عظم الله أجركم اخواني و اخواتي الفاضلات
X
-
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
عظم الله أجرك يا مولاي يا صاحب الزمان بإستشهاد جدّك
مولانا و مقتدانا جعفر بن محمد الصادق سلام الله و صلواته عليه
عظم الله أجوركم يا موالين بهذا المصاب الجلل .. قضى الإمام مظلوما مسموما .. كآبائه و ابنائه ..
ظلم في حياته و بعد مماته .. لا يزال يهز عروش الظالمين ..
فهدموا قبره المقدس .. و هيهات ان يهدموا آثاره فهو حجة الله و محل علمه ..
اللهم ارزقنا الثبات على الولاية وشفاعة محمد واله (ص)
اللهم صل على محمد و آل محمد وعجّل فرجهم والعن أعدائهم
زيارة ائمة البقيع سلام الله عليهم :
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الْحُجَجُ على اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الْقُوّامُ في الْبَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ النَّجْوى، اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ في ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ، وَاَشْهَدُ اَنَّكُمُ الاَْئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهْتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ، وَاَنَّكُمْ دَعْوَتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدّينِ وَاَرْكانُ الاَْرْضِ، لَمْ تَزالُوا بِعَيْنِ اللهِ يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَّهَر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ اَرْحامِ الْمُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ الْجاهِلِيَّةُ الْجَهْلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فيكُمْ فِتَنُ الاَْهْواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا دَيّانُ الدّينِ، فَجَعَلَكُمْ في بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلَاتَنا عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ عَلَيْنا مِنْ وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمِّينَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ وَاَخْطَاَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى وَرَجا بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ الْهَلْكى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لي شُفَعاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا، وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها (ثم ارفع رأسك الى السماء )وقل : يا مَنْ هُوَ قائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحيطٌ بِكُلِّ شَىْء لَكَ الْمَنُّ بِما وَفَّقْتَني وَعَرَّفْتَني بِما اَقَمْتَني عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ، وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقِّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ الْمِنَّةُ مِنْكَ عَلَيَّ مَعَ اَقْوام خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الْحَمْدُ اِذْ كُنْتُ عِنْدَكَ في مَقامي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً، فَلا تَحْرِمْني ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْني فيـما دَعَوْتُ، بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرينَ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد .
دمتم بعافية
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد و آل محمد وعجّل فرجهم والعن عدوهم
عظم الله أجرك مولاي يا صاحب الزمان بإستشهاد جدّك الذي نفتخر بانتسابنا اليه و تسميتنا على اسمه مولانا و مقتدانا جعفر بن محمد الصادق سلام الله و صلواته عليه ..
