إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يوم ال 15 من شهر شوال ذكرى إستشهاد الحمزة عليه السلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يوم ال 15 من شهر شوال ذكرى إستشهاد الحمزة عليه السلام

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم أجمعين


    عظم الله لكم الأجر أيها الأخوة والأخوات الكرام ففي اليوم ال 15 من شهر شوال ذكرى إستشهاد الحمزة بن عبد المطلب عم الرسول الأكرم والأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم

    أحببت أن أذكركم بهذه المناسبة ونقلت بعض المعلومات من أحد المنتديات

    السلام على الحمزة سيد الشهداء عليه السلام أسد الله وأسد رسوله الحمزة رضوان الله عليه القليل من ذكر شيء من حياته ومن هذه السطور التي تعبر عن بطاقة أحواله أريد من كل باحث ومؤلف أن يكتب عن حياة هذا الاسد العظيم وصلى الله على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.

    أسد الله الحمزة (عليه السلام) في سطور :-

    * أسمه: حمزة(عم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

    * أبوه : عبد المطلب ابن هاشم.

    * أمه : دلالة ابنة عم آمنة.

    * مرضعته : ثويبة.

    * جده : هاشم ابن عبد مناف.

    * أخوته :
    العباس،عبد الله،أباطالب،الزبير،الحارث،حجلا،المقوم،ضراراً، أبا لهب.

    * أخواته: صفية،أم حكيم البيضاء،عاتكة،أميمة،أروى،برة.

    * كنيته : أبا عمارة.

    * لقبه : أسدالله. كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أتاني جبرئيل فأخبرني أن حمزة مكتوب في أهل السموات السبع حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد رسولهصلى الله عليه وآله وسلم .

    * إسلامه : أسلم قبل الهجره. وقصة إسلامه مشهوره وهي أن حمزة خرج للقنص(الصيد)و أنأبوالحكم الذي سماه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أبو جهل لكثرت عناده وسفاهتهاعترض النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالصفا فآذاه وشتمه وضعف أمره ثم أنصرف أبوجهل إلى ناد من قريش عند الكعبه وكانت هنالك مولاة لعبد الله بن جدعان سمعت ماقالابو جهل لنبي صلى الله عليه وآله وسلم فحفظة الموقف(بصوت والصوره) وعندما رجع حمزةرضي الله عنه متقلداً قوسه وكان من عادته إذا رجع من الصيد يمر كل ناد من قريشويسلم عليهم ويتحدث معهم فلما مر بالمولاة قالت له: ياأباعمارة لورأيت ما لقي ابن أخيك محمد آنفاً من أبي الحكم؟ فأخبرته بفعل ابي جهل فغضب حمزة وإذا غضب حمزه لميبصر بين يديه فخرج حمزة ولم يقف على أحد معدً لأبي جهل فأقبل نحوه وقام على رأسه ورفع قوسه فضربه فشجه شجه منكرة ثم قال: أتشتمه وأنا على دينه فرد علي إن أستطعت فأسلم حمزة ففرح المسلمون بذلك وحضنه الرسول صلى الله عليه وآله وسلم.

    * منخصائصه : أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم خصه بسبعين تكبيرة بدلاً من خمس تكبيراتعند صلاته عليه. ومن خصائصه بكى عليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عندما استشهد حيث قال عندما مر على منازل عبد الأشهل وسمع ندبة النساء وقال لكن حمزةلابواكي له. ومن خصائصه قال صلى الله عليه وآله وسلم خير أعمامي حمزة وخير أخواني علي بن أبي طالب عليه السلام. ومن خصائصه قال أرواحنا له الفداء صلى الله عليه وآله وسلم في مرض موته لفاطمة عليه السلام وشهيدنا سيد الشهداء وهو حمزة بن عبد المطلب عم أبيك قالت يارسول الله هو سيد الشهداء الذين قتلوا معه قال لا بل سيد الشهداءالأولين والاخرين ما خلا الأنبياء والأوصياء.ومن خصائصه يحشر حمزة على ناقة رسول الله كما قال صلى الله عليه وآله وسلم أنا على البراق وعمي حمزة على ناقتي العضباء. ومن خصائصه انهم كانوا يأخذون من تراب قبره ويصلون عليها ويسبحون بها. ومن خصائصهأنه يشفع لمحبيه حتى ورد في الخبر أنه ليرى يوم القيامة إلى جانب الصراط خلق كثيرلا يعرف عددهم إلا الله. ومن خصائصه قال صلى الله عليه وآله وسلم من زارني ولم يزرعمي حمزة فقد جفاني.

