منذ مئات السنين والخلاف محتدم حول الخلفاء الراشدين
فهناك من يمجدهم ويعتبرهم خلفاء رسول الله صلى الله عليه واله وسلم باي طريقة كانت
المهم انهم خلفاء وقدموا خدمة للامة الاسلامية وهذا الفريق لديه ادلته ومقتنع بها ويكفر كل من يشكك بهؤلاء الخلفاء.
وفريق اخر يعتبر ان هؤلاء الخلفاء غير شرعيين وانهم منافقين وانهم احدثوا ما احدثوا بعد رسول الله وانهم اغتصبوا الخلافة من اصحابها الشرعيين ضاربين وصية الرسول عرض الحائط وهذا الفريق ايضا لديهم ادلتهم ويستندون عليها من القران والاحاديث النبوية.
الخلفاء المقصودين انتقلوا الى الدار الاخرة منذ الف واربعمائة عام وهناك احتمالين لا ثالث لهم
مع الاخذ بنظر الاعتبار ان الحاكم هو الله سبحانه وتعالى جبار السموات والارض
وامامه تعالى لايستطيع احد ان ينكر او يزيف الحقائق
الاحتمال الاول:ان الخلفاء كانوا فعلا على حق وهم فعلا خلفاء للرسول وانهم قدموا خدمة جليلة للاسلام وعلى هذا الاساس لايحق لاي كائن من كان التهجم عليهم.
الاحتمال الثاني:انهم كانوا مخطئين ومغتصبين واحدثوا مااحدثوا من ضلالة وبدع وانهم اغضبوا جبار السموات والارض
وفي هذه الحالة ان غضب الجبار لاتقوم له السموات والارض وان الحاكم الذي هو الله سبحانه وتعالى قد اعد لهم عذابا لم يعذبه احد وبعد هذا لافائده من التهجم عليهم لان المنقم هو سبحانه وتعالى.
وبناءا على هذا لماذا لانتركهم مع الله
ونلتفت الى مصير الامة الاسلامية
التي وصلت الى الوضع الذي وصلت عليه
من تمزق وتخلف وبدع وقتل وتشريد
اين نحن من حديث الثقلين
[لن تضلوا بعدي ابدا]
تقبلوا تحياتي
فهناك من يمجدهم ويعتبرهم خلفاء رسول الله صلى الله عليه واله وسلم باي طريقة كانت
المهم انهم خلفاء وقدموا خدمة للامة الاسلامية وهذا الفريق لديه ادلته ومقتنع بها ويكفر كل من يشكك بهؤلاء الخلفاء.
وفريق اخر يعتبر ان هؤلاء الخلفاء غير شرعيين وانهم منافقين وانهم احدثوا ما احدثوا بعد رسول الله وانهم اغتصبوا الخلافة من اصحابها الشرعيين ضاربين وصية الرسول عرض الحائط وهذا الفريق ايضا لديهم ادلتهم ويستندون عليها من القران والاحاديث النبوية.
الخلفاء المقصودين انتقلوا الى الدار الاخرة منذ الف واربعمائة عام وهناك احتمالين لا ثالث لهم
مع الاخذ بنظر الاعتبار ان الحاكم هو الله سبحانه وتعالى جبار السموات والارض
وامامه تعالى لايستطيع احد ان ينكر او يزيف الحقائق
الاحتمال الاول:ان الخلفاء كانوا فعلا على حق وهم فعلا خلفاء للرسول وانهم قدموا خدمة جليلة للاسلام وعلى هذا الاساس لايحق لاي كائن من كان التهجم عليهم.
الاحتمال الثاني:انهم كانوا مخطئين ومغتصبين واحدثوا مااحدثوا من ضلالة وبدع وانهم اغضبوا جبار السموات والارض
وفي هذه الحالة ان غضب الجبار لاتقوم له السموات والارض وان الحاكم الذي هو الله سبحانه وتعالى قد اعد لهم عذابا لم يعذبه احد وبعد هذا لافائده من التهجم عليهم لان المنقم هو سبحانه وتعالى.
وبناءا على هذا لماذا لانتركهم مع الله
ونلتفت الى مصير الامة الاسلامية
التي وصلت الى الوضع الذي وصلت عليه
من تمزق وتخلف وبدع وقتل وتشريد
اين نحن من حديث الثقلين
[لن تضلوا بعدي ابدا]
تقبلوا تحياتي
تعليق