عظم الله اجرك سيدي .. الثار الثار .. العجل العجل
عظم الله أجوركم يا موالين بهذا المصاب الجلل .. قضى الإمام مظلوما مسموما .. كآبائه و ابنائه ..
ظلم في حياته و بعد مماته .. لا يزال يهز عروش الظالمين ..
فهدموا قبره المقدس .. و هيهات ان يهدموا آثاره فهو حجة الله و محل علمه ..
زيارة ائمة البقيع سلام الله عليهم :
اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَئِمَّةَ الْهُدى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ التَّقْوى، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الْحُجَجُ على اَهْلِ الدُّنْيا، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَيُّهَا الْقُوّامُ في الْبَرِيَّةِ بِالْقِسْطِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الصَّفْوَةِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ آلَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ النَّجْوى، اَشْهَدُ اَنَّكُمْ قَدْ بَلَّغْتُمْ وَنَصَحْتُمْ وَصَبَرْتُمْ في ذاتِ اللهِ، وَكُذِّبْتُمْ وَاُسيءَ اِلَيْكُمْ فَغَفَرْتُمْ، وَاَشْهَدُ اَنَّكُمُ الاَْئِمَّةُ الرّاشِدُونَ الْمُهْتَدُونَ، وَاَنَّ طاعَتَكُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَاَنَّ قَوْلَكُمُ الصِّدْقُ، وَاَنَّكُمْ دَعْوَتُمْ فَلَمْ تُجابُوا، وَاَمَرْتُمْ فَلَمْ تُطاعُوا، وَاَنَّكُمْ دَعائِمُ الدّينِ وَاَرْكانُ الاَْرْضِ، لَمْ تَزالُوا بِعَيْنِ اللهِ يَنْسَخُكُمْ مِنْ اَصْلابِ كُلِّ مُطَّهَر، وَيَنْقُلُكُمْ مِنْ اَرْحامِ الْمُطَهَّراتِ، لَمْ تُدَنِّسْكُمُ الْجاهِلِيَّةُ الْجَهْلاءُ، وَلَمْ تَشْرَكْ فيكُمْ فِتَنُ الاَْهْواءِ، طِبْتُمْ وَطابَ مَنْبَتُكُمْ، مَنَّ بِكُمْ عَلَيْنا دَيّانُ الدّينِ، فَجَعَلَكُمْ في بُيُوت اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فيهَا اسْمُهُ، وَجَعَلَ صَلَاتَنا عَلَيْكُمْ رَحْمَةً لَنا وَكَفّارَةً لِذُنُوبِنا، اِذِ اخْتارَكُمُ اللهُ لَنا، وَطَيَّبَ خَلْقَنا بِما مَنَّ عَلَيْنا مِنْ وِلايَتِكُمْ، وَكُنّا عِنْدَهُ مُسَمِّينَ بِعِلْمِكُمْ، مُعْتَرِفينَ بِتَصْديقِنا اِيّاكُمْ، وَهذا مَقامُ مَنْ اَسْرَفَ وَاَخْطَاَ وَاسْتَكانَ وَاَقَرَّ بِما جَنى وَرَجا بِمَقامِهِ الْخَلاصَ، وَاَنْ يَسْتَنْقِذَهُ بِكُمْ مُسْتَنْقِذُ الْهَلْكى مِنَ الرَّدى، فَكُونُوا لي شُفَعاءَ، فَقَدْ وَفَدْتُ اِلَيْكُمْ اِذْ رَغِبَ عَنْكُمْ اَهْلُ الدُّنْيا، وَاتَّخَذُوا آياتِ اللهِ هُزُواً وَاسْتَكْبَرُوا عَنْها (ثم ارفع رأسك الى السماء )وقل : يا مَنْ هُوَ قائِمٌ لا يَسْهُو، وَدائِمٌ لا يَلْهُو، وَمُحيطٌ بِكُلِّ شَىْء لَكَ الْمَنُّ بِما وَفَّقْتَني وَعَرَّفْتَني بِما اَقَمْتَني عَلَيْهِ، اِذْ صَدَّ عَنْهُ عِبادُكَ، وَجَهِلُوا مَعْرِفَتَهُ، وَاسْتَخَفُّوا بِحَقِّهِ، وَمالُوا اِلى سِواهُ، فَكانَتِ الْمِنَّةُ مِنْكَ عَلَيَّ مَعَ اَقْوام خَصَصْتَهُمْ بِما خَصَصْتَني بِهِ، فَلَكَ الْحَمْدُ اِذْ كُنْتُ عِنْدَكَ في مَقامي هذا مَذْكُوراً مَكْتُوباً، فَلا تَحْرِمْني ما رَجَوْتُ، وَلا تُخَيِّبْني فيـما دَعَوْتُ، بِحُرْمَةِ مُحَمَّد وَآلِهِ الطّاهِرينَ، وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد
مأجوره اختي ان شاء الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم علي وآله
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم أجمعين
بمناسبة هذه الذكرى الأليمة
نرفع أسمى آيات الحزن والعزاء إلى مقام بقية الله الأعظم مولانا الحجة بن الحسن المهدي أرواحنا لتراب مقدمه الفداء .
كما نعزي مراجع الدين العظام وعلمائنا الأعلام وجميع المؤمنين والمؤمنات بهذه المناسبة الأليمة .
