كانت هناك جارية لعبدالمطلب عليه السلام تدعى صهّاك وكانت ترعى الغنم لعبدالمطلب عليه السلام.
وفي يوم من الأيام أتى شخص يدعى نفيل و رأى الجارية (صهّاك) وي ترعى الغنم فأعجب بها و بموافقتها زنا معها وعندما علم عبدالمطلب بهذا الموقف طرد و أعتق صهّاك.
وانجبت صهّاك من نفيل=> خطّاب
وتركته لحال سبيله و ذهبت عنه، فكبر خطّاب و أصبح شاباً وفي يوم من الأيام رأى صهّاك و أعجب بها و بموافقتها أخذ يزنى معها.
وأنجبت صهّاك من خطّاب=> بنت و اسمها (حنتمه)
و كبرت حنتمة و في يوم من الايام رأى خطاب حنتمة و بموافقتها زنى معها
وانجب خطاب من حنتمة=> عمر
ياللعجب نسله كه حرام بحرام حتى نسل اليهود ليس نفسه!!!!!
راجعوا كتاب الصحابي و التابعي سليم بن قيس الهلالي
وبحار الانوار الطبعات القديمة
وفي يوم من الأيام أتى شخص يدعى نفيل و رأى الجارية (صهّاك) وي ترعى الغنم فأعجب بها و بموافقتها زنا معها وعندما علم عبدالمطلب بهذا الموقف طرد و أعتق صهّاك.
وانجبت صهّاك من نفيل=> خطّاب
وتركته لحال سبيله و ذهبت عنه، فكبر خطّاب و أصبح شاباً وفي يوم من الأيام رأى صهّاك و أعجب بها و بموافقتها أخذ يزنى معها.
وأنجبت صهّاك من خطّاب=> بنت و اسمها (حنتمه)
و كبرت حنتمة و في يوم من الايام رأى خطاب حنتمة و بموافقتها زنى معها
وانجب خطاب من حنتمة=> عمر
ياللعجب نسله كه حرام بحرام حتى نسل اليهود ليس نفسه!!!!!
راجعوا كتاب الصحابي و التابعي سليم بن قيس الهلالي
وبحار الانوار الطبعات القديمة
تعليق