سارعوا إلى السّقيفة وشارك في إبعاد علي بن أبي طالب عن الخلافة، وترك رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسجّى بأبي هو وأمّي ولم يهتمّ بتغسيله وتكفينه وتجهيزه ودفنه متشاغلاً عن كل ذلك بمنصب الخلافة والزعامة التي أشرأبّت لها عنقه، فأين هي الصّحبة المقرّبة والخلّة المزعومة وأين هو الخلق؟ وأنا أستغرب موقف هؤلاء الصّحابة من نبيّهم الذي قضى حياته في هدايتهم وتربيّتهم والنصح لهم «عزيز عليه ما عنّتم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم..» فيتركونه جثّة هامدة ويسارعون للسّقيفة لتعيين أحدهم خليفة له. ونحن نعيش اليوم في القرن العشرين الذي نقول عنه بأنّه أتعس القرون وأنّ الأخلاق تدهورت والقيم تبخّرت ومع كل ذلك فإن المسلمين إذا ماتَ جارٌ لهم أسرعوا إليه وانشغلوا به حتّى يواروه في حفرته ممتثلين قول الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم: «إكرام الميّت دفنه».
X
-
سارعوا إلى السّقيفة وشارك في إبعاد علي بن أبي طالب عن الخلافة، وترك رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسجّى بأبي هو وأمّي ولم يهتمّ بتغسيله وتكفينه وتجهيزه ودفنه متشاغلاً عن كل ذلك بمنصب الخلافة والزعامة التي أشرأبّت لها عنقه، فأين هي الصّحبة
- اقتباس
- تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ERسارعوا إلى السّقيفة وشارك في إبعاد علي بن أبي طالب عن الخلافة، وترك رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسجّى بأبي هو وأمّي ولم يهتمّ بتغسيله وتكفينه وتجهيزه ودفنه متشاغلاً عن كل ذلك بمنصب الخلافة والزعامة التي أشرأبّت لها عنقه، فأين هي الصّحبة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نعم حب السلطة والرئاسة اعمى قلوبهم
حب السلطة أهم من تكفين سيد الانبياء
ألا ترى أنهم اتوا بالنار ليضرموا بها بيت النبوة
وعاتبوا الامام علي علية السلام لانة لم يترك
الرسول صلى اللة علية وسلم ويذهب الى السقيفة ويبايعم
في زمن الرسول الة صلى اللة علية والة جماعة منهم قطعوا
صلاتهم مع الرسول وذهبوا لتجارتهم
فكيف لا يتركونة صلى اللة علية والة بعد وفاتة.
(وإِذا رأوا تجارةً أو لهواً انفضوا إِليها انفضُّوا إِليها وتركوك
قائماً قل ما عند الله خيرٌ من اللَّهو ومن التِّجارة )
انضر الى هؤلاء كيف تقبل عقولهم ان الرسول
يتوفاة اللة بدون ان يبن لهم من هو الذي يتولى الامر من بعدة ويترك الامة في الضياع.
هل رأيت صاحب بقالة صغيرة يترك بقالتة لفترة قصيرة بدون ان يضع احد مكانة يحفظ بقالتة ؟
فكيف برسول اللة صلى علية والة وهو ( عزيز عليه ما عنّتم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم.) يترك امتة هاكذا ؟
هل ذلك من صفات القائد الناجح ؟
نعم تركوا رسول اللة بدون دفن وسارعوا ليتولوا الخلافة ويزعمون انهم احرص من رسول اللة على امتة .
هل رسول اللة لاينضر الى مصير الامة ومستقبلها ولا يعرف ان بوفاتة ستحدث فتنة بسبب انقالة الى الرفيق الاعلى ويسارعوا هم لانقاذ الامة من الخطر بحسب ما يقولون ..... .التعديل الأخير تم بواسطة ابو المعالي; الساعة 10-09-2007, 01:01 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابو المعالينعم حب السلطة والرئاسة اعمى قلوبهم
حب السلطة أهم من تكفين سيد الانبياء
ألا ترى أنهم اتوا بالنار ليضرموا بها بيت النبوة
وعاتبوا الامام علي علية السلام لانة لم يترك
الرسول صلى اللة علية وسلم ويذهب الى السقيفة ويبايعم
في زمن الرسول الة صلى اللة علية والة جماعة منهم قطعوا
صلاتهم مع الرسول وذهبوا لتجارتهم
فكيف لا يتركونة صلى اللة علية والة بعد وفاتة.
(وإِذا رأوا تجارةً أو لهواً انفضوا إِليها انفضُّوا إِليها وتركوك
قائماً قل ما عند الله خيرٌ من اللَّهو ومن التِّجارة )
انضر الى هؤلاء كيف تقبل عقولهم ان الرسول
يتوفاة اللة بدون ان يبن لهم من هو الذي يتولى الامر من بعدة ويترك الامة في الضياع.
هل رأيت صاحب بقالة صغيرة يترك بقالتة لفترة قصيرة بدون ان يضع احد مكانة يحفظ بقالتة ؟
فكيف برسول اللة صلى علية والة وهو ( عزيز عليه ما عنّتم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم.) يترك امتة هاكذا ؟
هل ذلك من صفات القائد الناجح ؟
نعم تركوا رسول اللة بدون دفن وسارعوا ليتولوا الخلافة ويزعمون انهم احرص من رسول اللة على امتة .
