إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العلاج بالماء والرقية الشرعية : أرجو التثبيت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العلاج بالماء والرقية الشرعية : أرجو التثبيت

    بسم الله الرحمن الرحيم



    معجزات الماء

    قال الله تعالى : " وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ " [ الأنبياء : 30]
    قال الله تعالى : " وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا " [ الإسراء : 85]
    (سبحان الله ) : يعصي المخلوق ربه ، ويأتي الله سبحانه وتعالى الرحيم وينذر ويمهل ويبين معجزاته .. ملهماً عباده بالبحوث والمتابعة .. فحمداً لله وشكراً على عدد ما أحصى

    التجـارب الطـبـية – معـجــزات العـلاج بالـماء
    فلقد قامت الجمعية اليابانية لشؤون الأمراض بإصدار نشرة تتضمن ما توصلت إليه التجارب التي تعتمد على العلاج (بالماء) ، كما ذهبت هذه النشرة في إدعائها قائلة إلى نسبة النجاح من العلاج بلغت 100% سواء كان ذلك للحالات المرضية المزمنة أو الحديثة ، أما بالنسبة للتجارب موضوع النشرة كان كما يلي :

    1- وجع الرأس ، ضغط الدم ، الأنيميا(فقر الدم) ، ألام المفاصل ، خفقان القلب ، البدانة
    2- السعال ، الإلتهاب الشعبي ، الربو ، السل .
    3- إلتهاب السحايا ، وأي مرض له علاقة بالبول والكبد .
    4- فرط الحموضة ، إلتهاب المعدة ، الديزنطاريا ، الإمساك ، البواسير ، وداء البول والسكري
    5- أي مرض له علاقة بالعين ، الأنف ، الحنجرة .
    6- عدم إنتظام الدورة الشهرية لدى النساء .

    طريقة العـــــــــلاج :
    1- إنهض باكراً وأشرب عدد (2) كاس ماء سعة 320مل للكأس الواحد أي (640مل) للكأسين تعادل قارورة ماء الصحة الصغيرة حيث سعتها (650مل) وذلك على معدة فارغة ، وأمتنع بعد ذلك عن تناول أي طعام أو شراب مدة (45) دقيقة ، وفي حالة عدم قبول الكمية (الماء) مرة واحدة وهذا صعب في البداية فقط عندها يتم اللجوء للأسلوب التدريجي في تناول كمية الماء حتى تتمكنوا بعد فترة قصيرة من شرب الكمية المنصوح بها مرة واحدة .
    2- بعد إنقضاء فترة (45) دقيقة يمكنكم تناول طعام الإفطار المعتاد .
    3- بعد تناول طعام الإفطار أمتنع عن تناول أي من الأطعمة أو المشروبات لمدة ساعتين وكرر ذلك على وجبة الغداء والعشاء المعتاد أي (شرب نفس الكمية من الماء ) في الثلاث وجبات وبنفس الطريقة .
    4- بعد تناول العشاء المعتاد وقبل النوم يجب الإمتناع تماماً عن تناول إلى طعام أو شراب .

    ولقد أثبتت التجارب أن الأمراض المبينة أدناه قد تم الشفاء منها بإذن الله بعد العلاج بالماء في خلال الفترات الموضحة أمام كل منها : -
    (([ضغط الدم 30 يوما] [مشاكل المعدة 10 أيام ] [البول السكري 30يوماً ] [ الإمساك 10 أيام ] [ السرطان 5 أشهر ] [ السل 60 يوماً ] )) .

    أما بالنسبة للأشخاص الذين يشكون من مرض المفاصل فعليهم تجربة ذلك (3) مرات يومياً ولمدة أسبوع واحد وبعد ذلك إنقاص التجربة لمرة واحدة يومياً صباح كل يوم في الأيام الأولى وسوف يضطر البعض للتبول أكثر من المعتاد إلا أن ذلك لن يترتب عليه أي تأثيرات جانبية .
    ( والله الشافي المعافي )
    قال تعالى : " ‏ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ " [ النحل : 125]



    أما بالنسبة للماء والرقية الشرعية

    في عددها الصادر بتاريخ الثاني من يونيو لعام 2005 نشرت صحيفة الشرق الأوسط الدولية تلخيصاً لكتاب مهم أصدره العالم الياباني "ماسارو إيموتو" عن العلاج النفسي بالماء. حيث اكتشف أيموتو أن جزيئات الماء تتفاعل مع أفكار البشر وكلماتهم ومشاعرهم، وبذلك قاد ثورة علمية، فقد قام بقياس ذبذبات الماء إذا نزل فيه شخص حزين مكتئب أو سعيد مرح، أو غيرها من الانفعالات. فاكتشف أن القياسات تختلف تماما تبعا لكل انفعال منها، وأنها ثابتة لكل انفعال، وكأن للماء رد فعل وانفعالات ردا على ما «يستشعره» من انفعالات الغاطسين فيه.

