إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إلزام لا بد له من جواب مقنع إن وجد!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    طيب, السؤال حتى ندخل في النقاش , ما هو سبب قتال مولانا الحسين رضي الله عنه ليزيد؟
    أنتظر الجواب لأنه مهم جدا بالنسبة لي.

    المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروي
      إلى عقلاء الشيعة أخاطب, كما تعلمون أن مولانا الحسن رضي الله عنه وأرضاه قد تنازل للخلافة لسيدنا كاتب الوحي معاوية رضي الله عنه, وكما هو مقرر لديكم أن معاوية والعياذ بالله هو كافر عندكم ناصب مبغض لآل بيت الرسول_حاشاه من كل ذالك_ اذا تنازل مولانا الحسن عن هذا الحق الإلهي والمنصب الرباني من الله لرجل كافر!!! في وقت كان يجتمع عنده من الجيوش والمناصرين ما كان يمكنه من مواصلة القتال, ولكنه وحد الله به المسلمين وأصلح ذات بينهم وهذا لا يفعله الا العظماء من أمثال مولانا الحسن رضي الله عنه وأرضاه, فبيض الله وجه الحسن يوم أن جمع الله به المسلمين, وصدق الصادق المصدوق سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم حين قال إن ابني هذا سيد يصلح الله على يديه بين فئتين عظيمتين من المسلمين
      رواه البخاري (3/1328، 1369) (3430، 3536)، وأحمد (5/37، 49)، والترمذي (5/658) (3773)، وأبو داود (4/216) (4662)، والنسائي (3/107) عن أبي بكر الصديق.
      في المقابل نرى أن مولانا الحسين رضي الله عنه وأرضاه قد خرج على يزيد في قلة من أصحابه ولم يكن لديه جيش ولا مناصرين كثر!!! وهنا نلزمكم بإحدى أمرين أحلاهما مر!
      فإن كان مسالمة الحسن مع تمكنه من القتال حق فإن يلزم من ذالك خروج الحسين مع قلة من أصحابه باطلا, وإن كان خروجه حقا مع قلة من أصحابة كان مسالمة الحسين مع كثرة المناصرين باطلا!! وهنا نلزمكم أن أحدهم على حق والآخر على خطأ لا محالة! وهذا ينسف مبدأكم الذي بنيتم عليه عقيدتكم وهي العصمة والولاية!!!
      وإذا جمعتم بين النقيضين وقلتم أن الاثنان على صواب!? فهذا من الذي لا يتقبله العقل ولا المنطق ولا العلم.
      فهل من جواب مقنع إن كان?!!!


      المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله
      الدليل على أن الشيعة تقول بكفر معاوية بن هند لعنة الله عليه وعليها وعلى أبيه
      الدليل على أنه كاتب الوحي

      تعليق


      • #18
        اللهم لك الحمد على نعمة الهداية والعقل

        المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروي
          اللهم لك الحمد على نعمة الهداية والعقل

          المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله
          الحمد لله على نعمة العقل والولاية

          تعليق


          • #20
            السؤال مرة أخرى, حتى ندخل في النقاش , ما هو سبب قتال مولانا الحسين رضي الله عنه ليزيد؟
            أنتظر الجواب لأنه مهم جدا بالنسبة لي.


            المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله

            تعليق


            • #21
              بسم الله الرحمن الرحيم

              إلى عقلاء الشيعة أخاطب, كما تعلمون أن مولانا الحسن رضي الله عنه وأرضاه قد تنازل للخلافة لسيدنا كاتب الوحي معاوية رضي الله عنه, وكما هو مقرر لديكم أن معاوية والعياذ بالله هو كافر عندكم ناصب مبغض لآل بيت الرسول_حاشاه من كل ذالك_ اذا تنازل مولانا الحسن عن هذا الحق الإلهي والمنصب الرباني من الله لرجل كافر!!!
              فقط أقتطع هذه الجملة لكونها جوهر موضوعك وسأبين لك من خلالها عدم فهمك ومعرفتك بالإمامة والخلافة الإلهية وهو الذي سبب خلطك وقولك بأن ذلك إلزام لا بد منه.

