؟
X
-
اخي (تحت الحزام)
وهل يمكن أن لا يكون هناك استثناءات ؟؟!!
إن لم يكن هناك استثناءات فخليفتيهما كفار، وكذا بعض النساء في ذلك الزمان..
للاطلاع : المناظرة الكبرى بين الحق والباطل
http://www.yahosein.net/vb/showthread.php?threadid=574
والسلام عليكم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
و بدأ الهروب
بسم الله الرحمن الرحيم
شكراً للأخ فارس
عموماً يا حبيب الحسين (ع)
الظاهر بدأت بالهروب
ممكن تجاوب سؤالنا الثاني الذي هو أكثر بساطة من الأول
مع العلم بأنك للآن مطالب بالاجابة على السؤال الأول
نكرر الاسئلة للتسهيل :
س1 : أنت تقول : لدينا نحن أهل السنة والجماعة فتاوي عديدة تفيد "بأن من يدعي أن القرآن محرف بالزيادة أو النقصان أو التغيير كافر"
هل هذا الكلام ينطبق على جميع الناس ، أم فيه استثناءات بعض الشخصيات ؟
س2 : هل من ينقل روايات تؤكد تحريف القرآن يعتقد بها ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اختصارا للوقت
اخواني الاخ طارح السؤال يريد ان نجيبه بان من قال بتحريف القران كافر ثم سيأتي باراء بعظ الشيعه بأن القرآن محرف. ثم سياتيكم بصوره من كتاب تفسير القمي لابي الحسن علي ابن ابراهيم القمي.
يااخي لعبتك قديمه وقمت شخصيا بالرد على هذه الاسفتسارات اكثر من مره وابعد نفسك عن هذا الموضوع لكي لاتضع نفسك محل الاحراج.فلدي مايكتم انفاسك.
وفي النهايه اليكم اراء علماء الشيعه في القران:
قال الشيخ محمد التيجاني في كتابه لاكون مع الصادقين 259
(القول بتحريف القران:هذا القول في حد ذاته شنيع لايتحمله مسلم سواءا كان شيعيا او سنيا لان القران الكريم تكفل رب العزه بحفظه فقال عز من قال(انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون) فلا يمكن لاحد ان ينقض منه او يزيد فيه حرفا واحدا وهو معجزة نبينا محمد صلى الله عليه واله الخالدهوالذي لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.
الشيخ المفيد : اشار الى قول من يدعي ان القران حذف منه شئ فاول هذا القول بان المحذوف(هو الشروح والتفسيرات)ولا شئ من اصل القران محذوف وذكر انه من الذاهبين الى هذا الرأي فقال في ذلك:وقال جماعة من الاماميه انه لم ينقص من ايه ولا من كلمه ولكن حذف ماكان مثبتا في مصحف علي من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله وذلك كان ثابتا وان لم يكن من كلام الله تعالى (((وقد يسمى تاويل القران قرانا))) قال تعالى(ولاتعجل بالقران من قبل ان يقضي اليك وحيه)فقد سمي تاويل القران قرانا. وعندي ان هذا القول اشبه من مقال من ادعى نقصان كلام من نفس القران(اوائل المقالات للمفيد صفحه 53)
محمد رضا المظفر قال:ونعتقد ان القران هو الوحي الالهي المنزل من الله تعالى على لسان نبيه الاكرم لايعتريه التبديل والتغيير والتحريف.من ادعى في غير ذلك فهو مخترق او مغالط وكلهم على غير هدى فانه كلام الله تعالى الذي لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.(عقائد الاماميه للمظفر صفحه 43.
ابن بابويه القمي قال:اعتقادنا في القران انه كلام الله ووحيه وتنزيله وكتابه وانه لاياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وان القران الذي انزله الله تعالى على نبيه هو مابين الدفتين وهو مافي ايدي الناس ليس باكثر من ذلك ومن نسب الينا انا نقول انه اكثر من ذلك فهو كاذب
(دراسات في العقائد والفرق الاسلاميه صفحه 18)
يذكر السيد حسين الطباطبائي في كتابه القران في الاسلام
القرآن كتاب عالمي دائم
القرآن وحي سماوي وليس من ابداع الفكر الانساني.
