المشاركة الأصلية بواسطة القوامي15
وفي الكافي لثقة الإسلام الكليني 1 : 303 عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) . قال : قلت : جعلت فداك للمسلمين عيد غير العيدين ؟ قال : نعم يا حسن ، أعظمهما وأشرفهما . قلت : وأي يوم هو ؟ قال : يوم ) نصب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) علما للناس .
قلت : جعلت فداك ، وما ينبغي لنا أن نصنع فيه ؟ قال : تصوم ) يا حسن ، وتكثر الصلاة على محمد وآله ، وتبرأ إلى الله ممن ظلمهم ، فإن الأنبياء صلوات الله عليهم كانت تأمر الأوصياء اليوم () الذي كان يقام فيه الوصي أن يتخذ عيدا . قال : قلت : فما لمن صامه ؟ قال صيام ستين شهرا
وفي الكافي أيضا 1 : 204 عن سهل بن زياد ، عن عبد الرحمن ابن سالم ، عن أبيه قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والأضحى والفطر ؟ قال : نعم أعظمها حرمة . قلت : وأي عيد هو جعلت فداك ؟ قال : اليوم الذي نصب فيه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أمير المؤمنين وقال :
وبإسناده عن الحسين بن الحسن الحسيني ، عن محمد بن موسى الهمداني ، عن علي بن حسان الواسطي ، عن علي بن الحسين العبدي قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : صيام يوم غدير خم يعدل عند الله في كل عام مائة حجة ومائة عمرة مبرورات متقبلات ، وهو عيد الله الأكبر . . . الحديث
رواه الشيخ الطوسي في التهذيب 3 : 143 ح 317 باب صلاة الغدير ، وطريق الشيخ الطوسي إلى الحسين بن الحسن فيه محمد بن يعقوب الكليني
قلت : جعلت فداك ، وما ينبغي لنا أن نصنع فيه ؟ قال : تصوم ) يا حسن ، وتكثر الصلاة على محمد وآله ، وتبرأ إلى الله ممن ظلمهم ، فإن الأنبياء صلوات الله عليهم كانت تأمر الأوصياء اليوم () الذي كان يقام فيه الوصي أن يتخذ عيدا . قال : قلت : فما لمن صامه ؟ قال صيام ستين شهرا
وفي الكافي أيضا 1 : 204 عن سهل بن زياد ، عن عبد الرحمن ابن سالم ، عن أبيه قال : سألت أبا عبد الله ( عليه السلام ) هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والأضحى والفطر ؟ قال : نعم أعظمها حرمة . قلت : وأي عيد هو جعلت فداك ؟ قال : اليوم الذي نصب فيه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أمير المؤمنين وقال :
من كنت مولاه فعلي مولاه . قلت : وأي يوم هو ؟ قال : وما تصنع باليوم ، إن السنة تدور ، ولكنه يوم ثمانية عشر من ذي الحجة . فقلت : ما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم ؟ قال : تذكرون الله عز ذكره فيه بالصيام والعبادة والذكر لمحمد وآل
محمد ، فإن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أوصى أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أن يتخذوا ) ذلك اليوم عيدا ، وكذلك كانت الأنبياء تفعل ، كانوا يوصون أوصياءهم بذلك فيتخذونه عيدا وبإسناده عن الحسين بن الحسن الحسيني ، عن محمد بن موسى الهمداني ، عن علي بن حسان الواسطي ، عن علي بن الحسين العبدي قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول : صيام يوم غدير خم يعدل عند الله في كل عام مائة حجة ومائة عمرة مبرورات متقبلات ، وهو عيد الله الأكبر . . . الحديث
رواه الشيخ الطوسي في التهذيب 3 : 143 ح 317 باب صلاة الغدير ، وطريق الشيخ الطوسي إلى الحسين بن الحسن فيه محمد بن يعقوب الكليني
وفي الخصال لشيخنا الصدوق ، بإسناده عن المفضل بن عمر قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : كم للمسلمين من عيد ؟ فقال : أربعة أعياد . قال : قلت : قد عرفت العيدين والجمعة . فقال لي : أعظمها وأشرفها يوم الثامن عشر من ذي الحجة ،
وهو اليوم الذي أقام فيه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ونصبه للناس علما . قال : قلت : ما يجب علينا في ذلك اليوم ؟ قال : يجب عليكم صيامه شكرا لله وحمدا له ، مع أنه أهل أن يشكر كل ساعة ، كذلك أمرت الأنبياء أوصياءها أن يصوموا اليوم الذي يقام فيه الوصي ويتخذونه عيدا . . . الحديث
وروى عبد الله بن جعفر الحميري ، عن هارون بن مسلم ، عن أبي الحسن الليثي ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : أنه قال لمن حضره من مواليه وشيعته : أتعرفون يوما شيد الله به الإسلام ، وأظهر به منار الدين، وجعله عيدا لنا ولموالينا وشيعتنا ؟
فقالوا : الله ورسوله وابن رسوله أعلم ، أيوم الفطر هو يا سيدنا ؟ قال : لا . قالوا : أفيوم الأضحى هو ؟ قال : لا ، وهذان يومان جليلان شريفان ، ويوم منار الدين
أشرف منهما ، وهو اليوم الثامن عشر من ذي الحجة ، وأن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لما انصرف من حجة الوداع وصار بغدير خم . . . الحديث .
بعد هذه الروايات افوض الحكم الي الموالين
استمر لكي يعرفون الموالين ان حماقة الوهابية الي متي كم؟
مع ان السوال جاوبناه بهذه الروايات
وهو اليوم الذي أقام فيه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ونصبه للناس علما . قال : قلت : ما يجب علينا في ذلك اليوم ؟ قال : يجب عليكم صيامه شكرا لله وحمدا له ، مع أنه أهل أن يشكر كل ساعة ، كذلك أمرت الأنبياء أوصياءها أن يصوموا اليوم الذي يقام فيه الوصي ويتخذونه عيدا . . . الحديث
وروى عبد الله بن جعفر الحميري ، عن هارون بن مسلم ، عن أبي الحسن الليثي ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : أنه قال لمن حضره من مواليه وشيعته : أتعرفون يوما شيد الله به الإسلام ، وأظهر به منار الدين، وجعله عيدا لنا ولموالينا وشيعتنا ؟
فقالوا : الله ورسوله وابن رسوله أعلم ، أيوم الفطر هو يا سيدنا ؟ قال : لا . قالوا : أفيوم الأضحى هو ؟ قال : لا ، وهذان يومان جليلان شريفان ، ويوم منار الدين
أشرف منهما ، وهو اليوم الثامن عشر من ذي الحجة ، وأن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لما انصرف من حجة الوداع وصار بغدير خم . . . الحديث .
بعد هذه الروايات افوض الحكم الي الموالين
استمر لكي يعرفون الموالين ان حماقة الوهابية الي متي كم؟
مع ان السوال جاوبناه بهذه الروايات
للرفع
تعليق