المعذرة اخونا الجمري ولكنني احببت ايضاح امر
لمسلم حق : على فكرة ان الجمري في كلامه هنا لم يخرج عن قول الامامية قيد انملة فلا توهم القارئ انه شذ عن الامامية اعلى الله قدرهم.
فمن الطبيعي أن يحتمل وجود قرآن آخر غير هذا القرآن عند الأئمة عليهم السلام .
الجمري لا يؤمن بعصمة القرآن ...ويعتقد بإمكانية ان تطال اليد البشرية القرآن بالتحريف
في حين ان الله تعالى يقول
(إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون)
إذا كان القرآن الذي أنزله الله تعالى قابلا لان يعبث في محتواه إما بالزيادة او بالنقص ...ويستمر هذا العبث قرونا طويلة ( الى أن يظهر آخر الائمة في آخر الزمان و بيده القرآن الصحيح)....فما المقصود من قوله تعالى (إنا له لحافظون) ؟؟؟
قلتها صراحة و هو ماكنا نريده بالفعل و هو أنك تشك فى هذا القرآن الموجود بين أيدنا و أنك تشك بوجود قرآن غيره موجود عند الأئمة .
يعنى أوقعت نفسك و طعنت فى القرآن الموجود بين أيدينا الآن
و الآن لنرى ما تركته أيها الكاذب دون رد
المشاركة الأصلية بواسطة ثابت الآن كن شجاعا كما أنت و أخبرنا ما حكم المسلم الذى يشكك فى القرآن ؟؟ و قبل أن ترد بقولك أنك تحتمل فقط بدون تأكيد فإنى أقول لك
هل يكون مؤمنا من يحتمل وجود إله آخر مع الله ؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
يقول الله تعالى إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ [الحجر : 9] هل يقصد به القرآن الموجود بين أيدينا أم قرآن غيره ؟؟ و ما معنى حفظ الله له فى هذه الآية ؟؟
يقول الله تعالى ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ [البقرة : 2] هل يقصد به القرآن الموجود بين أيدينا أم قرآن غيره ؟؟
يقول الله تعالى وَمَا كَانَ هَـذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللّهِ وَلَـكِن تَصْدِيق الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لاَ رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ [يونس : 37] هل يقصد به القرآن الموجود بين أيدينا أم قرآن غيره ؟؟
الجمرى قال
من الطبيعي جدا أن يحتمل وجود قرآن آخر غير هذا القرآن عند الأئمة عليهم السلام ، لأن الرسول قال في شأن الكتاب والعترة ( إنهما لن يفترقا
) .
رد ثابت
و هل القرآن أنزله الله ليحتفظ به الأئمة و لا يُظهروه للمسلمين ؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة ثابت; الساعة 12-11-2007, 11:29 PM.
تعليق