              يا محب

              الإمام لم يتنازل عن الإمامة أو الخلافة التي هي منصب إلهي بل هي من الحقوق غير القابلة للنقل أو التنازل عنها إن كنت تعرف الفرق بين الحق القابل للنقل والقابل للتنازل والحق غير القابل للنقل والتنازل.( طبعا ليس عندي وقت لاابين لك ذلك، فبحث بجهد لتعرف الفرق بينهما)

              نعم هو صالح معاوية على الحكم بشروط ولم يلتزم ويفي بها معاوية لعنة الله تعالى عليه. وأين الحكم الذي هو من توابع منصب الإمامة و نفس الإمامة الإلهية؟!!!
              التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 10-10-2007, 09:05 PM.

              تعليق


              • #22
                السؤال مرة أخرى, حتى ندخل في النقاش , ما هو سبب قتال مولانا الحسين رضي الله عنه ليزيد؟
                أنتظر الجواب لأنه مهم جدا بالنسبة لي

                الجواب على ذلك أن يزيد لعنة الله عليه طلب البيعة من الامام الحسين عليه السلام
                والامام الحسين عليه السلام رفض البيعة حيث قال عليه السلام ومثلي لا يبايع مثله الخ... حيث قال فيه قاتل النفس المحترمة شارب الخمر الخ

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                  طيب يا فارسي يا محب الكسروي...

                  بما أن المنطق و العلم و العقل يرفضون كون الحسن و الحسين عليهما السلام على صواب...فيا ليتك تنورنا

                  و تقول لنا أيهما أخطأ....و دليلك على خطأ موقفه ؟؟

                  بانتظارك
                  يا فارسي لماذا تتهرب ؟؟ أجب علينا

                  تعليق


                  • #24
                    أبدأ من حيث أتت الإجابة من مدافع, سدد الله لقول الحق لسانه وطهر الله من الغل جنانه, " لم يرد المبايعة", لأن يزيد كيت وكيت وكيت, نفس المنطق لماذا سالم مولانا الحسن وبايع مع أن سيدنا معاوية رضي الله عنه كان فيه كما تدعون_حاشاه_ من الكفر والزندقة والفسق ما إن يكن شيطانا على الأرض, إذا, ألم يخطئ مولانا الحسين في عدم مبايعته, أو أن الحسن أخطئ في مسالمته لرجل كافر كما تدعون!?

                    المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي

                    تعليق


                    • #25
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      اللهم صلي على محمد وآل محمد

                      أبدأ من حيث أتت الإجابة من مدافع, سدد الله لقول الحق لسانه وطهر الله من الغل جنانه, " لم يرد المبايعة", لأن يزيد كيت وكيت وكيت, نفس المنطق لماذا سالم مولانا الحسن وبايع مع أن سيدنا معاوية رضي الله عنه كان فيه كما تدعون_حاشاه_ من الكفر والزندقة والفسق ما إن يكن شيطانا على الأرض, إذا, ألم يخطئ مولانا الحسين في عدم مبايعته, أو أن الحسن أخطئ في مسالمته لرجل كافر كما تدعون!?
                      بسألكم سؤال ابي جواب مقنع :

                      انتم اغبياء بالوراثة لو بالشورى ؟

                      الحين ما دخل صلح الامام الحسن عليه السلام بحرب الامام الحسين عليه السلام ؟

                      يعني الا اطلعون واحد فيهم غلطان لو ما يبرد حقدكم ؟

                      زين يا عبقري انه جاهل وما افهم في هالامور , وبما انك حكمت بوجوب بطلان عمل احدهم , اذكر لنا اسمه مع وضع الخطأ الي اقترفه وتصحيحه , والا فموضوعك الذي اتيت به من منتدى النواصب رجعه ليهم وقول ليهم ما نفع .

                      ولا ويأمرونا بالتفكير والتعقل , كأنهم عباقرة زمانهم .

                      تعليق


                      • #26
                        أبدأ من حيث أتت الإجابة من مدافع, سدد الله لقول الحق لسانه وطهر الله من الغل جنانه, " لم يرد المبايعة", لأن يزيد كيت وكيت وكيت, نفس المنطق لماذا سالم مولانا الحسن وبايع مع أن سيدنا معاوية رضي الله عنه كان فيه كما تدعون_حاشاه_ من الكفر والزندقة والفسق ما إن يكن شيطانا على الأرض, إذا, ألم يخطئ مولانا الحسين في عدم مبايعته, أو أن الحسن أخطئ في مسالمته لرجل كافر كما تدعون!?