    والمدهش حقاً أنه لا يجب أن يغطس الإنسان بكامله لفترة طويلة، بل يكفي أن يقوم بغمس يديه في الماء لفترة قصيرة حتى تتغير ذبذباته، والأكثر إدهاشا هو أن الدكتور "إيموتو" نجح من خلال استخدام آلة تصوير فائقة السرعة أن يصور اختلاف شكل بلورات الماء المجمدة عندما «تتجاوب» مع مشاعر الإنسان. فمثلا، يظهر الماء المجمد على شكل ندفات ثلج ملونة وزاهية عندما يتم الهمس بكلمات محبة في الماء . وعلى العكس من ذلك، فإن الماء العكر أو الماء الذي يتم بث أفكار سلبية فيه يظهر أشكالا غير كاملة، وغير متناسقة ذات ألوان باهتة تماما. كما أن الموسيقى والصور وحتى الكلمات المكتوبة على ورق لها رد فعل واستجابة بشكل ما من الماء. ويؤمن "إيموتو" بأنه يمكن استغلال هذا التفاعل في علاج الإنسان والبيئة من حوله أيضا، من خلال التعبير المتعمد عن الحب والنيات الحسنة وشتى المشاعر الإيجابية.

    وضوء المؤمن أفضل وسيلة لتفريغ المشاعر السلبية والحصول على الطاقة النافعة

    ولأن هذه الحقائق صعبة التصديق، فقد كان إيموتو ينشر صوره وكتبه بنفسه في بداية اكتشافاته، وقبل أن يذيع صيته لتنافس دور النشر اليابانية على نشر كتبه، ودور النشر الأجنبية على ترجمتها. ولكن بالطبع ما زال هناك الكثيرون جداً ممن لا يصدقون ولا يؤمنون بنظرية إيموتو، خاصة في الغرب. فبقدر ما أعجب به الكثيرون، هاجمه أكثر منهم، واتهموه مرة بالخرف، ومرة أخرى بالنصب، ومرة ثالثة بالخيال الواسع الشاطح. أما أكثرهم اعتدالا فطالبه على الأقل بعدم التحدث باسم العلم. لكنهم يقرون له بجمال صور أشكال الثلج التي قام بتصويرها!! ومن جهة أخرى يؤكد المعجبون به والمؤمنون باكتشافاته أن التاريخ يعيد نفسه، وأن معظم المخترعين والمكتشفين تعرضوا لما تعرض له "إيموتو" من التكذيب والاستهانة والسخرية.

    فهل يمكننا بالفعل أن نحسن العالم من حولنا بمجرد التركيز على أفكار ومشاعر إيجابية؟ وهل يمكن أن تتصف مكونات طبيعية أخرى بنفس صفات الماء، من حيث التفاعل مع الإنسان؟ وهل يتم ذلك التفاعل مع الإنسان فقط، أم مع كائنات حية أخرى أيضا؟ كل هذه التساؤلات وغيرها يبحثها "إيموتو" حاليا، ليزيد الخلاف اشتعالا، بين أنصاره وخصومه. "ولإيموتو" موقع يمكن زيارته على الإنترنت، هو:
    http://www.masaru-emoto.net
    ويمكن فيه قرآءة نشرة شهرية يصدرها "إيموتو" حول التقدم الذي يحرزه في أبحاثه.
    كما يمكن مشاهدة أكبر للصور في الموقع في مقابلة مع هذا العالم:

    http://www.life-enthusiast.com/twili...arch_emoto.htm

    ماذا يعني هذا وما هي الطاقة الكامنة وراء الكلمات التي نبثها للماء فيتغير مع حالتنا المزاجية إن كان فرحا وسعادة تشكلت جزيئات الماء بما يؤكد إحساسها بنا وبسعادتنا وإن كان مزاجنا ليس علي ما يرام اختلف مزاج جزيئات الماء وتغيرت وتبدلت وكأنها تشيح بوجهها عن مزاجنا العكر. يا لهذه الأبحاث العلمية إنها كل يوم تؤكد حقائق جديدة قديمة، أليس الكثير من الصالحين التقاة ولا أقول الدجالين والمشعوذين يعالجون الأمراض العضوية والنفسية والروحية بقراءة آيات من القرآن عليها.

