س :سمعنا في بعض المحاضرات ان الحذر والخوف شديد من مصير مجهول اذا لم نحدد معالمه تجاه الامام هل يمكن توضيح ذلك ..
الجواب ان نصرة الائمة عليهم والكون معهم متوقفة على امور عدة شرحناها في احدى المحاضرات ونحن نعيدها على عجل منها
صحة الاعتقاد السليم ومعرفة الطرق لتمييز الامام الحقيقي من المدعي .وكذلك معرفة ماهو التكليف فيما لوثبت انه هو الامام..؟ وماهي اساليب خروجه المحتملة..؟ وماهي صور اعداءه وكذلك صور اصحابه .
ثانيا التكامل الروحي الذي يجعل من الانسان المؤمن جنديا مخلص منتظرا على احر من الجمر اللقاء بإمامه ولا يمكن ان ترعبه او ترهبه قوة وسطوة الاعداء الذين يحاولون الوقوف ضده لانهم لاقيمة لهم تجاه الحق .
ثالثا :الاستعداد للتضحية بكل شيء بمعنى وضع الروح على الاكف مادامت الروح في سلامة من دينها .فلايكفي مجرد الادعاء اننا شيعة واننا موالون واننا مخلصون لان الشواهد عكست لنا خلاف ذلك فان الذين بايعوا ونصروا وكتبوا للحسين هم أول من وقف ضد الإمام وقاتل الإمام الحسين عليه السلام فان الثمانية عشر إلف كتاب لم يصدق منها واحد لخلو الفهم الحقيقي للمعصوم وكذلك ضعف الدافع والوازع الديني تجاه النصرة واستحقاقها بمعنى آخر أن الذي قتل الحسين هم شيعته الظاهريون الذين عرفوه وعاصروه صغيرا مع أخيه وأبيه لكن الخوف وقلة والوعي وحب الدنيا والتعلق بأغصانها والرغبة في البقاء في الدنيا خوفا من بطش يزيد جعلت من كاتب ينحرف عما كتب ويقف ضد الإمام المعصوم ..
القرينة الأخرى أن الحسين نفسه اخذ يذكر بقربه وبنسبه وبإمامته بلا فائدة
القرينة الأخرى إن الإمام اخذ ينادي القوم بأسمائهم ويذكرهم بالوعود والمكاتيب التي بعثوها اليه
القرينة الأخرى ان الروايات تقول ان السبي لما دخل الى الكوفة لم يبق فيها احد فخرجت النساء والأطفال للتفرج على العيال والأطفال وذا يدل على لو الدور من الرجال..
القرينة الأخرى موقفهم من مسلم بعد بيعتهم وهجومهم وصلاتهم
القرينة الأخرى انه لم يتوجه قائد اوجيش من الشام او من العامة الى قتال الحسين عليه السلام اذن ليس كل من ادعى ومن قال وتظاهر ممكن ان ينال هذا الشرف بل ان الشرف والحق هو اني كون الانسان صاحب المعتقد العارف بحقيقة المعصوم وبحقيقة النصرة وبحقيقة التكليف..
الجواب ان نصرة الائمة عليهم والكون معهم متوقفة على امور عدة شرحناها في احدى المحاضرات ونحن نعيدها على عجل منها
صحة الاعتقاد السليم ومعرفة الطرق لتمييز الامام الحقيقي من المدعي .وكذلك معرفة ماهو التكليف فيما لوثبت انه هو الامام..؟ وماهي اساليب خروجه المحتملة..؟ وماهي صور اعداءه وكذلك صور اصحابه .
ثانيا التكامل الروحي الذي يجعل من الانسان المؤمن جنديا مخلص منتظرا على احر من الجمر اللقاء بإمامه ولا يمكن ان ترعبه او ترهبه قوة وسطوة الاعداء الذين يحاولون الوقوف ضده لانهم لاقيمة لهم تجاه الحق .
ثالثا :الاستعداد للتضحية بكل شيء بمعنى وضع الروح على الاكف مادامت الروح في سلامة من دينها .فلايكفي مجرد الادعاء اننا شيعة واننا موالون واننا مخلصون لان الشواهد عكست لنا خلاف ذلك فان الذين بايعوا ونصروا وكتبوا للحسين هم أول من وقف ضد الإمام وقاتل الإمام الحسين عليه السلام فان الثمانية عشر إلف كتاب لم يصدق منها واحد لخلو الفهم الحقيقي للمعصوم وكذلك ضعف الدافع والوازع الديني تجاه النصرة واستحقاقها بمعنى آخر أن الذي قتل الحسين هم شيعته الظاهريون الذين عرفوه وعاصروه صغيرا مع أخيه وأبيه لكن الخوف وقلة والوعي وحب الدنيا والتعلق بأغصانها والرغبة في البقاء في الدنيا خوفا من بطش يزيد جعلت من كاتب ينحرف عما كتب ويقف ضد الإمام المعصوم ..
القرينة الأخرى أن الحسين نفسه اخذ يذكر بقربه وبنسبه وبإمامته بلا فائدة
القرينة الأخرى إن الإمام اخذ ينادي القوم بأسمائهم ويذكرهم بالوعود والمكاتيب التي بعثوها اليه
القرينة الأخرى ان الروايات تقول ان السبي لما دخل الى الكوفة لم يبق فيها احد فخرجت النساء والأطفال للتفرج على العيال والأطفال وذا يدل على لو الدور من الرجال..
القرينة الأخرى موقفهم من مسلم بعد بيعتهم وهجومهم وصلاتهم
القرينة الأخرى انه لم يتوجه قائد اوجيش من الشام او من العامة الى قتال الحسين عليه السلام اذن ليس كل من ادعى ومن قال وتظاهر ممكن ان ينال هذا الشرف بل ان الشرف والحق هو اني كون الانسان صاحب المعتقد العارف بحقيقة المعصوم وبحقيقة النصرة وبحقيقة التكليف..