بعد الحادث الجبان الذي تعرض له الشهيد ابو احمد الرميثي (محافظ المثنى) رحمه الله
جرت سلسلة احداث الغرض منها اثارة الفتن بين خطيين اسلاميين .
سرعان ما توجهة التهم الى جماعة في التيار الصدري وليس بغريب
لانه كل عملية اغتيال حدثت في المحافظة كانت اصابع الاتهام تشير الى هذه المجموعة نفسها باسمائها
ولا علم لي لماذا ؟؟! نسال ومدير التحقيقات يجيب كيف توصلتم الى خيوط الجريمة ؟ معلومات استخبارتية مسبقة .
وفي المرات السابقة نفس الاجابة فياترى هل هي معلومات استخبارتية ام مجرد اوهام ام ؟؟؟!!! احقاد ! الله العالم .
وبداء الويل ينزل على مدينة الرميثة فحرقت البيوت وحرقت المحلات وانتهكة حرمة المساجد بصفة عشائرة فانا لا اعلم
اي عشيرة يمكنها التجرء على حرمة مسجد من مساجد الله ورمي الاعير النارية فيه (( انا لله وانا اليه راجعون ) وبقي المسجد مغلق ولا احد يجرء على فتحه ومرة الايام وقام بعض الشباب باقامة صلاة الجمعة ... اهي لمقتدى ؟1
وهنا الحادث الاكبر الذي يتبرء منه الكافر قبل المسلم واليهودي قبل العربي الا وهو انتاهكات اخرى وهو اعتدى على المصلين وخطف بعض منهم جر رجل معم في الشارع . وقد بدء التعذيب واي تعذيب تهشيم للرؤس وكسر للارجل واليدي وقد طاول التعذيب من الساعة الواحدة والنصف وحتى السابعة والنصف ليرموا بهم وسط الشارع وهم مقيدين ومعصوبين اثناء الافطار فباي دين وباي عرف يحدث هذا كله على مسمع ومرءى من الحكومة الموقرة بل وبسياراتها فاين المشتكى لم اترك باب لطرقه بهذه القضية ولم اجد اي مجيب ( انا لله وانا اليه راجعون ) والله على ما اقول شهيد