تويت
كثيرا مانسمع منكم ومن الروايات التي تذكرونها عن شخصية السفياني فهل من الممكن ان نعرف شيئا عن هذه الشخصية ...؟
الجوابــــــــــــــــــــــــ
لا نحتاج إلى بحوث طويلة لمعرفة هذه الشخصية ونظرة فاحصة إلى زيارة عاشوراء لان زيارة عاشوراء .قد كشفت هذا القناع عن سؤالكم فحينما يلعن المعصوم عليه السلام مثلا ال ابي سفيان او ال مروان او ابن اكلة الاكباد فهو لايقصد اشخاصهم فقط حتى يكونوا محورا للعن وانما المراد ان الملعون هم من سار على هذا المنهج اللئيم الذي يحارب الحق اينما كان بل يحارب كل من دعا اليه فالمنهج الاموي ليس خاصة بعائلة ال ابي سفيان بل هو قميص يمكن ان يرتديه أي مرتدي في كل زمان .ولذلك فان السفياني هو كل من سار بركاب المكر والخديعة مستغلا اسمه وواجهته وامكانياته لاجل محاربة الخط الصحيح والمنهج الصحيح لال البيت عليهم السلام ويمكن مقاربة هذه الالتفاتة عن طريق التأمل في القرائن التالية التي تدل على ان الظلم ليس من اختصاص بني امية وان السفياني لايمت الى بني امية سوى اشتراكه معهم بالمنهج فقط
فيقول الامام في الزيارة فلعن الله امة قتلتك وظلمتك ولعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم ولم تقصد بتلك الأمة ال امية او ال ابي فيان بل قصدت وتوجهت باللعن على الامة التي رضيت بفعل ال امية بل وسايرتهم وقاتلت الحسين ولم تنفع استنصارات الحسين وتذكيرهم بعضم المنزلة وبالحاح الكتب عليه وقطعا فان القبائل لم تكن اموية وانما كانت شيعية ظاهرا ...
القرينة الثانية لعن الاول والثاني والثالث على اعتبار ان اول من وضع قدمه على جادة الانحراف وجذب الناس من بعده على طريقته هو الاول والثاني والثالث في حين انهم لم يقتلوا الحسين عليه السلام واصحابه وانما الذي قتل الحسين من عاصر يزيد وعبيد الله بن زياد لكن المنهج والطريق هم اول من كتبه وسنه ...
وبالتالي يتضح ان منهج التكفير والقتل والارهاب والكدرة في العلاقة مع الاخرين حتى مع اقرب الناس وصف اموي سفياني
وسد ابواب التفاهم وفتح البنادق بدلا من الاقلام او الالسن لحل الخلافات حتى بين الشيعة انفسهم وعدم الرضا الى بحل واحد هو منهج اموي لان يزيد كتب اما البيعة واما القتل فاستخدم سياسة الارهاب في تطبيق الحكم الواحد ..
وتصفية المخلصين ممن يحجون الى اهل البيت ويتمسكون باخلاقهم ويدعون الى الوحدة واحترام الدماء والانفس والدين والمساجد من حاربهم فهو سفياني لان منهج ال ابي سفيان ممن حارب الحسين كان هذا منهجه وفكره في قتل كل من يدعوا الى حكم الله وانما القتل لاجل الصبية العمياء اليس هو القائل ماقاتلتكم لتصوموا وتحجوا
واذا سمعنا ان السفياني يقتل كل من اسمه محمد وعلي أي من منهجه منهج محمد وعلي فيعتقل ويقتل ويرعب ويشرد المخلصين من ابناء مذهبه بل تمتد سينه الى ابناء المذاهب الاخرى هذا هو السفياني بام عينه الذي يحاول اشراك الاخرين من ابناء الطوائف في قتل الحق اليس عمر بن سعد هو من ارسل النصراني لذبح الحسين عليه السلام ....
