بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد
هذه ثلاث آيات من القرآن الكريم تثبت ولاية العترة (ع) بالربط العقلي فقط و الذي يعني عدم تهافت آيات القرآن الكتاب الإلهي الكريم...
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الشورى الآية 23
ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ
سورة الفرقان الآية 57
قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلاّ مَن شَاء أَن يَتَّخِذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلاً
سورة سبأ الآية 47
قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاّ عَلَى اللَّهِ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
إنّ أجر سيّدي و مولاي محمّد صلوات الله تعالى عليه لم يكن إلاّ المودّة في القربى و ليس ذاك إلاّ لإتّباع السبيل إلى الله تعالى و لذا فإن الأجر إنّما هو لهداية المسلمين..
و إنّما صحّ القول أنّه أجرٌ لأنّهم قربى...و لتميّز العلاقة و الإتصال العقائدي بين القربى و بين الرّسول الخاتم الأعظم (ص) فكأنّه أجرٌ له (ص)..
أنظروا لآيات الله تعالى كيف لا تتهافت..و شدّة معرفة الله تعالى بخُلُق الرّسول(ص) حتّى كان أجره هداية المسلمين
أتمنّى أن تكون الهديّة قد نالت من أنفسكم مواقعها..و نسألكم الدّعاء
السلام على من اتبع الهدى
اللهم صل على محمد و آل محمد
هذه ثلاث آيات من القرآن الكريم تثبت ولاية العترة (ع) بالربط العقلي فقط و الذي يعني عدم تهافت آيات القرآن الكتاب الإلهي الكريم...
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الشورى الآية 23
ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْناً إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ
سورة الفرقان الآية 57
قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِلاّ مَن شَاء أَن يَتَّخِذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلاً
سورة سبأ الآية 47
قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ فَهُوَ لَكُمْ إِنْ أَجْرِيَ إِلاّ عَلَى اللَّهِ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
إنّ أجر سيّدي و مولاي محمّد صلوات الله تعالى عليه لم يكن إلاّ المودّة في القربى و ليس ذاك إلاّ لإتّباع السبيل إلى الله تعالى و لذا فإن الأجر إنّما هو لهداية المسلمين..
و إنّما صحّ القول أنّه أجرٌ لأنّهم قربى...و لتميّز العلاقة و الإتصال العقائدي بين القربى و بين الرّسول الخاتم الأعظم (ص) فكأنّه أجرٌ له (ص)..
أنظروا لآيات الله تعالى كيف لا تتهافت..و شدّة معرفة الله تعالى بخُلُق الرّسول(ص) حتّى كان أجره هداية المسلمين
أتمنّى أن تكون الهديّة قد نالت من أنفسكم مواقعها..و نسألكم الدّعاء
السلام على من اتبع الهدى
تعليق