تويت
لو رجعنا قليلا الى التاريخ لوجدنا أن كل أنسان يسير نحو التكامل الانساني وصاحب المشروع محسود من اقرب الناس إلية ناهيك عن الأعداء وذلك يعود الى أن الإنسان لا يتمنى الخير لغيرة فنراه يقف حجرعثره في طريق صاحب المشروع الرسالي حتى يصل بة الامر الى القتل كما فعل قابيل بأخية الوحيد هابيل في وقتهما وكلنا نعرف ما فعل اخوة يوسف (ع) بأخيهم المحبب لأبيهم بسبب الصفات المميزة له عن بقيتهم ،ولذلك صدق امير المؤمنين علي عليه السلام عندما قال ( حب لاخيك ماتحب لنفسك) وهكذا استمر مسلسل المؤامرات والوقوف بوجه شخصيه مصلحة ولا يستفاد المجتمع من العبرة والدرس في ذلك حيث تتكرر المسألة من فتره الى اخرى من الزمن والان نعود الى التاريخ الحديث حيث تجد ان الامة وقفت و ( الحوزة ) بوجه المشروع الاسلامي الكبير لسماحة السيد محمد باقر الصدر ( قدس الله سره ) ولم تستفاد من افكاره وعلومه وطروحاته التي ( الغرب الكافر ! ) يشهد له فضلاعن الكثير من المنصفين ولكن بعد استشهاده المؤلم اصبح فيلسوف القرن والمفكر الاسلامي الكبير وغيرها من الالقاب التي لم يتمناها السيد الشهيد الصدر الاول بل كان يتمنى ان تستفاد الحوزة من مشروعة الرسالي لخدمة الامة وهكذا استمر المسلسل المحزن مع العالم الرباني محمد صادق الصدر ( قدس الله سره ) حيث وقف الجميع بوجهه من رجالات الحوزة ولم تكن لهم وقفه باخذ الهمة لاصلاح الامة وانتشالها من واقعها المزري فكان الاغلب ضده وضد حتى صلاة الجمعة المباركة التي اصلحت العدد الكبير من ابناء الشعب العراقي الذي كان يعيش الضياع وعدم التوجيه فجاء محمد الصدر ليقف وقفة شجاعة بوجه الظلم والاستبداد ليقيم صلاة الجمعة واليوم يصليها من كان بالامس القريب يحاربها ولكن النتيجه اول وصف وصفوا به السيد الصدر الثاني انه عميل للدولة وغيرها من الاوصاف التي تدمي القلب عندما نستذكرها وتعيد بنا الذكريات لايام السيد الماضية
ولكن ولكن ولكن اقولها تكرارا عندما قام النظام المجرم باغتيال السيد الشهيد ونجليه الكل نعى السيد بمختلف عبارات الحزن الرنانه والمطالبه بدمة من صدام وزمرته وكم كان يتمنى السيد الشهيد لوكانت هذه الاصوات في حياته من اجل نصرة وانجاح المشروع الاسلامي في العراق الحبيب وخلف السيد وراءه الكثير من الكتب التي اغنى بها المكتبه الاسلاميه وغيرها من المشاريع الكبرى وجاء الجزء الثالث من المسلسل القذر وهذه المرة مع سماحة اية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي ( دام ظله الشريف )00 فأول ما قاموا به قالوا بانه غير مجتهد لانهم لم يجدوا شيئا يقفوا به بوجه الشيخ الا تضليل الشعب بانه غير مجتهد واريد ان اقف هنا قليلا واقول وانا الانسان البسيط بكل شيء بعد ان نسجل الوقفة الشجاعة لسماحتة بمساندة مرجعية السيد الشهيد الصدر الثاني حتى أستلام جثة الشهيد الصدر ونجليه ودفنه الى ادارة شؤون الامة والتصدي للمسؤولية بعد فترة استشهاد السيد حتى سقوط الصنم البعثي وتصديه لاخطر مرحلة ومنعطف بتاريخ العراق وبدون مبالغة لو لم تكن للشيــــخ ( الا خطابات المرحلة ) لكان هو القائد بلا منازع فضلا عن مختلف مشاريعه وافكاره في التصدي للمسؤولية ولم يستطع شخص او جهه اثبات خطأ في خطوات سماحته ولن تستطيع باذنه تعالى والامام المهدي ( عج ) المسدد لخطى الشيخ ( دام ظله ) والان ارجع الى الوقفه القليلة لماذا يحارب الشيح محمد اليعقوبي دون غيره من العشرات من المجتهدين من العلم التركيز بين فترة واخرى واقول الا تجد من تسمي نفسها مرجعية وتتمتع باخلاق القران الكريم واهل البيت عليهم السلام عمل سوى الطعن بسماحة الشيخ والوقوف بوجه المشروع الرسالي الكبير الذي خطه الشهيدين الصدرين بدمائهما وهم بذلك يعطلون الظهور المبارك للامام المنتظر ( عج ) من حيث يشعرون او لا يشعرون وهم المئات وربما اكثر من المئات من المجتهدين في العالم الاسلامي لم نجد العدد المطلوب لقادة جيش الامام المهدي كما يعبر سماحة الشيخ محمد اليعقوبي وكان الاحرى بهم الاطلاع بل تدريس كتب الشيخ المتنوعة والفريدة وطبعها وتوزيعها مجانا لتستفاد الامة من فكر وعلوم الشيخ اليعقوبي وبذلك يكفروا عن خطايهم مع الشهيد الصدر الاول والصدر والثاني وفي الختام هذه دعوة الى كل حر بالرأي والموقف والذين لديهم غيرة على دينهم ووطنهم عدم تكرار المأساة مع الشيخ اليعقوبي وكما تعبر الحكمة( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) بل لدغنا مرتين ولانريد ان نلدغ بالثالثة وفي الثالثة المنية كما يعبر !!! واخيرا يجب الوقفه المسؤولة والشجاعة تحت قيادة ومرجعية الشيخ محمد اليعقوبي كي تصل الامة الى بر الامان وتتجنب الامة الخطأ والضياع . وكفى بنا عنادا فالاحرى بنا الوقوف تحت المرجعية العاملة فهي صمام الامان.
