إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زوجة عمر بن اسامة بن لادن كانت على ذمة رجل اخر وقت زواجهما

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الرد على كلام باسييف

    موقف الشيعة من الصحابة بانهم يعرضون على الجرح والتعديل وحلهم حال أي راو ممكن يوخذ روايتهم وممكن تطرح والصبة عند نا غير عاصمة واغلب علمائنا لم يكفرونهم بل هم مسلمون رغم بعض المخلفات التي ظهرت منهم الا اهم مسلمون والين كفروهم من العلماء لا يلزم كل الشيع الاخذ باقوالهم بل يذهب المكلف الى من يقلدة ،اما قولك اننا لا نحب الصحابة فهذا لاغير سديد بل نحب الصحابة الذين ساوا على نهج النبي ولندم يخلفوة نعم بعض الصحابة لا يمكن ان يكون خلبفة لانه غير اهل لها مع وجود من هو اكفئة منه وما علاقة اسامة بن لا دن بالصحابة فهذات قياس مع الفارق , اما قولك بان السنة لم تعن بالشية بل طعنت وهذة اراء المذاهب الاسلامية في ذلك ان ثبتت وعليك مراجعة اقوال اهل العلم في الرافضة .واود ان اشيربان الذين خرجوا على ابي بكر من الصحابة فكيف كفرهم ابو بكر فهءلاء من الصحابة وما رايك بالذين خرجوا على الامام علي بالجمل ونهروان وصفين فهل الصبة عاصمة لهم ارجو الجواب ، ولماذا يكفر بعض دون بعض وحكم الامثال فيما يجوز وفيما لا يجوز واحد ، وهل تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فهؤلاء الصحابة كفر بعضهم البعض وقاتل بعضهم البعض فما تقول في ذلك ارجو الجواب ،اما زوجات الرسول فانا لم اتطرق لهم فهذا اشتباة منكم، وايضا لا اخاف على الشيعة من اسامة بن لادن بل الشيعة ينبهون السنة بان لا يغرر بهم ، وتربية اسامةلابنة من باب الاولوية فالذي لا يستطيع الحمل القليل فكيف يستطيع حمل الكثير مضافا اسامة خارج على المذاهب الاربعة فلا يجوز متابعتة لان الوهابية كفروا الصحابة وخالفوا المذاهب الاربعة بلكثر من ستين مسالة ،اما الابرياء فهم الشيعة والسنة الذين قتلهم الارهاب في التفجيرات في الجزائر ومصر والمغرب اما الايات التي تاول الخوارج والارهبيون على حملها على المسلمين سارسلها في وقت اخر والسلام على من اتبع الهدى

    تعليق


    • #17
      الزميل /العنزى
      موقف الشيعة من الصحابة بانهم يعرضون على الجرح والتعديل

      اولا/اى جرح وتعديل فى رجال قد رضى الله عنهم من فوق سبع سموات وانزل فيهم قران يتلى الى يوم القيامه,فهل رضى الله ليس كافيا حتى ترضى انت والشيعه،،،
      ثانيا/ما علاقة الجرح وتعديل بتكفيرهم واتهامهم بنفاق وسبهم وشتمهم ووصفهم بأقبح الاوصاف،،،،
      ثالثا/القضيه ليست مسأله جرح وتعديل فى الحديث وانما مسأله عقيده عند الشيعه فى كفر الصحابه وعندالشيعه الاماميه بتحديد،،،
      وحلهم حال أي راو ممكن يوخذ روايتهم وممكن تطرح

      الموضوع ليس موضوع روايه وحديث وانما موضوع عقيدة تكفير الصحابه عند الشيعه الاماميه وكذلك الموضوع ليس موضوع اخذ ورد روايات الصحابه وانما موضوع تكفيرهم ووصفهم بنفاق وابشع الاوصاف فعن اى اخذ ورد تتكلم ،،هل تريد الضحك علينا ام على نفسك،،
      والصبة عند نا غير عاصمة

      مامعنى هذه العباره
      واغلب علمائنا لم يكفرونهم بل هم مسلمون رغم بعض المخلفات التي ظهرت منهم

      هل انت متأكد ومطلع على اقوال علمائكم،،،
      [QUOTE]
      الا اهم مسلمون والين كفروهم من العلماء لا يلزم كل الشيع
      [/QUOTE]
      العباره غير واضحه
      ،اما قولك اننا لا نحب الصحابة فهذا لاغير سديد

      العباره غير واضحه
      نحب الصحابة الذين ساوا على نهج النبي

      ومن هم الذين ساروا علي نهج النبى،،وكم نسبتهم من عموم الصحابه
      ولندم يخلفوة

      العباره غير واضحه
      وما علاقة اسامة بن لا دن بالصحابة فهذات قياس مع الفارق ,

      العلاقه كتالى /اذا كان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الذين هم افضل من اسامه ابن لادن ولذين رضى الله عنهم من فوق سبع سموات ولذين صاحبوا رسول الله وبذلوا انفسهم وارواحهم واموالهم فى سبيل الله ولذين شهد الله لهم بصدق اذا كان هولاء الصحابه لم تتقوا الله فيهم فكفرتموهم وسبيتموهم وشتمتموهم وتهمتموهم بنفاق ،،فكيف اذا بأسامه ابن لادن وهو من اهل السنه هل نتوقع ان تحبوه طبعا (لا) فهو من باب اولى ان تسبوه وتشتموه فلمسأله ليست مسأله اسامه ابن لادن ولكن المساله هى مسأله الصحابه وهل السنه،،

      فاذا اعلنتم حبكم لصحابه وعلى رأسهم ابو بكر وعمر وعثمان وباقى الصحابه والتابعين وتركتم كل ما نتم عليه مما يخالف الكتاب والسنه عندها يحق لكم الحديث عن اسامه ابن لادن ،،،
      , اما قولك بان السنة لم تعن بالشية بل طعنت وهذة اراء المذاهب الاسلامية

      الكلام غير واضح وغير مفهوم ،،،
      .واود ان اشيربان الذين خرجوا على ابي بكر من الصحابة فكيف كفرهم ابو بكر فهءلاء من الصحابة

      الكلام غير واضح وغير مفهوم،،
      وما رايك بالذين خرجوا على الامام علي بالجمل ونهروان وصفين فهل الصبة عاصمة لهم ارجو الجواب ،

      ماهى (الصبه) حتى نفهم ماذا تريد
      ، ولماذا يكفر بعض دون بعض وحكم الامثال فيما يجوز وفيما لا يجوز واحد ،

      العباره غير مفهومه
      ، وهل تؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فهؤلاء الصحابة كفر بعضهم البعض وقاتل بعضهم البعض فما تقول في ذلك ارجو الجواب

      ماذا تريد ان تقول بضبط؟؟؟
      ،اما زوجات الرسول فانا لم اتطرق لهم فهذا اشتباة منكم،

      اذا كنتم لم تتقوا الله فى امهات المؤمنين فهل ستتقون الله فى اسامه ابن لادن
      وايضا لا اخاف على الشيعة من اسامة بن لادن بل الشيعة ينبهون السنة بان لا يغرر بهم ،

      ههههههههههه/اعذرنى على الضحك فلم استطع ان اتمالك نفسى ،،
      يعنى الشيعه يردون ان يحذروا االسنه من اسامه ابن لادن ولكن فى منتديات الشيعه اليس هذا تناقظ ،،،
      اذا اردت ان تحذر السنه من اسامه ابن لادن فذهب الى منتديات اهل السنه ولاّ تخاف مما سيحل بك هناك!!!!!
      وتربية اسامةلابنة من باب الاولوية فالذي لا يستطيع الحمل القليل فكيف يستطيع حمل الكثير

      سبق وقلنا ان ابن نوح عليه السلام كان كافر وابو ابراهيم عليه السلام كان كافر وغيرهم من الانبياء ولمرسلين فهل كلامك السابق ينطبق عليهم كذلك،،
      مضافا اسامة خارج على المذاهب الاربعة فلا يجوز متابعتة لان الوهابية كفروا الصحابة وخالفوا المذاهب الاربعة بلكثر من ستين مسالة

      يا سبحان الله!!! اصبحتم انتم ايها الشيعه تحبون الصحابه واهل السنه اتباع الشيخ محمد ابن عبدالوهاب يكفرون الصحابه ،،،معليش استحى شويه!!
      وهذا دليل على انك لاتعرف المذاهب الاربعه ولا غيرها فكيف تصنف اسامه ابن لادن انه خرج عليها!!!!