من ذه نعرف ان لباس الطتائفية ولباس القتل والارهاب ومن يرعى كل ذلك ويوفر له الحماية هو السفياني ايا كانت هويته وجنسيته
الجوابــــــــــــــــــــــــ
لا نحتاج إلى بحوث طويلة لمعرفة هذه الشخصية ونظرة فاحصة إلى زيارة عاشوراء لان زيارة عاشوراء .قد كشفت هذا القناع عن سؤالكم فحينما يلعن المعصوم عليه السلام مثلا ال ابي سفيان او ال مروان او ابن اكلة الاكباد فهو لايقصد اشخاصهم فقط حتى يكونوا محورا للعن وانما المراد ان الملعون هم من سار على هذا المنهج اللئيم الذي يحارب الحق اينما كان بل يحارب كل من دعا اليه فالمنهج الاموي ليس خاصة بعائلة ال ابي سفيان بل هو قميص يمكن ان يرتديه أي مرتدي في كل زمان .ولذلك فان السفياني هو كل من سار بركاب المكر والخديعة مستغلا اسمه وواجهته وامكانياته لاجل محاربة الخط الصحيح والمنهج الصحيح لال البيت عليهم السلام ويمكن مقاربة هذه الالتفاتة عن طريق التأمل في القرائن التالية التي تدل على ان الظلم ليس من اختصاص بني امية وان السفياني لايمت الى بني امية سوى اشتراكه معهم بالمنهج فقط
فيقول الامام في الزيارة فلعن الله امة قتلتك وظلمتك ولعن الله الممهدين لهم بالتمكين من قتالكم ولم تقصد بتلك الأمة ال امية او ال ابي فيان بل قصدت وتوجهت باللعن على الامة التي رضيت بفعل ال امية بل وسايرتهم وقاتلت الحسين ولم تنفع استنصارات الحسين وتذكيرهم بعضم المنزلة وبالحاح الكتب عليه وقطعا فان القبائل لم تكن اموية وانما كانت شيعية ظاهرا ...
القرينة الثانية لعن الاول والثاني والثالث على اعتبار ان اول من وضع قدمه على جادة الانحراف وجذب الناس من بعده على طريقته هو الاول والثاني والثالث في حين انهم لم يقتلوا الحسين عليه السلام واصحابه وانما الذي قتل الحسين من عاصر يزيد وعبيد الله بن زياد لكن المنهج والطريق هم اول من كتبه وسنه ...
وبالتالي يتضح ان منهج التكفير والقتل والارهاب والكدرة في العلاقة مع الاخرين حتى مع اقرب الناس وصف اموي سفياني
وسد ابواب التفاهم وفتح البنادق بدلا من الاقلام او الالسن لحل الخلافات حتى بين الشيعة انفسهم وعدم الرضا الى بحل واحد هو منهج اموي لان يزيد كتب اما البيعة واما القتل فاستخدم سياسة الارهاب في تطبيق الحكم الواحد ..
وتصفية المخلصين ممن يحجون الى اهل البيت ويتمسكون باخلاقهم ويدعون الى الوحدة واحترام الدماء والانفس والدين والمساجد من حاربهم فهو سفياني لان منهج ال ابي سفيان ممن حارب الحسين كان هذا منهجه وفكره في قتل كل من يدعوا الى حكم الله وانما القتل لاجل الصبية العمياء اليس هو القائل ماقاتلتكم لتصوموا وتحجوا
واذا سمعنا ان السفياني يقتل كل من اسمه محمد وعلي أي من منهجه منهج محمد وعلي فيعتقل ويقتل ويرعب ويشرد المخلصين من ابناء مذهبه بل تمتد سينه الى ابناء المذاهب الاخرى هذا هو السفياني بام عينه الذي يحاول اشراك الاخرين من ابناء الطوائف في قتل الحق اليس عمر بن سعد هو من ارسل النصراني لذبح الحسين عليه السلام ....
من ذه نعرف ان لباس الطتائفية ولباس القتل والارهاب ومن يرعى كل ذلك ويوفر له الحماية هو السفياني ايا كانت هويته وجنسيته
تعليق