القتل مستمر والاعتقالات مستمرة في محافظة القادسية بالاخص وفي المحافظات كافة وبصورة وحشية ولا اخلاقية والاصعب ان هناك جهات تعطي المشروعية الى المحتل من اجل البقاء و الحصول على مناصبها الزائفة وان تجميد ( الجيش ) من قبل سيد مقتدى الصدر بفتوى ايقاف الجهاد ضد المحتل الغاصب ان مع العلم ان هناك فتوى بوجوب الجهاد لان الجهاد لايحتاج الى اذن من مرجع وخاصة في حالة الدفاع عن الاعراض والانفس والاموال والارض ومايحصل الى افراد ( جيش المهدي) والى باقي الوطنيين من الناس الذين يقاتلون المحتل الكافر.
فكيف لقائد ان يفتي وهو ليس باهل للفتوى بايقاف القتال ضد المحتل ومنعهم من الدفاع عن انفسهم .وفتح المجال الى قوات الاحتلال بالدخول الى المناطق والبيوت واعتقال وقتل وهتك الى الاعراض الطاهرة بسبب انسحاب من يقاتل المحتل فالى من وصالح من توقف القتال يا عراقي افهم واتعض من الاخطاء التي تقع بها وميز بين القيادة الربانية من الغاصبة التي تتخبط لا نعلم ماذا يريد هل الحكم ام ماذا او................ والكلام كثير فانا لله وانا اليه راجعون
فكيف لقائد ان يفتي وهو ليس باهل للفتوى بايقاف القتال ضد المحتل ومنعهم من الدفاع عن انفسهم .وفتح المجال الى قوات الاحتلال بالدخول الى المناطق والبيوت واعتقال وقتل وهتك الى الاعراض الطاهرة بسبب انسحاب من يقاتل المحتل فالى من وصالح من توقف القتال يا عراقي افهم واتعض من الاخطاء التي تقع بها وميز بين القيادة الربانية من الغاصبة التي تتخبط لا نعلم ماذا يريد هل الحكم ام ماذا او................ والكلام كثير فانا لله وانا اليه راجعون
تعليق