السلام عليكم اخي اعقل الكلام عقل رعاية لا عقل رواية ، وكما يقال ( حدث العاقل بما لا يعقل فان صدق فلا عقل له ) اصدق كلام من يقول بانه ينكر النبوة وانا قرات كتبه فلم اجد ذلك بل يثبتها بادلة عقلية علمية راقية علما ان هذه التهمة قد رد عليها هو في كتبه البقية وغيرها من التهم . اخي حتى اصدقك اريد منك ان تنقل لنا الكلام الذي يدل على ضلالة الدكتور والمصدر الذي تنقل منه الكلام ولا تنقلوه مبتورا . وكذلك يوجد الكثير من العلماء من ضمنهم الامام الخميني يشيدون بعلم الشهيد الدكتور شريعتي وهذه مذكورة في كتبه .
انا لااعرف بعد شيئا عن شريعتي ولكني ارى نفس الاسلوب المخادع الذي اُتبع ضد السيد فضل الله.
فقد اكتفيت بإسمين من هؤلاء العلماء وهما من اشهرهم (السيد الخوئي والسيد الخميني قدس)
السائل الذي وجه السؤال للسيد الخميني يعترف بنفسه في نهايه ويذكر هذا المقطع:
ملاحظة: السؤال الموجه إلى السيد الخميني (رض) وإن لم يتضمن ذكر اسم شريعتي ولكنه يتضمن بعض مواقف شريعتي المعروفة في هتك العلماء ونسبة نفسه إلى خط السيد الخميني وإنه من مؤيديه، وسنتحدث عن هذه المسألة في موضوع آخر إن شاء الله تعالى.
أما السؤال الموجه للسيد الخوئي قدس فهو بخصوص الكتب التي تحمل هذه الجمل المبتورة وليس شريعتي نفسه بناءا على المقطع المبتور وحده دون ان يُعرف المعنى العام والنص الكامل الذي اُبتُتِر منه هذا المقطع او تبيان شرح وفهم صاحب الكتاب له:
المحضر المبارك المرجع الكبير لشيعة العالم آية الله العظمى الخوئي دامت بركاته بعد السلام يرجى منكم التكرم بالنظر والإجابة عما يلي: لو أنه في بعض الكتب قد وردت العبارات التالية، فما هو حكم شراؤها وبيعها.
فالعالمين الجليلين كانا يجيبان على مفروض السؤال ولم يتعرضوا لشريعتي.
المرجع عندما يصدر فتواه هل يصدر فتوى شخصية أم أنه يصدرها بناءً على أفكاره..
بمعنى أخر لا يشترط ذكر الاسم ليحصل السائل على اجابة
أليس شريعتي هو نفسه الذي أورد فكرة التشيع الصفوي حتى أصبحت علكة في حلوق الأعداء
اذا كانت الفتوى ضد فكرة فتبقى مخصوصة بتلك الفكرة لاصاحبها ، لأن صاحب الفكرة قد يحمل الفكرة الصائبة والخاطئة فلايجوز ان ننطلق من الفتوى ضد الفكرة ثم نحملها على صاحبها لأن ذلك سيؤدي ان نحمل الفتوى على كل نتاجه الفكري الصحيح والخاطيء.
هل عرفتي الان اسلوب التسقيط الذي يستخدمه المسقطون؟
رغم ان بعض المراجع لم يحتاج لمسقط لتسقيط مرجع اعلم منه واكثر عطاءً وخدمة للمجتمع والذي يشهد به انتاجه الفكري على الورق وعلى ارض الواقع فراحوا يسقطون مباشرة المرجع صاحب الفكرة بإصدار فتوى ضد شخصه مباشرة لاالفكرة نفسها.
تنقص شريعتي الخلفيه الدينية في النقد فهو ينتقد كمثقف لا كمفكرٍ ديني حتى وان أورد استدلالات دينية. ولكنه ولحق يقال ذا خطابٍ محرك للشعوب، وقد ترجم السيد الامام موسى الصدر كتابه الجهاد الى العربيه فكان اول كتابٍ يترجم له بالعربيه والم تخني الذاكره فقد صلى على جثمانه السيد الصدر اعاده الله.
اذكر اني في سفرتي الاخيره الى قم المشرفه كنت اجول في المكتبات بحثا عن كتبه ولكن لم اجدها بل بأن احد اصحاب المكتبات خاطبني قائلاً "ماذا تريد بكتبه؟ ان افكاره مشوشه" ودون ان اخوض في التفاصيل فاني معجبٌ ببعض افكاره وفي ذات الوقت مستهجنٌ لجملة منها.
علماً بأن طرحه لمصطلح التشيع العلوي والتشيع الفارسي كان بخلاف طرح اعراب الباديه العربيه وعبدة الشاب الامرد!!!!
اذا كانت الفتوى ضد فكرة فتبقى مخصوصة بتلك الفكرة لاصاحبها ، لأن صاحب الفكرة قد يحمل الفكرة الصائبة والخاطئة فلايجوز ان ننطلق من الفتوى ضد الفكرة ثم نحملها على صاحبها لأن ذلك سيؤدي ان نحمل الفتوى على كل نتاجه الفكري الصحيح والخاطيء.
هل عرفتي الان اسلوب التسقيط الذي يستخدمه المسقطون؟
رغم ان بعض المراجع لم يحتاج لمسقط لتسقيط مرجع اعلم منه واكثر عطاءً وخدمة للمجتمع والذي يشهد به انتاجه الفكري على الورق وعلى ارض الواقع فراحوا يسقطون مباشرة المرجع صاحب الفكرة بإصدار فتوى ضد شخصه مباشرة لاالفكرة نفسها.
هذه تهمة كبيرة تحتاج لإثبات ، فلقد تبين ان هناك الكثير من التُهم التي وُجِهت لغيره لاعلاقة لها بالعقائد بل لأحداث تأريخية وزيارات لاتدخل ضمن عقيدة المذهب الشيعي لامن قريب ولامن بعيد ولكنهم خدعوا الناس والتمسوا من ضعف فِكر وسطحية وعي المجتمع عموما مسلكا لتصوير المشهور من الاخبار والمنقولات على انه عقيدة.
اكبر مرجعين في هذه القائمة هما السيدين الجليلين السيد الخوئي والامام الخميني قدس سرهما وقد تجنّب السائل ان يصرّح بإسم شريعتي من أجل الالتفاف على جواب كان يتوقعه من هذين العلمين والعالمين.
وهذا دليل على عدم رؤية هذين العالمين مايراه غيره وهذه كافية لدفع التهمة عن شريعتي.
اكبر مرجعين في هذه القائمة هما السيدين الجليلين السيد الخوئي والامام الخميني قدس سرهما وقد تجنّب السائل ان يصرّح بإسم شريعتي من أجل الالتفاف على جواب كان يتوقعه من هذين العلمين والعالمين.
وهذا دليل على عدم رؤية هذين العالمين مايراه غيره وهذه كافية لدفع التهمة عن شريعتي.
هههههههههههههههههه
هروب واضح من الموضوع...
أجب ما هو رأيك في السيد الطبطبائي؟؟!!
هل من المعقول أن يتهم شريعيتي جزافاً؟؟!!
ثم إن كلام السيدين الخوئي والخميني قدس سرهما لا يخدمك بتاتا بل بالعكس حتى لو لم يتضمن اسمه فهذا لا ينفي التهمة عنه...
تعليق