يخرج الصغار ومعهم الكبار احيانا في ليلة النصف من شعبان (القرقاعون) يطوفون البيوت منهم من يجمع الحلوى والنقووود ، ومنهم من يحصد التهاني . قرقاعون سترة في تلك الليلة كان مختلفا فقد نالت منه فاطمة خليل (14 سنة ) اكثر من ذلك بكثير .. رفسة في الانف ادت الى نزيفه وتكسره وضربات على الظهر والبطن اضيفت لهما تورمات اسف العينين ذوات البصر الضعيف . اما السكين فكانت من نصيب اخوها الذي تعرض لمحاولة الطعن بها . كل ذلك حدث لسبب وجيه جدا وهو حينما طمحت احدى الشابات (23 سنة ) الى الحزام الاسود في التايكوندو.
تقول فاطمة تعرضت لي شابة تكربني في السن اثناء تجولي في القرية مع بعض الصديقات بمناسبة القرقاعون، وقالت لي بأنها تريد الحزام الاسود ولذلك شرعت برفسي على انفي وضربي ..
ولذلك السبب اكملت فاطمة قرقاعونها في مركز سترة الصحي ثم مستشفى السلمانية . اما اخوها الذي راح يستوضح سبب ماجرى لأخته من منزل عاشقة الحزام الاسود فقد كاد مصيره ان يماثل ما آل اليه حال اخته بل واعظم منه حيث كاد كما ذكر ل (( الوسط )) ان يطعن بسكين رفعها في وجهه زوج اخت الشابة ، وكادت اخواتها ان تضربه ولكن اكتفين بالشجار في مقابل الا يخرج منهم بسبب معقول او مقنع للضرب غير الحزام . في حين اسرعت احداهن لسيارته واخفت مفتاحها تفاديا لهروبه من قبضتهن التي لم ينجح من التخلص منها الا بمجئ احد الجيران وتهدئته للموقف واعطائه المفتاح.
وبعد ... انتهت القصة التي كانت الفتيات التايكونديات بطلاتها ، في مركز شرطة سترة وليس بالحزام الاسود كما كانت تتمنى الشابة ذات ال 23 ربيعا..
لاحول ولاقوة الا باالله العلي العظيم
تحياتي
اختكم
زهرة المدائن
تقول فاطمة تعرضت لي شابة تكربني في السن اثناء تجولي في القرية مع بعض الصديقات بمناسبة القرقاعون، وقالت لي بأنها تريد الحزام الاسود ولذلك شرعت برفسي على انفي وضربي ..


ولذلك السبب اكملت فاطمة قرقاعونها في مركز سترة الصحي ثم مستشفى السلمانية . اما اخوها الذي راح يستوضح سبب ماجرى لأخته من منزل عاشقة الحزام الاسود فقد كاد مصيره ان يماثل ما آل اليه حال اخته بل واعظم منه حيث كاد كما ذكر ل (( الوسط )) ان يطعن بسكين رفعها في وجهه زوج اخت الشابة ، وكادت اخواتها ان تضربه ولكن اكتفين بالشجار في مقابل الا يخرج منهم بسبب معقول او مقنع للضرب غير الحزام . في حين اسرعت احداهن لسيارته واخفت مفتاحها تفاديا لهروبه من قبضتهن التي لم ينجح من التخلص منها الا بمجئ احد الجيران وتهدئته للموقف واعطائه المفتاح.
وبعد ... انتهت القصة التي كانت الفتيات التايكونديات بطلاتها ، في مركز شرطة سترة وليس بالحزام الاسود كما كانت تتمنى الشابة ذات ال 23 ربيعا..

لاحول ولاقوة الا باالله العلي العظيم
تحياتي
اختكم
زهرة المدائن

تعليق