تويت
السلام عليكم
كويتي يقطع رأس ابنته بالسكين امام اخوانها !!؟؟؟
يحقق رجال أمن الدولة مع متطرف قتل ابنته نحرا
وبرر عدنان العنزي قتل ابنته سارة ذات الـ 13 عاما
بشكه في تصرفاتها وفي عذريتها حيث اعتقد أنها قامت
بممارسة الجنس مع العديد من الأشخاص.
وحسب ما تسرب من التحقيق الأولي مع المتهم
فان العنزي الذي عاد من الحج قبل يومين
سأل ابنته سارة عن قيامها بالنوم مع احد الاشخاص
فردت البنت الصغيرة ببراءة «وهي تضحك نعم»
فسألها: «كم اعطاك من النقود عشرين ديناراً؟!
فردت وهي تضحك: «لا اعطاني دينارا..
فقام الأب بتقييدها بحبال قوية،
ووضع منديلاً على عينيها ثم طلب منها ان تتشهد
وقام بنحرها باستخدام سكين مطبخ.
وقال الأب في التحقيق انه أقدم على هذه الخطوة
لأن ابنته ليست عذراء وتستحق الذبح.
والجاني متدين ويعمل في وزارة الأوقاف الا ان المفاجأة
كانت عندما تم اخباره ان الطبيب الشرعي
أكد ان ابنته مازالت بكرا ولم يستدل على انها مارست الجنس.
وكان الأب اعتقل في المدينة المنورة خلال السنوات الماضية،
وقضى في السجن أكثر من سنة ونصف لأنه يحمل أفكاراً تكفيرية.
و بعد عودته من رحلة الحج استدعى ابنته فور عودته الى منزله
وهم بتقييد يديها، فاعتقدت بأنه يداعبها في بداية الأمر،
إلا أنه أحكم وثاقها فصرخت الصغيرة مستغيثة:
«بابا الوثاق آلمني». ثم طلب منها نطق الشهادة،
وربط حزاماً حول عينيها وهو يردد: «ستذهبين إلى الجنة».
واستدعى الأب أشقاء الفتاة الصغار، بعدما أحضر سكيناً.
وقال للفتاة انطقي الشهادة. وما ان فعلت نحرها فوراً أمام إخوتها
والدماء تسيل من رقبتها وهي تستغيث، فلم يستجب لتوسلاتها.
لا بل أحضر سكيناً ثانية لأن الأولى لم تساعده
في جريمته بالشكل الذي يريد وأكمل فصل رأسها عن جسدها.
أما الأطفال الصغار فهربوا إلى الشارع مستغيثين بالمارة،
فهرع الجيران لإسعاف الطفلة التي كانت قد فارقت الحياة،
وحضر كبار المسؤولين في الداخلية الكويتية إلى موقع الجريمة.
وأفاد مصدر أمني في الكويت أن رجال الأمن ألقوا القبض
على والد الطفلة القتيلة بعد فترة وجيزة، واعترف بتفاصيل الجريمة
لا حول و لا قوة إلا بالله
كويتي يقطع رأس ابنته بالسكين امام اخوانها !!؟؟؟
يحقق رجال أمن الدولة مع متطرف قتل ابنته نحرا
وبرر عدنان العنزي قتل ابنته سارة ذات الـ 13 عاما
بشكه في تصرفاتها وفي عذريتها حيث اعتقد أنها قامت
بممارسة الجنس مع العديد من الأشخاص.
وحسب ما تسرب من التحقيق الأولي مع المتهم
فان العنزي الذي عاد من الحج قبل يومين
سأل ابنته سارة عن قيامها بالنوم مع احد الاشخاص
فردت البنت الصغيرة ببراءة «وهي تضحك نعم»
فسألها: «كم اعطاك من النقود عشرين ديناراً؟!
فردت وهي تضحك: «لا اعطاني دينارا..
فقام الأب بتقييدها بحبال قوية،
ووضع منديلاً على عينيها ثم طلب منها ان تتشهد
وقام بنحرها باستخدام سكين مطبخ.
وقال الأب في التحقيق انه أقدم على هذه الخطوة
لأن ابنته ليست عذراء وتستحق الذبح.
والجاني متدين ويعمل في وزارة الأوقاف الا ان المفاجأة
كانت عندما تم اخباره ان الطبيب الشرعي
أكد ان ابنته مازالت بكرا ولم يستدل على انها مارست الجنس.
وكان الأب اعتقل في المدينة المنورة خلال السنوات الماضية،
وقضى في السجن أكثر من سنة ونصف لأنه يحمل أفكاراً تكفيرية.
و بعد عودته من رحلة الحج استدعى ابنته فور عودته الى منزله
وهم بتقييد يديها، فاعتقدت بأنه يداعبها في بداية الأمر،
إلا أنه أحكم وثاقها فصرخت الصغيرة مستغيثة:
«بابا الوثاق آلمني». ثم طلب منها نطق الشهادة،
وربط حزاماً حول عينيها وهو يردد: «ستذهبين إلى الجنة».
واستدعى الأب أشقاء الفتاة الصغار، بعدما أحضر سكيناً.
وقال للفتاة انطقي الشهادة. وما ان فعلت نحرها فوراً أمام إخوتها
والدماء تسيل من رقبتها وهي تستغيث، فلم يستجب لتوسلاتها.
لا بل أحضر سكيناً ثانية لأن الأولى لم تساعده
في جريمته بالشكل الذي يريد وأكمل فصل رأسها عن جسدها.
أما الأطفال الصغار فهربوا إلى الشارع مستغيثين بالمارة،
فهرع الجيران لإسعاف الطفلة التي كانت قد فارقت الحياة،
وحضر كبار المسؤولين في الداخلية الكويتية إلى موقع الجريمة.
وأفاد مصدر أمني في الكويت أن رجال الأمن ألقوا القبض
على والد الطفلة القتيلة بعد فترة وجيزة، واعترف بتفاصيل الجريمة
لا حول و لا قوة إلا بالله
...
الى كل من يحمل فكر التكفير تهدى أليه هذه القصة الأليمة
الى كل من يحمل فكر التكفير تهدى أليه هذه القصة الأليمة
تعليق