                        يظهر أنك لم تقرأ جيدا ما كتبته سابقا سأعيده لك وتأمل جيدا فالجواب على سؤالك في الفقرات التي كتبتها سابقا
                        في الموازَنة بين ظرُوف الحسن وَظرُوف الحُسين
                        ورأى كثير من الناس، ان الشمم الهاشمي الذي اعتاد ان يكون دائماً في الشواهق، كان اليق بموقف الحسين عليه السلام، منه بموقف الحسن عليه السلام.
                        وهذه هي النظرة البدائية التي تفقد العمق ولا تستوعب الدقة.
                        فما كان الحسن في سائر مواقفه، الا الهاشمي الشامخ المجد، الذي واكب في مجادته مُثُلَ أبيه وأخيه معاً، فاذا هم جميعاً امثولة المصلحين المبدئيين في التاريخ. ولكل - بعد ذلك - جهاده، ورسالته، ومواقفه التي يستمليها من صميم ظروفه القائمة بين يديه، وكلها الصور البكر في الجهاد، وفي المجد، وفي الانتصار للحق المهتضم المغصوب.
                        وكان احتساء الموت - قتلاً - في ظرف الحسين، والاحتفاظ بالحياة - صلحاً - في ظرف الحسن، بما مهدا به - عن طريق هاتين الوسيلتين - لضمان حياة المبدأ، وللبرهنة على ادانة الخصوم، هو الحل المنطقي الذي لا معدى عنه، لمشاكل كل من الظرفين، وهو الوسيلة الفضلى الى اللّه تعالى، وان لم يكن الوسيلة الى الدنيا. وهو الظفر الحقيقي المتدرج مع التاريخ وان كان فيه الحرمان حالاً، وخسارة السلطان ظاهراً.
                        وكانت التضحيتان: تضحية الحسين بالنفس، وتضحية الحسن بالسلطان، هما قصارى ما يسمو اليه الزعماء المبدئيون في مواقفهم الانسانية المجاهدة.
                        وكانت عوامل الزمن التي صاحبت كلاً من الحسن والحسين في زعامته، هي التي خلقت لكل منهما ظرفاً من أصدقائه، وظرفاً من أعدائه،
                        لا يشبه ظرف أخيه منهما، فكان من طبيعة اختلاف الظرفين اختلاف شكل الجهادين، واختلاف النهايتين اخيراً.

                        1 - ظروفهما من انصارهما
                        ومثلت خيانة الاصدقاء الكوفيين، بالنسبة الى الحسين عليه السلام خطوته الموفقة في سبيل التمهيد لنجاحه المطرد في التاريخ، ولكنها كانت بالنسبة الى أخيه الحسن عليه السلام - يوم مسكن والمدائن - عقبته الكؤود التي شلت ميدانه عن تطبيق عملية الجهاد. ذلك لان حوادث نقض بيعة الحسين كانت قد سبقت تعبئته للحرب، فجاء جيشه الصغير يوم وقف به للقتال، منخولاً من كل شائبة تضيره كجيش امام له أهدافه المثلى.
                        أما الجيش الذي أخذ مواقعه من صفوف الحسن، ثم فر ثلثاه ونفرت به الدسائس المعادية، فاذا هو رهن الفوضى والانتقاض والثورة، فذلك هو الجيش الذي خسر به الحسن كل أمل من نجاح هذه الحرب.
                        ومن هنا ظهر أن هؤلاء الاصدقاء الذين بايعوا الحسن وصحبوه الى معسكراته كمجاهدين، ثم نكثوا بيعتهم وفروا الى عدوهم أو ثاروا بامامهم، كانوا شراً من اولئك الذين نكثوا بيعة الحسين قبل ان يواجهوه.
                        وهكذا مهد الحسين لحربه - بعد أن نخلت حوادث الخيانة انصاره - جيشاً من أروع جيوش التاريخ اخلاصاً في غايته وتفاديا في طاعته وان قل عدداً.
                        أما الحسن فلم يعد بامكانه أن يستبقي حتى من شيعته المخلصين انصاراً يطمئن الى جمعهم وتوجيه حركاتهم، لان الفوضى التى انتشرت عدواها في جنوده كانت قد أفقدت الموقف قابلية الاستمرار على العمل، كما أشير اليه سابقاً.
                        وأيّ فرق أعظم من هذا الفرق بين ظرفيهما من أنصارهما ؟.
                        2 - ظروفهما من اعدائهما
                        وكان عدو الحسن هو معاوية، وعدو الحسين هو يزيد بن معاوية. وللفرق بين معاوية ويزيد ما طفح به التاريخ، من قصة البلادة السافرة في «الابن». والنظرة البعيدة العمق التي زعم الناس لها الدهاء في «الاب».
                        وما كان لعداوة هذين العدوين ظرفها المرتجل مع الحسن والحسين، ولكنها الخصومة التاريخية التي أكل عليها الدهر وشرب بين بني هاشم وبني أمية.
                        ولم تكن الاموية يوماً من الايام كفواً للهاشمية. وانما كانت عدوتها التي تخافها على سلطانها، وتناوئها - دون هوادة -. وكان هذا هو سر ذكرها بازائها في أفواه الناس وعلى أسلات اقلام المؤرخين. والا فأين سورة الهوى من مثُل الكمال ؟ واين انساب الخنا من المطهرين في الكتاب ؟. وأين شهوة الغلب، وحب الاثرة، والوان الفجور، من شتيت المزايا في ملكات العقل، وسمو الاخلاق، وطهارة العنصر، وآفاق العلوم التي تعاونت على تغذية الفكر الانساني في مختلف مناحي الثقافات العالية، فأضافت الى ذخائره ثروة لا تطاول ؟. أولئك هم بنو هاشم الطالعون بالنور.
                        واين هؤلاء من أولئك ؟.
                        ولم يكن من الاحتمال البعيد ما قدره الحسن بن علي احتمالاً قريباً، - فيما لو اشتبك مع عدوه التاريخي معاوية بن أبي سفيان بن حرب فيحرب يائسة مثل هذه الحرب - أن تجر الحرب بذيولها أكبر كارثة على الاسلام، وأن تبيد بمكائدها آخر نسمة تنبض بفكرة التشيع لاهل البيت عليهم السلام. ولمعاوية قابلياته الممتازة لتنفيذ هذه الخطة وتصفية الحساب الطويل في التاريخ، وهو هو في عدائه الصريح لعلي ولاولاده ولشيعتهم.
                        وفيما مرَّ من الكلام على هذا الموضوع كفاية عن الاعادة.
                        أما الحسين فقد كفي مثل هذا الاحتمال حين كان خصمه الغلام المترف الذي لا يحسن قيادة المشاكل، ولا تعبئة التيارات، ولا حياكة الخطط، ثم هو لا يعنيه من الامر الا ان يكون الملك ذا الخزائن، حتى ولو واجهه الاخطل الشاعر بقوله - على رواية البيهقي -:
                        «ودينك حقاً كدين الحمار***بل أنت اكفر من هرمز»
                        وكفى الحسين هذا الاحتمال، بما ضمنه سيف الارهاب الذي طارد الشيعة تحت كل حجر ومدر في الكوفة وما اليها، والذي حفظ في غيابات السجون والمهاجر وكهوف الجبال سيلاً من السادة الذين كانوا يحملون مبادئ أهل البيت، وكانوا يؤتمنون على ايصال هذه المبادئ الى الاجيال بعدهم.
                        فرأى ان يمضي في تصميمه مطمئناً على خطته وعلى أهدافه وعلى مستقبلهما من أعدائه.
                        أما الحسن فلم يكن له أن يطمئن على مخلفاته المعنوية طمأنينة اخيه وفي أعدائه معاوية وثالوثه المخيف وخططهم الناصبة الحقود التي لا حد لفظاعتها في العداوة والحقدوأخيراً فقد أفاد الحسين من غلطات معاوية في غاراته على بلاد اللّه الآمنة المطمئنة، وفي موقفه من شروط صلح الحسن، وفي قتله الحسن بالسم، وفي بيعته لابنه يزيد وفي أشياء كثيرة أخرى، بما زاد حركته فيوجه الاموية قوة ومعنوية وانطباقاً صريحاً على وجهة النظر الاسلامي في الرأي العام.
                        وأفاد - الى ذلك - من مزالق الشاب المأخوذ بالقرود والخمور «خليفة معاوية»، فكانت كلها عوامل تتصرف معه في تنفيذ أهدافه.
                        وكانت ظروفه من أعدائه وظروفه من أصدقائه تتفقان معاً على تأييد حركته، وانجاز مهمته، والاخذ به الى النصر المجنح الذي فاز به في اللّه وفي التاريخ.
                        أما الحسن فقد أعيته - كما بينا سابقاً - طروفه من أصدقائه فحالت بينه وبين الشهادة، وظروفه من أعدائه فحالت بينه وبين مناجزتهم الحرب التي كان معناها الحكم على مبادئه «بالاعدام».
                        لذلك رأى لزاماً ان يطوّر طريقة جهاده، وان يفتتح ميدانه من طريق الصلح.
                        وما كانت الالغام التي وضعها الحسن في الشروط التي أخذها على معاوية الا وسائله الدقيقة التي حكمت على معاوية وحزبه بالفشل الذريع في التاريخ.
                        ومن الصعب حقاً أن نميز - بعد هذا - أي الاخوين عليهما السلام كان أكبر أثراً في جهاده، وأشد نفوذاً الى أهدافه، وأبعد امعاناً في النكاية بأعدائه.
                        ولم يبق مخفياً أن تاريخ نكبات أمية بعد عملية الحسن في الصلح كان متصلاً بالحسن، مرهوناً بخططه، خاضعاً لتوجيهه. وأن حادثاً واحداً من أحداث تلك النكبات لم يكن ليقع كما وقع، لولا هذه العملية الناجحة التي كان من طبيعة ظروفها أن تستأثر بالنجاح، وكان من طبيعة خصومها أن يكونوا أعواناً على نجاحها من حيث يشعرون أو لا يشعرون.