    ونقول للمشككين والماديين لماذا تصدقون الياباني وتنكرون القرآن؟. إذا كانت أيها السادة مجرد كلمة حب تقال للماء يتبدل ويتغير، أليس من الأجدر أن تؤثر فيه كلمات القرآن الكريم التي هي كلمات الله عز وجل خالق الماء وجاعل منه كل شيء حي.
    ولهؤلاء الماديين المتشككون في مقدرة كلام الله علي الشفاء بإذن الله نورد لهم الدراسة التي أجراها العالم المصري العالمي الدكتور "إبراهيم كريم" مخترع علم البيوجيومتري عن استخدام أسماء الله الحسني في علاج الأمراض العضوية وذلك بواسطة أساليب القياس الدقيقة للتغيرات الفسيولوجية داخل جسم الإنسانوذلك للوصول إلي قياس تأثير تكرار كل اسم من أسماء الله عز وجل علي أعضاء الجسم المختلفةوقد أجريت هذه التجارب على عدة أشخاص وأحسوا بالتحسن المباشر. وقد أكتشف الدكتور "كريم" أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين واكتشف أن مجرد تكرار اسم معين من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين مسارات الطاقة الحيوية وهذا النوع من الدراسة المعتمد على الصوت والذبذبات والرنين استعمله الفراعنة القدماء.

    وبعد دراسة ثلاثة سنوات خرج بدراسته التالية: السميع يفيد في إعادة توازن الطاقة، الرزاق يعالج المعدة، الجبار يعالج العمود الفقري، الرءوف يعالج القولون، النافع يعالج العظم، الحي يعالج الكلية، الرءوف يعالج الركبة، النافع يعالج الكبد، البديع يعالج الشعر، الصبور يعالج الأمعاء، جل جلاله يعالج تساقط الشعر، الرشيد يعالج البروستاتة، القوي يعالج العضلات، البارئ يعالج البنكرياس، النور يعالج القلب، النافع يعالج الكتل الدهنية، الرزاق يعالج عضلات القلب، الخالق يعالج الرحم، الوهاب يعالج أوردة القلب، الهادي يعالج المثانة، الجبار يعالج الشريان، المغني يعالج المبيض، الغني يعالج الأعصاب، المهيمن يعالج الروماتيزم، جل جلاله يعالج الصداع النصفي، القوي يعالج الغدة البثموستي، اللطيف يعالج الجيوب الأنفية، البارئ يعالج فوق الكلية، الرافع يعالج الفخذ، الطاهر يعالج عصب العين، النور البصير الوهاب يعالج العيون، الجبار يعالج الغدة الدرقية، الخافض يعالج ارتفاع ضغط الدم، المتعال يعالج شرايين العيون، الغني اللطيف يعالج الجيوب الأنفية.

    ويقول الدكتور احمد القاضي في مقال له علي موقع
    http://www.balagh.com
    حتى/ وقت قريب لم يكن هناك اهتمام زائد بالقوة الشفائية للقرآن والتي وردت الإشارة إليها في القرآن وفي تعاليم الرسول(ص), كيف يحقق القرآن تأثيره، وهل هذا التأثير عضوي أم روحي أم خليط من الاثنين معا. ولمحاولة الإجابة على هذا السؤال بدأ الدكتور احمد القاضي في إجراء البحوث القرآنية في عيادات " أكبر " في مدينة بنما سيتي بولاية فلوريدا.

    كان هدف المرحلة الأولى من هذه الأبحاث هو إثبات ما إذا كان للقرآن أي أثر على وظائف أعضاء الجسد وقياس هذا الأثر إن وجد. واستعملت أجهزة المراقبة الإلكترونية المزودة بالكمبيوتر لقياس أية تغيرات فسيولوجية عند عدد من المتطوعين الأصماء أثناء استماعهم لتلاوات قرآنية. وقد تم تسجيل وقياس أثر القرآن عند عدد من المسلمين المتحدثين بالعربية وغير العربية، وكذلك عند عدد من غير المسلمين.

