لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
لعن الله حرملة بن كاهل الأسدي قاتل مولانا علي الأصغر عبد الله الرضيع
اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت وتابعت على قتله اللهم العنهم جميعا
اليوم يوم المرحمة اليوم تُصانْ الحُرمة)... هذه هي الثقافة التي أسس لها رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهي رسالة الله سبحانه إلى العالمين، فالاسلام أو الرسالة الاسلامية هي آخر رسالة بعثها الله سبحانه وتعالى للخلق وكانت على صدر محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله) وقاتل من أجل تثبيتها الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام)، وقاتل من أجلها الإمام الحسين سيد الشهداء (عليه السلام) بعد ما تآمر بنو أمية على الرسالة الإسلامية وسعوا بكل قوة لمحو الهوية الإسلامية لولا الثورة الحسينية التي صححت مسار الرسالة المحمدية بعدما قدم أهل البيت (عليهم السلام) دمهم وأنفسهم قرباناً لدين الله عز وجل ، إذ قدم سيد الشهداء كل ما يملك من أجل إحياء مباديء الإسلام فبعد أن قدم أهل بيته جميعاً وأصحابه حمل طفله الرضيع (علي الأصغر) عليه السلام ذو الستة أشهر والذي جف كبده من الظمأ وتقدم إلى معسكر آل آمية طالباً جرعة من الماء ليسقي بها طفله لكنهم رفضوا وبقساوة لا يحملها إلا المجردون من القلب والعاطفة والإيمان والضمير، فبدلاً من أن يسقوه الماء ذبحوه من الوريد إلى الوريد بنبلة خبيثة أطلقها من قوسه حرملة بن كاهل الأسدي... وبهذا الفعل المشين أسس بنو أمية ثقافة العنف والإرهاب لاسيما باستهدافهم الأطفال الرضع...
تعليق