    * جهاده : كان من شجعان العرب ومن المحامين عن رسولالله صلى الله عليه وآله وسلم من آذا المشركين وقد رد على أبي جهل وضربه ضربه شجبها رأسه في جمع من القادة ولم يجرء أحد الرد عليه فقد حامى عن الاسلام في الظروفالقاسية في بداية الدعوة في مكة وهو الذي أصر على أن يخرج المسلمون من المدينةويقاتلون قريشاً خارجها ، وأول لواء عقده النبي صلى الله عليه وآله وسلم بقيادةحمزة رضوان الله عليه حيث أمره على ثلاثين رجلاً من المهاجرين بعثهم إلى سواحلالبحر الاحمر. فحمزة كان مجاهداً بطلاً شجاعاً فهو الذي قتل (شيبة) من كبار أبطال قريش في غزوة بدر كما قتل آخرين.

    * استشهاده : في غزوة أحد قتله وحشياًبأمر من هند بنت عتبة حيث كمن له ورماه بحربته فوقعت في خاصرته فخرجت من مثانتهفسقط فأتاه وشق بطنه وأخذ كبده وأتى به إلى هند فوضعتها في فيها فلاكته ولفظته فلقبت بآكلة الأكباد.و في زيارة عاشوراء ( اللهم ان هذا يوم تبركت به بنو أمية وابن آكلة الاكباد) وثم اتت وقطعة مذاكيره وأصابعه وقطعت أذنيه وجعلتها خرصين وشدتها فيعنقها وقطعت يديه ورجليه.

    للأمانه منقول من منتديات البتول عليها السلام
    http://www.albatoul.net/vb/showthread.php?t=32121

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • #2
    السلام على الحمزة سيد الشهداء عليه السلام أسد الله وأسد رسوله الحمزة رضوان الله عليه القليل من ذكر شيء من حياته ومن هذه السطور التي تعبر عن بطاقة أحواله أريد من كل باحث ومؤلف أن يكتب عن حياة هذا الاسد العظيم وصلى الله على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك ورحم الله والديك أخي الكريم والعزيز ليث على المشاركة

      وأتمنى من لديه معلومات أكثر عن الحمزة بن عبد المطلب أن يضيفها لتعم الفائدة الجميع

      تعليق


      • #4
        كل الشكر لك يالغالي عزيز بني اسد ...