    وبالنسبة للمتحدثين بغير العربية، مسلمين كانوا أو غير مسلمين. تليت علي هؤلاء المتطوعين مقاطع من القرآن باللغة العربية ثم تليت عليهم ترجمة هذه المقاطع باللغة الإنجليزية. وفي كل هذه المجموعات أثبتت التجارب المبدئية وجود أثر مهدئ مؤكد للقرآن في 97 % من التجارب المجراة. وهذا الأثر ظهر في شكل تغيرات فسيولوجية تدل على تخفيف درجة توتر الجهاز العصبي التلقائي.

    ومما تقدم نخلص إلي أن العلماء المسلمين وغيرهم أثبتوا إثباتا ماديا أن الماء يحس ويشعر كما لو كان كائنا حيا يتغير عند سماعة لكلمات المدح كما يتغير عند سماعه لكلمات الهجاء. واثبتوا أيضاًُ كما رأينا في أبحاث الدكتور "إبراهيم كريم" والدكتور "احمد القاضي" أن لسماع كلمات الله وأسمائه طاقة تشفي المريض بإمراض عضوية ونفسية وروحية مما يدعونا للاعتقاد بجدوى العلاج بالماء المقرؤء عليه آيات القرآن وسبحان الله حين قال جل شأنه في سورة ص (وَاذْكُرْ عَبْدَنَآ أَيّوبَ إِذْ نَادَىَ رَبّهُ أَنّي مَسّنِيَ الشّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ).


    ولا يفوتنا هنا أن ننبه إلي انه يجب على المريض أولا أن يراجع المختصين من أهل الطب، وهذا ما أمر به النبي (ص)، والذهاب للطبيب لا يتعارض مع قراءة الرقية الشرعية كوسيلة من الوسائل المعينة على الشفاء، وقبل كل ذلك لا بد من اليقين أن الشفاء بيد الله تعالى، وأن الطبيب أو الرقية لا تعدو أن تكون سببا ليس لها تأثير إلا بإذن الله، والحذر كل الحذر من الوقوع في أيدي الدجالين، والمشعوذين والسحرة الذين يستغلون حاجة الناس فيبتزوا أموالهم بزعم أن لهم قدرة خارقة في علاج المرضى بالقرآن.

    للمراسلة :
    abdelhaleemm@yahoo.de

    المؤهلات العلمية للمؤلف :

    1. دكتوراه الهندسة الوراثية والتكنولوجيا الحيوية من معهد الميكروبيولوجيا، جامعة همبولد، برلين، ألمانيا الاتحادية عام 1999.

    2. أستاذ مشارك بقسم التكنولوجيا الحيوية البيئية، معهد بحوث الهندسة الوراثية، مدينة مبارك للأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية (من يونيو 2005 حتى الآن).



    مراجع البحث العلمية :

    http://www.balagh.com/mosoa/ejaz/nn0rpahq.htm

    http://www.masaru-emoto.net/english/entop.html

    http://www.hado.net/Seminar.html







  • #2
    آجرك ِ الله أختي .. و مأجورة على تعبك في هذا البحث الرائع

    لا شك ان الكلمة الطيبة تؤثر على كل ذرات هذا الوجود و كما أثبتم و أثبت الدكتور الياباني تأثيرها على ذرات الماء ..

    فكيف بكلام الله .. وكلام المعصومين سلام الله عليهم .. أليس كلامهم نور .. اي والله نور على نور ..

    و أحسنت ِ بقولك ِ

    المشاركة الأصلية بواسطة نور عيوني يا حسين
    ونقول للمشككين والماديين لماذا تصدقون الياباني وتنكرون القرآن؟. إذا كانت أيها السادة مجرد كلمة حب تقال للماء يتبدل ويتغير، أليس من الأجدر أن تؤثر فيه كلمات القرآن الكريم التي هي كلمات الله عز وجل خالق الماء وجاعل منه كل شيء حي.






    فلا تعجبوا يا مؤمنين أن سورة الفاتحة مثلا ً قادرة على إحياء ميت .. لأنها قادرة على التأثير بنورها على ذرات هذا الإنسان .. و شفاءه بطاقتها النورانية ..

    ولا تعجبوا من الذين يشفون بفعل كلمات القرآن الكريم ...

    يا سبحان الله ..

    و ما أوتيتم من العلم إلا قليلا ..

    معكم لثتبيت هذا الموضوع المفيد

    آجركم الله

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X