ولكن ولكن ولكن اقولها تكرارا عندما قام النظام المجرم باغتيال السيد الشهيد ونجليه الكل نعى السيد بمختلف عبارات الحزن الرنانه والمطالبه بدمة من صدام وزمرته وكم كان يتمنى السيد الشهيد لوكانت هذه الاصوات في حياته من اجل نصرة وانجاح المشروع الاسلامي في العراق الحبيب وخلف السيد وراءه الكثير من الكتب التي اغنى بها المكتبه الاسلاميه وغيرها من المشاريع الكبرى وجاء الجزء الثالث من المسلسل القذر وهذه المرة مع سماحة اية الله العظمى الشيخ محمد اليعقوبي ( دام ظله الشريف )00 فأول ما قاموا به قالوا بانه غير مجتهد لانهم لم يجدوا شيئا يقفوا به بوجه الشيخ الا تضليل الشعب بانه غير مجتهد واريد ان اقف هنا قليلا واقول وانا الانسان البسيط بكل شيء بعد ان نسجل الوقفة الشجاعة لسماحتة بمساندة مرجعية السيد الشهيد الصدر الثاني حتى أستلام جثة الشهيد الصدر ونجليه ودفنه الى ادارة شؤون الامة والتصدي للمسؤولية بعد فترة استشهاد السيد حتى سقوط الصنم البعثي وتصديه لاخطر مرحلة ومنعطف بتاريخ العراق وبدون مبالغة لو لم تكن للشيــــخ ( الا خطابات المرحلة ) لكان هو القائد بلا منازع فضلا عن مختلف مشاريعه وافكاره في التصدي للمسؤولية ولم يستطع شخص او جهه اثبات خطأ في خطوات سماحته ولن تستطيع باذنه تعالى والامام المهدي ( عج ) المسدد لخطى الشيخ ( دام ظله ) والان ارجع الى الوقفه القليلة لماذا يحارب الشيح محمد اليعقوبي دون غيره من العشرات من المجتهدين من العلم التركيز بين فترة واخرى واقول الا تجد من تسمي نفسها مرجعية وتتمتع باخلاق القران الكريم واهل البيت عليهم السلام عمل سوى الطعن بسماحة الشيخ والوقوف بوجه المشروع الرسالي الكبير الذي خطه الشهيدين الصدرين بدمائهما وهم بذلك يعطلون الظهور المبارك للامام المنتظر ( عج ) من حيث يشعرون او لا يشعرون وهم المئات وربما اكثر من المئات من المجتهدين في العالم الاسلامي لم نجد العدد المطلوب لقادة جيش الامام المهدي كما يعبر سماحة الشيخ محمد اليعقوبي وكان الاحرى بهم الاطلاع بل تدريس كتب الشيخ المتنوعة والفريدة وطبعها وتوزيعها مجانا لتستفاد الامة من فكر وعلوم الشيخ اليعقوبي وبذلك يكفروا عن خطايهم مع الشهيد الصدر الاول والصدر والثاني وفي الختام هذه دعوة الى كل حر بالرأي والموقف والذين لديهم غيرة على دينهم ووطنهم عدم تكرار المأساة مع الشيخ اليعقوبي وكما تعبر الحكمة( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) بل لدغنا مرتين ولانريد ان نلدغ بالثالثة وفي الثالثة المنية كما يعبر !!! واخيرا يجب الوقفه المسؤولة والشجاعة تحت قيادة ومرجعية الشيخ محمد اليعقوبي كي تصل الامة الى بر الامان وتتجنب الامة الخطأ والضياع . وكفى بنا عنادا فالاحرى بنا الوقوف تحت المرجعية العاملة فهي صمام الامان.
تعليق