المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
الذي يقول في كتابه المذكور / ص : 131 .. ما نصـّـه :
(( لو كانت مسألة الإمامة قد تمّ تثبيتها في القرآن فإن أؤلئك الذين لا يعنون بالإسلام والقرآن إلا لأغراض الدنيا والرئاسة .. كانوا يتــّـخذون من القرآن وسيلة لتنفيذ أغراضهم المشبوهة .. ويحذفون تلك الآيات من صفحاته .. ويـُـسقـِـطون القرآن من أنظار العالمين إلى الأبد .. ويـُـلصـِـقون العار بالمسلمين والقرآن )) .
وهل هو الذي يقول أيضاً ويؤكد كلامه أعلاه في نفس الكتاب ( ص 149 ) .. ما نصــّـه :
(( لقد أثبتنا في بداية هذا البحث بأن النبي أحجم عن التطرق إلى الإمامة في القرآن لخشيته أن يـُـصاب القرآن من بعده بالتحريف )) .
هل هو الذي قصده أبا سفيان ؟؟؟ .
=======
لم أتوقعها من صندوق العمل .
تعليق