القرآن والعلوم.
صفات القرآن.
وفي الحقيقة نتحدث في هذه الرسالة عن كتاب لايتردد في اعتباره واحترامه وقدسيته أي واحد من المسلمين، مع ما مني به الاسلام _ كبقية الأديان الكبيرة الاخرى _ من الاختلافات الداخلية والتفرق المذهبي...
ويقول الشيخ ابي جعفر محمد بن الحسن الطوسي في كتابه البيان في تفسير القران
إعلم ان القرآن معجزة عظيمة على صدق النبي عليه السلام، بل هو من أكبر المعجزات وأشهرها. غير أن الكلام في إعجازه، وجهة إعجازه، واختلاف الناس فيه، لا يليق بهذا الكتاب، لانه يتعلق بالكلام في الاصول. وقد ذكره علماء أهل التوحيد، وأطنبوا فيه، واستوفوه غاية الاستيفاء.
وقد ذكرنا منه طرفا صالحا في شرح الجمل، لايليق بهذا الموضع، لان استيفاء_ه يخرج به عن الغرض واختصاره لايأتي على المطلوب، فالاحالة عليه أولى والمقصود من هذا الكتاب علم معانيه، وفنون أغراضه وأما الكلام في زيادته ونقصانه فمما لايليق به ايضا، لان الزيادة فيه مجمع على بطلانها والنقصان منه، فالظاهر أيضا من مذهب المسلمين خلافه، وهو الاليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى (ره)
ذكر الميرزا محمد المشهدي في كتابه تفسير كنز الدقائق
لا شك ولا ريب في أن القرآن هو كتاب الله المنزل على رسوله لهداية الناس وإرشادهم وتزكيتهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور، وهو كتاب دستور لجميع البشرية من زمن نزوله إلى الابدية، وهو الفرقان الذي يفرق بين الحق والباطل، والتبيان لكل شئ، والهادي لسبل الخير والصلاح، والمحذر عن كل شر وضلال، وهو كتاب الله القويم الذي لا يعتريه أي خطأ واشتباه، ولا تمسه أيدي المضلين، وهو الرابط بين الخالق وخلقه، والمبين لاحكام الله وشرايعه، وهو الكتاب الذي أعجز الكل من الجن والانس من أن يؤتوا بمثله حتى سورة واحدة وأخبرهم بأنهم لا يقدرون على ذلك ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا، وهو الكتاب الذي بشر المتقين بالرحمة والرضوان وأوعد الكافرين بالغضب والنيران، وهو الكتاب الذي له بطون مختلفة وتأويلات عديدة كما أخبر الله سبحانه عنه " لا يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم ".
- يقول الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي ، الملقّب بالصدوق ـ المتوفّى سنة 381 ـ : « إعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله على نبيّه صلّى الله عليه وآله وسلّم هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس باكثر من ذلك .
2- ويقول الشيخ محمد بن محمد بن النعمان ، الملقّب بالمفيد ، البغدادي ـ المتوفّى سنة 413 ـ : « وقد قال جماعة من أهل الإمامة : إنه لم ينقص من كلمة ، ولا من آية ، ولا من سورة ، ولكن حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام من تأويله ، وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله ، وذلك كان ثابتاً منزلاً وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز .
3- ويقول الشيخ محمد بن الحسن أبو جعفر الطوسي ، الملقّب بشيخ الطائفة ـ المتوفّى سنة 460 ـ في مقدّمة تفسيره : «والمقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه ، وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به أيضاً ، لأنّ الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا ، وهو الذي نصره المرتضى ـ رحمة الله تعالى ـ وهو الظاهر من الروايات .
