بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام علي محمد خير الأنام
و على و صيه علي الإمام
وعلى الزهراء عليها السلام
ثم على الأئمة الهادية للأنام
ارفع ايات العزاء اليكم في ذكر الشهادة الأليمة لسيدنا و امامنا على المرتضى "ع"
بينما كنت اطالع مسانيد حول فضائل زوجة الرسول "ص" عائشة و جدت هذه الرواية و احببت ان انقلها بكل عناية و بدون تعليق
بدون تعليق
حدثنا موسى بن اسماعيل حدثنا حويريه بن نافع عن عبد الله رضي الله عنه قال : قام النبي "ص" خطيبا فأشار نحو مسكن عائشة فقال هنا الفتنة ثلاثا حيث يطاع فرن الشيطان
صحيح البخاري ج 4 ص 100
بدون تعليق
إني اشكر البخاري الذي اراد ان يمدح اعداء الأمير "ع" فما وجد لذلك سبيل فماكان منه الا ان ذمهم
و الصلاة و السلام علي محمد خير الأنام
و على و صيه علي الإمام
وعلى الزهراء عليها السلام
ثم على الأئمة الهادية للأنام
ارفع ايات العزاء اليكم في ذكر الشهادة الأليمة لسيدنا و امامنا على المرتضى "ع"
بينما كنت اطالع مسانيد حول فضائل زوجة الرسول "ص" عائشة و جدت هذه الرواية و احببت ان انقلها بكل عناية و بدون تعليق
بدون تعليق
حدثنا موسى بن اسماعيل حدثنا حويريه بن نافع عن عبد الله رضي الله عنه قال : قام النبي "ص" خطيبا فأشار نحو مسكن عائشة فقال هنا الفتنة ثلاثا حيث يطاع فرن الشيطان
صحيح البخاري ج 4 ص 100
بدون تعليق
إني اشكر البخاري الذي اراد ان يمدح اعداء الأمير "ع" فما وجد لذلك سبيل فماكان منه الا ان ذمهم
وَفَضَّلَ اللهُ الُْمجاهِدينَ عَلَى الْقاعِدينَ اَجْراً عَظيماً* دَرَجات مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكانَ اللهُ غَفوُراً رَحيماً )، وَقالَ اللهُ تَعالى : ( اَجَعَلْتُمْ سِقايَةَ الْحاجِّ وَعِمارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللهِ وَالْيَوِم الاْخِرِ وَجاهَدَ في سَبيلِ اللهِ لا يَسْتَوونَ عِنْدَ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظّالِمينَ*، الَّذينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا في سَبيلِ اللهِ بِاَمْوالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْ اَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ وَاُولئِكَ هُمُ الْفآئِزُونَ* يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُمْ بِرَحْمَة مِنْهُ وَرِضْوان وَجَنّات لَهُمْ فيها نَعيمٌ مُقيمٌ* خالِدينَ فيها اَبَداً اِنَّ اللهَ عِنْدَهُ اَجْرٌ عَظيمٌ )، اَشْهَدُ اَنَّكَ الَْمخْصُوصُ بِمِدْحَةِ اللهِ، الُْمخْلِصُ لِطاعَةِ اللهِ، لَمْ تَبْغِ بِالْهُدى بَدَلاً، وَلَمْ تُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّكَ اَحَداً، وَاَنَّ اللهَ تَعالَى اسْتَجابَ لِنَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ فيكَ دَعْوَتَهُ ثُمَّ اَمَرَهُ بِاِظْهارِ ما اَوْلاكَ لاُِمَّتِهِ، اِعْلاءً لِشَأنِكَ، وَاِعْلاناً لِبُرْهانِكَ، وَدَحْضاً لِلاَْباطيلِ، وَقَطْعاً لِلْمَعاذيرِ، فَلَمّا اَشْفَقَ مِنْ فِتْنَةِ الْفاسِقينَ، وَاتَّقى فيكَ الْمُنافِقينَ، اَوْحى اِلَيْهِ رَبُّ الْعالَمينَ : ( يا اَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَاِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النّاسِ )، فَوَضَعَ عَلى نَفْسِهِ اَوْ زارَ الْمَسيرِ، وَنَهَضَ في رَمْضاءِ الْهَجيرِ، فَخَطَبَ وَاسْمَعَ وَنادى فَاَبْلَغَ ثُمَّ سَأَلَهُمْ اَجْمَعَ، فَقالَ : هَلْ بَلَّغْتُ، فَقالوُا : اللّهُمَّ بَلى، فَقالَ : اللّهُمَّ اشْهَدْ، ثُمَّ قالَ : اَلَسْتُ اَوْلى بِالْمُؤْمِنينَ مِنْ اَنْفُسِهِمْ ؟، فَقالوُا : بَلى، فَاَخَذَ بِيَدِكَ وَقالَ : مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَهذا عَلِيٌّ مَوْلاهُ، اَللّـهُمَّ والِ مَنْ والاهُ وَعادِ مَنْ عاداهُ، وَانْصُرْ مَنْ نَصَرَهُ، وَاخْذُلْ مَنْ خَذَلَهُ، فَما آمَنَ بِما اَنْزَلَ اللهُ فيكَ عَلى نَبِيِّهِ اِلاّ قَليلٌ وَلا زادَ اَكْثَرَهُمْ غَيْرَ تَخْسير، وَلَقَدْ اَنْزَلَ اللهُ تَعالى فيكَ مِنْ قَبْلُ وَهُمْ كارِهوُنَ
تعليق