السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت أكتب عن ذي القرنين ع لإن وايدين تكون معلوماتهم عنه محصورة في آيات سورة الكهف فحبيت أكتبلكم المعلومات اللي قريتها
كان اسمه عياشيا وكان أول الملوك بعد نوح (ع) ملك ما بين المشرق والمغرب، قال تعالى(ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلو عليكم منه ذكرا. إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا فأتبع سببا. حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة ووجد عندها قوما قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا. قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا. وأمام من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا...)
قال أمين الإسلام الطبرسي في قوله تعالى(إنا مكنا له في الأرض) أي بسطنا يده في الأرض وملكناه حتى استولى عليها.
وروي عن الإمام علي ع أنه قال: سخر الله له السحاب فحمله عليها ومد له في الأسباب وبسط له النور، فكان الليل والنهار عليه سواء فهذا معنى تمكينه في الأرض .
(وآتيناه من كل شيء سببا) أي وأعطيناه منكل شيء علما وقدرة وآلة يتسبب بها إلى إرادته.
(فأتبع سببا) أي وأعطيناه من كل شيء علما وقدرة وآلة يتسبب بها إلى إرادته
(فأتبع سببا) إي فاتبع طريقا وأخذ في سلوكه
(حتى إذا بلغ مغرب الشمس) أي آخر العمارة من جانب المغرب، وبلغ قوما يكن وراءهم أحد غلى موضع الشمس.
تابع .....
حبيت أكتب عن ذي القرنين ع لإن وايدين تكون معلوماتهم عنه محصورة في آيات سورة الكهف فحبيت أكتبلكم المعلومات اللي قريتها

كان اسمه عياشيا وكان أول الملوك بعد نوح (ع) ملك ما بين المشرق والمغرب، قال تعالى(ويسألونك عن ذي القرنين قل سأتلو عليكم منه ذكرا. إنا مكنا له في الأرض وآتيناه من كل شيء سببا فأتبع سببا. حتى إذا بلغ مغرب الشمس وجدها تغرب في عين حمئة ووجد عندها قوما قلنا يا ذا القرنين إما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسنا. قال أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا. وأمام من آمن وعمل صالحا فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسرا...)
قال أمين الإسلام الطبرسي في قوله تعالى(إنا مكنا له في الأرض) أي بسطنا يده في الأرض وملكناه حتى استولى عليها.
وروي عن الإمام علي ع أنه قال: سخر الله له السحاب فحمله عليها ومد له في الأسباب وبسط له النور، فكان الليل والنهار عليه سواء فهذا معنى تمكينه في الأرض .
(وآتيناه من كل شيء سببا) أي وأعطيناه منكل شيء علما وقدرة وآلة يتسبب بها إلى إرادته.
(فأتبع سببا) أي وأعطيناه من كل شيء علما وقدرة وآلة يتسبب بها إلى إرادته
(فأتبع سببا) إي فاتبع طريقا وأخذ في سلوكه
(حتى إذا بلغ مغرب الشمس) أي آخر العمارة من جانب المغرب، وبلغ قوما يكن وراءهم أحد غلى موضع الشمس.
تابع .....



تعليق