بسم الله الرحمن الرحيم
اللهّم صل ِ على محمد وآل محمد
لعلـع ببـابِ علـيٍ أيهـا iiالـذهـبُ وأخطفِ بأبصارِمن سَروا ومَن غضِبوا
وقل لمن كان قد أقصـاكَ عـن iiيـدهِ عفواً إذا جئت منـك اليـوم iiاقتـربُ
لـعـل بــادرةً تـبـدوا iiلحـيـدرةٍ أن ترتضيك لهـا الأبـواب والعُتـبُ
فقـد عهدنـاه والصفـراءُ iiمنـكـرةٌ لعيـنـه وسنـاهـا عـنـده iiلـهـبُ
ما قيمـة الذهـبِ الوهُـاج عنَـد يـدٍ على السـواءِ لديهـا التبـرُ والتـرُبُ
بـلّـغْ معـاويـةٌ عـنـي iiمغلغـلـة وقـل لـه وأخـو التبليـغ iiينـتـدبُ
قم وأنضرالعدلَ قد شيـدَتْ iiعِمارتُـهُ والجورُعنـدَك خـزيٌ بيتُـهُ iiخـرِبُ
قم وانظرالكعبةَ العظمى تطـوفُ iiبهـا حشْد الألوفِ وتجثوا عندَهـا iiالرُّكَـبُ
تأتي إليه من أقاصـي الأرضِ طالبـةٌ وليس إلا رِضا الباري هـو iiالطَّلـبُ
قل للمُعربِـدِ حيـثُ الكـأسُ iiفارغـةٌ خَفّض عليك فـلا خمـر ولا iiعتنـبُ
سـمَّـوكَ زوراً أمـيـرَ المؤمنـيـنَ وهل يرضى بغيرِ عليٌّ ذلـك اللقـبُ
هـذا هـو الـرأسُ معقـودٌ لهامتِـهِ تـاجُ الخِلافـةِ فأخسـأ أيُّهـا الذنـبُ
يا بابَ حِطَّـةَ سَمعـاً فالحقيقـةُ iiقـد تَكشَّفـت حيـثُ لا شـكُ ولا ريَـبُ
الشيخ عبد المهدي مطر أرجو أن تعجبكم و انتظروا قصيدة را ئعة الأ مام الهادي (ع)
اللهّم صل ِ على محمد وآل محمد
لعلـع ببـابِ علـيٍ أيهـا iiالـذهـبُ وأخطفِ بأبصارِمن سَروا ومَن غضِبوا
وقل لمن كان قد أقصـاكَ عـن iiيـدهِ عفواً إذا جئت منـك اليـوم iiاقتـربُ
لـعـل بــادرةً تـبـدوا iiلحـيـدرةٍ أن ترتضيك لهـا الأبـواب والعُتـبُ
فقـد عهدنـاه والصفـراءُ iiمنـكـرةٌ لعيـنـه وسنـاهـا عـنـده iiلـهـبُ
ما قيمـة الذهـبِ الوهُـاج عنَـد يـدٍ على السـواءِ لديهـا التبـرُ والتـرُبُ
بـلّـغْ معـاويـةٌ عـنـي iiمغلغـلـة وقـل لـه وأخـو التبليـغ iiينـتـدبُ
قم وأنضرالعدلَ قد شيـدَتْ iiعِمارتُـهُ والجورُعنـدَك خـزيٌ بيتُـهُ iiخـرِبُ
قم وانظرالكعبةَ العظمى تطـوفُ iiبهـا حشْد الألوفِ وتجثوا عندَهـا iiالرُّكَـبُ
تأتي إليه من أقاصـي الأرضِ طالبـةٌ وليس إلا رِضا الباري هـو iiالطَّلـبُ
قل للمُعربِـدِ حيـثُ الكـأسُ iiفارغـةٌ خَفّض عليك فـلا خمـر ولا iiعتنـبُ
سـمَّـوكَ زوراً أمـيـرَ المؤمنـيـنَ وهل يرضى بغيرِ عليٌّ ذلـك اللقـبُ
هـذا هـو الـرأسُ معقـودٌ لهامتِـهِ تـاجُ الخِلافـةِ فأخسـأ أيُّهـا الذنـبُ
يا بابَ حِطَّـةَ سَمعـاً فالحقيقـةُ iiقـد تَكشَّفـت حيـثُ لا شـكُ ولا ريَـبُ
الشيخ عبد المهدي مطر أرجو أن تعجبكم و انتظروا قصيدة را ئعة الأ مام الهادي (ع)
تعليق