السلام عليكم ورحمة الله
:
دائماً الرجل لديه عقدة من حقيقة الإرتباط
فأول ما يظنه من المرأه أو (الشريكة )كما تفظلتم سابقاً أنها ستغير من حياته أشياء كثيرة
ولكي نذكرها وجب(التفرغ لسماعها) لكثرتها و عدم
إمكان إحصائها ..حتى انتقلت العدوة إلى النساء فصرن يفكرن
بذات الشيء ..
لما؟ وما حاجتنا لسوء الظن؟
هو يُخطي هو يُصلح والعكس صحيح ،
إذاً لما إنتقاد الشريكين بعضهم لبعض ..
لما البعض يمارس اللئم على أنه سيكون هو الرادع
لتفكير أحدهما بالإقدام على تصرف لا يحبه الأول.
هذا هو تذاكي الأغبياء ..
ولهذا البيوت أصبحت تُقام على صوت الأم ولا تقعد على صوت الأب ..
إذاً ما الحل ؟
:
:
دائماً الرجل لديه عقدة من حقيقة الإرتباط
فأول ما يظنه من المرأه أو (الشريكة )كما تفظلتم سابقاً أنها ستغير من حياته أشياء كثيرة
ولكي نذكرها وجب(التفرغ لسماعها) لكثرتها و عدم
إمكان إحصائها ..حتى انتقلت العدوة إلى النساء فصرن يفكرن
بذات الشيء ..
لما؟ وما حاجتنا لسوء الظن؟
هو يُخطي هو يُصلح والعكس صحيح ،
إذاً لما إنتقاد الشريكين بعضهم لبعض ..
لما البعض يمارس اللئم على أنه سيكون هو الرادع
لتفكير أحدهما بالإقدام على تصرف لا يحبه الأول.
هذا هو تذاكي الأغبياء ..
ولهذا البيوت أصبحت تُقام على صوت الأم ولا تقعد على صوت الأب ..
إذاً ما الحل ؟
:
على الفتاة أن تبحث في الرجل عن:
دين ، خُلُق ، و كفاءةً ومن ثم لـتعرف
(بعض) النساء بأنهن لا يحتجن للحيِّل ..ولا للِسُم
ولكن حوارنا هنا ليس لهن ..
(بعض) النساء بأنهن لا يحتجن للحيِّل ..ولا للِسُم
ولكن حوارنا هنا ليس لهن ..
وعلى الشاب أن يبحث عن :
ما أمره الرسول
أن يبحث عنه لدى المرأه
(أعني الدِين )قبل كُل شيء فهو الرادع الوحيد
لما يُسيء لها قبل أن يُسيء لزوجها وبيتها وأولادها ..
وليكن المال أحد الشروط وليس أساسها..
أما الجمال فالكل يبحث عنه لأننا سنكذب
....
:
لنعلم أن الدُنيا معيشتها في أيدينا وليس في قلوبنا .. وأما القلوب فنسئل الله أن يُثبتها
ولنعرف أن الحياة فاكهتها الإختلاف ولذتها الإئتلاف
ولا يدوم عليها خلاف إلا ونهايته الصُلح بإذن الله..
:
بوركتم أعزائي
وشكراً لك أخي أمين على موضوعكـ
تيحاتي وإحتراماتي

(أعني الدِين )قبل كُل شيء فهو الرادع الوحيد
لما يُسيء لها قبل أن يُسيء لزوجها وبيتها وأولادها ..
وليكن المال أحد الشروط وليس أساسها..
أما الجمال فالكل يبحث عنه لأننا سنكذب

....
:
لنعلم أن الدُنيا معيشتها في أيدينا وليس في قلوبنا .. وأما القلوب فنسئل الله أن يُثبتها
ولنعرف أن الحياة فاكهتها الإختلاف ولذتها الإئتلاف
ولا يدوم عليها خلاف إلا ونهايته الصُلح بإذن الله..
:
بوركتم أعزائي
وشكراً لك أخي أمين على موضوعكـ
تيحاتي وإحتراماتي
يوما بعد يوم أكتشف فيك جمال الكلمة وحسن الأسلوب ..
فأنت تسبكين كلماتك كسبائك الذهب ..
وتعقدينها مترابطة بالمفاهيم كعقد اللؤلؤ ...
كلام رصين .. يدل على مستوى راق في الدين ...
بارك الله فيك يافاطمية .. ولا يحرمنا الله من فيض فكرك السنبلي .
تعليق