حدث بما يعقل به الناس

بارك الله فيك يازهراء

بينتي مؤامرة السقيفة

اظيف على كلامك ، خطبة امير المؤمنين الشقشقية بنهج البلاغة والموجود في جميع مكاتبهم وتفسير علمائهم مثل محمد عبده وابن ابي الحديد

يقول اميري علي ، أما والله لقد تقمصها فلان وأنه يعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى ، ينحدر عني السيل ولا يرقى إلى الطير ، فسدلت دونها ثوبا ، وطويت عنها كشحا .... الى اخر الخطبة ويضيف الشيخ محمد عبده بان المقصود من فلان ابو بكر ،

اشكرك يا اخي موالي

واشكرك على هذاه الاضافه القيمه وجزاك الله خير الجزاء وجعله في ميزان اعمالك اصالحه يوم القيامه

والكتاب الذي ذكراته صدقة هو موجود في مكتباتهماللهم اجعلني من انصاره ومن المستشهدين من بين يديه اللهم عجل فرجه الشريف

الأخت زهراء

أنهيت نقلك للمحاورة بهذه الجملة : "وضل علي بعد سته اشهر معتزلا في بيته لم يبايع لاهو ولااحد من بني هاشم"

و ما ذا حدث بعد الستة أشهر و حتى مبايعة علي بالخلافة بعد مقتل عثمان أي طوال السنة و النصف المتبقية من حكم الأول ثم سبع سنوات من حكم الثاني ثم ثلاثة عشر سنة من حكم الثالث؟

هل لزم بيته طوال هذه السنين أم بايعهم و صاهرهم و ناصحهم ...الخ؟

في انتظار جواب شاف منك أيتها الأخت العزيزة

و دمت

اخي الباحث عن الحقيقه
لك الجواب على السؤال

هو احتفاظاً بحقه واحتجاجاً سليماً على من عدل عنه ولو اسرع الى البيعة لما تمت له حجه ولا سطح له برهان 0لكنه جمع فيما فعل بن حفظ الدين ولا حتفاظ بحقه من امر ه الموفين0 وقد اجاب الامام علي (ع) على سؤالنا لماذا لم يطالب بحقه في الخلافه قائلا(بعد ان بويع مضطراً بعد عثمان (إنشدكم الله اتعلمون ان رسول الله قبض وان اولى الناس به وبالناس من بعده؟ فقالو: اللهم نعم0 قال 0 فعدلتم عني وبا يعتم ابابكر 0 فامسكت ولم اجب ان اشتق عصا المسلمين وافرق بين جماعتهم) فا تخذا الصمت سبيلاً وهو ابلغ وامضى من السيف في هذا الموقف 0 فتركهما الامام مؤمناً بانهم قد خالفوا الله فما فعلوا 0 وهكذا نراه على اغلق دونها بابه وتفرغ لعبادة الله وتفقيه المسلمين واسداء المشورة والنصح لهم ولا وليائهم فا لمشكلات والمعضلات لم يكن لها الاعلي ولطالما كان ابوبكر يسعى اليه قائلا0(افتنا ياابا الحسن ) ويقول عمر (لوعلي لهلك عمراللهم اجعلني من انصاره ومن المستشهد ين من بين يديه اللهم عجل فرجه الشريف

زهراء
خلينا نمشي نقطه نقطه
نلاحظ من كلامك ان ابوبكر وعمر ارداوا غصب الخلافه من على
طيب نقول
ابوبكر وعمر رضي الله عنهم كانوا في ايام النبي من الصحابه الكرام الذين وقوفوا مع النبي الكريم وساعدوام ولكن بعد موته انتم قلت انهم وارتدوا ونحن قلنا انهم حافظوا على الاسلام

نحن نعلم ان دين الاسلام دين كامل ودين يتناسب مع جميع الامكان وفي جميع الاوقات
وبعد وفاه الرسول صلى الله عليه وسلم اذا ذهب الدين الى اناس عاصاه او كفره فان هذا الدين سوف ينحرف ولكن الله اراد ان يتولى امر المسلمبن انسان يحافظ على هذا الدين وهذا مافعله ابوبكر رضي الله عنه عندما قال (من كان يعبد محمد فان محمد قد مات ومن كان يعبد الله فان الله حي لايموت ) هذا اول فضيله تدل على ذكاء ورجاحه عقل ابوبكر رضي الله عنه وانه ثبت الاسلام والا لارتد كثير من اهل المدينه
بعد وفاه الرسول نعلم ان الجزيره العربيه ارتدت عدا ثلاث مدن مكه والمدينه والطائف
ثبتت مكه بفضل الله ثم بفضل سهيل بن عمرو
والمدينه بسبب ابوبكر رضي الله عنه
ولكن نلاحظ بعد ذلك ان الاسلام عاد كما كان وهذا الفضل يرجع الى ابوبكر رضي الله عنه ومحاريته للمرتدين
من هنا نلاحظ سبب ان الله جعل ابوبكر خليفه للمسلمي بعد الرسول صلى الله عليه وسلم
لم يجعل الله ابوبكر خليفه هكذا وانما لحكمه نعلما جمعيا
ان ابوبكر تثبت الاسلام على يده بفضل الله عزوجل
وبعد ذلك نلاحظ ما فعله عمر رضي الله عنه بعد وفاه ابوبكر رضي الله عنه
من فتوحات عظيمه لفلسطين ومصر ومحاربته الفرس والروم

وهذا ان دل فانما يدل على انهم احق بالخلافه ولهذا بايعهم الصحابه

انتي قلتي انهم اغتصبوا الخلافه من علي
والسؤال لماذا
لاجل المال
كيف ونحن نعلم ان ابوبكر وعمر كانوا انا س زهاد وفقرا
ابوبكر عندما كان بمكه كان معه 40000اوقيه فضه
وعندما هاجر مع الرسول كان معه 5000اوقيه فضه
وعنما مات الرسول وتولى الخلافه لم يكن معه شئ
وعندما مات هو كان عليه دين بمقدار عشر اوعشرين اوقيه فضه
اذن فهو لم يرد المال وانما اراد اقامه دين الله فى انحاء الله الارض ولهذا بايعه الانصار والمهاجرين لانه احق بالخلافه
_______________________________________
انتي قلت ان علي ظل مختبئا سته اشهر وانه قال انه احق بالخلافه
ونرى ايضا مما كتبتي انا جميع الصحابه وقفوا مع ابوبكر وعمر رضي الله عنه عدا خمسه وهم اذا وقفوا معه فلانه احق بالخلافه

نقول كان الاولى والاجدر باوبكر وعمر رضي الله عنهم ان يقتلوهم ويرتاحوا هم خمسه والباقون ممن تبع ابوبكر بالالوف

ثالثا نلاحظ من كلامك على علي رضي الله عنه
انه كان جبان بانه اختباء في بيته لمده سته اشهر ثم بايعهم
وهذا يدل على انه جبان وخائف وهذا كما نتفق انا وانتي ان علي رضي الله عنه لم يكن جبان اطلاقا وانما كان شجاع

رابعا
اذا نظره نظره سريعه نلاحظ ان علي رضي الله عنه سمي احد ابناءه بابوبكر والاخر بعمر
والحسين كذلك
الخليفة علي رضي الله عنه: فقد سمى بعض أولاده بأبي بكر وعمر وعثمان(إعلام الورى : الطبرسي - ص 203
الإرشاد : للمفيد - ص 186
تاريخ اليعقوبي : ج 2 ص 213
جلاء العيون : ص182
كشف الغمة : ج2 ص 64
مقاتل الطالبيين : ص 142)

(ب) الحسنان رضي الله عنهما: فقد سمى كل واحد منهم أولاده بأبي بكروعمر.(اعلام الورى :ص 213
جلاء العيون : 582
مقاتل الطالبيين :78 و119
تاريخ اليعقوبي : ص 228
التنبيه :ص 263)

نلاحظ في كثير من كتبكم ان علي والحسين سموا ابنائهم بابوبكر وعمر
لماذا
هما سببين لا ثالث لهما
الاول ان علي رضي الله عنه كان جبان وان ابوبكر وعمر امروه ان يسمي ابناءه بابوبكر وعمر ولاكان هذا السبب باطل لان علي شجاع وسوف يضحي بحايته من اجل دينه

اذن لم يعد لنا الا السبب الثاني
وهو ان سماهم لانهم من خير الصحابه وافضلهم ولانه رضي بخلافتهم وبايعهم
وهويعلم انهم احق بالخلافه
وكذلك زوج علي بابنته ام كلثوم لعمر رضي الله عنه
وهذه حكمه من الله لاثبات من يقتنع بان ابوبكر وعمر احق بالخلافه وانهم كانوا متفقين مع علي رضي الله عنهم

وايضا اقرائي هذا الاقول

يقول جعفر الصادق لإمرأة سألته عن أبي بكر وعمر : أأتولهما!! فقال : توليهما. فقالت : فأقول لربي إذا لقيته إنك أمرتني بولايتهما؟؟ فقالها : نعم .(9)

وتعجب رجل من أصحاب الباقر حين وصف الباقر أبا بكر بالصديق!! فقال الرجل : أتصفه بذلك ؟؟؟!!!! فقال الباقر: نعم الصديق فمن لم يقل له الصديق فلا صدق الله له قولا في الآخرة.(10)

وهذا كلها من فضائل ابوبكر وعمر

ثم ان الخلافه في الدين الاسلامي هي شورى وهذا ما فعله الصحابه عندما اختاروا ابوبكر وعمر وعثمان على علي رضي الله عنه لانهم احق بالخلافه منه

وهذه الاحاديث من كتبكم ثبت ان الشورى اولى وان الرسول لم يستخلف علي بعده وانما جعلها شورى

تقول رواية يذكرها الشريف المرتضى – وهو من أبرز علماء الشيعة في القرن الخامس الهجري – إنّ العباس بن عبد المطلب خاطب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في مرض النبي عليه الصلاة والسلام أن يسأله عن القائم بالأمر بعده ، فإن كان لنا بينه وإن كان لغيرنا وصى بنا ، وإنّ أمير المؤمنين قال: ( دخلنا على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حين ثقل ، فقلنا: يا رسول الله … استخلف علينا ، فقال: لا ، إني أخاف أن تتفرقوا عنه كما تفرقت بنو اسرائيل عن هارون ، ولكن إن يعلم الله في قلوبكم خيراً اختار لكم
(الشافي في الإمامة ج4 ص149 و ج3 ص295)
ولكن الرسول قال ان الله يعلم في قلبوكم خيرا اختار لكم وهو يقصد بابوبكر ثم عمر ثم عثمان اذن هو خير


ما يفسر إحجام الإمام علي عن المبادرة إلى أخذ البيعة لنفسه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالرغم من إلحاح العباس بن عبد المطلب عليه بذلك ، حيث قال له: ( امدد يدك أبايعك ، وآتيك بهذا الشيخ من قريش – يعني أبا سفيان – فيُقال: ( إنّ عم رسول الله بايع ابن عمه ) فلا يختلف عليك من قريش أحد ، والناس تبع لقريش ) فرفض الإمام علي ذلك(الشافي في الإمامة ج3 ص237 و 252 ، ج2 ص149)
يدل على ان علي يعلم انه ليس احق بالخلافه وان الخلافه شوري بين المسلمين

اما سبب عدم مبايعت علي رضي الله عنه لابوبكر رضي الله عنه في البدايه ذللك سبب انه يرى في نفسه ان الخلافه لانه يرى ان له نصيبا في الخلافه وذلك لقربه من الرسول ولكن مالبث ان عرف الحق فبايع ابوبكر رضي الله عنه وهذا مايذكره

عندما أرسل إلى أبي بكر أن يأتيه ، فأتاه أبو بكر فقال له: ( والله ما نفسنا عليك ما ساق الله إليك من فضل وخير ، ولكا كنا نظن إنّ لنا في هذا الأمر نصيباً استبد به علينا ) وخاطب المسلمين قائلاً : ( إنه لم يحبسني عن بيعة أبي بكر إلا أن أكون عارفاً بحقه ، ولكنا نرى أنّ لنا في هذا الأمر نصيباً استبد به علينا ) ثم بايع أبا بكر ، فقال المسلمون: أصبت وأحسنت.(الشافي في الإمامة ج3 ص237 و 252 ، ج2 ص149)

وعندما جاءه المهاجرون والأنصار فقالوا: امدد يدك نبايعك. دفعهم ، فعاودوه ودفعهم ثم عاودوه فقال: ( دعوني والتمسوا غيري واعلموا أني إن أجبتكم ركبت بكم ما أعلم … وإن تركتموني فأنا كأحدكم ، ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم وأنا لكم وزيراً خير لكم مني أميراً ) ، ومشى إلى طلحة والزبير فعرضها عليهما فقال: من شاء منكما بايعته ، فقالا: لا … الناس بك أرضى ، وأخيراً قال لهم: ( فإن أبيتم فإنّ بيعتي لا تكون سراً ، ولا تكون إلا عن رضا المسلمين ولكن اخرج إلى المسجد فمن شاء أن يبايعني فليبايعني )(الطبري ج3 ص450)

ومن هنا عرف وتعلم ان الخلافه بالشورى وليست بالوراثه

ويتجلى إيمان الإمام علي بالشورى دستوراً للمسلمين بصورة واضحة ، في عملية خلافة الإمام الحسن ، حيث دخل عليه المسلمون ، بعدما ضربه عبد الرحمن بن ملجم ، وطلبوا منه أن يستخلف ابنه الحسن ، فقال: ( لا ، إنا دخلنا على رسول الله فقلنا: استخلف ، فقال: لا ، أخاف أن تفرقوا عنه كما تفرقت بنو إسرائيل عن هارون ، ولكن إن يعلم الله في قلوبكم خيراً يختر لكم ) وسألوا علياً أن يشير عليهم بأحد ، فما فعل ، فقالوا له: إن فقدناك فلا نفقد أن نبايع الحسن ، فقال: لا آمركم ولا أنهاكم ، أنتم أبصر )(بحار الأنوار ج44 ص65 باب كيفية المصالحة من تاريخ الإمام الحسن المجتبى )


ولقد علل مشايخ الشيعة بيعة علي لأبي بكر وعمر بتعليلات أهمها:

التعليل الأول: أنّ بيعته كانت خوفاً على الإسلام من الضياع ومما يُبطل هذا التعليل أنّ عصر الإسلام في عهد عمر وعثمان كان عصراً ذهبياً امتدت فيه الخلافة من الشرق حتى بخارى حتى شمال أفريقيا ، بل لو كانت المبايعة خوفاً على الإسلام فلماذا حارب الإمام علي معاوية في وقت عصفت به الفتن بالأمة الإسلامية وكانت أحوج ما يكون إلى السلم والمهادنة ، لو كانت المسألة هكذا لسلّم معاوية الحكم وتنازل هو عنه لا من أجل أحد بل خوفاً على الإسلام من الضياع.

التعليل الثاني: أنه بايعهم تقية ، أي أظهر لهم الموافقة ظاهراً وأسر في قلبه عدم الرضى عن خلافتهم وبيعتهم ، وهذا التعليل أقبح من الذي قبله ، إذ يجعل من شخصية الإمام علي شخصية مزدوجة خائفة جبانة مضطربة تتظاهر بخلاف ما تُبطن ، وهذا ما لا يُعهد عنه لم يعرف شجاعته الفائقة ، وقوته في الحق ولمن يطّلع على الروايات التي تثبت شجاعته وإقدامه في غير موقف ، فهو القائل ( وإني من قوم لا تأخذهم في الله لومة لائم ) (مروج الذهب ج2 ص44 وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص8 وج16 ص22 ) ويقول: ( فوالله لو أُعطيت الأقاليم السبعة وما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ، ما فعلت. وإن دنياكم عندي لأهون من ورقة في فم جرادة تقضمها ).(فرق الشيعة للنوبختي ص21 والمقالات والفرق للقمي ص18)


وإذا قلنا أنّ بيعته لهم كانت تقية فماذا نقول في بقائه لهم وزيراً طيلة فترة خمس وعشرين سنة من خلافتهم؟!! إنه من الصعب الاعتقاد أنه كان يستخدم التقية طول تلك الفترة.

وهل كان تزويجه ابنته أم كلثوم من عمر تقيّة أيضاً؟!! وهل كانت تسميته أولاده بأسماء الخلفاء الثلاثة تقية أيضاً؟


، أن في انتقال الخلافة إلى غير آل البيت ، كان بعلم الله ، ولا شك أن الله لا يشأ شيئاً إلا لحكمة أرادها سبحانه . ولعل السر أو الحكمة ، هو حماية الرسالة النبوية. يقول ابن القيم رحمه الله :
( السر في خروج الخلافة عن أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أبي بكر وعمر وعثمان أن علياً لو تولى الخلافة بعد موته لأوشك أن يقول المبطلون : أنه ملك ورث ملكه أهل بيته فصان الله منصب رسالته ونبوته عن هذه الشبهة وتأمل قول هرقل لأبي سفيان هل كان في آبائه من ملك ؟ قال : لا ، فقال له : لو كان في آبائه ملك لقلت رجل يطلب ملك آبائه فصان الله منصبه الرفيع من شبهة الملك في آبائه وأهل بيته ، وهذا هو السر والله أعلم في كونه لم يورث هو والأنبياء قطعاً لهذه الشبهة لئلا يظن المبطل أن الأنبياء طلبوا جمع الدنيا لأولادهم وورثتهم كما يفعله الإنسان من زهده في نفسه وتوريثه ماله لولده وذريته فصانهم الله عن ذلك جميعاً ) .
أقول : ولعل ذلك أيضاً الحكمة من موت أولاد النبي صلى الله عليه وسلم ، فتأمل رعاك الله ، وإني أسال لو كان أحد أبناء النبي صلى الله عليه وسلم عاش بعده ، فماذا سيكون حال الشيعة ؟!

اذن اختي كل ماقلتيه يدل على ان هذه القصه قصه ملفقه على ابوبكر وعمر وباقي الصحابه رضي الله عنهم

وارجوا ان تكوني فهمتي
واذا ارتدي ان تسألي سوال اخر فانا مستعد

وشكرا

لا تخلط كثيرا يا عربي

مهلا مهلا يا عربي

لا تخلط كثيرا ولا تشرق وتغرب

المسألة هي في تثبيت الخليفة لا أكثر

أما ما تقوله من استنتاجات فلا قيمة له مقابل النص ..


فهل تعرف شيئا عن واقعة الغدير مثلاً ؟
او عن قصة الدار ؟
او عن غيرهما من المواضع التي ثبت فيها النبي خليفة له ام لا ؟

من هنا البداية

ولا تخلط كثيرا