        وهذا اللي قدرت اضيفه


        الحمزة بن عبدالمطلب
        بعد أن يئس المشركون من أبي طالب، ومن جميع الوسطاء الذين سمعوا للتوفيق بينهم وبين الرسول، بعد أن يئسوا ورأوا أن الإسلام ماض في طريقه والناس يقبلون عليه يوماً بعد يوم، استقر رأيهم على أن يصعدوا حملات التعذيب والإساءة حتى لمحمد (ص) بالشتم وإلقاء الأوساخ والتراب عليه أينما وجدوه، وتعهدت أم جميل من جهتها أن تتحدى محمداً وزوجته الوفية الصادقة في بيتها المجاور لبيتها، فتلقي على باب البيت وفي طريقهما إليه ما عندها من الأوساخ والأحجار وغير ذلك بقصد الإساءة والإيذاء، وزوجها عبد العزى يتعاهده من ناحيته إذا رآه يصلي أو يسير وحده فيلقي عليه ما يجده من الفراث والدم وخلافهما.
        وفي ضحوة يوم من الأيام والنبي جالس في طريق المسعى على صخرة نائية يتأمل ويفكر على عادته، وجاريتان لعبد اللّه بن جدعان ولصفية بنت عبد المطلب يتسامران في مكان مطل عليه، وإذا بالحكم بن هشام وهو منحدر إلى البيت يميل إليه فيشتمه ويسخر منه والسفهاء من حوله يتضاحكون، ونظر محمد (ص) إلى أبي جهل وإلى الذين وقفوا من حوله يتضاحكون ويهزؤون وشكاهم بينه وبين نفسه إلى اللّه، ولم يكتف الحكم بذلك فأخذ حفنة من التراب ووضعها على رأسه، ورأت صفية ومولاة ابن جدعان كل ذلك ورقا له وعز عليهما أن يلقي كل ذلك ومع أنهما لم يؤمنا بمحمد بعد فقد غاظهما أنهما لا تستطيعان الدفاع عنه، ونظرت كل واحدة منهما إلى الأخرى والغيظ والأسى باد عليهما ومضتا في طريقهما تتعثران في سيرهما، وما هي إلا خطوات وإذا بالحمزة يقبل من ناحية الجبل وقد عاد من صيده وقوسه في يده متجهاً نحو البيت والناس ينظرون إليه بإكبار وإعجاب، فأقبلتا عليه وابتدرته مولاة ابن جدعان قائلة وصوتها يتقطع من الغيظ، يا أبا عمارة لو رأيت مالقي ابن أخيك محمد من الحكم بن هشام، فقال لها وماذا لقي منه؟ قالت وجده ههنا جالساً فآذاه وسبه وبلغ منه ما يكره، ثم صمتت كأنها لم تعد تملك أن تتكلم من شدة الدهشة، ومضى حمزة يتيم والغضب باد عليه، واعترضته مولاة صفية، فقالت: يا أبا عمارة لقد صب على رأسه التراب، فقال لها حمزة: أنت رأيت ذلك منه؟ قالت نعم، وانطلق الحمزة مغضباً نحو البيت ينحدر كما تنحدر الصخور من الأعالي لا يكلم أحداً ولا يسلم على أحد ودخل المسجد ينظر في وجوه الناس ليرى الحكم بن هشام فرآه جالساً في وسط القوم فاتجه نحوه حتى إذا كان على رأسه، فالتفت إليه الحكم ورآه يرتعد من الغضب فذعر منه، ثم جذب ثوبه، وقال يا أبا عمارة لقد سفه عقولنا وسب آلهتنا وخالف آباءنا.
        فقال له الحمزة: ومن أسفه منكم وأنتم تعبدون الحجارة من دون اللّه؟ ثم رفع قوسه وضربه به على رأسه ضربة شجته شجة منكرة، وصرخ فيه صرخة انخلع لها قلبه وقلوب الناس، ثم رد على ذلك أن استطعت فأنا أشهد أن لا إله إلا اللّه وأن محمداً عبده ورسوله، أتشتمه وأنا على دينه؟
        وهب رجال من مخزوم لينصروا أبا جهل، وقالوا لحمزة أنك قد صبأت، ورد عليهم الحمزة بقوله: وما يمنعني من ذلك وقد استبان لي منه أنه رسول اللّه جاء بالحق من عند اللّه فامنعوني إن كنتم صادقين، فقال لهم أبو جهل: دعوا أبا عمارة فإني واللّه استمعت ابن أخيه شيئاً يكرهه، ولم يكن أبو جهل ليطأطىء رأسه للمهانة تصيبه في جسمه ونفسه لو لم يكن على يقين بأن حمزة قادر على أن يقهر هؤلاء الرجال الذين تعصبوا له، ورأى أن يصبر ويكف أصحابه حتى لا يوجه إليه الحمزة ومضى هو مزهواً إلى محمد(ص) بعد أن قهر قريشاً يعانقه والدموع تتساقط من عينيه ويقول أشهد أنك رسول اللّه.
        وزلزل هذا الحادث قريشاً وأقض مضاجعهم، لا لأن الحمزة قد ضرب أبا جهل وشجه جزاء لما قدمت يداه، بل لأن إسلام الحمزة الذي أعقب هذا الحادث قد منح محمداً وأتباعه شعوراً بالعزة والمنعة والقوة ما كان هذا الشعور ليحصل لو أسلم غيره مائة من الناس.
        وأصبح الذين كانوا قد اعتنقوا الإسلام وتستروا في إسلامهم يتجاهرون به بلا حذر أو خوف بعد إسلام الحمزة، وأقبل على الإسلام جماعة من بني هاشم وبني عبد المطلب يدخلون فيه واحداً بعد واحد حتى أصبح أتباع محمد(ص) قوة يخشاهم المشركون، ولكن قريشاً وقد فشلت في جميع محاولاتها ومشاوراتها مع أبي طالب وغيره قد أجمعت إلى السير في طريقها المناهض لدعوة النبي.
        وتشاوروا يوماً في أمره، فقال لهم أبو جهل أن محمداً قد أبى إلا ما ترون ولم يعد لنا من سبيل للحد من نشاطه إلا بالتضحية والمغامرات وإني أعاهدكم أني لأجلسن له غداً في مكان، فإذا جاء كعادته وقام يصلي لربه أخذت حجراً كبيراً وألقيته على رأسه، فلما أصبح أخذ حجراً كبيراً وجلس ينتظر رسول اللّه(ص) وجلست قريش في أنديتها تنتظر ما سيكون من أمره، فلما جاء النبي(ص) ووقف ليصلي، وكانت وجهته في صلاته يوم ذاك بيت المقدس، يصلي بين الركن اليماني والحجر الأسود، فلما شرع في صلاته قام أبو جهل وأخذ الحجر وانتظر سجود النبي لينفذ خطته، فما كان منه إلا أن رجع إليهم مضطرباً خائفاً، فقالوا له ما لك يا أبا جهل: فقال لما هممت بإلقاء الحجر عليه عرض لي دونه فحل من الابل ما رأيت مثل هامته ولا أنيابه فحلا قط قد أقبل علي وهم أن يأكلني ففررت منه.
        وكانت قريش ترى أن قتل الرسول سيكلفها كثيراً لأن بني هاشم ومن يتصل بهم بأواصر القربى قد وقفوا إلى جانب محمد(ص) مشركهم ومؤمنهم وتعاقدوا على مقاومة كل من يحاول الاعتداء على حياته.
        وحدث في بعض الأيام أن أبا طالب (ع) قد فقده في الأمكنة التي كان يأوي إليها فلم يقف له على خبر، فجمع أبو طالب فتيان بني هاشم وقال لهم: ليأخذ كل واحد منكم حديدة صارمة واتبعوني فإذا دخلت المسجد فليجلس كل واحد منكم إلى جانب عظيم من عظمائهم وليقتله إذا كان محمد قد قتل ففعلوا ما أمرهم به.
        وقبل تنفيذ الخطة التي أعدها للانتقام من قريش جاءه زيد بن حارثة وأخبره بسلامة النبي، ولما أصبح أخذ بيد النبي ووقف به على أندية قريش ومعه فتيان بني هاشم وأخبرهم بما كان يريد أن يفعل لو أنهم أصابوا محمداً بسوء، وأراهم السلاح الذي أعده لهذه الغاية، فانكسر القوم وكان أشدهم انكساراً أبو جهل على حد تعبير الراوي.
        وجاء في تاريخ اليعقوبي، أن العاص بن وائل السهمي والحارث بن قيس بن عدي السهمي، والأسود بن المطلب بن أسد، والوليد بن المغيرة المخزومي، والأسود بن يغوث الزهري كانوا يحرضون صبيانهم وغلمانهم عليه، فيلقونه بما لا يحب، حتى أنهم نحروا جزورا ًورسول اللّه (ص) قائم يصلي فأمروا غلاماً لهم فحمل السلا والفراث ووضعه بين كتفيه وهو ساجد، فأتى أبا طالب وقال له: كيف موضعي فيكم قال وما ذاك يا ابن أخي، فأخبره بما صنعوا به، فقام أبو طالب من ساعته مشتملاً سيفه ومعه غلام له فاخترط السيف وقال واللّه لا يتكلم رجل منكم إلا ضربته، ثم أمر غلامه فأخذ السلا والفراث ووضعها على وجوههم واحداً واحداً، فقالوا حسبك هذا يا أبا طالب

