يقول تعالى: (( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ)) [المائدة : 67 ]
وقال جل وعلا: ( وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ [44] لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ [45 ] ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ [ 46] فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ)) [الحاقة : 47 ]
وقال جل وعلا (( أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَإِن يَشَأِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ وَيَمْحُ اللَّهُ الْبَاطِلَ وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)) [الشورى : 24 ]
أما الخميني ...فإن له قولا غير قول القرآن!! يستغل علمه بإثبات عكس الآيات الكريمة ?!?!?! يقول الخميني :
" وواضح بأن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به ، و بذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات ، و لما ظهرت في أصول الدين و فروعه " .
كشف الأسرار للخميني ص 155
بل يقول ما هو أكبر من ذلك :
( ان النبي أحجم عن التطرق الى الإمامة في القرآن لخشية أن يصاب القرآن من بعده بالتحريف )
كشف الأسرار – الخميني : ص 149
أبو جعفر السلفي الفارسي
وقال جل وعلا: ( وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ [44] لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ [45 ] ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ [ 46] فَمَا مِنكُم مِّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ)) [الحاقة : 47 ]
وقال جل وعلا (( أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِباً فَإِن يَشَأِ اللَّهُ يَخْتِمْ عَلَى قَلْبِكَ وَيَمْحُ اللَّهُ الْبَاطِلَ وَيُحِقُّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ)) [الشورى : 24 ]
أما الخميني ...فإن له قولا غير قول القرآن!! يستغل علمه بإثبات عكس الآيات الكريمة ?!?!?! يقول الخميني :
" وواضح بأن النبي لو كان قد بلغ بأمر الإمامة طبقاً لما أمر الله به ، و بذل المساعي في هذا المجال لما نشبت في البلدان الإسلامية كل هذه الاختلافات والمشاحنات ، و لما ظهرت في أصول الدين و فروعه " .
كشف الأسرار للخميني ص 155
بل يقول ما هو أكبر من ذلك :
( ان النبي أحجم عن التطرق الى الإمامة في القرآن لخشية أن يصاب القرآن من بعده بالتحريف )
كشف الأسرار – الخميني : ص 149
أبو جعفر السلفي الفارسي
تعليق