إعـــــــلان

**مؤمن** · 10-09-2007, 01:31 PM

يرفع
لاحباب البخاري

**ابرااهيم** · 10-09-2007, 03:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن

فهل معنى هذا ان يونس عليه السلام افضل من المصطفى عند البخاري وعندكم؟

المعنى هذا في ذهنك أنت وفهمك أنت .. وذهن وفهم كل من يحاول أن يصطاد في الماء العكر .
أما نحن والبخاري فنقول أن نبينا محمد هو أفضل البشر .. وهو سيد ولد آدم كم قال عليه الصلاة والسلام : ( أنا سيد ولد آدم ولا فخر ) .

**مؤمن** · 10-09-2007, 03:56 PM

جيد كلامك جيد
ونتفق معك فيما قلت
هل معنى هذا ان البخاري كاذب؟؟!

**ابرااهيم** · 10-09-2007, 06:55 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مؤمن

جيد كلامك جيد
ونتفق معك فيما قلت
هل معنى هذا ان البخاري كاذب؟؟!

قلت لك أن فهمك للحديث فهم خاطىء .. فلا سيدنا يونس أفضل من نبينا صلى الله عليه وسلم .. ولا البخاري يكذب كما زعمت .

وإليك شرح الحديث :
أن في الحديث النهي بأنه لا يجوز لأحد أن يفضل نفسه على يونس عليه السّلام بأن يقول : إن يونس فعل ما يلام عليه .. وأنا لم أفعل ما اُلام عليه .. كما قال تعالى : ( ‏فالتقمه الحوت وهو مليم‏ ) .. ومع ذلك فإن يونس عليه السلام قد استغفر وتاب وقال : ( سبحانك إني كنت من الظالمين ) .

فهل إستقام لك فهم الحديث ؟؟؟ .

**صديق الكتاب** · 10-09-2007, 11:42 PM

بارك الله فيك يا مؤمن

ولن اضيف تعليق ولكن موقف الذهبي يكفي...............

فقد أورد الذهبي البخاري في كتاب (الضعفاء والمتروكين)، فقال المناوي متضجّراً من ذلك:
«زين الاُمّة: افتخار الأئمّة، صاحب أصحّ الكتب بعد القرآن، ساحب ذيل الفضل على ممرّ الزمان، الذي قال فيه إمام الأئمة ابن خزيمة: ما تحت أديم السماء أعلم بالحديث منه، وقال بعضهم: انّه آية من آيات الله يمشي على وجه الأرض.
قال الذهبي: كان من أفراد العالم مع الدين والورع والمتانة.
هذا كلامه في الكاشف. ومع ذلك غلب عليه الغض من أهل السنّة، فقال في كتاب الضعفاء والمتروكين: ما سلم من الكلام، لأجل مسألة اللّفظ، تركه لأجلها الرازيّان.
هذه عبارته، وأستغفر الله تعالى، نسأل الله تعالى السلامة، ونعوذ به من الخذلان ..انتهى>>

فيض القدير ـ شرح الجامع الصغير 1:24

**مؤمن** · 11-09-2007, 08:55 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

قلت لك أن فهمك للحديث فهم خاطىء .. فلا سيدنا يونس أفضل من نبينا صلى الله عليه وسلم .. ولا البخاري يكذب كما زعمت .

وإليك شرح الحديث :
أن في الحديث النهي بأنه لا يجوز لأحد أن يفضل نفسه على يونس عليه السّلام بأن يقول : إن يونس فعل ما يلام عليه .. وأنا لم أفعل ما اُلام عليه .. كما قال تعالى : ( ‏فالتقمه الحوت وهو مليم‏ ) .. ومع ذلك فإن يونس عليه السلام قد استغفر وتاب وقال : ( سبحانك إني كنت من الظالمين ) .

فهل إستقام لك فهم الحديث ؟؟؟ .

مالنا والحوت

اتيناك برواية من البخاري
وانتم قوم ليسوا باطنية
وتأخذون الامور بظواهرها فقط.........!
والحديث لا يوجد به استثناء مطلقا.......
كيف نوفق بين الرواية وبين ما قلت؟؟!