4- ويقول الشيخ الفضل بن الحسن أبو علي الطبرسي ، الملقّب بامين الإسلام ـ المتوفّى سنة 548 ـ ما نصّة : « ... ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه ، فإنّه لا يليق بالتفسير ، فأمّا الزيادة فمجمع على بطلانها ، وأمّا النقصان منه فقد((( روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة : إنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً))) .
5- ويقول العلاّمة الحلّي المتوفى سنة 726 في بعض أجوبته حيث سئل : « ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز هل يصح عند أصحابنا أنّه نقص منه شيء أو زيد فيه أو غيّر ترتيبه أو لم يصح عندهم شيء من ذلك ؟ أفدنا أفادك الله من فضله ، وعاملك بما هو من أهله » فأجاب :
« الحق أنه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه ، وأنّه لم يزد ولم ينقص ، ونعوذ بالله تعالى من أن يعتقد مثل ذلك وأمثال ذلك ، فإنه يوجب التطرق إلى معجزة الرسول عليه وآله السّلام المنقولة بالتواتر » .
6- ويقول الشيخ زين الدين البياضي العاملي المتوفى سنة 877 :
« علم بالضرورة تواتر القرآن بجملته وتفاصيله ، وكان التشديد في حفظه أتم ، حتى نازعوا في أسماء السّور والتفسيرات . وإنما اشتغل الأكثر عن حفظه بالتفكر في معانيه وأحكامه ، ولو زيد فيه أو نقص لعلمه كلّ عاقل وإن لم يحفظه ، لمخالفة فصاحته وأسلوبه » .
7-وألّف الشيخ علي بن عبدالعالي الكركي العاملي ، الملقّب بالمحقّق الثاني ـ المتوفّى سنة 940 ـ رسالة في نفي النقيصة في القرآن الكريم ، أورد السيد محسن الأعرجي البغدادي في كتابه ( شرح الوافية في علم الأصول ) كثيراً من عباراته فيها .
واعترض في الرسالة على نفسه بما يدلّ على النقيصة من أخبار فأجاب : « بأنّ الحديث إذا جاء على خلاف الدليل والسنّة المتواترة أو الإجماع ، ولم يكن تأويله ولا حمله على بعض الوجوه ، وجب طرحه ».
8- وبه صرّح الشيخ فتح الله الكاشاني ـ المتوفّى سنة 988 ـ في مقدمة تفسيره « منهج الصادقين » ، وبتفسير الآية ( وإنّا له لحافظون ) .
9- وهو صريح السيد نور الله التستري ، المعروف بالقاضي الشهيد ـ المستشهد سنة 1019 ـ في كتابه ( مصائب النواصب ) في الإمامة والكلام حيث قال : « ما نسب إلى الشيعة الامامية من القول بوقوع التغيير في القرآن ليس ممّا قال به جمهور الإماميّة ، إنما قال به((( شرذمة قليلة منهم لا اعتداد بهم فيما بينهم))) » .
10- ويقول الشيخ محمد بن الحسين ، الشهير ببهاء الدين العاملي ـ المتوفّى سنة 1030 ـ : « الصحيح أنّ القرآن العظيم محفوظ عن ذلك ، زيادة كان أو نقصاناً ، ويدلّ عليه قوله تعالى : ( وإنّا له لحافظون ) . وما اشتهر بين الناس من إسقاط اسم أمير المؤمنين عليه السّلام منه في بعض المواضع مثل قوله تعالى : ( يا أيّها الرسول بلّغ ما انزل إليك ـ في علي ـ ) وغير ذلك فهو غير معتبر عند العلماء » .
11- ويقول العلاّمة التوني ـ المتوفّى سنة 1071 ـ صاحب كتاب ( الوافية في الاصول ) : « والمشهور أنّه محفوظ ومضبوط كما انزل ، لم يتبّدل ولم يتغيّر ، حفظه الحكيم الخبير ، قال الله تعالى : ( إنّا نحن نزّلنا الذكر وإنّا له لحافظون ) » .
