إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الي يحب الامام علي ع يدخل ويؤجر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الي يحب الامام علي ع يدخل ويؤجر

    علي الدر والذهب المصفى بل هو أرقى
    ففي نهج البلاغة ج٤ص٤۳ قال الامام أمير المؤمنين عليه السلام : من استقبل وجوه الآراء ، عرف مواقع الخطأ فاحترس منها ... أي من طلب الآراء من وجوهها الصحيحة انكشفت له مواقع الخطأ فاحترس منها ، وقال : اللجاج تسل الرأي ... أي شدة الخصام تعصباً لغير الحق ، تذهب بالرأي وتنزعه .. وهذا ما نراه ممن يناقش الشعائر بالباطل وقال : من أبدى صفحته للحق هلك ... أي قاوم أو أعرض عن الحق وقال : من أستبد برأيه هلك .. ومن شاور الرجال شاركهم في عقولهم .. وقال : ما اختلفت دعوتان ، إلا كانت أحداهما ضلالة .. وقال : لا خير في الصمت ، عن الحكم كما أنه لا خير في القول بالجهل .. وقال : لا طاعة لمخلوق ، في معصية الخالق .. وقال : الناس أعداء ما جهلوا ..é

    لا تقبل الاعمال إلا ما كان خالصاًً لله
    سبحانه وتعالى كما ورد في الروايات الصحيحة ، فعن الامام الصادق عليه السلام قال : لو أن عبداً عمل عملاً يطلب به وجه الله والدار الآخرة ، وادخل فيه رضى أحد الناس كان مشركاً .. ومعنى الشرك هنا هو الشرك بالعبادة وليس الشرك بالربوبية .. وعنه قال : يقول الله عز وجل : أنا خير شريك فمن عمل لي ولغيري ، فهو لمن عمله لغيري .. وعن الامام أمير المؤمنين عليه السلام قال : ثلاث علامات للمرائي : ينشط إذا رأى الناس ويكسل إذا كان وحده ، ويحب أن يحمد في جميع اموره .. فقه السيد الخوئي ج14ص32 والكافي ج2ص295 é

    الشيطان وحزبه وراء التباغض في الأمة
    فعن النبي صلى الله عليه وآله قال : ألا اخبركم بخير خلائق الدنيا والاخرة ؟ العفو عمن ظلمك ، وأن تصل من قطعك ، والاحسان إلى من أساء إليك ، وإعطاء من حرمك ، وفي التباغض الحالقة لا أعني حالقة الشعر ، لكن حالقة الدين .. البحار ج66ص397 الحالقة : هي الصفة التي تهلك وتستأصل الدين كما يستأصل الموس الشعر مثل التباغض بين اتباع القادة والفرق والشيع والاحزاب والجماعات التي اهلكت الدين وأستأصلته من قلوب الناس .. وإنا لله وإنا اليه راجعون ..é

    علامات رائعة من سيد الانبياء
    فعن النبي صلى الله عليه وآله قال : وأما علامات التائب فأربعة : النصيحة لله في عمله ( أي الاخلاص لله في العمل وترك الاشراك به ) وترك الباطل .. ولزوم الحق .. والحرص على الخير .. وأما علامات الشاكر فأربعة : الشكر في النعماء والصبر في البلاء .. والقنوع بقسم الله ، ولا يحمد ، ولا يعظم إلا الله .. وأما علامات الخاشع فأربعة : مراقبة الله في السر والعلانية ، وركوب الجميل ، والتفكر ليوم القيامة ، والمناجاة لله .. وأما علامات الصالح فأربعة : يصفي قلبه ويصلح عمله ويصلح كسبه ، ويصلح أموره كلها .. وأما علامات الناصح فأربعة : يقضي بالحق ويعطي الحق من نفسه .. ويرضى للناس ما يرضاه لنفسه ، ولا يتعدى على أحد .. تحف العقول ص20 وغيره ..é

    اهمية التسليم في ما نعقل وما لا نعقل
    فعن الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام قال : لا تدعوا العمل الصالح والاجتهاد في العبادة اتكالاً على حب آل محمد عليهم السلام ، لا تدعوا حب آل محمد عليهم السلام والتسليم لأمرهم ، اتكالاً على العبادة ، فإنه لا يقبل أحدهما دون الآخر .. واعلموا أن رأس طاعة الله سبحانه التسليم لما عقلناه .. وما لم نعقله .. فان رأس المعاصي الرد عليهم ، وإنما امتحن الله عز وجل الناس بطاعته لما عقلوه وما لم يعقلوه ، إيجاباً للحجة ، وقطعاً للشبهة ، واتقوا الله وقولوا قولاً سديداً يصلح لكم أعمالكم ، ويدخلكم جنات تجري من تحتها الانهار ومساكن طيبة في جنات عدن ، ولا يفوتنكم خير الدنيا فإن الآخرة لا تلحق ولا تنال إلا بالدنيا .. البحار ج75ص348 اللهم وفقنا لرضاك ..é

    هل تنطبق هذه الخصال على زماننا
    فعن النبي صلى الله عليه وآله قال : يأتي على الناس زمان وجوههم وجوه الآدميين وقلوبهم قلوب الشياطين ، كأمثال الذئاب الضواري ، سفاكون للدماء لا يتناهون عن منكر فعلوه ، إن تابعتهم ارتابوك ، وإن حدثتهم كذبوك ، وإن تواريت عنهم اغتابوك السُنة ، فيهم بدعة ، والبدعة فيهم سُنة ، والحليم بينهم غادر والغادر بينهم حليم والمؤمن بينهم مستضعف ، والفاسق فيما بينهم مُشرف ، صبيانهم عارم ( الشرس وغير الخلوق ) ونساؤهم شاطر ( تؤذي أهلها خبثاً ) وشيخهم لا يأمر بالمعروف ولا ينهى عن المنكر .. البحارج22ص453é

    الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
    انه لقول رسول كريم .. وعنه صلى الله عليه وآله ، قال : ان الدنيا سجن المؤمن .. فأي سجن جاء منه الخير ؟ وورد ان رجلاً ، شكا الحاجة الى الامام الصادق عليه السلام فقال له : اصبر فان الله سيجعل لك فرجاً .. قال : ثم سكت ساعة ، ثم أقبل على الرجل فقال : أخبرني عن سجن الكوفة كيف هو ؟ فقال : أصلحك الله ضيق منتن وأهله بأسوء حال .. قال : فانما أنت في السجن فتريد أن تكون في سعة ؟ أما علمت أن الدنيا سجن المؤمن ؟ البحار ج65ص219é
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
استجابة 1
9 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة ibrahim aly awaly
بواسطة ibrahim aly awaly
 
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة ibrahim aly awaly
بواسطة ibrahim aly awaly
 
يعمل...
X