فجدتي امرأة كبيرة السن لا تمشي بل تزحف زحفا وهي تعيش مع كنتها ذات المعاملة السيئة لها كقطع الماء عنها عدم الطبخ لها وكثيرة هي امور المعاملة السيئة وهي امرأة تلهج بالدعاء ليل نهار فوجود امثال هؤولاء بركة في البيت لمن يقدر
ومن جهة ثانيةارى في المجتمع امهات تخرب حياة ابنائهم بسوء خلقهن ومعاشرتهن السيئة وامثال هؤولاء العجائز النقة اذا صح التعير لا يمكن التعايش معها
ففعلا الموضوع محير
اللهم صل على محمد و ال محمد.......
فعلا موضوع محير .!!
اكيد من جهة فالكبير في البيت نعمة و بركة ...
لكن هناك من هم نقمة ... مثال مختصر و محير ..و لكم ان تحكموا هذه المراة الكبير ة نعمة او نقمة ...
هذه الايام اعيش مع اعز صديقاتي هذه الموضوع ..و هي تتخبط فيه !!
بحكم ظروف اتت ام زوجها لتعيش فترة مؤقتة عندهم ..
و صديقتي رحبت كثيرا بذلك .. فهي جد طيبة ...بل طارت فرحا لذلك.. خاصة في هذه الغربة ..و لاجل اولادها بان يكون جديهما قريبن منهما ..
و حتى هي تحب كثيرا كبار السن .. عند قروب الموعد ..فحتى بيتها غيرت ترتيبه لاجلهما ..و افرشت لهما الارض ورودا كما نقول
و عمر قلبها بالمحبة لهما قبل رئيتهما لاول مرة ...
المهم ..
بعد مرور الايام ظهرت ام الزوج على حقيقتها المغايرة لما توقعته صديقتي
و حتى لا تظلم صديقتي فهي جد طيبة و هادئة و اغلب ما يحدث لها و تذكره لي رايته بام عيني ..(و لو كنت مكانها لصرخت في وجهها)
فلو تلقى الحجر مما تتلقى هي لكان نطق و صرخ في وجهها .. لكنها لم تنطق و لم تتكلم اطلاقا ... فهي تقول اصبر ما دامت فترة مؤقتة عندنا ...
فهي امراة (العمة)متسلطة ,متكبرة ,تميل كثيرا لامور الدنيا ,و كانها في عز شبابها ,تحتقر زوجة ابنها رغم انها تخدمها كثيرا ,بل حتى ابنها تحتقره و تتكبر عليه ,و الغريب تتابعه و تقول و هي تذكره : لا تنسى اني انا اللي ربيتك و سويتك رجل و صرفنا عليك فلوس كثير !!!
و كانها اول ام تفعل ذلك ...مع العلم انها خلت ابنها على الحديدة (رغم انها تملك اموال طائلة) و حرم ابنائه و زوجته من امور كثيرة لاجل ارضائها ... و صلت لدرجة تطلب منهم شراء مواد اكل مثل اجبان شكولاطة الخ ..و لما ياتون بكل الانواع تقول :لا لم تعجبني (و كلها حتى يصرف حتى ما تبقى عنده ..بابشع الطرق ) حتى صديقتي صارت تمزح و تقولي :صار عندي محل اجبان ,محل شكولاطة ...الخ و في النهاية تقول :خلاص هات ما عندك اشتري انا بنفسي ...!!
هذا جزء بسيط من استغلالها لهم ...و هناك امور اكبر تفعلها بهم من وسوسة بينهما و ما شابه ذلك .....
فهل هذه المراة الكبيرة (و عموما هي بصحة جيدة جدا )...هل هي نعمة ..؟؟؟ و هل يقبل اي رجل ان تكون امه هكذا و يرضى بذلك لا لشيء الا ان الرسول الكريم صل الله عليه واله و سلم او صى بذلك؟؟و ان المراءة(الزوجة )هي دوما السبب و الشر لا يخرج الا منها؟؟؟؟؟
معاملتها هذه جعلتني و جعلت صديقت في حيرة من امرنا .. صرنا ليل نهار نفكر :هل لما نكبر و نعجز مصيرنا هكذا ..و نصير نعامل كناتنا بهذه الصفة ..ام ان هناك استثنائيات في الحياة ؟
فيا إخوان ، من كان منكم في منزله شيخ ، أو عجوز ، فليحمد الله ويشكره ، وليحسن إليهما ، لأن التوفيق يتوالى بسبب ذلك الشيخ ، أو تلك العجوزوقد قال رسول الله (من اكرم شيخا لسنه قيض الله له من يكرمه عند سنه)
لكن هناك من هم نقمة ... مثال مختصر و محير ..و لكم ان تحكموا هذه المراة الكبير ة نعمة او نقمة ...
هذه الايام اعيش مع اعز صديقاتي هذه الموضوع ..و هي تتخبط فيه !!
بحكم ظروف اتت ام زوجها لتعيش فترة مؤقتة عندهم ..
و صديقتي رحبت كثيرا بذلك .. فهي جد طيبة ...بل طارت فرحا لذلك.. خاصة في هذه الغربة ..و لاجل اولادها بان يكون جديهما قريبن منهما ..
و حتى هي تحب كثيرا كبار السن .. عند قروب الموعد ..فحتى بيتها غيرت ترتيبه لاجلهما ..و افرشت لهما الارض ورودا كما نقول
و عمر قلبها بالمحبة لهما قبل رئيتهما لاول مرة ...
المهم ..
بعد مرور الايام ظهرت ام الزوج على حقيقتها المغايرة لما توقعته صديقتي
و حتى لا تظلم صديقتي فهي جد طيبة و هادئة و اغلب ما يحدث لها و تذكره لي رايته بام عيني ..(و لو كنت مكانها لصرخت في وجهها)
فلو تلقى الحجر مما تتلقى هي لكان نطق و صرخ في وجهها .. لكنها لم تنطق و لم تتكلم اطلاقا ... فهي تقول اصبر ما دامت فترة مؤقتة عندنا ...
فهي امراة (العمة)متسلطة ,متكبرة ,تميل كثيرا لامور الدنيا ,و كانها في عز شبابها ,تحتقر زوجة ابنها رغم انها تخدمها كثيرا ,بل حتى ابنها تحتقره و تتكبر عليه ,و الغريب تتابعه و تقول و هي تذكره : لا تنسى اني انا اللي ربيتك و سويتك رجل و صرفنا عليك فلوس كثير !!!
و كانها اول ام تفعل ذلك ...مع العلم انها خلت ابنها على الحديدة (رغم انها تملك اموال طائلة) و حرم ابنائه و زوجته من امور كثيرة لاجل ارضائها ... و صلت لدرجة تطلب منهم شراء مواد اكل مثل اجبان شكولاطة الخ ..و لما ياتون بكل الانواع تقول :لا لم تعجبني (و كلها حتى يصرف حتى ما تبقى عنده ..بابشع الطرق ) حتى صديقتي صارت تمزح و تقولي :صار عندي محل اجبان ,محل شكولاطة ...الخ و في النهاية تقول :خلاص هات ما عندك اشتري انا بنفسي ...!!
هذا جزء بسيط من استغلالها لهم ...و هناك امور اكبر تفعلها بهم من وسوسة بينهما و ما شابه ذلك .....
فهل هذه المراة الكبيرة (و عموما هي بصحة جيدة جدا )...هل هي نعمة ..؟؟؟ و هل يقبل اي رجل ان تكون امه هكذا و يرضى بذلك لا لشيء الا ان الرسول الكريم صل الله عليه واله و سلم او صى بذلك؟؟و ان المراءة(الزوجة )هي دوما السبب و الشر لا يخرج الا منها؟؟؟؟؟
معاملتها هذه جعلتني و جعلت صديقت في حيرة من امرنا .. صرنا ليل نهار نفكر :هل لما نكبر و نعجز مصيرنا هكذا ..و نصير نعامل كناتنا بهذه الصفة ..ام ان هناك استثنائيات في الحياة ؟
و شكرا لصاحبة الموضوع //
أختي حوراء الجزائر..أهلاً بك في صفحتي
نعم هذا ما قصدته في موضوعي فالقرآن الكريم وأحاديث المعصومين عليهم السلام جميعاً تحثنا على احترام الكبير وتقديره والاهتمام به على أكمل وجه لكن هناك البعض منهم قد يصبح نقمة في البيت الذي يحل به حين يتدخل في كل شيء ويفرض رأيه على من حوله بشدة....
فيا إخوان ، من كان منكم في منزله شيخ ، أو عجوز ، فليحمد الله ويشكره ، وليحسن إليهما ، لأن التوفيق يتوالى بسبب ذلك الشيخ ، أو تلك العجوزوقد قال رسول الله (من اكرم شيخا لسنه قيض الله له من يكرمه عند سنه)
أخي نبع المودة أشكرك على المرور من جديد ..... وفقك الله لما يحب ويرضى
كبير السن ...
نعمة ...
ونقمة ...
حسب طبعه وتصرفاته ...
كم من مسن أستطاع أن يضيع إيمان أولاده بتصرفاته الرعناء ..
فاجبرهم على عقوقه ...
وكما قال الرسول ( ص ) : لعن الله أبا حمل أبنه على عقوقه ...
....
وكم من مسن زاد أولاده إيمانا بحسن تصرفه الرصين ..
فأجبرهم من حيث لا يشعرون على بره ...
وقال رسول الله ( ص ) : رحم الله أبا حمل أبنه على بره ..
رأيي ...
متوقف على تصرفه ...
فإن كان حسنا بها ونعمت ..
وإن كان سيئا أصبر وأصبر زوجتي على مضض وأمرنا الى الله .
والزوجة المؤمنة طوع زوجها .
كبير السن ...
نعمة ...
ونقمة ...
حسب طبعه وتصرفاته ...
كم من مسن أستطاع أن يضيع إيمان أولاده بتصرفاته الرعناء ..
فاجبرهم على عقوقه ...
وكما قال الرسول ( ص ) : لعن الله أبا حمل أبنه على عقوقه ...
....
وكم من مسن زاد أولاده إيمانا بحسن تصرفه الرصين ..
فأجبرهم من حيث لا يشعرون على بره ...
وقال رسول الله ( ص ) : رحم الله أبا حمل أبنه على بره ..
رأيي ...
متوقف على تصرفه ...
فإن كان حسنا بها ونعمت ..
وإن كان سيئا أصبر وأصبر زوجتي على مضض وأمرنا الى الله .
والزوجة المؤمنة طوع زوجها .
أشكرك أخي امين العبادي على المشاركة والرأي الصريح...
نعم بالفعل فكبير السن إما أن يكون نعمة أو نقمة حسب تصرفاته وأفعاله....
كبير السن ...
نعمة ...
ونقمة ...
حسب طبعه وتصرفاته ...
كم من مسن أستطاع أن يضيع إيمان أولاده بتصرفاته الرعناء ..
فاجبرهم على عقوقه ...
وكما قال الرسول ( ص ) : لعن الله أبا حمل أبنه على عقوقه ...
....
وكم من مسن زاد أولاده إيمانا بحسن تصرفه الرصين ..
فأجبرهم من حيث لا يشعرون على بره ...
وقال رسول الله ( ص ) : رحم الله أبا حمل أبنه على بره ..
رأيي ...
متوقف على تصرفه ...
فإن كان حسنا بها ونعمت ..
وإن كان سيئا أصبر وأصبر زوجتي على مضض وأمرنا الى الله .
والزوجة المؤمنة طوع زوجها .
اذا كان كبير السن الام او الاب فالواجب عليك مراعاته شئت ام ابيت ومهما كان تصرفهما لاءن ذلك من واجبك الديني تجاه والديك وقد قال تعالى (وان جاهداك على ان تشرك بي ماليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا) وليس من ذنب اعظم من الشرك ومع ذلك يدعونا الله تعالى لرعايتهم مراعاة لحقوق الابوين اما ماذكرت فالذنب والحسنة عائد لهما ...وليس لنا الا ان نطيع الله فيهما ونصبر كما قلت انت وفقنا الله جميعا لمرضاته
التعديل الأخير تم بواسطة نبع المودة; الساعة 21-09-2007, 01:44 AM.
اذا كان كبير السن الام او الاب فالواجب عليك مراعاته شئت ام ابيت ومهما كان تصرفهما لاءن ذلك من واجبك الديني تجاه والديك وقد قال تعالى (وان جاهداك على ان تشرك بي ماليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا) وليس من ذنب اعظم من الشرك ومع ذلك يدعونا الله تعالى لرعايتهم مراعاة لحقوق الابوين اما ماذكرت فالذنب والحسنة عائد لهما ...وليس لنا الا ان نطيع الله فيهما ونصبر كما قلت انت وفقنا الله جميعا لمرضاته
أخي الكريم نبع المودة... رأيك موافق لرأي الأخ امين العبادي لأنه أجاب أنه سيصبر إن كان كبير السن طبعه سيء...
تعليق