        تعليق


        • #5
          استشهاده : في غزوة أحد قتله وحشياًبأمر من هند بنت عتبة حيث كمن له ورماه بحربته فوقعت في خاصرته فخرجت من مثانتهفسقط فأتاه وشق بطنه وأخذ كبده وأتى به إلى هند فوضعتها في فيها فلاكته ولفظته فلقبت بآكلة الأكباد.و في زيارة عاشوراء ( اللهم ان هذا يوم تبركت به بنو أمية وابن آكلة الاكباد) وثم اتت وقطعة مذاكيره وأصابعه وقطعت أذنيه وجعلتها خرصين وشدتها فيعنقها وقطعت يديه ورجليه.
          ألا لعنه الله على القوم الظالمين حق محمد و آل محمد صلوات الله عليهم أجمعين

          كل الشكر لك أخي الكريم على التذكير

          تعليق


          • #6
            شكراً لك أخي الكريم ليث على الإضافة بارك الله فيك ورحم الله والديك ما قصرت

            وشكراً لكي أختي الكريمة مجرد ذكرى على المشاركة بارك الله فيج ورحم الله والديج

            عظم الله أجورنا وأجوركم إن شاء الله بحق

            محمد وآل محمد عليهم السلام أجمعين

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة عزيز بني أسد

              عظم الله لكم الأجر أيها الأخوة والأخوات الكرام ففي اليوم ال 15 من شهر شوال ذكرى إستشهاد الحمزة بن عبد المطلب عم الرسول الأكرم والأعظم محمد صلى الله عليه وآله وسلم

              أخي الكريم.. عظم الله أجورنا وأجوركم وبارك الله بكم على الموضوع وجعله في ميزان حسناتكم

              تعليق


              • #8
                مشكورة أختي الكريمة على المشاركة

                بارك الله فيج ورحم الله والديج

                وعظم الله لكم الأجر والثواب

                تعليق


                • #9
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
                  اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
                  :
                  السلام عليك ياصاحب الزمان السلام عليك يا خليفة الرحمان السلام عليك يا إمام الإنس والجان السلام عليك وعلى أجدادك الطاهرين وآبائك الطيبين ورحمة الله وبركاته وعظم الله أجرك مولاي بإستشهاد (أسد الله) وأسد رسوله صلى الله عليه وآله وسلم
                  الحمزة بن عبد الملطلب
                  ومأجورين إخوتي عزيز بني أسد وجميع الموالين الأكارم..

                  السلام على الحمزة سيد الشهداء

                  تعليق


                  • #10
                    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

                    مشكورة أختي الكريمة على المشاركة أحسنتي

                    رحم الله والديج وبارك الله فيج

                    وعظم الله لكم الأجر والثواب

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                    استجابة 1
                    12 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                    ردود 2
                    13 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X