هل رسول اللة لاينضر الى مصير الامة ومستقبلها ولا يعرف ان بوفاتة ستحدث فتنة بسبب انقالة الى الرفيق الاعلى ويسارعوا هم لانقاذ الامة من الخطر بحسب ما يقولون ..... .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سارعوا إلى السّقيفة وشارك في إبعاد علي بن أبي طالب عن الخلافة، وترك رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسجّى بأبي هو وأمّي ولم يهتمّ بتغسيله وتكفينه وتجهيزه ودفنه متشاغلاً عن كل ذلك بمنصب الخلافة والزعامة التي أشرأبّت لها عنقه، فأين هي الصّحبة المقرّبة والخلّة المزعومة وأين هو الخلق؟ وأنا أستغرب موقف هؤلاء الصّحابة من نبيّهم الذي قضى حياته في هدايتهم وتربيّتهم والنصح لهم «عزيز عليه ما عنّتم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم..» فيتركونه جثّة هامدة ويسارعون للسّقيفة لتعيين أحدهم خليفة له. ونحن نعيش اليوم في القرن العشرين الذي نقول عنه بأنّه أتعس القرون وأنّ الأخلاق تدهورت والقيم تبخّرت ومع كل ذلك فإن المسلمين إذا ماتَ جارٌ لهم أسرعوا إليه وانشغلوا به حتّى يواروه في حفرته ممتثلين قول الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم: «إكرام الميّت دفنه».
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سارعوا إلى السّقيفة وشارك في إبعاد علي بن أبي طالب عن الخلافة، وترك رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسجّى بأبي هو وأمّي ولم يهتمّ بتغسيله وتكفينه وتجهيزه ودفنه متشاغلاً عن كل ذلك بمنصب الخلافة والزعامة التي أشرأبّت لها عنقه، فأين هي الصّحبة المقرّبة والخلّة المزعومة وأين هو الخلق؟ وأنا أستغرب موقف هؤلاء الصّحابة من نبيّهم الذي قضى حياته في هدايتهم وتربيّتهم والنصح لهم «عزيز عليه ما عنّتم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم..» فيتركونه جثّة هامدة ويسارعون للسّقيفة لتعيين أحدهم خليفة له. ونحن نعيش اليوم في القرن العشرين الذي نقول عنه بأنّه أتعس القرون وأنّ الأخلاق تدهورت والقيم تبخّرت ومع كل ذلك فإن المسلمين إذا ماتَ جارٌ لهم أسرعوا إليه وانشغلوا به حتّى يواروه في حفرته ممتثلين قول الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم: «إكرام الميّت دفنه».
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ERسارعوا إلى السّقيفة وشارك في إبعاد علي بن أبي طالب عن الخلافة، وترك رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسجّى بأبي هو وأمّي ولم يهتمّ بتغسيله وتكفينه وتجهيزه ودفنه متشاغلاً عن كل ذلك بمنصب الخلافة والزعامة التي أشرأبّت لها عنقه، فأين هي الصّحبة المقرّبة والخلّة المزعومة وأين هو الخلق؟ وأنا أستغرب موقف هؤلاء الصّحابة من نبيّهم الذي قضى حياته في هدايتهم وتربيّتهم والنصح لهم «عزيز عليه ما عنّتم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم..» فيتركونه جثّة هامدة ويسارعون للسّقيفة لتعيين أحدهم خليفة له. ونحن نعيش اليوم في القرن العشرين الذي نقول عنه بأنّه أتعس القرون وأنّ الأخلاق تدهورت والقيم تبخّرت ومع كل ذلك فإن المسلمين إذا ماتَ جارٌ لهم أسرعوا إليه وانشغلوا به حتّى يواروه في حفرته ممتثلين قول الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم: «إكرام الميّت دفنه».
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ثابت على اليقينبسم الله
اجتماع السقيفه التأمري قد اعد سلفا قبل وفاه الرسول الاكرم(ص)وآله
واهل السنه يحكمون العالم الاسلامي ببركه هذا الاجتماع الى يومنا هذا
ولكن 000 سيفقدونها بالجمله ( لمن يجي راعيها)
تحياتي
وكلامك درر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سارعوا إلى السّقيفة وشارك في إبعاد علي بن أبي طالب عن الخلافة، وترك رسول الله (صلى الله عليه وآله) مسجّى بأبي هو وأمّي ولم يهتمّ بتغسيله وتكفينه وتجهيزه ودفنه متشاغلاً عن كل ذلك بمنصب الخلافة والزعامة التي أشرأبّت لها عنقه، فأين هي الصّحبة المقرّبة والخلّة المزعومة وأين هو الخلق؟ وأنا أستغرب موقف هؤلاء الصّحابة من نبيّهم الذي قضى حياته في هدايتهم وتربيّتهم والنصح لهم «عزيز عليه ما عنّتم حريصٌ عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم..» فيتركونه جثّة هامدة ويسارعون للسّقيفة لتعيين أحدهم خليفة له. ونحن نعيش اليوم في القرن العشرين الذي نقول عنه بأنّه أتعس القرون وأنّ الأخلاق تدهورت والقيم تبخّرت ومع كل ذلك فإن المسلمين إذا ماتَ جارٌ لهم أسرعوا إليه وانشغلوا به حتّى يواروه في حفرته ممتثلين قول الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم: «إكرام الميّت دفنه».
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق