بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على خير البشر محمدواله الطيبين الطاهرين.باختصار شديد في احدى الامسيات وانا
الانترنت رايت ما لا يصدق من كلام لعلماء معروفين عندنا ولهم سيرة ممتازه من خلال ما اسمع عنهم .
الخلاصه هذه هي الجمل التي اضعها بين ايديكم وارجو ان يكون التفسير علمي ومقنع وارجو من
المجيب ان يكون شحص له خلفيه دينيه لان الموضوع شائك .
يقول يحيى بن سعيد الحلي في كتابه الجامع للشرائع في الصفحة رقم/245/: «ويكره مخالطة الأكراد ببيع وشراء ونكاح»
وأكد المعنى ذاته في كتاب تذكرة الفقهاء بقوله: «وعن الصادق (عليه السلام) لا تنكحوا من الأكراد أحداً فإنهم حبس من الجن كشف عنهم الغطاء».
ويقول الطوسي في كتاب النهاية في الصفحة /373/وينبغي أن يتجنب مخالطة السفلة من الناس والأدنين منهم، ولا يعامل إلا من نشأ في خير، ويجتنب معاملة ذوي العاهات، ولا ينبغي أن يخالط أحداً من الأكراد، ويتجنب مبايعتهم ومشاراتهم ومناكحتهم.كما
قال ابن إدريس الحلي في السرائر الجزء الثاني صفحة /233/: «ولا ينبغي أن يخالط أحد من الأكراد، ويتجنب مبايعتهم، ومشاراتهم، ومناكحتهم. قال محمد بن إدريس: وذلك راجع إلى كراهية معاملة من لا بصيرة له، فيما يشتريه، ولا فيما يبيعه، لأن الغالب على هذا الجيل، والقبيل، قلة البصيرة، لتركهم مخالطة الناس، وأصحاب البصائر.
والصلاة والسلام على خير البشر محمدواله الطيبين الطاهرين.باختصار شديد في احدى الامسيات وانا
الانترنت رايت ما لا يصدق من كلام لعلماء معروفين عندنا ولهم سيرة ممتازه من خلال ما اسمع عنهم .
الخلاصه هذه هي الجمل التي اضعها بين ايديكم وارجو ان يكون التفسير علمي ومقنع وارجو من
المجيب ان يكون شحص له خلفيه دينيه لان الموضوع شائك .
يقول يحيى بن سعيد الحلي في كتابه الجامع للشرائع في الصفحة رقم/245/: «ويكره مخالطة الأكراد ببيع وشراء ونكاح»
وأكد المعنى ذاته في كتاب تذكرة الفقهاء بقوله: «وعن الصادق (عليه السلام) لا تنكحوا من الأكراد أحداً فإنهم حبس من الجن كشف عنهم الغطاء».
ويقول الطوسي في كتاب النهاية في الصفحة /373/وينبغي أن يتجنب مخالطة السفلة من الناس والأدنين منهم، ولا يعامل إلا من نشأ في خير، ويجتنب معاملة ذوي العاهات، ولا ينبغي أن يخالط أحداً من الأكراد، ويتجنب مبايعتهم ومشاراتهم ومناكحتهم.كما
قال ابن إدريس الحلي في السرائر الجزء الثاني صفحة /233/: «ولا ينبغي أن يخالط أحد من الأكراد، ويتجنب مبايعتهم، ومشاراتهم، ومناكحتهم. قال محمد بن إدريس: وذلك راجع إلى كراهية معاملة من لا بصيرة له، فيما يشتريه، ولا فيما يبيعه، لأن الغالب على هذا الجيل، والقبيل، قلة البصيرة، لتركهم مخالطة الناس، وأصحاب البصائر.
تعليق