سائلين المولى العلي القدير أن يثبتنا جميعاً على خط أهل البيت عليهم السلام والبراءة من أعدائهم
عظم الله لنا ولكم الأجر في مصاب مولانا الإمام الصادق سلام الله عليه
بارك الله في جهودكم المباركة اخي العزيز سوبر الشيعة ولكل من شارك
جعله الله في ميزان الحسنات
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بيان آية الله العظمى الميرزا جواد التبريزي (رضوان الله تعالى عليه)
بمناسبة ذكرى أيام شهادة الإمام جعفر الصادق (عليه أفضل الصلاة والسلام)
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي النبي وآله الطاهرين
تمر ذكرى شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) وأنا على سرير المرض فيعتصر قلبي ألماً وتنهمر دموع عيني حزنا على ما أصاب هذا الإمام العظيم من محاصرته من قبل جلاوزة المنصور وأخذه إليه حافيا حاسر الرأس كما اقتيد جده أمير المؤمنين(عليه السلام) وجده زين العابدين (عليه السلام) وترويع أهل بيته كما روّع أيتام الإمام الحسين (عليه السلام) في كربلاء، وتقطيع قلبه بالسم الزعاف كما قطع قلب جده المظلوم بالسهام، فأتمنى من أعماق قلبي أن أكون مشاركاً في إحياء مراسم العزاء بهذه الفاجعة الأليمة، وهذا ما يدعوني لأن أخاطب إخواني وأبنائي المؤمنين بالمثابرة على إحياء مآتم أهل البيت (عليهم السلام) في أفراحهم وأحزانهم وإقامة مجالس العزاء لمصائبهم وعدم هتكها ووهن جلالتها بالأمور الدخيلة كالتصفيق والأدوات الموسيقية ونحوها مما يؤذي أهل بيت النبوة (عليهم السلام) وترويج الشعائر الحسينية المعروفة لدى الطائفة المحقة لإبقاء مظلومية أهل البيت(عليهم السلام) متجددة على مر العصور، وعدم فتح المجال للمشككين في هذه الشعائر والمحاولين لتغييرها وتبديلها أو محوها فإنها مما جرت عليه سيرة علمائنا الأبرار ومشت عليه الشيعة المخلصون الموالون منذ قرون طويلة تطبيقا لما ورد عنهم (عليهم السلام) : أحيوا أمرنا، من جلس مجلسا يحيا فيه أمرنا لم يمت قلبه، وورد : كل بكاء وجزع مكروه ما خلا البكاء والجزع على الحسين (عليه السلام) فإنه فيه مأجور، وقد علم جميع المؤمنين بأنني حينما رأيت بعض الفئات التي تدأب على التشكيك في مسلمات الطائفة المحقة وعقائدها الحقة ومحاولة تضييع مظلومية السيدة الزهراء (عليها السلام) تصديت بنحو واضح وصريح ـ لا مجاملة فيه ولا مصانعة لأحد كائناً من كان ـ للدفاع عن مظلومية سيدتي ومولاتي وشفيعتي في الآخرة فاطمة الشهيدة المظلومة وللذب عن حريم عقائد المذهب وتنبيه المؤمنين على خطر هذه الأفكار المدسوسة والتشكيكات الهدّامة، ولقد تحملت في سبيل ذلك المصاعب والأذى من القريب والبعيد ولكنه لم يعقني ولم يثنني عن مواصلة طريق التفاني والدفاع عن المذهب المنصور المذهب الجعفري لذلك كله أؤكد على إخواني المؤمنين الموالين الغيارى أن يصمدوا على مسيرة الدفاع عن مظلومية أهل البيت (عليهم السلام) وعقائدهم الحقة وأن لا يخافوا كيد أعداء المذهب ومكر المشككين والمرجفين فإنهم منصورون بمدد الإمام الحجة (عليه السلام) وأن لا يخضعوا للإغراءات المادية والدنيوية التي يقصد بها التأثير عليهم من أجل أن يتراجعوا عن وظيفة الدفاع عن المذهب الحق كما أن المأمول من العلماء والفضلاء أن يبذلوا أقصى جهودهم في هذا السبيل المبارك وإن كان سبيلا صعبا، فقد ورد عنهم (عليهم السلام): إذا ظهرت البدع وجب على العالم أن يظهر علمه فإن لم يفعل سلب منه نور الإيمان، وأخيراً أكرر على إخواني المؤمنين ضرورة إحياء هذه الذكرى العظيمة ذكرى شهادة رئيس المذهب الإمام الصادق (عليه السلام) وإحياءها كإحياء أيام عاشوراء والأيام الفاطمية في هذا العام وفي كل عام ترسيخاً لدعائم المذهب الجعفري وإجلالاً لهذا الإمام العظيم الذي بذل حياته في سبيل إنقاذنا من كل ضلالة ونسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعاً لخدمة أئمتنا (عليهم السلام) إنه سميع الدعاء قريب مجيب.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بيعة الغديربسم الله الرحمن الرحيم
عظم الله أجرك مولاي يا صاحب الزمان بإستشهاد جدّك الذي نفتخر بانتسابنا اليه و تسميتنا على اسمه مولانا و مقتدانا جعفر بن محمد الصادق سلام الله و صلواته عليه ..
موفقين أنشاء الله تعالى ومأجورين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد و آل محمد وعجّل فرجهم والعن عدوهم
عظم الله أجرك مولاي يا صاحب الزمان بإستشهاد جدّك الذي نفتخر بانتسابنا اليه و تسميتنا على اسمه مولانا و مقتدانا جعفر بن محمد الصادق سلام الله و صلواته عليه ..
عظم الله أجوركم يا موالين بهذا المصاب الجلل .. قضى الإمام مظلوما مسموما .. كآبائه و ابنائه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق