انهم سفينة النجاة فمن ركبها نجى ومن تخلف عنها هوى كما اخبرنا الرسول الكريم (ص)
وحقيقة يااخوتي الكرام اننا عندما نقراء اخبار ال البيت (ع) والماضين من الموالين رضوان الله عليهم نحس براحة لاتوصف وانشراح في الصدر لما نرى من نور الهداية ومنطق الحق الذي يستشعره كل مؤمن لبيب
وفقنا الله جميعا للثبات على موالاة النبي واله الاطهار (ص)
تعليق