      اخطائك الاملائيه الكثيره حالت دون تعليقى على كثير من الجُمل فأرجوا ان تتفادى ذلك فى المستقبل،،،

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة باسييف
        اولا/اى جرح وتعديل فى رجال قد رضى الله عنهم من فوق سبع سموات وانزل فيهم قران يتلى الى يوم القيامه,فهل رضى الله ليس كافيا حتى ترضى انت والشيعه،،،
        على كيفك ابو دماغ باسييف


        اريد منك ان تقرأ مسااكتب لك ولا تعبر اي كلمه لانه سااستدل بكلامي هذا لاحقا لان جملة منكم لايستطيعوا ان يفهموا ماهو الدليل.
        زين

        ياهم الصحابه اللي ترضى الله عنهم ؟؟؟
        كلهم ؟؟

        چاه وين راحت الايات هاي الايات ؟؟
        انت ماتقرا القران لو نسخ ولصق

        بسم الله الرحمن الرحيم
        وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ
        او
        بسم الله الرحمن الرحيم
        أَفَمَن كَانَ مُؤْمِنًا كَمَن كَانَ فَاسِقًا لّا يَسْتَوُونَ

        او
        بسم الله الرحمن الرحيم
        أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ

        صدق الله العلي العظيم

        لنرى الايه الكريمه التي تستدلون بها على ان الله رضي عن الصحابه كلهم

        يعني هل رضي عنهم كلهم ام قسم دون قسم
        لنرى
        بسم الله الرحمن الرحيم

        اولا نعرف ان الانسان اذا اضيفت له صفه يعرف بتلك الصفه .

        شلون يعني
        يعني مثل
        انسان + يجيد التعليم = معلم
        او
        انسان + حكم = حاكم
        او
        انسان + شرك= مشرك

        وبالاخير نأتي الى

        انسان + ايمان =مؤمن
        ولناتي الى الايه الكريمه ولنرى ماذا تقول

        تقول
        لقد رضي الله ؟؟؟ السول على من ترضى الله ؟؟
        ها نتوقف قليلا
        ولنرى هل رضي الله عن الجمع بااكمله ام فئه دون اخرى
        تقول الايه الكريمه لقد رضي الله عن ((( المؤمنين ))).
        لنرى

        من الآيات يذكر تعالى فيه المؤمنين ممن كان مع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في خروجه إلى الحديبية فيذكر رضاه عنهم إذ بايعوا النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تحت الشجرة ثم يمتن عليهم بإنزال السكينة و إثابة فتح قريب و مغانم كثيرة يأخذونها.

        و يخبرهم - و هو بشرى - أن المشركين لو قاتلوهم لانهزموا و ولوا الأدبار و أن الرؤيا التي رآها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) رؤيا صادقة سيدخلون المسجد الحرام آمنين محلقين رءوسهم لا يخافون فإنه تعالى أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون.

        قوله تعالى: «لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة» الرضا هيئة تطرأ على النفس من تلقي ما يلائمها و تقبله من غير دفع، و يقابله السخط، و إذا نسب إلى الله سبحانه كان المراد الإثابة و الجزاء الحسن دون الهيأة الطارئة و الصفة العارضة الحادثة لاستحالة ذلك عليه تعالى: فرضاه سبحانه من صفات الفعل لا من صفات الذات.

        و الرضا - كما قيل - يستعمل متعديا إلى المفعول بنفسه و متعديا بعن و متعديا بالباء فإذا عدي بنفسه جاز دخوله على الذات نحو: رضيت زيدا، و على المعنى نحو: رضيت إمارة زيد، قال تعالى: «و رضيت لكم الإسلام دينا»: المائدة: 3، و إذا عدي بعن دخل على الذات كقوله: «رضي الله عنهم و رضوا عنه»: البينة: 8، و إذا عدي بالباء دخل على المعنى كقوله تعالى: «أ رضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة».

        و لما كان الرضا المنسوب إليه تعالى صفة فعل له بمعنى الإثابة و الجزاء، و الجزاء إنما يكون بإزاء العمل دون الذات ففيما نسب من رضاه تعالى إلى الذات و عدي بعن كما في الآية «لقد رضي الله عن المؤمنين» نوع عناية استدعى عد الرضا و هو متعلق بالعمل متعلقا بالذات و هو أخذ بيعتهم التي هي متعلقة الرضا ظرفا للرضى فلم يسع إلا أن يكون الرضا متعلقا بهم أنفسهم.

        فقوله: «لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة» إخبار عن إثابته تعالى لهم بإزاء بيعتهم له (صلى الله عليه وآله وسلم) تحت الشجرة.

        و قد كانت البيعة يوم الحديبية تحت شجرة سمرة بها بايعه (صلى الله عليه وآله وسلم) من معه من المؤمنين و قد ظهر به أن الظرف في قوله: «إذ يبايعونك» متعلق بقوله: «لقد رضي» و اللام للقسم.

        قوله تعالى: «فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم و أثابهم فتحا قريبا و مغانم كثيرة يأخذونها و كان الله عزيزا حكيما» تفريع على قوله: «لقد رضي الله» إلخ، و المراد بما في قلوبهم حسن النية و صدقها في مبايعتهم فإن العمل إنما يكون مرضيا عند الله لا بصورته و هيئته بل بصدق النية و إخلاصها.

        فالمعنى: فعلم ما في قلوبهم من صدق النية و إخلاصها في مبايعتهم لك.

        و قيل: المراد بما في قلوبهم الإيمان و صحته و حب الدين و الحرص عليه، و قيل: الهم و الأنفة من لين الجانب للمشركين و صلحهم.

        و السياق لا يساعد على شيء من هذين الوجهين كما لا يخفى.


        فإن قلت: المراد بما في قلوبهم ليس مطلق ما فيها بل نيتهم الصادقة المخلصة في المبايعة كما ذكر، و علمه تعالى بنيتهم الموصوفة بالصدق و الإخلاص سبب يتفرع عليه رضاه تعالى عنهم لا مسبب متفرع على الرضا، و لازم ذلك تفريع الرضا على العلم بأن يقال: لقد علم ما في قلوبهم فرضي عنهم لا تفريع العلم على الرضا كما في الآية.

        قلت: كما أن للمسبب تفرعا على السبب من حيث التحقق و الوجود كذلك للسبب - سواء كان تاما أو ناقصا - تفرع على المسبب من حيث الانكشاف و الظهور، و الرضا كما تقدم صفة فعل له تعالى منتزع عن مجموع علمه تعالى بالعمل الصالح و ما يثيب به و يجزي صاحب العمل، و الذي انتزع عنه الرضا في المقام هو مجموع علمه تعالى بما في قلوبهم و إنزاله السكينة عليهم و إثابتهم فتحا قريبا و مغانم كثيرة يأخذونها.

        فقوله: «فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة» إلخ، تفريع على قوله: «لقد رضي الله عن المؤمنين» للدلالة على حقيقة هذا الرضا و الكشف عن مجموع الأمور التي بتحققها يتحقق معنى الرضا.

        ثم قوله: «فأنزل السكينة عليهم» متفرع على قوله: «فعلم ما في قلوبهم» و كذا ما عطف عليه من قوله: «و أثابهم فتحا قريبا» إلخ.

        و المراد بالفتح القريب فتح خيبر على ما يفيده السياق و كذا المراد بمغانم كثيرة يأخذونها، غنائم خيبر، و قيل: المراد بالفتح القريب فتح مكة، و السياق لا يساعد عليه.

        و قوله: «و كان الله عزيزا حكيما» أي غالبا فيما أراد متقنا لفعله غير مجازف فيه.

        قوله تعالى: «وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها فعجل لكم هذه» إلخ، المراد بهذه المغانم الكثيرة المغانم التي سيأخذها المؤمنون بعد الرجوع من الحديبية أعم من مغانم خيبر و غيرها فتكون الإشارة بقوله: «فعجل لكم هذه» إلى المغانم المذكورة في الآية السابقة و هي مغانم خيبر نزلت منزلة الحاضرة لاقتراب وقوعها.

        هذا على تقدير نزول الآية مع الآيات السابقة، و أما على ما قيل: إن الآية نزلت بعد فتح خيبر فأمر الإشارة في قوله: «فعجل لكم هذه» ظاهر لكن المعروف نزول السورة بتمامها في مرجع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من الحديبية بينها و بين المدينة.

        و قيل: الإشارة بهذه إلى البيعة التي بايعوها تحت الشجرة و هو كما ترى.

        و قوله: «و كف أيدي الناس عنكم» قيل: المراد بالناس قبيلتا أسد و غطفان هموا بعد مسير النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى خيبر أن يغيروا على أموال المسلمين و عيالهم بالمدينة فقذف الله في قلوبهم الرعب و كف أيديهم.

        و قيل: المراد مالك بن عوف و عيينة بن حصين مع بني أسد و غطفان جاءوا لنصرة يهود خيبر فقذف الله في قلوبهم الرعب فرجعوا، و قيل: المراد بالناس أهل مكة و من والاها حيث لم يقاتلوه (صلى الله عليه وآله وسلم) و رضوا بالصلح.

        و قوله: «و لتكون آية للمؤمنين» عطف على مقدر أي وعدهم الله بهذه الإثابة إثابة الفتح و الغنائم الكثيرة المعجلة و المؤجلة لمصالح كذا و كذا و لتكون آية للمؤمنين أي علامة و أمارة تدلهم على أنهم على الحق و أن ربهم صادق في وعده و نبيهم (صلى الله عليه وآله وسلم) صادق في إنبائه.