12- ويقول الشيخ محمد بن الحسن الحرّ العاملي ـ المتوفّى سنة 1104 ـ ما تعريبه : « إنّ من تتبّع الأخبار وتفحّص التواريخ والآثار علم ـ علماً قطعيّاً ـ بأنّ القرآن قد بلغ أعلى درجات التواتر ، وأنّ آلاف الصحابة كانوا يحفطونه ويتلونه ، وأنّه كان على عهد رسول الله عليه وآله وسلّم مجموعاً مؤلّفاً » .
13- وقال السيد محمد مهدي الطباطبائي ، الملقّب ببحر العلوم ـ المتوفّى سنة 1212 ـ ما نصّه : « الكتاب هو القرآن الكريم والفرقان العظيم والضياء والنور والمعجز الباقي على مرّ الدهور ، وهو الحقّ الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من لدن حكيم حميد ، أنزله بلسان عربيّ مبين هدىً للمتقين وبياناً للعالمين .
وقال الشيخ الأكبر الشيخ جعفر ، المعروف بكاشف الغطاء ـ المتوفّى سنة 1228 ـ ما نصّه : « لا ريب في أنّ القرآن محفوظ من النقصان بحفظ الملك الدّيان ، كما دلّ عليه صريح الفرقان وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر ، وما ورد من أخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها ، ولا سيّما ما فيه نقص ثلث القرآن أو كثير منه ، فإنه لو كان كذلك لتواتر نقله ، لتوفّر الدواعي عليه ، ولاتّخذه غير أهل الإسلام من أعظم المطاعن على الإسلام وأهله ، ثم كيف يكون ذلك وكانوا شديدي المحافظة على ضبط آياته وحروفه ؟ ... فلابد من تأويلها بأحد وجوه » .
14- وقال السيد محسن الأعرجي الكاظمي ـ المتوفّى سنة 1228 ـ ما ملخّصه :
« وإنّما الكلام في النقيصة ، وبالجملة ، فالخلاف إنّما يعرف صريحاً من (((علي ابن إبراهيم))) في تفسيره ، وتبعه على ذلك بعض المتأخرين تمسّكاً بأخبار آحاد رواها المحدّثون على غرّها ، كما رووا أخبار الجبر والتفويض والسهو والبقاء على الجناية ونحو ذلك » .
ايكفيك هذا ام تريد المزيد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا يتبين في النهايه ان القول بتحريف القران باطل.
اما سؤالك عن رأي حكم الشيعه بمن قال ان القرآن محرف فلا حاجة لنا لهذا الحكم لاعتقادنا ان القرآن لم يحرف.
ولكنكم تعتقدون بان هناك من حرف القرآن لذا قلتم بأن من قال هذا الكلام كافر وبذلك نسختم قوله تعالى( انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سلام عليكم جميعا
ربما كان ذلك متاخرا لكنني الان رايت هذا الكلام
نحن الشيعه الاماميه نعتقد وباجماع علمائنا ان الاعتقاد بتحريف القران كفر صريح ,ويحكم صاحب هذا المعتقد بالكفر ,ويحكم بالكفر ايضا كل من يعتقد ان في القران زياده او نقصان .
نعم هناك الكثير من الايات التي لن نفهم معناها الا ان يبينها لنا المعصوم عليه السلام ,وذلك لان القران ظاهره انيق وباطنه عميق .
وقد ورد عند الشيعه بعض الروايات التي تقول بتحريف القران لكن الشيعه لم يلتزموا بها وردوا علمها الى اهلها , وذلك لانه ليس عند الشيعه كتب صحاح كلها كما عند السنه .فلا يو جد عندنا صحيح الكافي مثلا حتى يقال ان كل ما في الكافي صحيح,
بينما نجد ان السنه التزموا بصحه كل اخبار البخاري ومسلم وغيرهم مما يفرض انهم يلتزمون بروايات غريبه عجيبه
هذا وقد اجمع المسلمون على عدم تحريف القران والحكم على معتقد ذلك بالكفر لانه يلزم منه تكذيب الوحي ,
والسلام عليكم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
13 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق