إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الوردة تبقى وردة ......

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السلام عليكم

    نقلة موفقة لموضوع جميل حول الازهار التي قد عبق شذاها وطار أريجها في كل أنحاء المنتدى....لكِ مني خالص مودتي واحترامي يا عزيزتي
    راهبة الدير.....وفقكِ الله وسدد خطاكِ يالغالية...

    أختكِ بان






    تعليق


    • شكرا على المرور الاخت الكريمه بان وعلى الورد

      اعجبتني هذه الورده كثيرا

      تعليق


      • قبل ان نكمل

        باقة ورد منوعه




















































        تعليق






















































        • تعليق





































          • تعليق
























































            • تعليق















































              • تعليق




                • تعليق




                  • الكلمات للشاعر غسان عبد الله



                    ربَّما أنسجُ بعضاً من خيوطِ الليلِ‏.. كي أصنعَ ثوباً للقصيدَهْ‏..
                    ربَّما أتَّخذُ الصُّبحَ ستاراً‏
                    كي أناجي وردةً تنمو‏ على جنبات مساءاتي البعيدة..
                    ربَّما أنسابُ مثلَ الجْدوَلِ المحزونِ‏
                    في أرضٍ‏ يُغطِّي وجهَها رملٌ‏ فتبكي بين كفَّيْهِ وحيدَهْ‏..
                    ربَّما أُلقي على قلبي‏ فضاءً من يدِ الرؤيا‏
                    وأغدو مثلَ بحَّارٍ توارى‏ /حينما ناجى طيوفاً/‏ في غياباتٍ عنيدَهْ‏..
                    ربَّما ينداحُ في صمتي نداءٌ‏.. مولعٌ بالبحثِ عن أصدائِهِ‏..
                    يمضي ويلقي في المدى‏ عينَيْن من رؤيا جديدَهْ.‏.
                    أقولُ ربما.. لكنني أشدو لوردةٍ ببستانٍ تُعيدُ تفاصيلَهُ الفريدة..
                    كَسِرْبٍ منَ الأمنياتِ‏
                    يُجَرْجِرُ آهاتِهِ ذاتَ حزنٍ‏ على ضفّةِ النّهرِ‏
                    يهفو إلى قَطْرةٍ من عزاءْ‏
                    تهادَتْ على خَطْوِهِ الأمنياتُ الجليلة‏ يجمِّعْنَ ألحانَهُ‏
                    ثمَّ ألقَتْ على منكبَيْهِ المروجُ‏ وشاحاً من الأقحوانِ الشَّفيفِ‏..
                    أشتهي أنْ أضمَّ إلى صدرِيَ الكونَ‏ من أوَّلِ الماءِ‏ حتّى اكتمالِ السَّماءْ...‏ وأبحثُ عن نجمةٍ في أقاصي الكلامْ‏..
                    تُهيلُ على قلبيَ الضوءَ‏ حتّى يشعَّ كياقوتةٍ‏
                    ثمَّ ينداحُ في خَطْوِها‏ موكباً من سلامْ.‏.
                    تعالَوا إذنْ كي نلَّم المواعيدَ‏ من شُرفَةِ البرقِ‏ في ليلةٍ من غمامْ‏..

                    تعالوا..‏ هِيَ اللحظةُ/ الضَّوْءُ‏ في غُرْبَةِ الروحِ موّارةٌ‏ مثلُ قيثارةٍ لا تنامْ.‏. تعالوا.. عند مفترق الحزنِ نرقُبُ إنساننا
                    يصنعُ أنوارَ الروحِ في برزخِ الظلام..
                    سأكتُبُ على رنيمِ العشقِ معنى الوردة
                    سأكتبه كما أوحته لي وردتان.. ووردةْ..
                    وردةٌ في العمر الموزَّع بين النور والظلام
                    ووردةٌ يغزوها شوكٌ.. ويفارقها شوقٌ..
                    ثمَّ الوردةُ.. التي تصحو لحظةَ أريجٍ.. ولحظةَ أريجٍ تنامْ..

                    الوردة الأولى‏





                    هي وردةٌ أولى‏ تعبُّ العطرَ من شغف الرؤى..
                    وتعيدُ تكوينَ العبيرِ‏ على سهولٍ من ضبابْ‏
                    وردةٌ تُفتِّقُ كُمَّها للشَّمسِ حيناً‏ ثمَّ يخَطفُها ارتيابْ‏..
                    من ذا يعيدُ ليَ الفؤادَ‏ وقد تناولَها صباحاً‏ مِنْ فمِ الرؤيا‏ بكأسٍ من غِيابْ؟‏ من ذا يعيدُ إلى خطايَ الدربَ؟‏
                    من يؤويني إمَّا أظلَمَتْ دُنيايَ‏ وانطفأَ الإِيابْ؟‏
                    لكأَنَّني‏ ما عدْتُ أعرفُ من حروفِ (المحبه)
                    إلاَّ‏ ما يخطُّ الجرحُ في صَدْرِ العتابْ!‏

                    الوردةُ الثَّانية‏





                    مَنْ جاءَ مِنْ أقصى الحَنينِ‏ ترفُّ وردتُهُ الحزينةُ‏
                    مثلَ عصفورٍ على شجرِ الرّياحْ؟‏
                    إِنّي أرى كفَّيْهِ عاريتيْنِ‏
                    إلاَّ من دمٍ‏ ينثالُ مثلَ كواكب خضراءَ‏ في فلكِ الجراحْ‏
                    هل وردةٌ مرَّتْ على عينَيْهِ‏ فانسكَبْتْ رُؤاهُ‏
                    كَمَنْ تمادى في التكتُّمِ‏ ثمَّ باحْ؟‏
                    من ذا يُواسيهِ قليلاً‏
                    أو يؤانِسُهُ إِذا ما انسَلَّ‏ يخَطُفُهُ النُعاسُ‏ قُبَيْلَ أَنْ يصلَ الصباحْ؟‏
                    لكَأنَّما قَدَرُ الورودِ بِأَنْ تَظلَّ‏ على المدى‏ جرحاً مُباحْ!‏

                    الوردة‏الثالثه



                    أقبلَتْ مثلَ صبحٍ من الغارِ‏
                    تلقي على شرفتي نغمةً‏ ثمَّ تمضي إلى آخرِ العطرِ‏
                    ناديتُها..‏ لم تجبْ..‏
                    ثمَّ ناديتُ.. لم يأتِني غيرُ رَجْعٍ خفيفٍ‏
                    كأنْ وَشْوَشَتْني قطاةٌ‏ فَــ(مَنْ)؟!..
                    منْ.. يا تُرى يُجْفِلُ الأغنياتِ‏ التي تبعثُ الدِّفءَ في الروحِ؟‏..
                    ومنْ؟؟..
                    مَنْ يجعل القبَّرَاتِ تمدُّ على رعشةِ الفجرِ‏ آهاتِها؟‏
                    مثلَ سجَّادةٍ من شَجَنْ؟‏
                    كنتُ أعددتُ من أجلِها‏ غابةً من عطورٍ‏
                    وقيثارةً من طيورٍ‏
                    وكأساً من الشّعرِ‏ أحضرتُهُ من كرومِ الفؤادِ‏
                    ـ ـ
                    مَنْ تُرى يسرقُ الكُحْلَ من لونها‏ والمواعيدَ من دربِها،‏ ثمَّ يغتالُها؟‏
                    مَنْ و… مَنْ؟!..‏
                    إنه إنسانُنا.. يضيقُ به الوردُ فيغتال العطرَ ويؤوي إلى أوبئة الزمنْ..

                    تعليق


                    • تواقيع لناظرها تفتح ابواب التأمل










                      تعليق



                      • تعليق


                        • تعليق


                          • مشكور جزاك الله خير على الصور

                            حقيقة (الوردة تبقى وردة)

                            اخوكم
                            (العضو المميز)

                            تعليق










                            • .
                              .
                              .

                              أين وردة الموضوع ؟


                              !
                              !
                              !

                              تعليق


                              • مشكور اختي على الصور

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                16 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X