        و قد اشتملت السورة على عدة من أنباء الغيب فيها هدى للمتقين كقوله: «سيقول لك المخلفون من الأعراب شغلتنا» إلخ، و قوله: «سيقول المخلفون إذا انطلقتم» إلخ، و قوله: «قل للمخلفين من الأعراب ستدعون» إلخ، و ما في هذه الآيات من وعد الفتح و المغانم، و قوله بعد: «و أخرى لم تقدروا عليها» إلخ، و قوله بعد: «لقد صدق الله رسوله الرؤيا» إلخ.

        و قوله: «و يهديكم صراطا مستقيما» عطف على «تكون» أي و ليهديكم صراطا مستقيما و هو الطريق الموصل إلى إعلاء كلمة الحق و بسط الدين، و قيل: هو الثقة بالله و التوكل عليه في كل ما تأتون و تذرون، و ما ذكرناه أوفق للسياق.

        قوله تعالى: «و أخرى لم تقدروا عليها قد أحاط الله بها و كان الله على كل شيء قديرا» أي و غنائم أخرى لم تقدروا عليها قد أحاط الله بها إحاطة قدرة و كان الله على كل شيء قديرا.

        فقوله: «أخرى» مبتدأ و «لم تقدروا عليها» صفته و قوله: «قد أحاط الله بها» خبره الثاني و خبره الأول محذوف، و تقدير الكلام: و ثمة غنائم أخرى قد أحاط الله بها.

        و قيل: قوله: «أخرى» في موضع نصب بالعطف على قوله: «هذه» و التقدير: و عجل لكم غنائم أخرى، و قيل: في موضع نصب بفعل محذوف، و التقدير: و قضى غنائم أخرى، و قيل: في موضع جر بتقدير رب و التقدير: و رب غنائم أخرى و هذه وجوه لا يخلو شيء منها من وهن.

        و المراد بالأخرى في الآية - على ما قيل - غنائم هوازن، و قيل: المراد غنائم فارس و الروم، و قيل: المراد فتح مكة و الموصوف محذوف، و التقدير: و قرية أخرى لم تقدروا عليها أي على فتحها، و أول الوجوه أقربها.

        قوله تعالى: «و لو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار ثم لا يجدون وليا و لا نصيرا» خبر آخر ينبئهم الله سبحانه ضعف الكفار عن قتال المؤمنين بأنفسهم و أن ليس لهم ولي يتولى أمرهم و لا نصير ينصرهم، و يتخلص في أنهم لا يقوون في أنفسهم على قتالكم و لا نصير لهم من الأعراب ينصرهم، و هذا في نفسه بشرى للمؤمنين.

        قوله تعالى: «سنة الله التي قد خلت من قبل و لن تجد لسنة الله تبديلا» «سنة الله» مفعول مطلق لفعل مقدر أي سن سنة الله أي هذه سنة قديمة له سبحانه أن يظهر أنبياءه و المؤمنين بهم إذا صدقوا في إيمانهم و أخلصوا نياتهم على أعدائهم من الذين كفروا و لن تجد لسنة الله تبديلا كما قال تعالى: «كتب الله لأغلبن أنا و رسلي»: المجادلة: 21.

        و لم يصب المسلمون في شيء من غزواتهم إلا بما خالفوا الله و رسوله بعض المخالفة.

        قوله تعالى: «و هو الذي كف أيديهم عنكم و أيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم» إلخ، الظاهر أن المراد بكف أيدي كل من الطائفتين عن الأخرى ما وقع من الصلح بين الفئتين بالحديبية و هي بطن مكة لقربها منها و اتصالها بها حتى قيل إن بعض أراضيها من الحرم و ذلك أن كلا من الفئتين كانت أعدى عدو للأخرى و قد اهتمت قريش بجمع المجموع من أنفسهم و من الأحابيش، و بايع المؤمنون النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على أن يقاتلوا، و عزم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على أن يناجز القوم، و قد أظفر الله النبي و الذين آمنوا على الكفار حيث دخلوا أرضهم و ركزوا أقدامهم في عقر دارهم فلم يكن ليتوهم بينهم إلا القتال لكن الله سبحانه كف أيدي الكفار عن المؤمنين و أيدي المؤمنين عن الكفار بعد إظفار المؤمنين عليهم و كان الله بما يعملون بصيرا.


        قوله تعالى: «هم الذين كفروا و صدوكم عن المسجد الحرام و الهدي معكوفا أن يبلغ محله» العكوف على أمر هو الإقامة عليه، و المعكوف - كما في المجمع - الممنوع من الذهاب إلى جهة بالإقامة في مكانه، و منه الاعتكاف و هو الإقامة في المسجد للعبادة.

        و المعنى: المشركون مشركوا مكة هم الذين كفروا و منعوكم عن المسجد الحرام و منعوا الهدي - الذي سقتموه - حال كونه محبوسا من أن يبلغ محله أي الموضع الذي ينحر أو يذبح فيه و هو مكة التي ينحر أو يذبح فيها هدي العمرة كما أن هدي الحج ينحر أو يذبح في منى، و قد كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و من معه من المؤمنين محرمين للعمرة ساقوا هديا لذلك.

        قوله تعالى: «و لو لا رجال مؤمنون و نساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطئوهم فتصيبكم منهم معرة بغير علم» الوطء الدوس، و المعرة المكروه، و قوله: «أن تطئوهم» بدل اشتمال من مدخول لو لا، و جواب لو لا محذوف، و التقدير: ما كف أيديكم عنهم.

        و المعنى: و لو لا أن تدوسوا رجالا مؤمنين و نساء مؤمنات بمكة و أنتم جاهلون بهم لا تعلمون فتصيبكم من قتلهم و إهلاكهم مكروه لما كف الله أيديكم عنهم.

        و قوله: «ليدخل الله في رحمته من يشاء» اللام متعلق بمحذوف، و التقدير: و لكن كف أيديكم عنهم ليدخل في رحمته أولئك المؤمنين و المؤمنات غير المتميزين بسلامتهم من القتل و إياكم بحفظكم من أصابه المعرة.

        و قيل: المعنى: ليدخل في رحمته من أسلم من الكفار بعد الصلح.

        و قوله: «لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما» التزيل التفرق و ضمير «تزيلوا» لجميع من تقدم ذكره من المؤمنين و الكفار من أهل مكة أي لو تفرقوا بأن يمتاز المؤمنون من الكفار لعذبنا الذين كفروا من أهل مكة عذابا أليما لكن لم نعذبهم لحرمة من اختلط بهم من المؤمنين.

        قوله تعالى: «إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية» إلى آخر الآية قال الراغب: و عبر عن القوة الغضبية إذا ثارت و كثرت بالحمية فيقال: حميت على فلان أي غضبت عليه قال تعالى: «حمية الجاهلية» و عن ذلك استعير قولهم: حميت المكان حمى انتهى.

        و الظرف في قوله: «إذ جعل» متعلق بقوله سابقا: «و صدوكم» و قيل: متعلق بقوله: «لعذبنا» و قيل: متعلق باذكر المقدر، و الجعل بمعنى الإلقاء و «الذين كفروا» فاعله و الحمية مفعوله و «حمية الجاهلية» بيان للحمية و الجاهلية وصف موضوع في موضع الموصوف و التقدير الملة الجاهلية.

        و لو كان «جعل» بمعنى صير كان مفعوله الثاني مقدرا و التقدير إذ جعل الذين كفروا الحمية راسخة في قلوبهم و وضع الظاهر موضع الضمير في قوله: «جعل الذين كفروا» للدلالة على سبب الحكم.

        و معنى الآية: هم الذين كفروا و صدوكم إذ ألقوا في قلوبهم الحمية حمية الملة الجاهلية.

        و قوله: «فأنزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين» تفريع على قوله: «جعل الذين كفروا» و يفيد نوعا من المقابلة كأنه قيل: جعلوا في قلوبهم الحمية فقابله الله سبحانه بإنزال السكينة على رسوله و على المؤمنين فاطمأنت قلوبهم و لم يستخفهم الطيش و أظهروا السكينة و الوقار من غير أن يستفزهم الجهالة.


        و قوله: «و ألزمهم كلمة التقوى» أي جعلها معهم لا تنفك عنهم، و هي على ما اختاره جمهور المفسرين كلمة التوحيد و قيل: المراد الثبات على العهد و الوفاء به و قيل: المراد بها السكينة و قيل: قولهم: بلى في عالم الذر، و هو أسخف الأقوال.

        و لا يبعد أن يراد بها روح الإيمان التي تأمر بالتقوى كما قال تعالى: «أولئك كتب في قلوبهم الإيمان و أيدهم بروح منه»: المجادلة: 22، و قد أطلق الله الكلمة على الروح في قوله: «و كلمته ألقاها إلى مريم و روح منه»: النساء: 171.

        و قوله: «و كانوا أحق بها و أهلها» أما كونهم أحق بها فلتمام استعدادهم لتلقي هذه العطية الإلهية بما عملوا من الصالحات فهم أحق بها من غيرهم، و أما كونهم أهلها فلأنهم مختصون بها لا توجد في غيرهم و أهل الشيء خاصته.

        و قيل: المراد و كانوا أحق بالكسينة و أهلها، و قيل: إن في الكلام تقديما و تأخيرا و الأصل و كانوا أهلها و أحق بها و هو كما ترى.

        و قوله: «و كان الله بكل شيء عليما» تذييل لقوله: «و كانوا أحق بها و أهلها» أو لجميع ما تقدم، و المعنى على الوجهين ظاهر.

        قوله تعالى: «لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رءوسكم و مقصرين لا تخافون» الخ، قيل: إن صدق و كذب مخففين يتعديان إلى مفعولين يقال: صدقت زيدا الحديث و كذبته الحديث، و إلى المفعول الثاني بفي يقال: صدقته في الحديث و كذبته فيه، و مثقلين يتعديان إلى مفعول واحد يقال: صدقته في حديثه و كذبته في حديثه.

        و اللام في «لقد صدق الله» للقسم، و قوله: «لتدخلن المسجد الحرام» جواب القسم.

        و قوله: «بالحق» حال من الرؤيا و الباء فيه للملابسة، و التعليق بالمشية في قوله: «إن شاء الله» لتعليم العباد و المعنى: أقسم لقد صدق الله رسوله في الرؤيا التي أراه لتدخلن أيها المؤمنون المسجد الحرام إن شاء الله حال كونكم آمنين من شر المشركين محلقين رءوسكم و مقصرين لا تخافون المشركين.

        و قوله: «فعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحا قريبا» «ذلك» إشارة إلى ما تقدم من دخولهم المسجد الحرام آمنين، و المراد بقوله: «من دون ذلك» أقرب من ذلك و المعنى: فعلم تعالى من المصلحة في دخولكم المسجد الحرام آمنين ما جهلتموه و لم تعلموه، و لذلك جعل قبل دخولكم كذلك فتحا قريبا ليتيسر لكم الدخول كذلك.

        و من هنا يظهر أن المراد بالفتح القريب في هذه الآية فتح الحديبية فهو الذي سوى للمؤمنين الطريق لدخول المسجد الحرام آمنين و يسر لهم ذلك و لو لا ذلك لم يمكن لهم الدخول فيه إلا بالقتال و سفك الدماء و لا عمرة مع ذلك لكن صلح الحديبية و ما اشترط من شرط أمكنهم من دخول المسجد معتمرين في العام القابل.

        و من هنا تعرف أن قول بعضهم: إن المراد بالفتح القريب في الآية فتح خيبر بعيد من السياق، و أما القول بأنه فتح مكة فأبعد.

        و سياق الآية يعطي أن المراد بها إزالة الريب عن بعض من كان مع النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فإن المؤمنين كانوا يزعمون من رؤيا رآها النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من دخولهم المسجد آمنين محلقين رءوسهم و مقصرين، أنهم سيدخلونه كذلك في عامهم ذلك فلما خرجوا قاصدين مكة معتمرين فاعترضهم المشركون بالحديبية و صدوهم عن المسجد الحرام ارتاب بعضهم في الرؤيا فأزال الله ريبهم بما في الآية

        وارجوا منك ان تتفادى ايضا بان تقول انكم تحبون الصحابة اكثر من الشيعه لا والله نحن نحب الصحابه اكثر منكم ولكن من التزم بالصحبه ولم يفارقها.
        التعديل الأخير تم بواسطة السيّد; الساعة 07-10-2007, 10:53 AM.

        تعليق


        • #19
          كلمه اخيره اريد منك ان تقرا كتاب المقالات السنيّه للحبشي حينما يذكر ابن تيميه وهو يقول ان ( ابا بكر اسلم وهو خرف ).. روح رد على علمائكم وبعدين تعال ناقش ياهذا
          يعني ابن تيميه وصل الى نتيجه بأن يقول على ابو بكر اسلم وهو خرف ؟؟؟

          هذه من كتبكم

          تعليق


          • #20
            الزميل/السيد/
            يؤسفنى هذا القص ولصق حتى انك لم تعرف ماذا تقص وتلصق فقصية ماليس له علاقه بموضوعنا مثل صلح الحديبيه وتفسير الغنائم الى غير ذلك مما يدلل على انك لم تقراء ما قصية ولصقته انت ،،،
            فحاول ان تقتصر فى المره القادمه على ماله علاقه موضوعنا وهو(رضى الله عن الصحابه فى سورة الفتح وغيرها بشكل غير قابل لتأويل ولفلسفه)

            ما نقلته عن ابن تيميه من افترى فليس غريب فقد افتريتم على منه هو خير من اين تيميه ،،،

            تعليق


            • #21
              ^^

              ماعنده رد وربي


              ماهمه إلا إلصاق الأفكار الناصبيه التي تنتج عن حقد شديد

              و
              أكثر من موضوع يضعه..ويلقنوه درساً ولكن لأنه لايفقه يرجع!!

              وش نقول العقل مطمووس عليه.. مكانه فارغ عند بعض الناس

              ورب البيت مامرا شفته هو أو زملائه يناقشوا.. الكلام..نقطه نقطه
              مايفقهوا شيء

              نصيحه أتركوهم.. هم مهآنين.. سواء ناقشتوهم أم لا
              الأفضل يروحوا..يستروا ع مذهبهم المتناقض المخزي !!

              ولعنة الله على إبن لادن.. وعلى من يحبهم إبن لادن.. وعلى من يحب إبن لادن !!

              تعليق


              • #22
                الزميله/نور،،،
                قل هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين
                ماعنده رد وربي

                ماهو الرد الذى تريدين،،،
                ماهمه إلا إلصاق الأفكار الناصبيه التي تنتج عن حقد شديد

                اعطينا مثال مع الرابط،،،،
                أكثر من موضوع يضعه..ويلقنوه درساً ولكن لأنه لايفقه يرجع!!

                اعطينا رابط موضوع واحد ،،،،،
                ورب البيت مامرا شفته هو أو زملائه يناقشوا.. الكلام..نقطه نقطه

                وتحلفين برب البيت ،،،اعطينا رابط موضوع واحد لى لم انافشه نقطه نقطه،،،
                ولعنة الله على إبن لادن.. وعلى من يحبهم إبن لادن.. وعلى من يحب إبن لادن !!

                هذا العن لبن لادن تحصيل حاصل فقد لعنتم من هو خير من بن لادن لعنتم صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وامهات المؤمنين ،،فهذه اخلاقكم دائماً

                تعليق


                • #23
                  ههههههههـ أجيب كل الروابط !!

                  اللي يبغى يتأكد يتفضل يفتح ملفك يشوف مواضيعك ويقرأها من الأول للأخير
                  بيلاحظ كيف أنهم يردوا عليك..وأنت ماتناقشهم.. إذا كان الرد يحوي آدله
                  أما إذا رؤوس أقلام.. ورد عادي تتفضلوا مشكورين بالرد المطول !!

                  آممم إلصاق أفكارك الناصبيه
                  هذا الموضوع أكبر دليل.. لو إنت سني منصف.. ماجيت تـستنكر من زميلك إيراهيم كرهه لإبن لادن
                  ورغم أن زميلك به أفكار ناصبيه..لكنه يميل للإنصاف وهذا شي..مااقدر انكره
                  لكن أنت جاي تدافع.. عنه..رغم أفعاله التي يرفضها أي إنسان سوي
                  ووالله لو كان شيعي.. والله يشهد ع حلفي هذا..كان كرهته.. بقد مااكرهه الآن !!
                  المسأله مو أنه سني أو شيعي.. ! المسألة إن أفعاله.. بشعه !!

                  أما عن عدم نقاشك لكافة النقاط ..مرا أخرى.. اللي يطالع الصفحه اللي قبل..بيشوف من الصح أني أو إنت !!

                  ويا....... أني مااحلف عبث..ياليت تحترم نفسك شوي ! .. وتأكد أسم الله أكبر من أني أحطه لمسألة مفتراه وتافهه !!
                  يعني فضلاً .. ! شوية إحترام !!

                  ،
                  أما بالنسبه للعن..!! فهم إستحقوه نتيجة افعالهم..ولو أتي بمثلهم.. وأرضى عنهم فلتلعني السموات والأرضين !!
                  إحنا مانلعن صحابة الرسول..بل صحابته صلى الله عليه وآله معه بالجنه..رضي الله عنهم

                  إنما من تظنوهم بأنهم صحابه..ليسوا إلا مرتدين !! فـ يستحقون..ماتراه وأكثر !!
                  التعديل الأخير تم بواسطة أئمتي نورالوجود; الساعة 09-10-2007, 01:50 AM.

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة باسييف
                    الزميل/السيد/
                    يؤسفنى هذا القص ولصق حتى انك لم تعرف ماذا تقص وتلصق فقصية ماليس له علاقه بموضوعنا مثل صلح الحديبيه وتفسير الغنائم الى غير ذلك مما يدلل على انك لم تقراء ما قصية ولصقته انت ،،،
                    فحاول ان تقتصر فى المره القادمه على ماله علاقه موضوعنا وهو(رضى الله عن الصحابه فى سورة الفتح وغيرها بشكل غير قابل لتأويل ولفلسفه)

                    ما نقلته عن ابن تيميه من افترى فليس غريب فقد افتريتم على منه هو خير من اين تيميه ،،،
                    هههههههههه
                    محاوله جميله

                    مانقلته لك قد قراته قبل ان انقله لك وذلك لتوضيح صوره الشرح يا ((( متبع ابن تيميه ))) ولو هذا احتمال مايعجبك ؟؟

                    فقط لتوضيح مامعنى كلمة المؤمنين فقط
                    ولكن هل فهمتها ام لا ياترى ؟؟

                    والسؤال الثاني وهو

                    هل قرات ماكتبته لك عن ابن تيميه ام هو دفاع اعمى ؟؟؟؟

                    ابن تيميه قال ان ابا بكر اسلم وهو خرف على روايه الحبشي وهو سني ؟؟

                    اقرا روح انبش زبالتكم

                    وبعدين تعال علمنه

                    كبر اي والله كبر اللفكم

                    تعليق


                    • #25
                      الزميله/نور،،،
                      ههههههههـ أجيب كل الروابط !!

                      لالا جيبى الروابط التى تثبت صحة ماقلتى ،،،ولا اقلك جيبى رابط واحد فقط على قولك/
                      أكثر من موضوع يضعه..ويلقنوه درساً ولكن لأنه لايفقه يرجع!!

                      ومسموحه فى الباقى،،،،
                      اللي يبغى يتأكد يتفضل يفتح ملفك يشوف مواضيعك ويقرأها من الأول للأخير

                      المطلوب ان تثبتى انتى صدق كلامك للاخرين لاان تطلبى منهم ان يتأكدوا هم من صحةكلامك،،،
                      لكن أنت جاي تدافع.. عنه..رغم أفعاله التي يرفضها أي إنسان سوي

                      انتم لم ترضيكم افعال الصحابه وتهمتموهم بلنفاق ولكفر فكيف باسامه ابن لادن ،،
                      ووالله لو كان شيعي.. والله يشهد ع حلفي هذا..كان كرهته.. بقد مااكرهه الآن !!
                      المسأله مو أنه سني أو شيعي.. ! المسألة إن أفعاله.. بشعه !!

                      لوكان موضوع الكره متعلق باسامه ابن لادن لكان صدقناك ،،
                      ولكنكم تكرهون الصحابه وامهات المؤمنين ولخلفاء الراشدين و الامويين ولعباسيين وعلماء السنه مثل ابن تيميه واحمد ابن حنبل وابن باز زابن عثيمين ولقائمه طويله ،،،فموضوع الكره ليس خاص باسامه ابن لادن بل يشمل اهل السنه ولجماعه فهل كل هولا اعمالهم بشعه!!!!!
                      ويا....... أني مااحلف عبث..ياليت تحترم نفسك شوي ! .. وتأكد أسم الله أكبر من أني أحطه لمسألة مفتراه وتافهه !!
                      يعني فضلاً .. ! شوية إحترام

                      يجب ان تحترمى نفسك ولاّ تقسمى باسم الله على شىء لاتستطيعين اثباته ،،،
                      أما بالنسبه للعن..!! فهم إستحقوه نتيجة افعالهم..ولو أتي بمثلهم.. وأرضى عنهم فلتلعني السموات والأرضين !!

                      فاذا كان هذا القول بحق الصحابه رضوان الله عليهم فكيف بأسامه ابن لادن،،،
                      إنما من تظنوهم بأنهم صحابه..ليسوا إلا مرتدين !! فـ يستحقون..ماتراه وأكثر !!

                      وتقولين الموضوع ليس له علاقه بسنه وشيعه وأنما له علاقه بأفعال ابن لادن البشعه ،،
                      وهل هناك ابشع من تكفير الصحابه ولعياذ بالله ،،
                      قالت ايش قالت بشعه!!!!!

                      الزميل/السيد،،
                      مانقلته لك قد قراته قبل ان انقله لك وذلك لتوضيح صوره الشرح يا ((( متبع ابن تيميه ))) ولو هذا احتمال مايعجبك ؟؟

                      اى توضيح واى شرح الموضوع يا زميلى قص ولصق فقط فياليت تقص وتلصق الشاهد من الموضوع بدون قص ولصق كل شىء،،
                      فقط لتوضيح مامعنى كلمة المؤمنين فقط
                      ولكن هل فهمتها ام لا ياترى ؟؟

                      ياليت تعطينا من خلال ما قصيته ولصقته فى مشاركتك السابقه تعطينى معنى كلمة المؤمنين لن هذا المعنى غير موجود فى المشاركه اصلا،،،
                      هل قرات ماكتبته لك عن ابن تيميه ام هو دفاع اعمى ؟؟؟؟

                      وكيف اقراء شىء لم يقله ابن تيميه،،،
                      ابن تيميه قال ان ابا بكر اسلم وهو خرف على روايه الحبشي وهو سني ؟؟

                      اسم المصدر ،،،
                      اقرا روح انبش زبالتكم
                      وبعدين تعال علمنه
                      كبر اي والله كبر اللفكم

                      عبارات متشنجه تدل على نفسيه منهزمه ،،،


                      تعليق


                      • #26
                        الرد على كلام باسييف

                        اما قولك ان الله رضي عن الصحابة جميعا فوق سبع سموات، فهذا الكلام غير سديد وليس كل الصحابة رضي الله عنهم، وذلك لان قولة تعالى ( والسابقون الاولون من الهاجرين والانصار )====فكلمة ( من ) تعني بعض الانصار وبعض المهاجرين وبعض الذين اتبعوهم باحسان ولايعم كل الصحابة والتابعين ، ولان (من) تبعيضية كما في اللغة ، وكذلك قوله تعالى ( محمد رسول الله والذين معة اشداء على الكفار-------- وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة واجرا عظيما ) فلاحظ كلمة ( منهم ) ايضا تبعيضية أي بعض الصحابة لا جميعهم ، والذي يدل عليه ما في البخاري بان الصحابة يحلئون دون حوض النبي فيقول اصحابي فياتي النداء لرسول الله انك لاتدري ما احدثوا بعدك، ومما يؤيد ذلك قوله تعالى افان ما ت او قتل انقلبتم على اعقابكم .
                        اما قولك سب الصحابة وشتمهم فهذ ا موجود عند الطرفين لعوامهم وبعض العلماء ولا يتحمل الكل اساءة البعض والعقلاء لا يرضون بهذ السب والشتم.
                        اما قولك ان الامامية كفرت الصحابة فباي مصدر اذكرة مع الاجزاء والصفحة .
                        اما هذة العبارة( الصبة غير عاصمة ) اقصد الصحبة للنبي –ص- لا تعصم الصحابي من الخطاء فكثير من الصحابة اخطاؤا وخالفوا الشريعة بل اعترضوا على النبي في مواقف كثيرة يذكرها اهل الصحاح وغيرهم وانهزمرا من المعارك ولعنهم النبي –ص- .
                        اما قولك ان علمائنا كفروا الصحابة فارجو ذكر المصادر بذلك ,مضافا ان فرق الشيعة كثيرة لاتتحمل الامامية اساءة تلك الفرق فلا يكون عندك خلط في الموازين فتاكد وتكلم فلا تلقي الكلام على عواهنة .
                        اما عبارتي التي لم تفهمها وهي - لا هم مسلمون والذين كفروهم لا يلزم كل الشيع - اقصد ان الصحابة ظاهرهم الاسلام ونتعامل معهم على انهم مسلون لهم ما لهم وعليهم ما عليهم ،و الذين كفروا الصحابة من بعض العلماء ان صح فهذا لا يتحمله مذهب الامامية ،وكما ذكرت لك ان مذاهب الشيعة كثيرة ولا تزر وازرة وزر اخرى .
                        اما قولك انا لانحب الصحابة فهذا غير سديد بل نحب بعض الصحابة كابي ذر وعمار والمقداد والذين لم يلبسوا ايمانهم بظلم.
                        وهناك بعض اهل السنة كفروا الشيعة وطعنوا في عقائدهم وبهتوهم باقذع انواع الطعن والسب والخروج عن الملة فانا لله وانا الية راجعون ولكننا نقول اخواننا بغوا علينا ، وان كنت تريد معرفة ما كتبوا فساكتب لك منها .
                        والذين منعوا الزكاة كمالك بن نويرة اعتبرهم ابو بكر مرتدين وحاربهم وقتلهم ، ولكن قل لي بربك هل ان النبي حارب مانعي الزكاة واين ومتى وفي معركة اذكر مصادر ذلك وقل لي بربك الان كم من المسلمين اليوم لا يؤدون الزكاة هل هم مرتدون وان كانوا مرتدين هل سمعت في التاريخ ان الدولة الفلانية حاربت مانعي الزكاة ، وهل هناك من المذاهب الاسلامية من يقول بارتداد مانع الزكاة ن اذكرة ان كان هناك من يقول بارتداد مانع الزكاة والا فعلى ابي بكر علامة الاستفهام والسلام .
                        ولماذ كفرتم من خرج على ابي بكر ولم تكفروا الذين خرجوا على الامام علي بن ابي طاب كمعاوية وعائشة والكل قد قد خرجوا على الخليفة في تلك الحالتين فا ما تكفرون الكل او لا تكفرون الكل وهذا معنى قولي حكم الامثال فيما يجوز وفيما لا يجوز واحد ، أي اما تكفرون الكل او لا تكفرون الكل ، اتؤمنون ببعض الكتاب وكفرون ببعض ، فاين الانصاف ياعزيزي فاقرء وتدبر جعلني الله واياك في مقعد صدق عند مليك مقتدر .
                        اما امهات المؤمنين فاحداهن خرجت على امام زمانها والخليفة الشرعي وكل من يخرج على امام زمانه باغي او مرتد كما هو مذهبكم عندما اعتبرتم مانعي الزكاة مرتدين اليس الله يقول عن النساء وقرن في بيوتكن ولاتبر جن تبرج الجاهلية الاولى ، ويا نساء النبي من ياتي منكن بفاحشة يضاعف لها العذاب ضعفين ، وان المراة ليس عليها جهاد فكيف تخرج عائشة وتقود الجيوش وتقطع الفيافي والقفار وهل عائشة اعلم من الامام علي بمصلحة الاسلام ، وهل سمعت ان امراة نبي من الانبياء خرجت وحاربت وصي زوجها ، فان كان هناك اذكرة واخيرا اقول لك ان مصطلح ان الصحابة كلهم عدول فهذا لا يكمن المساعدة لانهم اذنبوا وخالفوا الله ورسوله والذي هكذا حالة لا يكمن ان يكون لنا امام نقتدي بة بل امامنا من يكون معصوما وهذا يتمثل بائمة اهل البيت فهم سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخاف عنها هلك وغرق فادعوك يا عزيزي الى هذة السفينة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        تعليق


                        • #27
                          الزميل/فهد
                          وذلك لان قولة تعالى ( والسابقون الاولون من الهاجرين والانصار )====فكلمة ( من ) تعني بعض الانصار وبعض المهاجرين

                          وأين تضع بقية الايات/
                          قوله تعالى(والسابقون الاولون من المهاجرين ولانصار والذين التبعوهم بأحسان رضى الله عنهم ورضوا عنه ...الايه)
                          وقوله تعالى(لقد تاب الله على النبى والمهاجرين ولانصار الذين التبعوه فى ساعة العسره)
                          وقوله تعالى(والذين امنوا وهاجروا وجاهدوا فى سبيل الله والذين اووا ونصروا اولئك هم المؤمنون حقا)
                          فلقران يرد على ماذهبت اليه من شرح للايه السابقه،،،
                          والذي يدل عليه ما في البخاري بان الصحابة يحلئون دون حوض النبي فيقول اصحابي فياتي النداء لرسول الله انك لاتدري ما احدثوا بعدك،

                          اريد النص الكامل من البخارى بلفظ (الصحابه) وليس(امتى)
                          اما قولك سب الصحابة وشتمهم فهذ ا موجود عند الطرفين

                          اتحداك ان تثبت قولك اعلاه بأن اهل السنه يسبون الصحابه،،،
                          والعقلاء لا يرضون بهذ السب والشتم.

                          هل تقصد ان علماء الشيعه ومراجعهم الغالب فيهم انهم لايسبون ولا يشتمون الصحابه،،،
                          اما قولك ان الامامية كفرت الصحابة فباي مصدر اذكرة مع الاجزاء والصفحة .

                          ساذكر لك غيض من فيض/
                          1-روى الملا كاضم عن ابى حمزه المثالى عن زين العابدين قال من لعن الجبت(ابوبكر )والطاغوت(اى عمر )لعنه واحده كتب الله له بها سبيعن الف الف حسنه...الى اخر ماقال(اجمع الفضائح )للملا كاظم و(ضياء الصالحين) ص 513
                          2-قال العياشى فى تفسيره فىسورة براءة عن ابى حمزه المثالى انه قال قلت (للامام) ومن اعداء الله؟قال :الاوثان الاربعه ،قال قلت من هم؟قال :ابو فصيل ورمع ونعثل ومعاويه ،ومن دان بدينهم فمن عادى هولاء فقد عداء اعداء الله،،(تفسير العياشى ج2 ص 116)
                          واكتفى بهذا ،،
                          اقصد الصحبة للنبي –ص- لا تعصم الصحابي من الخطاء

                          ونحن لم نقل انها تعصمهم من الخطاء
                          اما قولك ان علمائنا كفروا الصحابة فارجو ذكر المصادر بذلك ,

                          سبق وذكرنا ذلك
                          ،و الذين كفروا الصحابة من بعض العلماء ان صح فهذا لا يتحمله مذهب الامامية

                          هل تقصد ان الاماميه لا يكفرون الصحابه وما الدليل،،
                          ولكن قل لي بربك هل ان النبي حارب مانعي الزكاة

                          وهل هناك احد ممن دخل الاسلام منع الزكاه فى عهد النبى صلى الله عليه وسلم
                          كم من المسلمين اليوم لا يؤدون الزكاة هل هم مرتدون

                          لايؤدونها لانهم ينكرونها ام تقصير وتكاسل ؟؟؟؟
                          الدولة الفلانية حاربت مانعي الزكاة ،

                          هذه الدول تحارب من يصلى فكيف تريدها ان تحارب من يمنع الزكاه!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                          وهل هناك من المذاهب الاسلامية من يقول بارتداد مانع الزكاة

                          ان كان منعها جحوداً بها فهو مرتد خارج عن ملة الاسلام وان كان منعها تهاون وتكاسل دون جحود فهو غير مرتد ولكنه مرتكب كبيره من الكبائر ،،،،وابحث انت بنفسك
                          ولماذ كفرتم من خرج على ابي بكر ولم تكفروا الذين خرجوا على الامام علي بن ابي طاب كمعاوية وعائشة والكل قد قد خرجوا على الخليفة

                          نحن كفرنا مانعى الزكاه جحودً بها وهذا موضوع يختلف عن مطالبة عائشه رضى الله عنها بدم عثمان رضى الله عنه وكذلك معاويه فهم لم يبايعوا ومن تعتبره انت امام هم لا يعبرونه كذلك ،،،
                          اما امهات المؤمنين فاحداهن خرجت على امام زمانها والخليفة الشرعي

                          هى لاتعتبره امام زمانها وما كونه خليفه فنعم هو خليفه ولكنها لم تبايعوه وحتى وان بايعته فلا يعنى خروجها عليه انها كفرة ولعياذ بالله،،،
                          وحاربت وصي زوجها ،

                          هى لاتعتبره كذلك
                          يا عزيزي الى هذة السفينة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          وانا ادعوك الى العوده الى الكتاب والسنه (فمالى اعوكم الى النجاة وتدعوننى الى النار )

                          تعليق


                          • #28
                            هل من امتنع عن الزكاة أخطر من التي خالفت القرآن الكريم؟
                            هل أمر الله سبحانه وتعالى بأن تبقى نساء الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ملتزمات في بيوتهن؟وخالفته عائشه أم لم تخالفه؟
                            وتقول أن عائشه لم تبايع الإمام علي!لذلك عليها أن تقطع كل المسافات لملاقاة علي بن أبي طالب وتحاربه!
                            من قال لك أن مالك بن نويره بايع أبو بكر؟
                            تبريرك ضعيف وله ميول فاضحه!
                            تكفر من تريد أن تتهمه بأنه امتنع عن الزكاة؟؟
                            وتبرر من خالفت الله في آيه واضحه وجليه,وأكثر من هذا نزلت لمنع عائشه من مغادرة منزلها بعينها!
                            ومن هي عائشه لتطالب بدم عثمان؟
                            ومن هو معاويه ليطالب بدم عثمان؟
                            ولماذا لم يعاقب خالد بن الوليد لفعلته بمالك بن نويره؟وبزوجة مالك بن نويره؟
                            ومالك بن نويره كان من المبايعين تحت الشجره ,هل تشملهم الآيه التي هلكتنا بتردادها علينا ؟

                            تعليق


                            • #29
                              الرد على باسييف بشأن الصحابة

                              الاية ( لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والانصار الذين اتبعوة في ساعة العسرة من بعد ان كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم انه بهم لرءوف رحيم )
                              الاية نزلت في غزوة تبوك حيث اوشكت قلوبهم ان تميل الى التخلف عن الجهاد،ونلاحظ انه حصل محاولة فرار الصحابة من المعركة (كاد يزيغ قلوب فريق منهم) فاي فضيلة للصحابةفي ذلك ، ونلاحظ في غزة حنين اذ فر الصحابة منهزمين (ويوم حنين اذ اعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت الارض بما رحبت ثم وليتم مدبرين) ونلاحظ ان الاية الاولى والثانية كان هناك فرار او محاولة الفرار والتوبة والسكينة علاج لهما فاين الفضيلة في ذلك ، وانظر الى ترانيم الوحي يصدع بذم بعض الصحابة وخذلانهم (اذ جاؤكم من فوقكم ومن اسفل منكم واذ زاغت الابصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا (10) هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا (11) واذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا ورسوله الا غرورا (12) ( واذ قالت طائفة منهم يااهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستأذن فريق منهم النبي يقولون ان بيوتنا عورة وماهي بعورة ان يريدون الا فرارا (19) ) .
                              أي ان الصحابة الذين تتشدق بهم بيحثون عن الاعذار الواهية للفرار من القتال يقولون ان بيوتنا تحتاج الى البناء والترميم ولكن الله كذبهم وقال( وما هي بعورة )،ولكن يريدون الفرار من المعركة ، فاين ياعزيزي شجاعة الصحابة ، والايات تكفي لمن القى السمع وهو شهيد وان كان هناك مدح للصحابة في بعض الايات فهو لا يخلو الا من مدح في تلك الواقعة لا كل حياتهم ، ونرى كثر من الصحابة من الذين بايعوا تحت الشجرة عملوا المعاصي وحدوا بشرب الخمر فهل يبقى مدح الله لهم جار، والا لو كان جار لما حدوا بشرب الخمر كالوليد بن عقبة واشباهة .
                              ( وانت طلبت النص على ارتداد الصحابة من البخاري) واليك النص قال البخاري ( وحدثني عمرو بن علي . حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبةزعن المغيرة قال سمعت ابا وائل عن عبد الله عن النبي قال انا فرطكم على الحوض وليرفعن رجال منكم ثم ليختلجن دوني فاقول يارب اصحابي؟ فيقال: انك لا تدري ما احدثوا بعدك؟ تابعه عاصم عن ابي وائل وقال حصين عن ابي وائل عن حذيفة عن النبي <صحيح البخاري كتاب الرقاق باب الحوض >
                              واما سب الصحابة في بعض كتبنا احاديث ضعاف لان مذهب الشيعة عندها القران فقط صحيح اما باقي الكتب تعرض الرواية على الجرح والتعديل متنا وسندا اما انتم فلن تستطيعوا الهروب لانكم قلتم صحاح فاذا وردت روايات فيها على خلاف ما شرعة الله وهو كثير في صحاحكم فلن تستطيعوا التملص من ذلك .
                              ( واماقولك الناس ينكرون الزكاة اما جحود او تكاسل )،
                              اذن ماهو دليل ابو بكر لما اعتبرمالك مرتدا ، بل مالك انتظر ليرى من هو الخليفة الشرعي ليسلمة الزكاة ، وما احس الا وخالد بن الوليد قد اطبقوا عليهم وقتلوهم غدرا ، وحينئذ قال النبي(ص) اللهم اني ابرء اليك مما صنع خالد،مضافا هل فتش ابوبكر قلب مالك بانه ارتد و هل سمعة هل كتب مالك نصا بالارتداد ومن هم الشهود الذين الذين شهدوا بذلك ، وكيف يزني خالد في امرأة مالك نفس الليلة فعليك الاجابة عن هذة التساؤلات وانتظرالاجابة ، وايضا اني طلبت منك اسماء الفقهاء الذين قالوا بارتداد مانع الزكاة ولم تذكر الاسماء فهذا يدل على عجزك وبطلان ارتداد مانع الزكاة وهو براءة مالك بن نويرة المظلوم وظلم ابي بكر له وهو المطلوب والذي يدل على براءة مالك بن نويرة هي قول عمر لابي بكر بان يحد خالد ، ولمن ابا بكر قال تاول فاخطاء وهي الشماعة التي يعلق عليها اخطاء الصحابة ومعاصيهم .
                              ( وذكر ت انت ان اهل السنة لم تعتبر معاوية وعائشة مرتدين وقلت انهم لم يبايعا علي بن ابي طالب لانة عندهما ليس بخليفة )

                              اقول اين نص معاوية وعائشة في ذلك اذكرة وانتظر الاجابة ،هذا بالذين لم يبايعوا كما تزعم فما بالك بالذين بايعوا كطلحة والزبير ثم نكثا العهد ماتقول فيهم ، وانتظر منك الاجابة ، وكما تعلم ان الذين يحارب الخليفة الشرعي مرتد فكيف تتهمون مالك بن نويرة وتبرئون معاوية وعائشة فهذا من الكيل بمكيالين اتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض . واخيرا ادعوك يااخي الى الصعود الى سفينة النجاة ، حيث يقول المصطفى (مثل اهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجى ومن تخلف عنها هلك وغرق والسلام على من اتبع الهدى وخشي عواقب الردى .

                              تعليق


                              • #30
                                الزميل/فهد
                                الاية ( لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والانصار الذين اتبعوة في ساعة العسرة من بعد ان كاد يزيغ قلوب فريق منهم ثم تاب عليهم انه بهم لرءوف رحيم )
                                الاية نزلت في غزوة تبوك حيث اوشكت قلوبهم ان تميل الى التخلف عن الجهاد،ونلاحظ
                                1-النبى صلى الله عليه وسلم هو اول المذكورين فى هذه الايه وكذلك على ابن ابى طالب رضى الله عنه تشمله هذه الايه فهل يعنى ذلك انهما يدخلان ضمن قولك/(اوشكت قلوبهم ان تميل الى التخلف عن الجهاد)
                                2-اكمل الايه حتى يكتمل المعنى،،،
                                الاية نزلت في غزوة تبوك حيث اوشكت قلوبهم ان تميل الى التخلف عن الجهاد،ونلاحظ انه حصل محاولة فرار الصحابة من المعركة (كاد يزيغ قلوب فريق منهم) فاي فضيلة للصحابةفي ذلك ، ونلاحظ في غزة حنين اذ فر الصحابة منهزمين (ويوم حنين اذ اعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت الارض بما رحبت ثم وليتم مدبرين) ونلاحظ ان الاية الاولى والثانية كان هناك فرار او محاولة الفراروالتوبه والسكينه علاج لهما
                                1-التوبه والسكينه ليست عيبً فلله يتوب على النبى وينزل السكينه عليه فأى عيب فى ذلك فأذا كانت ليست عيب فلفضيله باقيه،،
                                2-حاول اكمال الايات حتى يكتمل المعنى،،،
                                ، وانظر الى ترانيم الوحي يصدع بذم بعض الصحابة وخذلانهم (اذ جاؤكم من فوقكم ومن اسفل منكم واذ زاغت الابصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا (10) هنالك ابتلي المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا (11) واذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا ورسوله الا غرورا (12) ( واذ قالت طائفة منهم يااهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستأذن فريق منهم النبي يقولون ان بيوتنا عورة وماهي بعورة ان يريدون الا فرارا (19) ) .
                                أي ان الصحابة الذين تتشدق بهم بيحثون عن الاعذار الواهية للفرار من القتال
                                ارجوا ان تحاول التفريق بين الصحابه ولمنافقين!!!
                                ، ونرى كثر من الصحابة من الذين بايعوا تحت الشجرة عملوا المعاصي وحدوا بشرب الخمر فهل يبقى مدح الله لهم جار،
                                1-نحن لاندعى العصمه فى الصحابه ولهم من الفضائل ماليس لغيرهم،،
                                2-قولك (كثير)مجانب لصواب بل الاصل فيهم التقوى وقولك هذا من التحامل عليهم دون دليل،،،
                                قال البخاري ( وحدثني عمرو بن علي . حدثنا محمد بن جعفر. حدثنا شعبةزعن المغيرة قال سمعت ابا وائل عن عبد الله عن النبي قال انا فرطكم على الحوض وليرفعن رجال منكم ثم ليختلجن دوني فاقول يارب اصحابي؟ فيقال: انك لا تدري ما احدثوا بعدك؟ تابعه عاصم عن ابي وائل وقال حصين عن ابي وائل عن حذيفة عن النبي <صحيح البخاري كتاب الرقاق باب الحوض >
                                ورد على هذه الشبهه /
                                أولا : إن الذي حكم بعدالة الصحابة وديانتهم هو الله جل وعلا ، ورسوله - صلى الله عليه وسلم – كما هو معلوم ومتواتر في نصوص كثيرة من كتاب الله وسنة رسوله - صلى الله عليه وسلم – منها قوله سبحانه :{ محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجداً يبتغون فضلاً من الله ورضواناً سيماهم في وجوههم من أثر السجود الآية } (الفتح 29) ، وقوله تعالى : { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم }( التوبة 100) ، وقوله : { لكن الرسول والذين آمنوا معه جاهدوا بأموالهم وأنفسهم وأولئك لهم الخيرات وأولئك هم المفلحون } ( التوبة 88) ، وقوله : { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريباً }(الفتح 18) . – وقوله عليه الصلاة والسلام - كما في الصحيحين- : ( خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ) ، وقوله: ( لا تسبوا أصحابي فو الذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ) أخرجاه في الصحيحين ، وقوله: ( الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه )رواه الترمذي .
                                إلى غير ذلك من النصوص التي تزكيهم ، وتشيد بفضلهم ومآثرهم وصدق إيمانهم وبلائهم ، وتدعو إلى حفظ حقهم وإكرامهم وعدم إيذائهم بقول أو فعل ، وأي تعديل بعد تعديل الله لهم ؟! ، وأي تزكية بعد تزكية رسوله - صلى الله عليه وسلم- الذي لا ينطق عن الهوى .
                                قال الإمام – ابن النجار - : "إن من أثنى الله سبحانه وتعالى عليه بهذا الثناء كيف لا يكون عدلا ؟ فإذا كان التعديل يثبت بقول اثنين من الناس فكيف لا تثبت العدالة بهذا الثناء العظيم من الله سبحانه وتعالى ومن رسوله صلى الله عليه وسلم" ( شرح الكوكب المنير 2/475 ) .
                                وقال الخطيب البغدادي رحمه الله بعدما ذكر جملة من فضائل الصحابة رضي الله عنهم - :" كلها مطابقة لما ورد في نص القرآن ، وجميع ذلك يقتضي طهارة الصحابة ، والقطع على تعديلهم ونزاهتهم ، فلا يحتاج أحد منهم مع تعديل الله تعالى لهم المطلع على بواطنهم إلى تعديل أحد من الخلق له .... على أنه لو لم يرد من الله عز وجل ورسوله فيهم شيء مما ذكرناه لأوجبت الحال التي كانوا عليها من الهجرة والجهاد والنصرة ، وبذل المهج والأموال ، وقتل الآباء والأولاد ، والمناصحة في الدين ، وقوة الإيمان واليقين القطع على عدالتهم ، والاعتقاد لنزاهتهم ، وأنهم أفضل من جميع المعدلين والمزكين ، الذين يجيئون من بعدهم أبد الآبدين وهو مذهب كافة العلماء " ( الكفاية في علم الرواية 48-49) .
                                فالزعم بأن أحاديث الذود عن الحوض ، المقصود بها صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- - الذين آمنوا به وصدقوه وعزروه ونصروه - ، تكذيب بجميع النصوص الصريحة السابقة التي تبين رضى الله عنهم ، وتشيد بفضلهم ومكانتهم ، كما أنه طعن في كلام الله جل وعلا ، إذ كيف يمكن أن يرضي الله سبحانه عن أقوام ويثني عليهم ويزكيهم ، وهو يعلم أنهم سيرتدون على أعقابهم بعد وفاة رسوله - صلى الله عليه وسلم - ؟! اللهم إلا أن يقال - تعالى الله عن ذلك - : إن الله جل وعلا لم يكن يعلم ذلك حتى وقع ، وهذا هو الكفر الصراح .
                                وهو أيضاً طعن في الرسول - صلى الله عليه وسلم- الذي ترضّى عن صحابته ودافع عنهم وبشر بعضهم بالجنة فقال : ( أبو بكر في الجنة ، وعمر في الجنة ، وعثمان في الجنة ، وعلي في الجنة ، وطلحة في الجنة ، والزبير في الجنة ، وعبد الرحمن بن عوف في الجنة ، وسعد في الجنة ، وسعيد في الجنة ، وأبو عبيدة بن الجراح في الجنة ) رواه الترمذي وروى الإمام أحمد بسند صحيح عن جابر أن النبي - صلى الله عليه وسلم- قال : ( لن يدخل النار رجل شهد بدرا والحديبية ) ، وتوفي - صلى الله عليه وسلم- وهو عنهم راض ، فهل من الممكن أن يتناقض الرسول - صلى الله عليه وسلم- مع نفسه ويقول للصحابي أنت في الجنة ثم يجده ممن ارتد عن الحوض !؟ أليس هذا طعن صريح في النبي صلوات الله وسلامه وعليه ؟! ، وكيف يجيب هؤلاء عن رواية الطبراني عن أبي الدرداء رضي الله عنه وحسنها الحافظ في الفتح ، وفيها أنه قال : " يا رسول الله ادع الله أن لا يجعلني منهم ! قال : لست منهم " ، فهل كان النبي - صلى الله عليه وسلم- لا يعلـم حال بقية الصحابة الذين أثنى عليهم ورضي عنهم كما علم حال أبي الدرداء عندما استثناه من المذادين عن الحوض ؟! .
                                ثانياً : من المعلوم أن الذين لقوا النبي- صلى الله عليه وسلم- لم يكونوا صنفاً واحداً ، فهناك المنافقون الذي كانوا يظهرون خلاف ما يبطنون ، ومع ذلك كانوا يشهدون المشاهد والمغازي ، وهناك المرتابون ورقيقوا الدين من جفاة الأعراب الذين ارتد كثير منهم بعد وفاته عليه الصلاة والسلام ، وقد قال سبحانه : { وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم } (التوبة 101) .
                                وهذه الأحاديث قد ورد فيها ما يبين أسباب الذود عن الحوض ، وأوصاف أولئك المذادين عنه ، وهي أوصاف لا تنطبق على الصحابة رضي الله عنهم الذين رباهم النبي - صلى الله عليه وسلم- على عينه وتوفي وهو عنهم راض ، ولذا أجمع الأئمة والشراح على أن الصحابة رضي الله عنهم غير معنيين بهذه الأحاديث ، وأنها لا توجب أي قدح فيهم .
                                قال الإمام الخطابي رحمه الله : " لم يرتد من الصحابة أحد ، وإنما ارتد قوم من جفاة العرب ، ممن لانصرة له في الدين ، وذلك لا يوجب قدحاً في الصحابة المشهورين ، ويدل قوله : ( أصيحابي ) على قلة عددهم " ( فتح الباري 11/385 ) ، وكما يدل قوله ( أصيحابي) على قلة عددهم، فإنه يدل أيضاً على قلة صحبتهم للنبي - صلى الله عليه وسلم- ولقائهم به وملازمتهم له .
                                قال الإمام البغدادي في كتابه : (الفَرْق بين الفِرق) : " أجمع أهل السنة على أن الذين ارتدوا بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم- من كندة ، وحنيفة وفزارة ، وبني أسد ، وبني بكر بن وائل ، لم يكونوا من الأنصار ولا من المهاجرين قبل فتح مكة ، وإنما أطلق الشرع اسم المهاجرين على من هاجر إلى النبي - صلى الله عليه وسلم- قبل فتح مكة وأولئك بحمد الله ومنِّه درجوا على الدين القويم والصراط المستقيم " .
                                وقد اختلف العلماء في أولئك المذادين عن حوض النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد اتفاقهم على أن الصحابة رضي الله عنهم غير معنيين بذلك .
                                قال الإمام النووي رحمه الله في شرحه على مسلم (3/136-137) عند كلامه على بعض روايات الحديث والتي فيها قوله عليه الصلاة والسلام : ( وهل تدري ما أحدثوا بعدك ) : " هذا مما اختلف العلماء في المراد به على أقوال :
                                أحدها : أن المراد به المنافقون والمرتدون ، فيجوز أن يحشروا بالغرة والتحجيل ، فيناديهم النبي - صلى الله عليه وسلم- للسيما التي عليهم ، فيقال: ليس هؤلاء مما وعدت بهم ، إن هؤلاء بدلوا بعدك : أي لم يموتوا على ما ظهر من إسلامهم .
                                والثاني : أن المراد من كان في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم - ثم ارتد بعده ، فيناديهم النبي - صلى الله عليه وسلم- ، وإن لم يكن عليهم سيما الوضوء ، لما كان يعرفه - صلى الله عليه وسلم - في حياته من إسلامهم ، فيقال : ارتدوا بعدك .
                                والثالث : أن المراد به أصحاب المعاصي والكبائر الذين ماتوا على التوحيد ، وأصحاب البدع الذين لم يخرجوا ببدعتهم عن الإسلام " أهـ .

                                وذكر هذه الأقوال أيضاً القرطبي في المفهم ( 1/504 ) ، والحافظ ابن حجر في الفتح (11/385) .
                                التعديل الأخير تم بواسطة باسييف; الساعة 20-10-2007, 08:18 PM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X