                        فتأمل جيدا يا عزيزي

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                          ليكن بعلمك يا عزيزي / صديق الكتاب .. ولتصحيح مفاهيم شيعية خاطئة وفكرة أخذتموها عن معتقد أهل السنة الحقّ ..أقول لك :
                          لا يستوي الخبيث والطيب .
                          فكيف يستوي سيدنا الحسين رضي الله عنه بيزيد الفاسق ؟؟؟ .

                          اُشهد الله حبي لسيدنا الحسين .. كم اُشهده بغضي ليزيد بن معاوية .




                          أتقول هذا يا إبراهيم ؟؟ أتلعن يزيد ؟؟؟ أأنت متأكد ياإبراهيم ؟؟

                          فمابال قومك ليسو بمثلك ؟

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                            إقتباس:
                            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                            طيب يا فارسي يا محب الكسروي...

                            بما أن المنطق و العلم و العقل يرفضون كون الحسن و الحسين عليهما السلام على صواب...فيا ليتك تنورنا

                            و تقول لنا أيهما أخطأ....و دليلك على خطأ موقفه ؟؟

                            بانتظارك



                            يا فارسي لماذا تتهرب ؟؟ أجب علينا
                            أم أن الاستاذ الفارسي لا يجيد إلا تكرار ما يسمع ؟؟

                            تعليق


                            • #29
                              الخطأ هو: مع _أنني ذكرته_!!! أن عقيدتكم مبنية على أصلين عظيمين ألا وهما العصمة والإمامة, فإذا كان قتال الحسين ليزيد مع قلة من أصحابه, لأنه لا يقبل أن يبايع رجل كافر هذا أولا وثانيا أن هذه الولاية هي حق من الله لمولانا الحسين كما تقولون?!!!! إذا! كانت مبايعة مولانا الحسن ومسالمته لسيدنا معاوية وهو بإعتباركم أنه كافر ناصب بل كفره أشد من اليهود والنصارى بل وأكبر من إبليس وأنه في الدرك الاسفل من النار و و و والعياذ بالله, باطل وأنه خطأ ولا بد !
                              فإذا كان قد أخطأ فإن هذا يهدم عقيدة العصمة عندكم!!!

                              تعليق


                              • #30
                                لماذا تطيل من غير فائده ؟؟

                                من الذي أخطأ بالأخير ؟؟ الحسن أم الحسين ؟؟ مع التعليل رجاءا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X