهو بذلك يهدم الدين أليس هذا الفعل هو مصداق من مصاديق حب الدنيا والرياسة وقد قال المعصومين (ع) (إذا رأيتم العالم مكب على دنياه فاتهموه في دينه ) فان ثبت بان سيدكم عالم فهو محب للدنيا لأنه محب للرياسة بتهجمه على العلماء الذي لم يفعله احد من قبله , وان قلتم بان السيد الصدر(قد) فعل ذلك فهو لم يسب ويطعن في علماء أهل البيت (ع) وإنما طالبهم بالاستزادة من الإصلاح في أمور المجتمع وهذا العمل ليس كل عالم قادر عليه وبدليل إن السيد (قد) قد عذر اثنين من علماء النجف الاشرف ( السيد حسين بحر العلوم (قد) و الشيخ الفياض) وهذا دليل على من لم يعمل ليس بقابل للتشويه فكيف بالعامل منهم الذي تهجم عليهم ولم يرعى فيهم الله .
5- أما العمل الاجتماعي فلم نرى منه أي من هذا العمل الذي يتشدق به بالكلام فقط وما هو تأثيره بالساحة من التغيير على الواقع السياسي والإصلاح فيه غير نداءات التكفير فهو تارة يقول بان الجيش والشرطة خدام للمحتل ومن جاء مع المحتل وتارة يقول بأنهم أبنائنا وأحبائنا !!!!!!!!!!!!!! ما هذا التناقض في قول وفعل من تعتبرونه عالما , أليس عمل العالم هو الإصلاح والصبر عليه فأين سيدكم ألان وأين هو هارب , فكيف يعيب على العلماء عدم تصديهم للعمل وهو غير قادر عليه مع العلم بأنهم (دام ظلهم ) موجودون في النجف الاشرف وكربلاء فمن يحتاجهم يقدر أن يصل إليهم , فأين هو ( ها وين راح صاحبكم ) .
تعليق